@article { author = {amaar, helmy}, title = {Arabic language and the challenges of globalization}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {54}, number = {54}, pages = {1-18}, year = {2018}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2018.18298}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {اللغة العربية وتحديات العولمة}, abstract_ar = {وتحظى اللغة العربية بمکانة مرموقة بين لغات العالم، باعتبارها اللغة الأم لما يربو على مائة وستين مليوناً من المسلمين والعرب من جانب، ومن جانب آخر اللغة المقدسة لما يربو على ألف مليون مسلم في جميع أنحاء العالم، فهي اللغة الأم لسکان العالم العربي، واللغة الثانية لسکان العالم الإسلامي، وثالث لغات العالم من حيث سعة انتشارها وسعة مناطقها، وإحدى اللغات الست التي تکتب بها وثائق الأمم المتحدة، إنها اللغة التي اختارها الله لينزل بها أفضل کتبه على أفضل رسله. وبالتالي فهي إحدى اللغات الحية والمتفاعلة مع باقي لغات الشعوب والأجناس والحضارات. أضف إلى ذلک أن ” اليونسکو” قد اعتمدت يوم 18 ديسمبر من کل عام، يوما عالميا للغة العربية، وأقرت أن هذه اللغة يتحدث بها اثنان وعشرون عضواً من الدول الأعضاء في ” اليونسکو” وهي لغة رسمية في المنظمة( جلال أمين ، 1999 :24).           فاللغة وعاء الثقافة وأقدم تجليات الهوية، على اعتبار أن اللغة المشترکة هي التي تجعل من کل فئة من الناس ”جماعة” واحدة، ذات هوية مستقلة، ويزداد الاهتمام باللغة العربية والهوية معا، وفي الغالب يتم الربط بينهما ويتماهيان إلى درجة أنهما يکادان يصبحان شيئأ واحداً. وقد شعر العلماء بأهمية اللغة العربية في کل العصور ورکزوا عنايتهم وجهودهم على صفاء هذه اللغة وإثرائها والمحافظة عليها من شوائب الدهر ونفي الغش والزغل عن مفرداتها حيث يقال لم تحظ أي لغة أخرى مثل ما حظيت به اللغة العربية من عناية وجهود جبارة في تلبية متطلبات العصر ومقتضاياتها حتى أصبحت لغة علمية حية(بکر السيد يعقوب،1996  :8). وتعد العولمة من القضايا المعاصرة التي صارت تشکل هاجساً يقض مضجع کل باحث ودارس والکل يتناول هذه القضية من جانب معين ، وسر الخلاف الواقع بين الدارسين في تحديد ماهية العولمة مرده إلى تغلغله في جميع النواحي  والأصعدة، مما أفرز لکل صعيد نوعاً من العولمة، فوجدنا العولمة الاقتصادية ، والعولمة السياسية، والعولمة الثقافية ، والعولمة اللغوية وغيرها.  من خلال التعاريف السابقة يتضح أن العولمة تسعى إلى جعل العالم قرية  واحدة ، وصهر جميع المجتمعات  في بوثقة واحدة، ومحاولة القضاء على الحواجز والفواصل بين الدول، ولکن حقيقة الأمر تبدو غير ذلک، في أن العولمة ما هي إلا تکريس للهيمنة والسيطرة من قبل الشعوب القوية الغنية على الشعوب الضعيفة الفقيرة، وما هي إلا تعزيز للفوارق وإثراء الثري وإفقار الفقير .}, keywords_ar = {اللغة العربية,العولمة}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18298.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18298_ae44e23ea7aa2a4eda53a860c718a34e.pdf} } @article { author = {ALRASHEED, EBTSAM and ALLASEKA, SHAZA}, title = {The dynamics of the string theory and its role in enriching the visual image}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {54}, number = {54}, pages = {19-36}, year = {2018}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2018.18299}, abstract = {The study deals with the implantation of new experimental approaches in the field of plastic art through the theory of strings and specifically addressed the movement in the chord, which produces through vibrations visual image characterized by dynamic movement. The theory indicates that what exists in this universe from the smallest molecule up to the largest galaxy consists of exactly one element. It is a very small vibrating vibrational string of energy that we call strings. The research also follows the movement of strings in the vacuum. The term creates a repetition of simple and primitive operations for millions of times. This makes the naked eye skip the vision of the results to simulate the dynamic movement and move from contemporary scientific and technological phenomena to photography and the formulation of new designs, Through the dynamic digital constructive system built in the vacuum through the tracking of the internal structure, emphasizing the spatial depth and reformulation is a new erra enriching the field of contemporary photography. This can be considered as an experimental approach that opens new horizons in the world of creative practices and highlights the possibility of combining the latest scientific and technical development of computerized and artistic creativity to provide contemporary artistic and realistic visions.}, keywords = {}, title_ar = {إمکانات الحرکة الديناميکية لنظرية الأوتار ودورها في إثراء الصورة البصرية}, abstract_ar = {يتناول البحث دراسة مداخل تجريبية جديدة في مجال الفن التشکيلي من خلال نظرية الاوتار وبشکل محدد الحرکة في الوتر التي ينتج من خلال الاهتزازات صورة بصرية تتصف بالحرکة الديناميکية. فتقول النظرية أن ما هو موجود في هذا الکون من أصغر جزيء وحتى أکبر مجرة يتکون من عنصر واحد تماماً، فهي خيوط مهتزة متحرکة صغيرة جداً من الطاقة ندعوها أوتاراً. کما يتبع البحث حرکة الاوتار في الفراغ، وينشاء المصطلح من تکرار عمليات بسيطة وبدائية لملايين من المرات مما يجعل العين المجردة تخطى في رؤية النتائج لتوهمها بالحرکة الديناميکية والانتقال من الظريات العلمية والتکنولوجية المعاصرة إلي التصوير وعمل صياغات جديدة، من خلال النظام البنائي الرياضي الرقمي المتزايد المتحرک في الفراغ من خلال تتبع البنية الداخلية، والتاکيد علي العمق الفراغي وإعادة صياغتها يعتبر مدخلا جديدا يثري مجال التصويرالمعاصر. وهذا ما يمکن اعتباره مدخلاً تجريبياً، يفتح أفاقا جديدة في عالم الممارسات الإبداعية ويسلط الضوء على أمکانية المزاوجة بين التطورات العلمية والتقنية الحديثة للحاسوب والابداع الفني لإضفاء رؤى فنية وتشکيلية معاصرة.}, keywords_ar = {الحرکة الديناميکية,نظرية الأوتار,الصورة البصرية}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18299.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18299_d3f27cefa848a9ceff1a30b995d3304c.pdf} } @article { author = {AHMED, KHA;ED}, title = {The role of the family in bringing up its children to safe thinking}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {54}, number = {54}, pages = {37-64}, year = {2018}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2018.18300}, abstract = {  The role of the family in Bringing up its children into Safe Thinking The family considered the first and most important incubator for children. It works as the first school that provides children, during their periods of growth, with the social culture that prepares them for social maturity. The right education is the best way to prevent the intellectual and behavioral deviation. And it must achieve integrated educational care for its children, and this is achieved through gradual adjustment and improvement through the upbringing of children to the moral and intellectual values that keep them far away from extremism. This research is a serious attempt to identify the importance of the family, and to identify its educational functions and then clarify its important role in raising and bringing up children to the correct and safety thinking  from myths and misguidance and destructive deviations. The current research seeks to achieve the following objectives: *  Understand the concept of the family, and its importance. Identify the various functions and objectives of the family Recognize the important role of the family in bringing up their children to safe thinking.}, keywords = {}, title_ar = {دور الأسرة في تنشئة أبنائها على الفکر الآمن}, abstract_ar = {تمثل الأسرة المحضن الأول للأبناء، وهي بمثابة المدرسة الأولى التي تزود الأبناء أثناء فترات نموهم بالثقافة الاجتماعية التي تؤهلهم للنضج الاجتماعي، والتربية الصحيحة هي الوسيلة المُثْـلى لإحداث أکبر قدر ممکن من الوقاية من الانحراف الفکري والسلوکي، ومن هنا فإنَّه يقع على عاتق الأسرة أنْ تقوي العلاقة بين أفرادها، وتترفع بأبنائها عن الخلافات والصراعات، وأنْ تحقق الرعاية التربوية المتکاملة لأبنائها ويتحقق ذلک بالتعديل والتهذيب المتدرج من خلال تنشئة الأبناء على القيم الخُلُقية والفکرية القويمة البعيدة عن الغلو والتطرف. وبناءً على ذلک فإنَّ هذا البحث يُعد محاولة جادة للوقوف على أهمية الأسرة، والتعرف على وظائفها التربوية بهدف توضيح دورها الهام في تنشئة الأبناء على الفکر الآمن من الانحرافات الفکرية الهدَّامة. ويسعى البحث إلى تحقيق الأهداف التالية: التعرف على مفهوم الأسرة، وأهميتها. تحديد الوظائف، والأهداف المتعددة للأسرة. التعرف على دور الأسرة في تنشئة أبنائها على الفکر الآمن.}, keywords_ar = {الأسرة – الفکر الآمن}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18300.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18300_4e08b9dc0eb4ac5232337c54218aa7e2.pdf} } @article { author = {mohamed, mohamed and MOHAMED, MOHAMED}, title = {Legislative requirements to develop teacher preparation in Egypt in the light of contemporary trends}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {54}, number = {54}, pages = {65-170}, year = {2018}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2018.18301}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {لمتطلباتُ التشريعيةُ لتطويرِ إعدادِ المعلمِ في مصرَ على ضوءِ الاتجاهات ِالمعاصرةِ}, abstract_ar = {ُيعد التعليمُ من أولوياتِ سياساتِ وبرامج الدول على کافةِ المستوياتِ المتقدمةِ والناميةِ ، فجوهُر الصراعِ العالمي في المستقبلِ هو في حقيقته تنافسٌ تعليميٌّ , فقد أثبتت الدراساتُ المقارنةُ والتجاربُ الدوليةُ المعاصرةُ أن آلية التقدمِ الحقيقيةِ هي التعليم, إذ يُعد التعليمُ بمثابةِ المحرکِ الرئيسِ لمجتمعِ المعرفةِ ، والعاملُ الأکثرُ حيويةً في تشکيلهِ وبنائهِ ، مما يدفعُ دولَ العالمِ إلى إعادةِ النظرِ في البنيةِ التعليميةِ على المستوياتِ المختلفةِ، والمراجعةِ العميقةِ والدقيقةِ لبرامج إعدادها لمعلميها( أمين محمد النبوي(1)، 2007 ، 31). کما يُعد التعليمُ اليومَ أهمَ الرکائزِ لنهضةِ الأممِ والمجتمعاتِ ورقيها وتقدمها . ولم تعرفْ البشريةُ على امتدادِ تاريخها أمةً من الأممِ نالتْ حظاً من التقدمِ والرقي دونَ توفرِ تعليمٍ جيدٍ لأبنائها ، حتى أصبحَ من المسلمِ به أنَّ النهوضَ بالمجتمعِ في شتى مجالاتهِ رهنٌ بإصلاحِ نظامِ التعليمِ فيه ، ولن يکونَ هناک تعليمٌ جيدٌ دونِ أن يکونَ هناک معلمٌ جيدٌ ، فهو يمثلُ حجرَ الزاويةِ في عمليةِ التعليمِ والتعلمِ ، إذ لا معنى لجودة المناهجِ أو الإدارةِ أو التوجيهِ أو غيرها من العملياتِ التربويةِ دونَ معلمٍ جيدٍ ، ولن يکونَ معلمٌ جيدٌ دونَ أن يکونَ هناک نظامٌ جيدٌ لاختيارهِ وإعدادهِ وتأهيلهِ( خالد أحمد بوقحوص، 2004 ، 2). وقد استقرَّ في الأدبياتِ التربويةِ أنِّ المعلمَ يُعدُّ أحدَ أهمِ الرکائزِ الأساسيةِ في تطويرِ منظومةِ التعليمِ، إذْ يُسهمُ بدورٍ فاعلٍ في تطويرِ أداءِ الطلابِ وتوجيههمْ نحو التکيفِ مع المجتمعِ والاندماجِ معه، وُمسايرةِ التوجهاتِ العالميةِ المعاصرةِ، کما أنه المسئولُ عن تشکيلِ العقولِ والأفکارِ، ومن ثم فإنَّ نجاحَ أي نظامٍ تعليميٍ مرهونٌ بجودةِ إعدادهِ.        ولمْ تَعُدْ عملياتُ تطويرِ برامجَ إعدادِ المعلمينَ تعتمدُ على الاستجاباتِ العفويةِ وليدةَ اللحظةِ ، والتقلباتِ المزاجيةِ للقائمينَ عليها والمصالحِ المتبادلةِ لهيئاتِ التدريسِ ، ونفوذِ جماعاتِ الضغطِ من داخلِ کلياتِ إعدادِ المعلمينَ أو من خارجها ودورها في التطويرِ الجزئيِ أو التعديلِ اللامنظومي ، واستمراريةِ أنماطٍ من الإعدادِ لا تحققُ لخريجي تلک الکلياتِ ما تصبو إليهِ المهنةُ من التميزِ في الأداءِ ، بل أصبحتْ عمليةً تعاونيةً تعتمدُ على المثابرة ِوالأداءِ والبرهنةِ عليهِ وفقَ معاييرَ محددةٍ( أمين محمد النبوي (1)، 2007: 32). لهذا أصبحت قضيةُ إعدادِ المعلمِ في الدولِ المتقدمةِ من القضايا المهمة, والتي لم تنظرْ إلى عمليةِ الإعدادِ على أنها عملية إعدادِ المعلمِ کمدرسٍ , بل اعتنتْ بجودةِ هذا الإعدادِ, وقدرتهِ على مواکبةِ التطوراتِ المعرفيةِ المتلاحقةِ.}, keywords_ar = {المتطلباتُ التشريعيةُ,إعدادِ المعلمِ,مصرَ,الاتجاهات ِالمعاصرةِ}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18301.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18301_74ae37b093b732846bc112bf1ce96de6.pdf} } @article { author = {OMAR, FADWA}, title = {Organizing the Relation between University Research Products and Beneficial Returns: A Suggested Administrative Mechanism.}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {54}, number = {54}, pages = {171-217}, year = {2018}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2018.18302}, abstract = {This study dealt with the relationship between University Research Product and the Private Sector (i.e. social and business societies, later on they are referred to as the Industry). The study main objective is to focus on the shortage in utilizing the mission of universities in a positive and effective way. Uncover constraints that hinder the utilization of Universities Research Products, and the ways to overcome them. Enhance the relation between University and Industry, and make such relation stronger. The study used the discreptive-analytical approach to attain study objectives. And arrived to uncover a number of constraints (impediments), the important ones are: No ties between university research product and the industry; Infrastructure is needed for research activities; Low level in innovation and excellence for research product quality; Scares budgeting and financing for research activities; Marketing of research product. The study yielded important requirements strengthening its aim, some are: To establish a long term plan dealing with the cooperation between Industry and University; a need to establish a strategy for scientific research; to establish a plan to upgrade the relation between university and Industry; to establish a centre for the community`s (society) welfare; to decide on the issue to give away prizes to innovative researches and those of excellence; to encourage Business Incubators, and Scientific Chairs, and Scientific Publishing. Study method followed the Documentary Approach, handling study subjects through published literature relating to study problems and objectives. Study results were analyzed to extract issues and recommendations assisting the study problem; and answering its question to fulfill its aims. The study suggested an administrative mechanism that ties up Industry with University to guarantee that industry is benefitting from university`s scientific research, and at the same time fulfilling Community`s requirements.}, keywords = {the relation between university and the private sector,a mechanism organizing the relation between university research products and the beneficial returns,university-industry partnership in the field of scientific research,university research papers,administrative mechanism ties up university with industry}, title_ar = {تنظيم العلاقة بين منتوج البحوث الجامعية والمردود النفعي: آلية تنفيذية مقترحة}, abstract_ar = {يهدف البحث إلى تنظيم العلاقة بين منتوج البحوث الجامعية وقطاعات المجتمع المدني والصناعة، والتعرف معوقات الاستفادة منها؛ کذلک معرفة متطلبات الاستفادة من منتوج البحوث الجامعية؛ واقتراح آليه لتحقيق المردود النفعي للبحوث الجامعية. تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي لتحقيق أهداف البحث، حيث قامت الباحثة بدراسة وتحليل نتائج البحوث الجامعية وعلاقتها بالمردود النفعي الذي يمکن أن يسهم بدور فاعل في التنمية الشاملة في المجتمع. وتوصل إلى عدد من النتائج أهمها: ضعف الربط بين البحث العلمي والصناعة. ووجود العديد من المعوقات منها: ضعف البنية التحتية اللازمة لإجراء الأبحاث؛ الميزانية التشغيلية والتمويل؛ ضآلة مستوى الإبداع والتميز؛ ضعف تسويق الأبحاث. کما توصل البحث إلى متطلبات فاعلة مساعدة لهدف البحث منها: إنشاء مرکز لخدمة المجتمع؛ إقرار جوائز للأبحاث المميزة والإبداعية؛ تشجيع حاضنات الإعمال والکراسي العلمية والنشر العلمي. کما قدمت الباحثة آلية تنفيذية تستند إلى ربط الجامعة بمجتمع الصناعة لضمان استفادة الصناعة من البحوث العلمية الجامعية وتلبية متطلبات المجتمع.  }, keywords_ar = {علاقة الجامعات بالقطاع الخاص,الشراکة المجتمعية في مجال البحث العلمي؛ البحوث الجامعية. آلية تنفيذية لربط الجامعة بمجتمع الصناعة}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18302.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18302_179916b610aed4e91094f0d85bfd41f8.pdf} } @article { author = {ALI, ASMAA}, title = {the role of the secondary school in Menofia Governorate in enhancing the intellectual security among its students.}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {54}, number = {54}, pages = {219-295}, year = {2018}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2018.18303}, abstract = {Abstract:             The current study aims at identifying the role of the secondary school in Menofia Governorate in enhancing the intellectual security among its students. The study focused on the conceptual framework for intellectual security and its importance in educational institutions. To achieve this, the researchers adopted the descriptive approach which is appropriate for the nature of this study. The Study sample consisted of (709) male and female students of secondary and technical secondary schools in Menofia Governorate. The researcher used a questionnaire as a tool to identify the reality of the secondary school role in enhancing the intellectual security among its students, which were divided into five areas: the role of the school teacher, the role of the school social and psychological worker, the role of the school principal, the role of the school curriculum and the role of the school extra-curricular activities.              The (SPSS) program used to analyze the data. By using this program, the researcher got frequencies, percentages, means, standard deviation and analysis of variance between two independent samples T-tests. The results of the study showed that level of the secondary school role in enhancing the intellectual security among its students was low level in all areas of the study. It also showed that there were statistically significant differences in enhancing the intellectual security between public and special secondary school, in favor of public secondary school. It also showed that there were statistically significant differences in enhancing the intellectual security between public and technique secondary school, in favor of public secondary school.  In the light of these results the researcher presented a lot of recommendations and suggestions that strengthen the role of the secondary school in enhancing the intellectual security among its students. }, keywords = {Secondary School Role,enhancing,intellectual security,Students}, title_ar = {دور المدرسة الثانوية في تعزيز الأمن الفکري لدى طلابها (دراسة ميدانية بمحافظة المنوفية)}, abstract_ar = {هدف البحث الحالي إلى التعرف على دور المدرسة الثانوية في تعزيز الأمن الفکري لدى طلابها، وذلک من خلال التعرف على الإطار المفاهيمي للأمن الفکري وأهميته في المؤسسات التعليمية، وقد استخدمتالباحثة المنهج الوصفي لمناسبته لموضوع البحث وطبيعته. وقد تکونت عينة الدراسة من عدد (709) طالباً وطالبة من طلاب مدارس الثانوية العامة والثانوية الفنية التابعة لإدارة شبين الکوم التعليمية. ولتحقيق أهداف البحث قامت الباحثة بتصميم استبانة کأداة للتعرف على واقع ممارسة المدرسة الثانوية لدورها في تعزيز الأمن الفکري لدى طلابها، والتي توزعت على خمسة محاور:  دور المعلمين،  دور الأخصائي الاجتماعي والنفسي، دور مدير المدرسة، دور المناهج الدراسية، دور الأنشطة، وتم استخدام التکرارات والنسب المئوية، والمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية والوزن النسبي واختبار "ت" T-test. وقد أسفر البحث عن مجموعة من النتائج، أهمها: أن ممارسة المدرسة الثانوية لدورها في تعزيز الأمن الفکري لدى طلابها جاءت بدرجة ضعيفة، وأن المدرسة الثانوية من حيث معلميها، ومديريها، والأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين ، والمناهج الدراسية، والأنشطة المدرسية ، تتطلب إعادة النظر في أدوارهم ولذلک فالمدرسة الثانوية في حاجة  شديدة إلى مزيد من التدريب والتأهيل والتنمية لمحاورها الخمسة سابقة الذکر، کما أظهرت النتائج وجود تأثير دال إحصائياً يعزى لمتغيرات: نوع المدرسة (ثانوي عام - ثانوي فني) لصالح مدرسة الثانوي العام، ونوع التعليم (حکومي- خاص) لصالح التعليم الحکومي، بينما أظهرت النتائج عدم وجود تأثير لمتغيري: النوع، والمنطقة السکنية التي توجد فيها المدرسة.  وفي ضوء هذه النتائج قدمت الباحثة مجموعة من التوصيات والمقترحات، منها: عقد البرامج والدورات التدريبية للمعلمين، والأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين، والمديرين، لتبصيرهم بأهم الأدوار التي يجب عليهم القيام بها في تعزيز الأمن الفکري لدى طلاب المدرسة، مع ضرورة الاهتمام بالأنشطة المدرسية وتوفير الإمکانات المادية والبشرية، مع توفير الأماکن المناسبة لممارسة هذه الأنشطة، وکذلک ضرورة الاهتمام بالمناهج الدراسية وإعادة النظر فيها بحيث تتضمن قضايا التطرف الفکري وکيفية علاجه، والدعوة إلى الوسطية والاعتدال، کما أوصت الدراسة بضرورة إجراء المزيد من الدراسات والأبحاث في هذا المجال لتخريج جيل من الأبناء القادرين على التعامل مع تحديات العصر ومتغيراته.}, keywords_ar = {دور المدرسة الثانوية,تعزيز,الأمن الفکري,الطلاب}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18303.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18303_6a890b4eb11fd14e2e86d7ce8fb48f8d.pdf} } @article { author = {BESHAY, WAFA}, title = {Program of the children's university in each of the universities of Britain and Germany, And the possibility of benefiting from them in Egypt}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {54}, number = {54}, pages = {297-358}, year = {2018}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2018.18304}, abstract = {   In view of the importance of the University of the Child program as it prepares children to meet future challenges, enhance their long-term interests in the learning process, and promote self-esteem, self-confidence, and personality building, as well as the discovery and incubation of innovators and inventors, the future). And to help them define, confirm, and achieve future goals and ensure that all high quality educational activities are available to every child regardless of his social background and support for science, technology, engineering and mathematics in Egypt. Strengthen the link between children and surrounding universities in neighboring areas, and increase awareness of benefits And opportunities for higher education, especially for students who represent disadvantaged sectors of society.      However, the reality of the program of the University of the Child in Egypt refers to some obstacles, including: lack of awareness and awareness of the program for schools and parents, lack of adequate funding for the program, the length of the period of support from the university, and the lack of places equipped to receive children in universities and others.     In order to achieve this, the experiences of countries whose universities have succeeded in implementing the University of the Child Program should be introduced and utilized in Egypt in line with the Egyptian cultural context to improve the quality of service provided by them and overcome their problems and increase their effectiveness.     Therefore, the current study focused on the procedures of activating the program of the University of the Child in Egypt in the light of the experiences of both the universities of Britain and Germany}, keywords = {}, title_ar = {برنامج جامعة الطِّفل في کلِّ من جامعات بريطانيا وألمانيا، وإمکانيَّة الإفادة منها في مصر}, abstract_ar = {     نظرا لأهمية برنامج جامعة الطِّفل حيث أنَّه يعمل على إعداد الأطفال لمواجهة التحديات المستقبليَّة، وتعزيز اهتماماتهم طويلة المدى الخاصة بعمليَّة التعلم، وتعزيز احترام الذَّات، والثِّقة بالنَّفس، وبناء الشخصيَّة، فضلًا عن اکتشاف المبتکرين والمخترعين من بينهم، واحتضانهم، وتقديم الدَّعم الفني والمادي ليکونوا (علماء المستقبل). ومساعدتهم على تحديد الأهداف المستقبليَّة، والتأکيد عليها، وتحقيقها وضمان إتاحة کافة الأنشطة التعليميَّة ذات الجودة المرتفعة لکلِّ طفل بغضِّ النَّظر عن خلفيته الاجتماعيَّة ودعم العلوم، والتکنولوجيا، والهندسة، والرياضيات، في مصر. وتعزيز العلاقة الإرتباطيَّة بين الأطفال والجامعات المحيطة بهم في المناطق المجاورة، وزيادة الوعي الخاص بالفوائد والفرص الخاصة بالتعليم العالي، ولا سيَّما بالنسبة للطُّلاب الذين يمثلون قطاعات المجتمع الأقلِّ حظًّا.      إلا أنَّ واقع برنامج جامعة الطفل في مصر يشير إلى بعض المُعوِّقات والتي من بينها: قلَّة الإعلان والتوعية الکافية بالبرنامج للمدارس وأولياء الأمور، ونقص اِلتمويل الکافي للبرنامج، وطول الفترة التي يصل فيها الدَّعم من الجامعة، وقلَّة الأماکن المجهَّزة  لاستقبال الأطفال بالجامعات وغيرها.    ولتحقيق ذلک ينبغي الأخذ بخبرات الدول التي نجحت جامعاتها في تطبيق برنامج جامعة الطِّفل، والاستفادة منها في مصر بما يتسق مع السِّياق الثقافي المصري لتحسين جودة الخدمة المقدمة منها، والتغلب على مشکلاتها وزيادة فاعليتها.    وعليه فقد رکَّزت الدِّراسة الحالية على إجراءات تفعيل برنامج جامعة الطِّفل بمصر في ضوء خبرات کلٍّ من جامعات بريطانيا وألمانيا.}, keywords_ar = {جامعة الطِّفل,بريطانيا,ألمانيا,مصر}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18304.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18304_b3679de4b999c7d9c81582f956192c46.pdf} } @article { author = {HENAWY, ZAKAREA}, title = {the effective of (SWOM) Stratgy in teaching mathematics for developing starnds of Mathematical Proficiency among fifth year primary pupils in Assiut.}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {54}, number = {54}, pages = {359-412}, year = {2018}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2018.18305}, abstract = {          The research aimed at investigating the effective of (SWOM) Stratgy in teaching mathematics for developing starnds of Mathematical Proficiency among fifth year primary pupils in Assiut. The research sample comprised (84) pupils, divided into two groups: the control group and the experimental one. After carrying out the research experiment, the following study instruments were administered: the strands of Mathematical Proficiency tests (Conceptual Understanding- Procedural Fluency- Strategic Competence- Adaptive Reasoning- Productive Disposition). The results revealed that there was a statistically significant effect for using of (SWOM) Stratgy in developing strands of Mathematical Proficiency.}, keywords = {: SWOM Stratgy,mathematical proficiency}, title_ar = {استخدام استراتيجية سوم (SWOM) في تدريس الرياضيات لتنمية مکونات البراعة الرياضية لدى تلاميذ المرحلة الإبتدائية}, abstract_ar = {هدف البحث الحالي إلى دراسة فاعلية استخدام استراتيجية سوم(SWOM) في تدريس الرياضيات لتنمية مکونات البراعة الرياضية  لدى مجموعة مکونة من (84) تلميذًا وتلميذة من تلاميذ الصف الخامس الابتدائي بإحدى مدارس مدينة أسيوط، قسمت إلى مجموعتين: إحداهما تجريبية  درست وحدة " المجموعات" وفق استراتيجية سوم، والأخرى ضابطة درست بالطريقة الاعتيادية. وقد تم إعداد دليلاً للمعلم وکراسة أنشطة في وحدة "المجموعات"، کما تم بناء أربعة اختبارات في مکونات البراعة الرياضية شملت: اختبار الفهم المفاهيمي، واختبار الطلاقة الاجرائية، واختبار الکفاءة الاستراتيجية، واختبار الاستدلال التکيفي، بالإضافة إلى مقياس النزعة الرياضية المنتجة. وبعد تطبيق اختبارات مکونات البراعة الرياضية الأربعة ومقياس النزعة الرياضية المنتجة قبلياً وبعديًا، کشفت نتائج البحث فاعلية استخدام استراتيجية سوم (SWOM) في تنمية مکونات البراعة الرياضية.}, keywords_ar = {استراتيجة سوم(SWOM)- البراعة الرياضية}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18305.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18305_2ef726993da0b8af5c9ec3923c438cf2.pdf} } @article { author = {ALZAHRANY, MONA}, title = {Reality of Electronic Professional Development in the Light of Digital Age Findings among Faculty Members at College of Education, Princess Nourah Abdul Rahman University}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {54}, number = {54}, pages = {413-446}, year = {2018}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2018.18306}, abstract = {The current study attempts to identify the importance of electronic professional development among faculty members at Princess NourahAbdulrahman University (PNU) in the light of the digital age. It also aimed at identifying the techniquesand the challengesof electronic professional development among faculty members. To achieve the study objectives, analytic descriptive approach utilized and a questionnaire applied to faculty members at the College of Education, PNU. Resultsconcluded providing suggestions that could contribute to the advancement of electronic professional development of faculty members in universities. There are no statisticallysignificantdifferences among faculty members at PNU about the reality of electronic professional development in light of the digital age from their viewpoint due to the variables of specialization and academic rank.}, keywords = {: Electronic Professional Development,digital age,Princess Nourah University}, title_ar = {واقع التنمية المهنية الإلکترونية لأعضاء هيئة التدريس في کلية التربية بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن في ضوء معطيات العصر الرقمي}, abstract_ar = {    هدف البحث إلى الکشف عن أهمية التنمية المهنية الإلکترونية لأعضاء هيئة التدريس بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن في ضوء معطيات العصر الرقمي، والتعرف على أساليب التنمية المهنية الإلکترونية  ومعوقاتها  التي تواجه أعضاء هيئة التدريس، ولتحقيق ذلک تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي،  حيث طبقت الباحثة أداة البحث (الاستبانة )على أعضاء هيئة التدريس بکلية التربية بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن ، وقد توصلت نتائج البحث إلى مقترحات يمکن أن تسهم في الارتقاء بمستوى التنمية المهنية الإلکترونية لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات، وإلى أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أعضاء هيئة التدريس بجامعة الأميرة نوره بنت عبد الرحمن حول واقع التنمية المهنية في ضوء معطيات العصر الرقمي من وجهة نظرهم ترجع لمتغيرات التخصص، والرتبة الأکاديمية.}, keywords_ar = {التنمية,المهنية,الإلکترونية,العصر,الرقمى,جامعة الاميرة نورة بنت الرحمن}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18306.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18306_075fa367e6686c7896698bc47729dddc.pdf} } @article { author = {ALNOFESY, KHALED}, title = {The Effectiveness of the Technology of Reinforced Reality Using the Keller Strategy and its Impact on Student Satisfaction in the 10th Grade Curriculum in Kuwait}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {54}, number = {54}, pages = {447-487}, year = {2018}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2018.18307}, abstract = {This study aims to investigate Augmented Reality Technology based on Keller's Strategy, verifying its effect on innovative thinking and Student Satisfaction of the 10th Grade Computing Curriculum in state of  Kuwait. The study consists of (40) male students at tenth level of High school divided into (2) equivalent and equal groups. First groups are the experimental and the second is the control group. The study devised the computer networks from the syllabus of computer as a subject for this study. To assess the subsequent variables, the study applied (Torrance's test for creative thinking Verbal - a). student’s satisfaction questionnaire is based on a collection of resources. The study found that there are significant statistical differences in developing spatial intelligence for experimental groups. The study also found significant statistical differences at the groups in parent’s satisfaction.}, keywords = {Interactive,Enhance,Individualized Education,Instructional Technology,computer}, title_ar = {فاعلية تکنولوجيا الواقع المعـزز باستخدام استراتيجيـة کيلر وأثرها على رضا طلاب مقرر المعلوماتية للصف العاشر بدولة الکويت}, abstract_ar = {إن العملية التعليمية في ظل العصر التقني الحديث أصبحت تعتمد وبشکل قوي على أدوات حديثة تستخدم في نشر وتأليف مناهج تعليمية تفاعلية بأساليب تربوية تقليدية وحديثة، مما يجعـل مضمـون المواد التعليميـة وأساليب عرضـها مختلـفة عما کانـت عليه في السـابق (Sylvia, 1996). وتواصلت الإنجازات العلمية بعد ذلک إلى أن ظهرت الشبکة العنکبوتية (الإنترنت) التي استخدمت منذ بداية ظهورها في عملية التعليم والتعلم، وساهمت في تغيير الطريقة التي تقدم بها المادة العلمية للطالب (فوزية المدهوني، 2011، 9-10). فبـرز نوع من جديد من أنواع التطبيقـات الحديـثة للتعلم الإلکتـروني وهو الواقـع الافتراضـــي (Virtual Reality)، وتعد تکنولوجيا الواقع الافتراضي بمثابة تکنولوجيا تربوية متطورة ناشئة ومبتکرة تهدف إلىتقديم المساعدة إلى الأفراد ليتمکنوا من فهم وإدراک البيانات والمعلومات والتعامل معها بسهوله کما تتميز هذه التکنولوجيا بإيجاد نوع من التفاعل، حيث يستجيب هذا الواقع لأفعال وسلوکيات المتعلم بل يتيح له درجة من التفاعل لا توجد في برامج الوسائط المتعدة (أحمد الحصري، 2000). کذلک تعد تکنولوجيا الواقع الافتراضي تقنية متطورة تمکن الفرد من التعامل مع بيئة خيالية أو شبه حقيقية، وتقوم على أساس المحاکاة (Simulation) بين الفرد وبيئة إلکترونية ثلاثية الأبعاد، ويتم من خلالها بناء مواقف بهدف الاستفادة منها في العملية التعليمية (ماهر صبري و توفيق إسماعيل، 2005، 243).           وقد أظهرت الثورة اللاسلکية والصناعية والتطور التقني الحديث واقعا جديدا له القدرة على التواصل من خلال شبکة الإنترنت وهو تقنية الواقع المعزز (Augmented Reality) الذي بدأ بالظهور في بداية عام (1970). أما صياغة المصطلح فتعتبر حديثة، ففي عام 1990 عندما کانت بعض الشرکات في ذلک الوقت تستخـدم هذه التقنيـة لتمثيـل بياناتهـا ولـتدريب موظفيها قام باحث في شرکة بوينغ (Boeing Co.) بإطلاق مصطلح "الواقع المعزز" على شاشة عرض رقمية کانت ترشد العمال أثناء عملهم إلى جمع الأسلاک الکهربائية في الطائرات (Elsayed, 2011, 16).           وما أن ظهرت تقنية الواقع المعزز حتى بات تطورها سريعا جدا، وأصبحت مع جملة التطورات والتحديثات التي شهدتها من أحدث التقنيات المستخدمة في عملية التعليم، کما بات استخدامها مألوفا في القاعات والمناهج الدراسية. ولم يعد منظر المشاهد الافتراضية الي تصنعها هذه التقنية في الفصول الدراسية بأمر مستغرب في بعض الدول المتقدمة.           کما أنه يمکن توظيف تقنية الواقع المعزز في العملية التعليمية، بهدف تقديم المساعدة إلى المتعلمين، ليتمکنوا من التعامل مع المعلومات وإدراکها بصريا بشکل أسهل وأيسر من استخدام الواقع الافتراضي. کما أنها يمکن أن تمدهم بطرق مختلفة لتمثيل المعلومات واختبارها بشکل ديناميکي وسريع وسهل. کما أنها توفر تعليما مجديا، ففي أوربا يمول الاتحاد الأوربي مشروع (ITacitus) والذي يسمح للمستخدم أن يشير له بواسطة کاميرا جهازه في مکان تاريخي، وليرى الموقع وکأنه في فترات مختلفة من الماضي (Catenazz & Sommarug, 2013, 12).           وهذا ما أيدته دراسة کلا من: (وفاء الونياني، 2013) والتي أکدت على أن استخدام الواقع المعزز من شأنه أن ينتقل بالتعليم إلى مستوى جديد کليا، حيث إنه ومن واقع دراستها قد لاقى نجاحا منقطع النظير على مستوى الطالبات في التحصيل وأولياء أمورهن في التفاعل مع التجربة والمعلمات في الأداء. ودراسة (مها الحسيني، 2014) التي ذکرت فيها أن الواقع المعزز کفيل بتأصيل استراتيجية تفريد التعلم على جميع طلبة المرحلة الثانوية وأن من شأنها أن تراعي الفروق الفردية في التحصيل بشکل استثنائي.}, keywords_ar = {الواقع المعـزز,استراتيجيـة کيلر,طلاب مقرر المعلوماتية,الکويت}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18307.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18307_6e7d5cb000060434b76af3cc95c18182.pdf} } @article { author = {ALSHEHARY, ABDULLAH}, title = {the degree of administrative transparency of the faculty members in the Saudi universities and to identify the differences between the responses of the members of the study sample on the degree of administrative transparency according to the variables of the degree and the requirements of administrative transparency in the Saudi universities.}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {54}, number = {54}, pages = {489-522}, year = {2018}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2018.18308}, abstract = {The study aimed to identify the degree of administrative transparency of the faculty members in the Saudi universities and to identify the differences between the responses of the members of the study sample on the degree of administrative transparency according to the variables of the degree and the requirements of administrative transparency in the Saudi universities. The study consisted of (1669) faculty members randomly selected. The questionnaire consisted of (47) words and included the fields of: laws, accountability, and procedures. Work, administrative communication, participation in decision-making and performance appraisal. The researcher prepared an interview form with open questions to determine the requirements for administrative transparency in Saudi universities. The data were statistically analyzed using the SPSS program. The results of the study were as follows: The degree of practice of administrative transparency in general in Saudi universities from the point of view of the members of the sample of the study was a medium degree. There are differences of statistical significance at the level (0,05) between the views of the members of the sample of the study on the overall degree of the practice of administrative transparency and areas depending on the variable degree. Based on the results of the study, a number of recommendations and proposals were presented.}, keywords = {Administrative Transparency,Saudi Universities}, title_ar = {درجة ممارسة الشفافية الإدارية ومتطلبات توافرها في الجامعات السعودية}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة ممارسة الشفافية الإدارية لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات السعودية، والکشف عن الفروق بين استجابات أفراد عينة الدراسة حول درجة ممارسة الشفافية الإدارية تبعاً لمتغيرات: الدرجة العلمية، والتعرف على متطلبات توافر الشفافية الإدارية في الجامعات السعودية. وأجريت الدراسة في کل من جامعة: طيبة، والملک سعود، والملک خالد، وتبوک، وتکونت عينة الدراسة من (1669) عضو هيئة التدريس تم اختيارهم بطريقة عشوائية، واستخدمت الاستبانة التي تکونت من (47) عبارة وتضمنت مجالات: الأنظمة والقوانين، والمساءلة، وإجراءات العمل، والاتصال الإداري، والمشارکة في صنع القرار، وتقييم الأداء. وأعد الباحث استمارة مقابلة بأسئلة مفتوحة لتحديد متطلبات توافر الشفافية الإدارية في الجامعات السعودية. وتم تحليل البيانات إحصائياً باستخدام برنامج الحزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS)، وتوصلت نتائج الدراسة إلى: 1-  أن درجة ممارسة الشفافية الإدارية بشکل عام في الجامعات السعودية من وجهة نظر أفراد عينة الدراسة کانت بدرجة متوسطة. 2-  توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0,05) بين آراء أفراد عينة الدراسة حول الدرجة الکلية لممارسة الشفافية الإدارية ومجالاتها تبعاً لمتغير الدرجة العلمية. وبناءً على نتائج الدراسة تم تقديم عدد من التوصيات والمقترحات.}, keywords_ar = {الشفافية الإدارية,الجامعات السعودية}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18308.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_18308_1f7ec0a1a99be6402a8f5a01309dd121.pdf} } @article { author = {Ebn Safar Algamedy, Omair}, title = {Academic freedom related to conviction - a field study at Umm al-Qura University}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {54}, number = {54}, pages = {85-122}, year = {2018}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2018.23849}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {الحرية الأکاديمية وعلاقتها بالإنتاجية البحثية لعضو هيئة التدريس –دراسة ميدانية بجامعة أم القرى}, abstract_ar = {انخفاض الإنتاجية البحثية لأعضاء هيئة التدريس يشير للحاجة إلى إجراء دراسات متعددة، تکشف العوامل التي سببت هذا الانخفاض؛ والدراسة الحالية تضيف لهذا الأدب من خلال هدفها المتمثل في تحديد تصورات أعضاء هيئة التدريس حول درجة حريتهم الأکاديمية، وبحث العلاقة بين الحرية الأکاديمية والإنتاجية البحثية، وذلک باستخدام بيانات من جامعة أم القرى. وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي، الذي يعبر عن الظاهرة المدروسة تعبيراً کمياً وکيفياً. وتکون مجتمع الدراسة من جميع أعضاء هيئة التدريس الذکور الذين يعملون في کليات الجامعة بمدينة مکة المکرمة وعددهم 1091؛ اختيرت منهم عينة طبقية عشوائية بلغ حجمها 290 عضوًا، ولجمع البيانات وزعت  أداة الدراسة (استبانة)على أعضاء هيئة التدريس بالعدد المطلوب، وأظهرت النتائج أن تصورات أعضاء هيئة التدريس لدرجة حريتهم الأکاديمية  جاءت متوسطة (M=3.35, SD=0.83)، وبالمثل کانت الإنتاجية البحثية لأعضاء هيئة التدريس متوسطة (M=5.97). وکشفت النتائج عن علاقة ارتباطية بين تصورات أعضاء هيئة التدريس لدرجة حريتهم الأکاديمية، وإنتاجيتهم البحثية (r=0.507)، کما دلت النتائج على وجود علاقة إيجابية بين مجمل المتغيرات. وللکشف عن الفروق نتيجة بعض المتغيرات مثل الجنسية ونوع الکلية والرتبة الأکاديمية،  تم إجراء الاختبارات المناسبة، إلا أن النتائج لم تسفر عن فروق ذات دلالة إحصائية في استجابات أفراد الدراسة يمکن أن تُعزى إلى أيٍ من هذه المتغيرات. وبناءًا على النتائج يوصي الباحث بوضع قوانين ولوائح معلنة تحمي الحرية الأکاديمية لأعضاء هيئة التدريس، وتسهم في دعم الإبداع ومنع توقف النمو المعرفي؛ کما يؤکد على أهمية إتاحة الفرصة لأعضاء هيئة التدريس للمشارکة في صنع القرارات الجامعية، وانتخاب القيادات الأکاديمية. }, keywords_ar = {الحرية الأکاديمية,الإنتاجية البحثية,عضو هيئة التدريس,جامعة أم القرى}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_23849.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_23849_c3b26cb9a3ac3b356643cbed013f88ff.pdf} } @article { author = {abdelrahim, tarik and fawaz, eman}, title = {Emotional Creativity and Mindfulness and their relationship to the efficiency of information representation of high and low acheivment levels of University Students}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {54}, number = {54}, pages = {523-570}, year = {2018}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2018.225110}, abstract = {The current study examined the relationship between Emotional Creativity, Mindfulness and its impact on the efficiency of information representation for Sohag faculty of Education Students. The Sample consists of 360 Male and female students. The current study was run on 360 university students, which they divided to higher achiever and lower achiever. The current study used Emotional Creativity Scale, Mindfulness Scale and the efficiency of information representation Scale. Findings showed that:- There are correlations (Positive- Negative), between Emotional Creativity dimension, Mindfulness dimension and the efficiency of information representation. Moreover, there are differences in between higher achiever and lower achiever in emotional creativity dimension, and the efficiency of information representation dimensions for higher achiever. Additionally, the higher achiever shows that mindfulness is playing an essential role in the efficiency of information representation dimensions. While, Emotional Creativity plays a role in cognitive outcomes which represented in Classification and applications, and the total mark of the efficiency of information representation. Additionally, Lower achiever shows that mindfulness is playing an essential role in the efficiency of information representation dimensions. While, Emotional Creativity plays a role in cognitive outcomes which represented in Classification and applications, and the total mark of the efficiency of information representation.  }, keywords = {Keywords:- Emotional Creativity,Mindfulness,the efficiency of information representation,university students}, title_ar = {" الابتکارية الانفعالية واليقظة العقلية وعلاقتهما بکفاءة التمثيل المعرفى للمعلومات لدى مرتفعي ومنخفضي المستويات التحصيلية من طلاب الجامعة}, abstract_ar = {استهدفت الدراسة الحالية دراسة علاقة کلاً من الابتکارية الانفعالية واليقظة العقلية بکفاءة التمثيل المعرفى للمعلومات لدى طلاب الفرقة الثالثة بکلية التربية جامعة سوهاج للعام الجامعى 2017-2018. تکونت عينة الدراسة النهائية من 360 طالب وطالبة من مرتفعى ومنخفضى التحصيل الدراسى والذين تم تحديدهم من عينة غجمالية بلغت 662 طالباً وطالبة وذلک بالإعتماد على المستويات التحصيلية للطلاب في العام الدراسى السابق لتطبيق هذه الدراسة، وحساب 27% الاعلى في المستويات التحصيلية والذين يمثلون مرتفعى التحصيل الدراسي و27% الادنى لتحديد الطلاب منخفضى التحصيل الدراسى. استخدمت الدراسة الحالية مقياس الابتکارية الانفعالية لافريل وترجمة المنشار ومقياس اليقظة العقلية لبيال وآخرون وترجمة وتقنين البحيرى وآخرون ومقياس کفاءة التمثيل المعرفى للمعلومات من اعداد الباحث الرئيسي. وباستخدام الاساليب الاحصائية الملائمة اسفرت نتائج الدراسة على وجود علاقات ارتباطية متباينة الدلالة بين ابعاد الابتکارية الانفعالية، اليقظة العقلية وکفاءة التمثيل المعرفى للمعلومات. کما بينت نتائج الدراسة وجود فروق بين الطلاب مرتفعى ومنخفضى التحصيل الدراسي في کل من ابعاد الابتکارية الانفعالية وکفاءة التمثيل المعرفى للمعلومات وذلک لصالح الطلاب مرتفعى التحصيل الدراسي. کما أوضحت نتائج الدراسة إلى ان اليقظة العقلية تؤدى دوراً  مهماً في کفاءة التمثيل المعرفى للمعلومات بابعادها المختلفة لدى الطلاب مرتفعى التحصيل؛ في حين أن الابتکارية الانفعالية تؤدى دوراً  مهماً في المخرجات المعرفية والتي تمثل کل من التصنيف والتطبيق والدرجة الکلية لکفاءة التمثيل المعرفى للمعلومات لدى الطلاب منخفضى التحصيل الدراسى. کما بينت النتائج إلى ان کلاً من الابتکارية الانفعالية واليقظة العقلية تؤدى دوراً  مهماً في التنبؤ بکفاءة التمثيل المعرفى للمعلومات.  }, keywords_ar = {الکلمات المفتاحية:- الابتکارية الانفعالية,اليقظة العقلية,کفاءة التمثيل المعرفى للمعلومات,طلاب کلية التربية}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_225110.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_225110_f4d5779252c20b9a25afbb17c931e4cf.pdf} }