@article { author = {allewesh, aladham}, title = {identify the degree of job empowerment, and the level of job creation and the relationship between them among leaders of the University of Hail.}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {44}, number = {44}, pages = {1-42}, year = {2016}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2016.125690}, abstract = {The aim of this study was to identify the degree of job empowerment, and the level of job creation and the relationship between them among leaders of the University of Hail. And to know the differences between the averages of study sample estimates of the degree of job empowerment. Descriptive approach was used in this study. The data was collected from the sample in this study by suggested questionnaire. The results of this study were that there was a relationship between creation and the degree of job empowerment. And there are communication channels with all employees without exception, and the confidence of the importance of teamwork that help in the generation of new ideas. There are also high degree of job creation and the results indicated that the adoption of academic leaders' attitudes towards change, attention towards achieving the vision of the university leadership. It was clear from the results that there is a relationship between demographic variables and job empowerment and the degree of gob creation of academic leaders at the university. There is a significant correlation between leadership position and rank in the academic leaders at the University of Hail.  This study recommended that increase the degree of job empowerment lead to }, keywords = {}, title_ar = {درجة التمکين الوظيفي لدى القادة الأکاديميين بجامعة حائل وعلاقتها بالإبداع الوظيفي لديهم}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة التمکين الوظيفي ومستوى الإبداع الوظيفي لدى القادة الاکاديميين في جامعة حائل، وطبيعة العلاقة بين درجة التمکين الوظيفي ومستوى الإبداع الوظيفي لديهم، ومعرفة الفروق بين المتوسطات الحسابية لتقديرات أفراد عينة الدراسة لدرجة التمکين الوظيفي، ومستوي الابداع؛ وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وتم استخدام الاستبانة کأداة لجمع المعلومات من عينة الدراسة ، وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج من أبرزها: هناک علاقة بين التمکين الوظيفي والابداع، حيث أشاروا إلى أنه يوجد قنوات التواصل مع جميع العاملين دون استثناء، والثقة بأهمية العمل الجماعي في توليد الأفکار الجديدة؛ وأن هناک درجة عالية من الابداع الوظيفي حيث أشارت النتائج الى تبني القادة الاکاديميين اتجاهات نحو التغيير، الاهتمام بتحقيق رؤية الجامعة نحو الريادة، وأتضح من النتائج وجود علاقة بين المتغيرات الديموغرافية والتمکين الوظيفي ودرجة الابداع الوظيفي لدي القادة الاکاديميين بجامعة، ووجود دلالة ارتباط بين المنصب القيادي والرتبة لدي القادة الأکاديميين بجامعة حائل.           کما أوصت الدراسة بضرورة الى أنه کلما کانت درجة التمکين عالية کلما أدى ذلک إلى إرتفاع مستوى الابداع لدي القادة الأکاديميين.}, keywords_ar = {التمکين الوظيفي,القادة الأکاديميين,جامعة حائل,الإبداع الوظيفي}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125690.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125690_1fbd4e5b90750e4dd5867c96c13e8a19.pdf} } @article { author = {othman, rania}, title = {Qualification requirements for the Faculty of Education, Damietta University for international academic accreditation in light of the American National Council for the Accreditation of Teacher Training Institutions (NCATE) standards}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {44}, number = {44}, pages = {43-130}, year = {2016}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2016.125692}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {متطلبات تاهيل کلية التربية جامعة دمياط للاعتماد الأکاديمى الدولى فى ضوء معايير المجلس الوطني الأمريکى لاعتماد مؤسسات إعداد المعلمين (NCATE )}, abstract_ar = {تأتي أهمية هذه الدراسة من أهمية القضية التى تتصدى لها وهى تقديم تصور بمتطلبات تأهيل کلية التربية جامعة دمياط للاعتماد الأکاديمى الدولى وفق النموذج الأمريکى ممثلا فى الانکيت ، مما يسهم فى تطويرأداء إحدى الکليات التي تهدف إلى إعداد معلمي المستقبل في ظل المتغيرات المستمرة التي يتميز بها العصر الحالي ، وفي مرحلة سعي التعليم العالي في مصر إلى التميز والجودة وتطبيق معايير الاعتماد المحلية والعالمية ، وفي مسعى جامعة دمياط  المستمر نحو العالمية والرغبة في الحصول على اعتماد  منظمة انکيت، وقد تفيد نتائج هذه الدراسة کل من: §    إدارة جامعة دمياط  وإدارة کلية التربية  فيها، وإدارات کليات التربية الأخرى في مصر والوطن العربي في تقويم ما تم تحقيقه في سعيهم إلى تطبيق ضمان الجودة والاعتماد في کلياتهم والحصول على الاعتماد الداخلي أو الخارجي. §    يؤدى تحديد متطلبات الاعتماد الأکاديمى وفق معايير الانکيت   NCATE، والعمل على توفيرها بالکلية ، إلى النهوض بالعملية التعليمية ، وجعلها أکثر قدرة على المنافسة فى إعداد خريجين على اعلى مستوى من الجودة بما يتماشى مع الاتجاهات العالمية . §     الارتقاء بمستوى المعلم المصرى حيث يتم إعداده وفق نماذج الجودة العالمية فى برامج إعداد المعلمين مما يمکنه من تحقيق التميز والمنافسة ويفتح أمامه فرصا أوسع فى سوق العمل . §        أعضاء هيئة التدريس بکليات التربية مما يرفع من مستوى أدائهم المهنى .   يتطلب تنفيذ التصور المقترح مجموعة من الآليات کما يلى : - إنشاء وحدة للجودة داخل الکلية تهدف إلى تقويم وتحسين أداء الکلية ومخرجاتها ، وکذلک إعدادها للحصول على الاعتراف الأکاديمي الدولي . -  تکوين لجان فرعية تتکون من أعضاء من الوحدة وأخرى من خارجها ، لإنجاز المهام المختلفة الخاصة بتطوير أداء الکلية وإعدادها للحصول على الاعتراف الدولي . و يفضل أن تتضمن لجان الاعتماد الأکاديمى ست  لجان ، وفقا لمعايير الاعتماد الستة کما يلى: لجنة المعرفة والمهارات والاتجاهات الخاصة بالطلاب المعلمين ، لجنة نظام التقييم وتقويم الکلية ، لجنة الخبرات الميدانية والممارسات العلاجية ، لجنة التنوع والفروق الفردية ، لجنة مؤهلات وأداءات والتنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس ، لجنة الإدارة والمصادر .إضافة إلى لجنة الاتصال والارتباط ومسئولى البرامج ( برنامج الطفولة المبکرة ، برنامج التعليم الابتدائى ، برنامج التعليم الثانوى ، برنامج التربية الخاصة ) ومنسقى المساقات فى کل برنامج . - ترسيخ ثقافة التطوير ، ونشر ثقافة الجودة والاعتماد لدى جميع العاملين بالکلية والطلاب ، وذلک من خلال إقامة الدورات التدريبية والندوات وورش العمل حول لاجودة والاعتماد الأکاديمى من حيث أهميته واهدافه ومتطلبات وإجراءات تطبيقه . - تدريب الهيئة الإدارية بالکلية ( العميد - الوکلاء - رؤساء الأقسام ) على أدوارهم الجديدة فى ظل الجودة والاعتماد . - عقد دورات تدريبية متخصصة   لأعضاء هيئة التدريس فى مجال الجودة والاعتماد . - عقد دورات تدريبية متخصصة للإداريين بهدف نشر ثقافة الجودة والاعتماد وإجراءات تطبيقها ، وتنمية مهارات التقويم الذاتى لديهم . - توفير مبانى وتجهيزات حديثة تتطابق مع متطلبات الجودة والاعتماد ، مما يحقق أهداف الکلية. - توفير الاعتمادات المالية اللازمة لتوفير المعدات والأجهزة والکتب والدوريات والمراجع الحديثة ، وکذلک توفير الاعتمادات المالية لممارسة النشاطات اللاصفية بالکلية . - توفير قاعدة بيانات عن الطلبة ، والإماکات المادية والتعليمية للبرامج الدراسية ، واحتياجات سوق العمل ، وقاعدة بيانات عن کل ما يتعلق بأعضاء هيئة التدريس والشئون المالية والإدارية - وضع خطة لتنمية الموارد الذاتية للکلية للإسهام فى توفير احتياجات ومستلزمات الکلية ، على ضوء متطلبات الاعتماد . - يجب أن تعمل المکتبة على اقتناء قواعد المعلومات التى تلبى احتياجات الطلبة وأعضاء هيئة التدريس فى کل المجالات .}, keywords_ar = {جامعة دمياط,الاعتماد الأکاديمى الدولى,معايير المجلس الوطني الأمريکى,إعداد المعلمين}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125692.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125692_733ac53ab55dc3b378e25111fdaa0440.pdf} } @article { author = {almohsen, salama and alharby, bassam and ALRABABAA, GAFFAR}, title = {Personality factors, patterns of parenting upbringing and its relationship to school violence among tenth grade students in Mafraq city}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {44}, number = {44}, pages = {131-170}, year = {2016}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2016.125700}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {عوامل الشخصية وأنماط التنشئة الوالدية وعلاقتها بالعنف المدرسي لدى طلبة الصف العاشر في مدينة المفرق}, abstract_ar = {      هدفت الدراسة تعرف  علاقة سمات الشخصية وأنماط التنشئة الوالدية بالعنف المدرسي لدى طلبة الصف العاشر في مدينة المفرق. وقد تکون مجتمع الدراسة من طلبة الصف العاشر في مدينة المفرق، للعام الدراسي (2014/2015)، البالغ عددهم (1031) طالباً وطالبة، وتکونت عينة الدراسة من (550) طالباً وطالبة، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية ، منهم (275) طالباً و(275) طالبة، موزعين على سبع شعب للذکور، وسبع شعب للإناث. ولتحقيق أهداف الدراسة قام الباحثون بتطبيق مقياس العوامل الخمسة الکبرى في الشخصية  (Costa & Maccra, 1992)، ومقياس أنماط التنشئة الوالدية (Buri, 1991)، ومقياس العنف المدرسي من تطوير الباحثين. وأشارت نتائج الدراسة أن عوامل الشخصية السائدة لدى عينة الدراسة کانت يقظة الضمير، تلاها الانبساط، ثم الانفتاح، ثم الطيبة، ثم العصابية.        کما أشارت النتائج أن نمط التنشئة الوالدية السائد  لدى عينة الدراسة هو النمط الديمقراطي، تلاه النمط المتسلط، ثم النمط المتساهل. فيما کان العنف البدني أکثر أشکال العنف شيوعاً لدى عينة الدراسة، تلاه العنف اللفظي، ثم العنف ضد الممتلکات. وکان الجنس أکثر المتغيرات تنبؤاً بالعنف المدرسي ، حيث کان الذکور أکثر عنفاً من الإناث بشکل عام، وأن العلاقة بين العنف المدرسي وعوامل الطيبة، ويقظة الضمير، والانفتاح کانت سلبية، فيما کانت العلاقة إيجابية بين العنف المدرسي ونمطي التنشئة الوالدية المتسلط، والمتساهل.  وکانت متوسطات الذکور أعلى منها لدى الإناث في عامل العصابية ونمطي التنشئة الوالدية المتسلط والمتساهل وأشکال العنف الثلاثة.  }, keywords_ar = {عوامل الشخصية,التنشئة الوالدية,العنف المدرسي مدينة المفرق}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125700.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125700_b79e338cd5fb3f096c03c2bdc4b376a9.pdf} } @article { author = {ramadan, esam and abo assy, hesham}, title = {Reflections of the organizational values of the faculty members at Majmaah University on the application of the principles of total quality management.}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {44}, number = {44}, pages = {171-217}, year = {2016}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2016.125702}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {انعکاسات القيم التنظيمية لدى أعضاء هيئة التدريس بجامعة المجمعة على تطبيق مبادئ إدارة الجودة الشاملة.}, abstract_ar = {هدفت الدراسة الکشف عن مستوى القيم التنظيمية بجامعة المجمعة؛ وانعکاسات تلک القيم على مستوى تطبيق مبادئ إدارة الجودة الشاملة من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس؛ کما استهدفت التعرف على أثر بعض المتغيرات( نوع الکليّة، والخبرة، والدرجة العلمية) في تحديد مستوى القيم التنظيمية وتطبيق مبادئ إدارة الجودة الشاملة بجامعة المجمعة من وجهة نظر عينة الدراسة ، واستخدمت الدراسة المنهجين الوصفي الوثائقي والوصفي الارتباطي، ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطبيق استبانة للتأکد من صدقها وثباتها ؛ على عينة طبقية عشوائية من أعضاء هيئة التدريس بلغ قوامها(167) عضواً للعام الجامعي2014/2015م. وقد أسفرت نتائج الدراسة إلى أن تقديرات أفراد العينة على مجالات ( إدارة المهمة ؛ إدارة الإدارة ؛ وإدارة العلاقات ، وإدارة البيئة ) لمستوى القيم التنظيمية السائدة في جامعة المجمعة من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس جاءت بدرجة موافقة کبيرة، کما أشارت نتائج الدراسة إلى أن تقديرات أفراد العينة على درجة تطبيق مبادئ إدارة الجودة الشاملة بجامعة المجمعة من وجهة نظرأعضاء هيئة التدريس جاءت بدرجة کبيرة، کما وضحت النتائج وجود علاقة إيجابية دالة إحصائيًا بين مستوى القيم التنظيمية ودرجة تطبيق مبادئ إدارة الجودة الشاملة بجامعة المجمعة. کما أسفرت نتائج الدراسة أيضًا عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند (0.05) بين متوسطات أفراد عينة الدراسة تبعاً لمتغيري الکلية والخبرة لأعضاء هيئة التدريس لصالح أعضاء هيئة التدريس بکلية التربية ومن ذوي الخبرة الأکثر من 10سنوات، بينما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α=0.05) لمتغير الدرجة العلمية.}, keywords_ar = {القيم التنظيمية,الجودة الشاملة,مبادئ إدارة الجودة الشاملة}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125702.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125702_746b14dc3e8379c56bc23f1c912a567b.pdf} } @article { author = {alshemary, zeid}, title = {The effectiveness of a proposed strategy based on active learning in developing the skills of creative expression among second-grade intermediate students}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {44}, number = {44}, pages = {219-273}, year = {2016}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2016.125703}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فعالية استراتيجية مقترحة قائمةعلى التعلم النشط في تنمية مهارات التعبير الإبداعي لدى تلاميذ الصف الثاني المتوسط}, abstract_ar = {        هدفت الدراسة إلى تقصى فعالية استخدام إستراتيجية مقترحة قائمة على التعلم النشط تنمية مهارات التعبير الإبداعي لدى تلاميذ الصف الثاني المتوسط؛ وبلغ عدد العينة (52) تلميذ من الصف الثاني المتوسط  وزعوا على مجموعتين الأولى: تجريبية، وعددها(26) درست المحتوى بالإستراتيجية المقترحة، والأخرى: ضابطة، وعددها (26) درست المحتوى بالطريقة العادية المتبعة. واعتمدت إجراءاتها  على تطبيق أدوات البحث قبليا على طلاب المجموعتين، وبعد انتهاء المعالجات التدريسية مباشرة تم تطبيق کلً من استمارة تحليل محتوى موضوعات التعبير الکتابي، وبطاقة ملاحظة مهارات التعبير الشفهي، على مجموعتي الدراسة، وتم تصحيح الاختبارات وتحليلها إحصائياً باستخدام برنامج"Spss "، وأسفرت الدراسة عن النتائج الآتية: ·   قائمة بمجالات التعبير الإبداعي(12 مجالاً شفهياً- 12 مجالاً کتابياً)، المناسبة لتلاميذ الصف الثاني المتوسط. ·   قائمة بمهارات التعبير الإبداعي شملت تسع مهارات شفهية، وإحدى عشرة مهارة کتابية المناسبة لتلاميذ الصف الثاني المتوسط. ·   وجود فرق دالة إحصائيا عند (مستوى0,001) بين متوسطى درجات تلاميذ  في القياس القبلي والبعدي للمجموعتين( التجريبية- الضابطة) لصالح القياس البعدي؛ نتيجة لاستخدام الاستراتيجية المقترح القائمة على التعلم النشط في تنمية مهارات التعبير الإبداعي( الشفهي- والکتابي) . ·  وجود فرق دالة إحصائيا عند (مستوى0,001) بين متوسطي درجات طلاب المجموعتين (التجريبية والضابطة) تنمية مهارات التعبير الإبداعي بشقيه( الشفهي والکتابي) لتلاميذ الصف الثاني المتوسط،  وذلک لصالح طلاب المجموعة التجريبية . ·   عدم وجود علاقة بين تنمية مهارات التعبير الإبداعي الشفهي ومهارات التعبير الإبداعي الکتابي بمعنى أن أداء التلاميذ في مهارات التعبير الشفهي الإبداعي لا ينبئ بأدائهم في مهارات التعبير الکتابي الإبداعي.}, keywords_ar = {التعلم النشط,مهارات التعبير الإبداع( الشفهي,الکتابي)}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125703.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125703_c84ff7f5cc3ce8635473d8d3a2fd0fc1.pdf} } @article { author = {mahmoud, abdelrazik and sayed, abdelwahab and abo nagy, shaimaa}, title = {The effectiveness of an instructional model in literature based on the theory of brain-based learning in developing the skills of linguistic creativity.}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {44}, number = {44}, pages = {275-334}, year = {2016}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2016.125706}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فاعلية نموذج تدريسي في الأدب قائم على نظرية التعلم المستند إلى الدماغ في تنمية مهارات الإبداع اللُغوي}, abstract_ar = {بعد مراجعة أساليب التدريس المتبعة لتدريس  لمقرر الأدب العربي وتاريخه لطالبات الصف الثاني الثانوي الأزهري ،  ثبت أنها تقليدية وأنها لا تساعد على تنمية مهارات الإبداع اللُغوي لديهن ،   ولقد تم محاولة التأکد من صدق هذا الإحساس فتم القيام بما يلي: أولاً : الإطلاع على الدراسات والبحوث في مجال طرق تدريس اللغة العربية واهتمت بتنمية مهارات الإبداع اللُغوي فکانت نتائجها في نفس اتجاه شعور الباحثة بمشکلة بحثها وهي أن إتباع نماذج تدريس تقليدية يکون سبباً رئيسياً في عدم تحقيق الهدف المطلوب. ثانياً : تم أجراء مقابلة شخصية مع عشرة من مدرسي وموجهي اللغة العربية ( خمسة معلمين و خمسة موجهين ) بالمرحلة الثانوية الأزهرية ، حيث أکدوا وجود انخفاض في مهارات الإبداع اللُغوي لدى المتعلمين.       وبهذا تحددت مشکلة الدراسة في عدم فاعلية نماذج التدريس التقليدية لمقرر ت الأدب العربي وتاريخه لطالبات الصف الثاني الثانوي الأزهري لتنمية مهارات الإبداع اللُغوي.       وقد أدى هذا بالباحثين إلى تجريب فاعلية نموذج تدريسي لمقرر الأدب العربي وتاريخه لطالبات الصف الثاني الثانوي الأزهري المُعد وفقاً لنظرية التعلم المستند إلى الدماغ لتنمية مهارات الإبداع اللُغوي لدى طالبات الصف الثاني الثانوي الأزهري       ومن هذا المنطلق کانت مشکلة البحث والتي تحددت في الســـؤال الرئيس التالي:   "  ما فاعلية نموذج تدريسي قائم على التعلم المستند إلى الدماغ في تنمية الإبداع اللُغوي لدى طلاب المرحلة الثانوية الأزهرية؟."     تمثلت أهمية الدراسة الحالية  فيما يلي : -         تقدم قائمة بمهارات الإبداع اللُغوي المناسبة للمرحلة الثانوية الأزهرية. -         تقدم نموذجاً للتدريس قائم على نظرية التعلم المستند إلى الدماغ. -         تساعد المهتمين بتدريس مادة الأدب العربي  في التـعرف على کيفـية صياغة بعض النماذج التدريسية وفقا لنظرية التعلم المستند إلى الدماغ . -         تساعد المهتمين بتدريس اللغة العربية في المرحلة الثانوية الأزهرية إلى تعرف مهارات الإبداع اللُغوي المناسبة لهذه المرحلة . -         تساعد المسئولين عن الـدورات الـتدريبية في تدريب  المـعلمين أثـناء الـخدمة على صـياغة نماذج تـدريس موضـوعات الأدب العربي و فروع اللغة العربية  المختلفة   باسـتخدام نظرية التعلم المستند إلى الدماغ . -         تقدم کتاباً للمتعلم في بعض الدروس المتضمنة بمقرر الأدب العربي وتاريخه للصف الثاني الثانوي الأزهري وفقا للتعلم المستند إلي الدماغ. -         تقدم دليلاً للمعلم  في بعض الدروس المتضمنة بمقرر الأدب العربي وتاريخه للصف الثاني الثانوي الأزهري وفقا للتعلم المستند إلي الدماغ. -         تقدم اختبارا مناسباً لمهارات الإبداع اللغوي.}, keywords_ar = {الأدب,التعلم المستند إلى الدماغ,مهارات الإبداع اللُغوي}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125706.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125706_24df3111e6f450d80d3c5a50bbfc3094.pdf} } @article { author = {morad, seham}, title = {The effect of using a brainstorming strategy in science teaching to acquire scientific concepts and develop scientific thinking skills among sixth grade students}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {44}, number = {44}, pages = {335-395}, year = {2016}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2016.125708}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {أثر استخدام أستراتيجية العصف الذهني في تدريس العلوم لاکتساب المفاهيم العلمية وتنمية مهارات التفکير العلمي لدى طالبات الصف السادس الابتدائي}, abstract_ar = {يوفر العصف الذهني المناخ الإيجابي للمتعلمين؛ لبناء معرفتهم بأنفسهم وتدعيم قدراتهم العقلية, مما يؤدي إلى تحسين مستوى التحصيل, وکذلک انجذاب الطلبة نحو إستراتيجية تبعدهم عن الملل الذي يشعرون به أثناء تدريسهم بالطريقة التقليدية, مما يزيد من ترکيزهم في مادة العلوم, وينعکس إيجابيًّا على تحصيلهم الدراسي (بني أحمد, 2006).       وتعد إستراتيجية العصف الذهني من الإستراتيجيات الأکثر قوة في تنمية مهارات التفکير العلمي  في العلوم, وهي الأکثر تشجيعًا لأفراد المجموعة على توليد أکبر عدد ممکن من الأفکار المتنوعة متجاوزين التفکير الاعتيادي (أبوجادو ونوفل, 2007),بحيث يُهيّأ ذهن الطالب لأعلى درجات الفاعلية؛بهدف إنتاج عدد من الأفکار الجديدة ذات الارتباط بالموضوع الذي يستثير تفکير الطلاب, ويعزز لديهم القدرة على التصور والابتکار والإيجابية في التعامل مع المواقف التي تواجههم (عطية, 2008).      وقد أشارت البحوث والدراسات إلى فعالية استخدام إستراتيجية العصف الذهني في تدريس العلوم لتنمية التحصيل والتفکير بصفة عامة والعلمي بصفة خاصة , ولعل من أهم هذه الدراسات (العتيبي، 2002؛ همام, 2003؛ جان, 2005؛ بني أحمد, 2006؛ العنزي, 2006؛ العليمات, 2008؛أبومي, 2012؛Aiamy&Haghani, 2012؛ Rizi, Najafipour, Haghani&Dehghan, 2013). ومن خلال مقابلة بعض معلمات العلوم  بالمرحلة الابتدائية ومتابعتهن حول مدى استخدامهن  لاستراتيجيات التعلم النشط  ومنها أستراتيجية العصف الذهني . تبين قصور في الاستخدام لعدة أسباب من أهمها قلة معرفتهم بفلسفة التعلم النشط  وأستراتيجياته ومنها العصف الذهني أو عدم توافر المهارات اللازمة لتفعيل هذه الاستراتيجيات أو تنظيم المحتوى وفقا لأي إستراتيجية يمکن استخدامها لتنمية مهارات  التفکير العلمي  وعدم تلقيهم أية تدريبات حول  تنمية مهارات التفکير العلمي  في ضوء التعليم المتمرکز حول المتعلم  حيث أشارت معظم الکتابات حول فاعلية هذا النمط من التعليم وخاصة في تدريس العلوم وعلاقته بالتفکير العلمي والمفاهيم العلمية . ومما سبق يتضح ما يلي: -         تدني مستوي مهارات التفکير العلمي  لدى طلابات المرحلة الابتدائية  . -         استخدام طرائق تدريس تقليدية في المرحلة الابتدائية  والتي تتطلب إستراتيجيات تدريس خاصة تتلاءم وخصائصهم العقلية والانفعالية والاجتماعية لهذه المرحلة . -         الدعوة إلي استخدام إستراتيجيات تدريس ملائمة لتنمية القدرات العقلية لديهم والتغلب علي القصور الموجود لديهم. وهذا ما ستحاول الدراسة الحالية استخدام أحدى  استراتيجيات التعلم النشط (العصف الذهني  ) على اکتساب المفاهيم العلمية وتنمية مهارات  التفکير العلمي لدى طالبات الصف السادس الابتدائي .}, keywords_ar = {العصف الذهني,العلوم,المفاهيم العلمية,مهارات التفکير العلمي}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125708.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125708_54998ff7ef5d62400867a4913e0973a7.pdf} } @article { author = {aledwan, zeid and dawod, ahmed}, title = {The degree of availability of the principles of the theory of social constructivism in the books of social and national to basic education stage in Jordan}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {44}, number = {44}, pages = {397-426}, year = {2016}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2016.125709}, abstract = {Abstract: This study aimed at finding out the availability degree of the principles of the theory of building social in the books of social and national education basic stage in Jordan. To achieve objectives of the study, the Principles was social constructivist theory (35) items distributed on five areas. The results showed that: the availability of the principles of the theory of building social in the book of social and national education to fifth grade were more readily available to the principles of the theory of building social books Book of the fourth grade.  And the distribution of the principles of social constructivist theory of the book minimum essential stage in Jordan as a result of the analysis of their content is increasingly ascending from fourth grade to fifth, and the lack of differences in the level of integration between the books included in the principles of social constructivist theory.}, keywords = {theory of social constructivism,book Social and national education,Basic Education}, title_ar = {درجة توافر مبادئ النظرية البنائية الاجتماعية في کتب التربية الاجتماعية والوطنية للمرحلة الأساسية في الأردن}, abstract_ar = {الملخص: هدف الدراسة الکشف عن درجة توافر مبادئ النظرية البنائية الاجتماعية في کتب التربية الاجتماعية والوطنية للمرحلة الأساسية في الأردن، واعتمدت الدراسة المنهج الوصفي المستند إلى تحليل کتب الصفين الرابع والخامس من مرحلة التعليم الأساسي الدنيا، ولتحقيق هدف الدراسة جرى إعداد قائمة بمبادئ النظرية البنائية الاجتماعية، وضمنت في استبانه بلغ عدد فقراتها (35) فقرة موزعة على خمسة مجالات. وأظهرت النتائج أن: توافر مبادئ النظرية البنائية الاجتماعية في کتاب التربية الاجتماعية والوطنية للصف الخامس کانت أکثر الکتب توافراً للمبادئ من کتاب الصف الرابع. وکان توزيعها بشکل تصاعدي ومتزايد من الصف الرابع إلى الخامس، وعدم وجود فروق في مستوى التکامل بين الکتب في تضمين مبادئ النظرية البنائية الاجتماعية.}, keywords_ar = {النظرية البنائية الاجتماعية,کتب التربية الاجتماعية والوطنية والمدنية,التعليم الأساسي}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125709.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125709_e72409795a4dd447dcb074536a645376.pdf} } @article { author = {abdelaziz, abdelatty}, title = {Title: Education of Digital Citizenship in the Egyptian and European Schools (A Comparative Study).}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {44}, number = {44}, pages = {427-574}, year = {2016}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2016.125710}, abstract = {Abstract: The current study aimed to try to take advantage of the European experience in the field of Digital Citizenship & Internet safety education in schools, and to formulate recommendations that could contribute to improve the practices of the pupils during the default roaming on the Internet. And thus, the Study problem was identified in an attempt to answer the following key question: How can we develop the education Digital Citizenship and online safety in Egyptian schools through utilization of European expertise in this area, in line with the conditions of Egyptian society. The current study was limited to dealing with Digital Citizenship and Internet safety education in schools through studying the European & Egyptian experience in this area. The researcher used the comparative approach, which is the most suitable methods used, and the most significant on comparative education, and most comprehensive subsidiary of the curriculum, as he is the right approach to such a study. The Study found a set of results, including: The two experiments were similar interest in the teaching of subjects and issues of Digital Citizenship and Internet safety in the school curriculum in Egypt and most European countries. 2. The two experiments differed in that the European schools are responsible for the allocation of the hours number of issues of Digital Citizenship and safety on the Internet and the development of specific arrangements for the distribution of content between courses. In Egypt the higher authorities of Education bear this responsibility. The two experiments were similar in dealing with specific topics of Digital Citizenship and online safety and included in the curriculum, such as e-infringement on the Internet, the rules of safe use of the Internet, and means of protection on the Internet, issues of online privacy, issues of loading and copyright, and communicate with strangers on the Web. The two experiments were similar in the presence of forms of cooperation between local education authorities and international bodies in the area of ​​teacher training on information and communication technology, and on teaching methods of Digital Citizenship and online Safety. The two experiments were similar in the participation of public and private sector in organizing awareness campaigns in schools and the community to raise awareness among students, teachers, parents and all members of the community on Digital Citizenship and safe use of the Internet. The two experiments were similar in the presence of cooperation between education authorities and some agencies and institutions working in the field of communications and information technology in the field of awareness on online safety and preparing of training and educational materials and distribute them to schools. The study resulted in the formulation of some recommendations that can help Egyptian schools to improve their practices and practices of their students, and safe use of modern technologies and the Internet, and not to be subjected to any potential risks while roaming on the Internet.}, keywords = {}, title_ar = {تعليم المواطنة الرقمية في المدارس المصرية والأوروبية (دراسة مقارنة)}, abstract_ar = {عنوان الدراسة:تعليم المواطنة الرقمية في المدارس المصرية والأوروبية (دراسة مقارنة). الباحث: د. عبدالعاطي حلقان أحمد عبدالعزيز (مدرس التربية المقارنة والإدارة التعليمية بکلية التربية – جامعة سوهاج). ملخص الدراسة: هدفت الدراسة إلى محاولة الاستفادة من التجربة الأوروبية في مجال تعليم المواطنة الرقمية في المدارس المصرية خاصة ما يتعلق بالسلامة على الإنترنت، وصياغة بعض التوصيات التي قد تسهم في تحسين ممارسات التلاميذ أثناء تجولهم الافتراضي على شبکة الإنترنت. وبذلک تم تحديد مشکلة الدراسة فى محاولة إجابة التساؤل الرئيس الآتى: کيف يمکن تطوير تعليم المواطنة الرقمية والسلامة على الإنترنت في المدارس المصرية من خلال الاستفادة من الخبرة الأوروبية في هذا المجال،وبما يتناسب مع ظروف المجتمع المصرى. واقتصرت الدراسة الحالية على تناول عملية تعليم السلامة على الإنترنت في المدارس من خلال تعرف التجربة الأوروبية والمصرية في هذا المجال. وقد استخدم الباحث المنهج المقارن الذى يعد أنسب المناهج المستخدمة، وأکثرها دلالة على التربية المقارنة، وأکثرها شمولاً للمناهج الفرعية، کما أنه المنهج المناسب لمثل هذه الدراسة. وتوصلت الدراسة لمجموعة من النتائج، أهمها: 1-        تشابهت التجربتان في الاهتمام بتدريس موضوعات وقضايا المواطنة الرقمية والسلامة على الإنترنت في المناهج الدراسية في مصر ومعظم الدول الأوروبية. 2-        اختلفت التجربتان في أن المدارس الأوروبية تتحمل مسؤولية تخصيص عدد من الساعات لقضايا المواطنة الرقمية والسلامة على الإنترنت ووضع ترتيبات محددة لتوزيع المحتوى ما بين المقررات. أما في مصر فتتحمل هذه المسئولية الجهات العليا التي تشرف على التعليم. 3-                  تشابهت التجربتان في تناول موضوعات محددة خاصة بالمواطنة الرقمية والسلامة على الإنترنت وتضمينها في المناهج الدراسية، مثل: التعدي الإلکتروني على الإنترنت، قواعد الاستخدام الآمن على الإنترنت، ووسائل الحماية على الإنترنت، وقضايا الخصوصية عبر الإنترنت، وقضايا التحميل وحقوق التأليف والنشر، والتواصل مع الغرباء على الشبکة. 4-        تشابهت التجربتان في وجود أشکال من التعاون بين سلطات التعليم والهيئات المحلية والدولية في مجال تدريب المعلمين على تکنولوجيا المعلومات والاتصالات، وعلى أساليب تدريس المواطنة الرقمية والسلامة على الإنترنت. 5-        تشابهت التجربتان في مشارکة القطاعين العام والخاص في تنظيم حملات توعية في المدارس والمجتمع المحلي لتوعية الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور وکافة أعضاء المجتمع بقضايا المواطنة الرقمية، والاستخدام الآمن لشبکة الإنترنت. 6-                  تشابهت التجربتان في وجود تعاون بين سلطات التعليم وبعض الجهات والمؤسسات التي تعمل في مجال الاتصالات وتکنولوجيا المعلومات في مجال التوعية بقضايا المواطنة الرقمية والسلامة على الإنترنت وإعداد مواد تدريبية وتعليمية وتوزيعها على المدارس. وقد أسفرت الدراسة عن صياغة بعض التوصيات التي يمکن أن تساعد المدارس المصرية على تحسين ممارساتها وممارسات طلابها، والاستخدام الآمن للتقنيات الحديث وشبکة الإنترنت، وعدم التعرض لأية مخاطر محتملة أثناء تجوالهم على شبکة الإنترنت.}, keywords_ar = {المواطنة الرقمية,المدارس}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125710.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125710_5faeef3c741a398b39bcdd06a8c95351.pdf} } @article { author = {mastarehi, KOTNA and ali, amal}, title = {The importance of producing and using educational aids from the viewpoint of female students of practical education in the colleges of the University of Dammam}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {44}, number = {44}, pages = {575-595}, year = {2016}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2016.125711}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {أهمية إنتاج واستخدام الوسائل التعليمية من وجهة نظر طالبات التربية العملية في الکليات التابعة لجامعة الدمام}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى بيان أهمية الوسائل التعليمية في العملية التعليمية, وکذلک أهمية إنتاجها واستخدامها من قبل طالبات التربية العملية للفرقة الرابعة في کليات التربية التابعة لجامعة الدمام وهي کليات: العلوم والآداب بالخفجي, کلية التربية في حفر الباطن, وکلية التربية في الجبيل, وکلية العلوم والآداب بالنعيرية, من خلال الإجابة عن الأسئلة الآتية: 1- ما أهمية الوسائل التعليمية في العملية التعليمية؟ 2- ما أهمية الوسائل التعليمية بالنسبة لطالبات التربية العملية بالفرقة الرابعة في فترة التدريب؟ 3- ما مدى تمکّن طالبات الفرقة الرابعة في إنتاج الوسائل التعليمية؟ 4- ما مدى استخدام طالبات الفرقة الرابعة للوسائل التعليمية في العملية التدريسية؟ وقد تکونت عينة الدراسة من (230) طالبة أاختيرت عشوائيا من طالبات التربية العملية للفرقة الرابعة اللاتي خضعن للتدريب في المدارس للعام1433/ 1434هـ , موزعات کالآتي: کلية العلوم والآداب بالخفجي (74) طالبة, وکلية العلوم والآداب بالنعيرية (65) طالبة, وکلية التربية للأقسام الأدبية في حفر الباطن (19) طالبة, وکلية التربية في الجبيل (72) طالبة, وقد أظهرت الدراسة النتائج الآتية: السؤال الأول: فقد تمّ الإجابة عنه في ثنايا الدراسة, من خلال بيان أهمية الوسائل التعليمية يشکل عام. السؤال الثاني: ما أهمية الوسائل التعليمية بالنسبة لطالبات التربية بالفرقة الرابعة في فترة التدريب؟ وللإجابة عن هذا السؤال فقد تمّ استخراج المتوسطات الحسابية لکل فقرة وعلى الکل, فقد جاءت النتائج مرتفعة, حيث بلغ المتوسط الحسابي (4.65), والانحراف المعياري (0.36). السؤال الثالث: ما مدى تمکن طالبات الفرقة الرابعة من انتاج الوسائل التعليمية؟ للإجابة عن هذا السؤال استخدمت المتوسطات الحسابية, والانحرافات المعيارية لبيان ذلک, فقد جاءت النتائج متوسطة, حيث بلغت المتوسطات الحسابية الکلية ( 2.69), وبانحراف معياري بلغ (0.49). السؤال الرابع: ما مدى استخدام طالبات الفرقة الرابعة للوسائل التعليمية في فترة التدريب؟ وللإجابة عن هذا السؤال تمّ استخراج المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية على کل فقرة, وعلى الکل, حيث جاءت أيضا متوسطة, فقد بلغ المتوسط الحسابي الکلي (2.57), بانحراف معياري يساوي (0.44).}, keywords_ar = {الوسائل التعليمية,الطالبات,التربية العملية}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125711.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125711_3668d6d7bc6152e058fbb331c15b48d3.pdf} } @article { author = {abo raya, taha}, title = {The effect of a Web-based Quest strategy on developing teaching skills and reducing teaching anxiety among student teachers at the College of Education - Majmaah University}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {44}, number = {44}, pages = {597-636}, year = {2016}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2016.125712}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {أثر استراتيجية قائمة علي الويب کويست في تنمية مهارات التدريس وخفض القلق التدريسي لدى الطلاب المعلمين بکلية التربية – جامعة المجمعة}, abstract_ar = {تتحدد مشکلة البحث في تدني مهارات التدريس لدى الطلاب المعلمين  ، وارتفاع مستوي القلق التدريسي لديهم ، وللتصدي لهذه المشکلة، يسعى هذا البحث إلى الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية الرحلات المعرفية عبر شبکة الانترنت في تنمية مهارات التدريس، وخفض قلق التدريس لدي ا المعلمين بکلية التربية؟ ولمزيد من التوضيح تم طرح السؤالين التاليين: ما فاعلية الرحلات المعرفية عبر شبکة الانترنت في تنمية مهارات التدريس لدي الطلاب المعلمين  ؟ ما فاعلية الرحلات المعرفية عبر شبکة الانترنت في خفض قلق التدريس لدي الطلاب المعلمين  ؟ أهداف البحث:    هدف هذا البحث إلى: 1. إعداد ثلاث وحدات في مقرر استراتيجيات  التدريس  باستخدام الرحلات المعرفية للطلاب المعلمين  بکلية التربية. 2. التعرف على فاعلية الرحلات المعرفية في تنمية بعض مهارات التدريس للطلاب المعلمين  شعبة "الباحث" بکلية التربية. 3. التعرف على فاعلية الرحلات المعرفية  في خفض قلق التدريس لدى الطلاب المعلمين  شعبة "الباحث" بکلية التربية.}, keywords_ar = {الويب کويست,مهارات التدريس,خفض القلق,الطلاب المعلمين}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125712.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125712_caf024f908744a8bb08b90277bcaf7e0.pdf} } @article { author = {abdelwahab, mohamed}, title = {The effectiveness of the inverted e-learning strategy based on e-books in developing some reading comprehension skills among students of the Institute for Teaching Arabic to Speakers of Arabic Language at the Islamic University}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {44}, number = {44}, pages = {637-674}, year = {2016}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2016.125713}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فاعلية استراتيجية التعلم الإلکتروني المقلوب القائم على الکتب الإلکترونية في تنمية بعض مهارات الفهم القرائي لدى طلاب معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها بالجامعة الإسلامية}, abstract_ar = {وتعد استراتيجية التعلم الإلکتروني المقلوب من الاتجاهات الحديثة ، والتي ترتکز على توظيف التکنولوجى الحديثة لتفعيل التعلم الرقمي أحد أنواع التعلم المدمج الذي يستخدم تکنولوجيا الانترنت لبث المحاضرات الدراسية خارج الصف الدراسي(الزين ،2015)   ومن المهم لنا معرفة أن المتعلمين لديهم قدرات تعليمية متفاوتة، والأساليب التعليمية النمطية المتبعة داخل الصفوف الدراسية أصبحت لا تتناسب مع حاجات الطلاب فهي اساليب غير مجدية ولا تثير شغف الطلاب نحو التعلم ، لذا ؛ کان أحد الحلول لهذه المشکلة هي (التعلم الإلکتروني المعکوس) ، والذى تبنى فکرته على قلب العملية التعليمية, فبدلاً من تطبيق التعلم التقليدي من خلال تعلم المتعلمين المعارف والمهارات الجديدة من استاذهم في الفصل ثم الرجوع لمنازلهم لأداء الواجبات, سنجد في الصف المعکوس غير ذلک حيث أن المتعلمين «يدرسون» المفاهيم والمهارات الجديدة في المنزل بشکل ذاتى ، وذلک من خلال مشاهدتهم لمقطع فيديو عبر وسيط الکترونى ثم ممارسة الانشطة وحل التمارين داخل الص الدراسى(الزين ، 2009) وتبنى فکرة التعلم المعکوس على عکس مهام التعلم بين المنزل والصف وهذا «القلب» أو العکس للعملية التعليمية لا يمکن  ان يتم تحقيقه دون توظيف أدوات التقنية؛ حيث أصبح دمج التکنولوجيا الحديثة في العملية التعليمية مطلبًا مهماً وليس ترفًا. (الذويخ، 2014). وتعتبر استراتيجية التعلم المقلوب من الاستراتيجيات التى توظف تکنولوجيا التعلم الإلکترونى في توصيل المفاهيم وتعلم المهارات الجديدة  للمتعلمين قبل الحصة الدراسية ؛  فهي بذلک أحد أنواع التعلم المدمج الذي يجمع بين بيئة التعلم غير المتزامنة في المنزل والمتزامنة مع المعلم في الفصل الدراسي أو المدرسة (الخليفة ،2015) وتعرف مؤسسة إيديوکوز المتخصصة في توظيف التقنية في العملية التعليمية التعلم المقلوب"بأنه قلب العملية التعليمية بحيث يشاهد المتعلمين بالمنزل  محاضرة نموذجية عبر وسيط إلکترونى والقيام بالأنشطة المتعلقة بتلک المحاضرة في الفصل (Educase,2013)       ولهذا يعتبر التعلم المعکوس أحد الحلول التقنية الحديثة لعلاج مشاکل التعلم التقليدي وتنمية مستوى مهارات التفکير عند المتعلمين، ولذا فإن التعلم المعکوس استراتيجية تدريس تعمل على توظيف العملية التعليمية ، بحيث تمکن المعلم بقضاء وقت أکبر مع الطلاب في التفاعل والتحاور والمناقشة في الفصل بدلاً من التلقين. (Brame,2013). کما أن کثيرًا من الدراسات أکدت على أهمية استخدام استراتيجية التعلم الإلکتروني المقلوب في التعليم ومن هذه الدارسات دراسة الزين ،2015؛ ودراسة Bishop,2013؛ ودراسة Herveid,2013؛ ودراسة Randall,2013؛ ودراسة Nagel,2013.        ويسهم توظيف استخدام الکتب الالکترونية المصممة وفقا لإستراتيجية التعلم المقلوب في تعلم مهارات القراءة لدى طلاب اللغـة العربية لغير الناطقين بها في تحقيق أهدافه النوعية والکمية معاً، وحـلِّ الکثيـر مـن المشکلات التعليمية التي تواجه الطلاب. (ديب، 2012)       وفي ضوء ذلک أصبح توظيف التقنية في العملية التعليمية ضرورة حتميـة لمواکبـة التغيرات والتطورات التي حدثت في کافـة مجالات الحياة وبخاصة مجال التعليم والتعلم،ومن هنا تأتى أهمية هذه الدراسة في التعرف على فاعلية استراتيجية التعلم الإلکتروني المقلوب القائم على الکتب الإلکترونية في تنمية بعض مهارات الفهم القرائي لدى طلاب معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها بالجامعة الاسلامية بالمدينة المنورة.}, keywords_ar = {التعلم الإلکتروني المقلوب,الکتب الإلکترونية,مهارات الفهم القرائي,اللغة العربية لغير الناطقين بها}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125713.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125713_f114c93d49b718ab11570d719bfe14ad.pdf} } @article { author = {asfour, kais and okialy, samer}, title = {The effectiveness of using the Marzano model in treating science learning difficulties and the maintenance of the learning effect of middle school students in Taif city}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {44}, number = {44}, pages = {673-711}, year = {2016}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2016.125714}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فعالية استخدام نموذج مارزانو في علاج صعوبات تعلم العلوم وبقاء اثر التعلم لدى تلاميذ المرحلة المتوسطة بمدينة الطائف}, abstract_ar = {نموذج مارزانوهونموذجتدريسي،يتضمنکيفيةالتخطيطللدروس ، وتنفيذها،وتصميمالمنهجالتعليمي،وتقويمأداء المتعلم،ويقومالنموذجعلىأساسأنعمليةالتعلمتتطلبالتفاعلبينخمسةأنماطأوأبعاد  منالتعلمهي: الاتجاهات ، والإدراکاتالإيجابيةعنالتعلم،واکتسابالمعرفةوتکاملها،وتوسيعالمعرفةوتنقيتها وصقلهاوتکاملها،واستخدامالمعرفةبشکلذيمعنى،واستخدامعاداتالعقلالمنتجة(مارزانووآخرون،٢٠٠٠: 7).         وترى الرحيلي (2007: 7) أن نموذج مارزانوا يهدف إلى  تنميةوتطوير التکاملبيناکتسابالمعرفةالعلميةوتوسيعهاوتنقيتها، والاستخدامذيالمعنىلها،فيإطارمن الاتجاهاتوالادراکاتالإيجابيةعنالتعلم،والاستخدامالمناسبللعاداتالعقليةالمنتجةمن قبلالمتعلم . لذلک جاء اهتمام الدراسة الحالية باستخدام نموذج مارزانو لأبعاد التعلم في علاج صعوبات تعلم العلوم لدى تلاميذ المرحلة المتوسطة. مشکلة الدراسة اهتمت المملکة العربية السعودية بذوي صعوبات التعلم اهتماما بالغاً، حيث انشأت داخل اقسام التربية الخاصة مسارات لإعداد معلم متخصص لصعوبات التعلم، کما خصصت فصول بالمدارس يتلقى فيها ذوي صعوبات التعلم ما يحتاجونه من برامج علاجية بعيداً عن الفصل الدراسي، ومن خلال اشراف الباحثان على التربية الميدانية لذوي صعوبات التعلم بقسم التربية الخاصة، وعمل مقابلات مع معلمي العلوم بمدارس المرحلة المتوسطة اتضح أن هناک طلاباً يعانون من ضعف في التحصيل في مجال العلوم ويحتاج هؤلاء الطلاب إلى برامج علاجية لعلاج هذه المشکلة لدى الطلاب. وقد أکدت دراسات عديدة على وجود صعوبات تعلم العلوم في المدارس وخاصة في المرحلة المتوسطة  واجمعت هذه الدراسات على أن صعوبات تعلم العلوم هي مشکلات التعلم في العلوم لدى التلاميذ في المراحل التعليمية المختلفة في المفاهيم العلمية والعمليات العقلية المرتبطة بالعلوم ومن هذه الدراسات دراسة أليوت(Eliot, 2006) ، ودراسة  الخولي(2006) ، ودراسة تايلور(Taylor, 2008) ، ودراسة  سيفرت (Seifert. 2008) ، ودراسة شيفرر وکالهان (Shifrer &Callahan, 2008)، ودراسة جرين (Green, 2010) ، ودراسة ابراهيم (2011)، ودراسة مورال (Morals, 2011)، ودراسة السيد(2012)  . ويحتاج التلاميذ الذين يعانون من صعوبات تعلم العلوم إلى استخدام تدخلات علاجية تحد من هذه الصعوبات لديهم، لذلک لا بد من البحث عن الاستراتيجيات والنماذج وطرق التدريس التي يمکن أن تساهم بشل فعال في علاج صعوبات تعلم العلوم. ويعتبر نموذج مارزانوا لأبعاد التعلم أحد النماذج التي يمکن أن يکون فعالاً مع ذوي صعوبات تعلم العلوم؛ حيث أکدت دراسات عدة على فاعليته في التدريس ومن هذه الدراسات دراسة براون ( Brown, 1995) ودراسة (أبو بکر ، 2003) ودراسة (زيدان 2007 ) ودراسة (الرحيلي ، 2007) ودراسة(السيد ، 2008 ) ودراسة (کامل و عيسى، 2010 ) ودراسة (خير الدين، 2011) ودراسة (عبد السميع ، 2011). لذلک اهتمت الدراسة الحالية باستخدام نموذج مارزانوا لعلاج صعوبات تعلم العلوم لدى تلاميذ المرحلة المتوسطة بمدينة الطائف.}, keywords_ar = {نموذج مارزانو,صعوبات التعلم,العلوم,اثر التعلم,المرحلة المتوسطة}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125714.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125714_b12ede47e3e25ebcab30206ff62740cf.pdf} } @article { author = {alqattan, orob}, title = {The competencies required for educational leadership of the directors of public education schools in the State of Kuwait and the means for their development from the viewpoint of the female students teachers in the College of Basic Education}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {44}, number = {44}, pages = {713-761}, year = {2016}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2016.125715}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {الکفايات اللازمة للقيادة التربوية لدى مديري مدارس التعليم العام بدولة الکويت ووسائل تنميتها من وجهة نظر الطالبات المعلمات بکلية التربية الأساسية}, abstract_ar = {هدفت الدراسة تحديد أهم الکفايات اللازمة لمديري مدارس التعليم العام بدولة الکويت للعمل القيادي التربوي من وجهة نظر الطالبات المعلمات بکلية التربية الأساسية بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب وتحديد أهم الوسائل التي يمکن من خلالها تنمية الکفايات القيادية للقيام بالدور المطلوب ، والکشف عن ما إذا کانت هناک فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطات استجابات الطالبات المعلمات بکلية التربية الأساسية بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب (عينة الدراسة) في تحديدهن لأهم الکفايات اللازمة لمديري مدارس التعليم العام بدولة الکويت للقيادة التربوية ووسائل تنميتها والتي قد تعزى إلى تخصصهن ومحافظة سکنهن. ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة ببناء استبانة کأداة لجمع البيانات وتم التأکد من صدق الأداة والتحقق من ثباتها ، وتم الاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي منهجاً للدراسة. وتکون مجتمع الدراسة من جميع الطالبات المعلمات المقيدات في السنة الرابعة بکلية التربية الأساسية في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي بدولة الکويت للعام الجامعي 2015/ 2016 وهن من قمن بالتدريب العملي في مدارس وزارة التربية بدولة الکويت ، وقد تم اختيار عينة عشوائية تمثل المجتمع الأصلي بلغ قوامها ( 338) طالبة  من اجمالي (915) طالبة هن قوام مجتمع الدراسة وبنسبة مئوية بلغت ( 37% ) . وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج منها : 1-  أن درجة الموافقة بين عينة الدراسة على الکفايات اللازمة لمديري مدارس التعليم العام بدولة الکويت للعمل القيادي التربوي تراوحت ما بين متوسط حسابي (4.52) و (3.97) وبانحراف معياري ما بين (0.510) و (0.748) مما يدلل على ارتفاع أهمية جميع الکفايات الموجودة بأداة الدراسة وأنها لازمة لمديري المدارس ؛ وجاء في المرتبة الأولى بين الکفايات اللازمة لمديري مدارس التعليم العام " الکفايات الشخصية الذاتية" وبمتوسط حسابي بلغ (4.52) وجاء في المرتبة الثانية بين الکفايات " الکفايات الأساسية" وبمتوسط حسابي (4.41) وجاء في المرتبة الثالثة " کفايات التعاون مع المجتمع المحلي" وبمتوسط حسابي (4.31) وجاء في المرتبة الرابعة " کفايات إدارة الوقت والاجتماعات" بمتوسط حسابي (4.29) وجاء في المرتبة الخامسة "کفايات التخطيط الاستراتيجي" بمتوسط حسابي (4.25) ، بينما جاء في المرتبة الأخيرة بين الکفايات اللازمة لمديري مدارس التعليم العام بدولة الکويت "کفايات إدارة الموارد المالية والمادية" وبمتوسط حسابي(3.97). 2-  أن وسائل تنمية الکفايات القيادية لدى مديري مدارس التعليم العام بدولة الکويت والمدرجة بإداة الدراسة  قد وافق على أهميتها عينة الدراسة وجاءت هذه الموافقة بدرجة عالية حيث تراوحت مابين متوسط حسابي  (4.34) و (3.85) ؛ وجاء في المرتبة الأولى بين وسائل وأساليب تنمية الکفايات القيادية لدى مديري مدارس التعليم العام بدولة الکويت وسيلة " تکريم المدراء أصحاب الکفايات القيادية المتميزة " وبمتوسط حسابي (4.34) ، وجاء فى المرتبة الثانية وسيلة " تبادل الزيارات بين المدراء للاستفادة من خبراتهم القيادية " بمتوسط حسابي (4.23) ، وجاء في المرتبة الثالثة وسيلة " تزويد المکتبات المدرسية بمراجع حديثة عن الکفايات القيادية " وبمتوسط حسابي (4.17) ، وجاء في المرتبة الخامسة وسيلة " إقامة دورات تدريبية متخصصة في الکفايات القيادية وبمتوسط حسابي (4.13) ، بينما جاء في المرتبة الأخيرة وسيلة "ابتعاث عدد من المدراء في زيارات خارجية لدول رائد في القيادة المدرسية " وبمتوسط حسابي (3.85) . وخرجت الدراسة بعدة توصيات منها : 1-    ضرورة الاهتمام بعقد الدورات والمؤتمرات المتخصصة والمهتمة بالتنمية البشرية في الجوانب الشخصية والذاتية على أن يکون حضور هذه الدورات شرطا رئيسيا في ترقي المدراء بالمدارس . 2-    ضرورة تنسيق التعاون بين مؤسسات المجتمع ومدارس وزارة التربية وتأهيل مديري المدارس لهذه المهمة من خلال وجود إدارة تابعة لخدمة المجتمع داخل المناطق التعليمية تکون بمثابة حلقة الوصل بين المدارس ومؤسسات المجتمع وتهدف إلى نشر ثقافة التعاون بين المدارس ومؤسسات المجتمع وبما يحقق مفهوم المدرسة المنتجة لخدمة المجتمع وسد حاجة سوق العمل  . 3-     استمرار وزارة التربية في نهجها المتبع في تکريم المعلمين والمدراء سواء کان هذا التکريم من خلال الاحتفالات السنوية (کيوم المعلم) أو من خلال الحافز المادي (الاعمال الممتازة ) أو من خلال الجوائز التشجيعية للأداء المتميز کجائزة الخرافي التابعة لجمعية المعلمين الکويتية او غيرها من صور الاحتفاء والتکريم .}, keywords_ar = {القيادة التربوية,المديرون,مدارس التعليم العام,الکويت}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125715.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125715_58eebc46f0f252a3fdcc33ef5765cfb4.pdf} } @article { author = {wahdan, srbenas and ali, abeer}, title = {Title : The effectiveness of a Metamemory Program Using Multimedia in Improving the Phonological Working Memory and Cognitive Flexibility of Female Students with Attention Deficit Hyperactivity.}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {44}, number = {44}, pages = {763-819}, year = {2016}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2016.125716}, abstract = {Abstract: This study aims to explore The effectiveness of a Metamemory Program Using Multimedia in Improving the Phonological Working Memory and Cognitive Flexibility of Female Students with Attention Deficit Hyperactivity. It also attempts to identify the continuity of its effect on the Female Students with Attention Deficit Hyperactivity a month after the post measurement. The two researchers have applied the semi-experimental approach to a sample of 8 primary stage Female Students with Attention Deficit Hyperactivity, whose ages range from 7 to 11 years, with an average of (11, 51) and a standard deviation (0, 229); and whose rate of intelligence ranges from 104 to 109, with an average of (106, 75) and a standard deviation (1.832). The two researchers have used the following tools:(Arab Stanford Beinei Measure of Intelligence, arabicized by Hannoura, 2001; the Phonological Working Memory Test, and the Cognitive Flexibility Test, prepared by the two researchers). The training program involves 20 sessions, three sessions per week, 50 minutes for each session. To check the findings and verify the validity of the hypotheses, Manwhitney's Test and Welcokson's Test were used. The findings reveal statistical differences between the students' grades of the experimental and control groups regarding their performance on the Phonological Working Memory Test, the cognitive Flexibility Test, and the post measurement total grade in favor of the experimental group. They also reveal no statistical differences between the grades of the experimental group regarding their performance on the Phonological Working Memory Test, the cognitive Flexibility Test, and the post and successive measurement total grade.}, keywords = {Metamemory,Multimedia,Phonological Working Memory,Cognitive Flexibility,Attention Deficit Hyperactivity}, title_ar = {فعالية برنامج لما وراء الذاکرة باستخدام الوسائط المتعددة في تحسين الذاکرة العاملة الفونولوجية والمرونة المعرفية لدي التلميذات ذوات اضطراب الانتباه المصحوب بفرط النشاط}, abstract_ar = { هدف البحث إلى الکشف عن فعالية برنامج لما وراء الذاکرة باستخدام الوسائط المتعددة في تحسين الذاکرة العاملة الفونولوجية والمرونة المعرفية لدي التلميذات ذوات اضطراب الانتباه المصحوب بفرط النشاط ، وکذلک التعرف على استمرارية تأثيره لدى التلميذات ذوات اضطراب الانتباه المصحوب بفرط النشاط  بعد مرور شهر من القياس البعدي، واتبعت الباحثتان المنهج شبه التجريبي على عينة مکونة تکونت من (8) تلميذات ذوات اضطراب الانتباه المصحوب بفرط النشاط في المرحلة الابتدائية تراوحت أعمارهن الزمنية ما بين (11-11,7) سنوات بمتوسط (11,51) وانحراف معياري (0,229) ، تراوحت نسبه ذکائهن ما بين (104-109) بمتوسط (106,75) وانحراف معياري (1,832)، واستخدمت الباحثتان کلا من الأدوات التالية: (مقياس ستانفورد بينيه العرب للذکاء تعريب وتقنين/ حنوره 2001، اختبار الذاکرة العاملة الفونولوجية ، مقياس المرونة المعرفية) إعداد/ الباحثتين، تکون البرنامج التدريبي من (20) جلسة بواقع (3) جلسات أسبوعيًا لمدة (50) دقيقة في الجلسة الواحدة ، ولمعالجة النتائج والتحقق من صحة الفروض تم استخدام اختبار مان ويتنى، اختبار ويلکوکسون، وتوصلت النتائج إلى  وجود فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطي رتب درجات تلاميذ المجموعتين التجريبية والضابطة على أداء  اختبار الذاکرة العاملة الفونولوجية وأداء أبعاد أبعاد مقياس المرونة المعرفية والدرجة الکلية في القياس البعدي لصالح المجموعة التجريبية، کما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية على أداء  اختبار الذاکرة العاملة الفونولوجية وأداء أبعاد أبعاد مقياس المرونة المعرفية والدرجة الکلية في القياسين البعدي والتتبعي.}, keywords_ar = {ما وراء الذاکرة باستخدام الوسائط المتعددة,الذاکرة العاملة الفونولوجية,المرونة المعرفية,اضطراب الانتباه المصحوب بفرط النشاط}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125716.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125716_6a1cd42ea459526631b5cf6892693f13.pdf} } @article { author = {alzewen, frtag and boneyan, abdullah}, title = {the differences in multiple intelligences among the students of the preparation year in the scientific and humanity branches in the preparatory year at the University of Taif.}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {44}, number = {44}, pages = {821-853}, year = {2016}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2016.125717}, abstract = {This research is aiming to identify the differences in multiple intelligences among the students of the preparation year in the scientific and humanity branches in the preparatory year at the University of Taif. To achieve this goal, the two researchers established criteria of multiple intelligences and applied them on a selected group as a sample of research that consists of( 690) students (male and female) in both branches in Taif City.( 340) of them are males while( 350) of the selected group were female.( 300) of the students in the scientific branch while there were( 390) from the humanities branch. So to explore the differences between the multiple intelligences based on variables such as majors and gender. After the results of statistical analysis, the research explored the existences of differences between the two branches in the area of intelligence, movements, location, language ,social and personality to the advantage of students in the humanity branch. Meanwhile, the differences were clear to the advantage of the students in the scientific branch in terms of intelligence logic mathematical and natural intelligence. There was no difference between them in terms of musical intelligence. As the results showed, there were differences between male and female in terms of musical intelligence and personality, and natural intelligence to the advantage of males. At the same time, the differences were clear to the advantage of females in terms of language and location and movement  intelligence. There were no significant differences between them in logic mathematical and social intelligence.}, keywords = {Multiple Intelligence,Differences,preparatory year}, title_ar = {الفروق في الذکاءات المتعددة بين طلبة السنة التحضيرية في المسارين العلمي والإنساني بجامعة الطائف}, abstract_ar = {     هدف البحث الحالي إلى تعرف الفروق في الذکاءات المتعددة بين طلبة السنة التحضيرية في المسارين العلمي والإنساني بجامعة الطائف، ولتحقيق هذا الهدف قام الباحثان بإعداد مقياس في الذکاءات المتعددة وتطبيقه على عينة البحث والتي تألفت من (690) طالباً وطالبة في کلا المسارين العلمي والإنساني بمدينة الطائف، منهم (340) ذکور، و(350) إناث. وبواقع (300) علمي، (390) إنساني، وذلک للکشف عن الفروق بينهما في الذکاءات المتعددة تبعاً لمتغيرات: التخصص والجنس، وقد أسفرت نتائج البحث بعد التحليل الإحصائي عن وجود فروق بين المسار العلمي والإنساني في کل من الذکاء الحرکي، والمکاني، واللغوي، والاجتماعي، والشخصي لصالح طلاب المسار الإنساني، في حين کانت الفروق لصالح طلاب المسار العلمي في کل من الذکاء المنطقي الرياضي، والطبيعي، ولم توجد فروق بينهما في الذکاء الموسيقي. کما أظهرت النتائج وجود فروق بين الذکور والإناث في کل من الذکاء الموسيقي، والشخصي، والطبيعي لصالح الذکور، في حين کانت الفروق لصالح الإناث في کل من الذکاء اللغوي، والمکاني، والحرکي، ولم توجد فروق ذات دلالة إحصائية بينهما في الذکاء المنطقي الرياضي، والاجتماعي}, keywords_ar = {الذکاءات المتعددة,الفروق,السنة التحضيرية}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125717.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125717_ca80f763db93426330730db95b3e67fa.pdf} } @article { author = {عمار, عبد الله}, title = {تعزیز التنظیم الذاتی التحفیزی التلوی للطلاب المعرضین للخطر فی اللغة الإنجلیزیة کلغة أجنبیة: التأثیر الفوری والمتأخر على استخدامهم لإستراتیجیتهم وإنجازهم الأکادیمی}, journal = {المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج}, volume = {44}, number = {44}, pages = {1-32}, year = {2016}, publisher = {جامعة سوهاج، کلية التربية، وحدة النشر العلمي}, issn = {1687-2649}, eissn = {2536-9091}, doi = {10.21608/edusohag.2016.125719}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {Enhancing EFL At-risk Students’ Meta-motivational Self-regulation: Immediate and Delayed Impact on Their Strategy Use and Academic Achievement}, abstract_ar = {Self-regulated language learning-- referring to language learners’ awareness and self-management of their own learning behaviors -- has been the target of research on language education lately. Yet, most language research endeavors and instructional interventions heretofore have focused on cognitive and metacognitive self-regulation with very scanty empirical focus on (meta-) motivational self-regulation. The issue gains particular impetus with at-risk EFL students whose lack of motivation is often misinterpreted as lack of ability. The current study investigated the immediate and delayed impact of enhancing EFL at-risk students’ meta-motivational self-regulation on their language strategy use and academic achievement. Sixty seven at-risk EFL students in Abu Dhabi University, the United Arab Emirates,  took part in this study. They were randomly assigned to an experimental group or a control group condition. Their language strategy use was assessed via an inventory developed and validated by the researcher, whereas their cumulative grade point averages (CGPAs) were used for tapping their academic achievement. Results of the study indicated that the experimental group students who received the suggested instructional intervention outperformed their control peers in both language strategy use and academic achievement. Details of the instructional intervention, assessment instruments, and the results of the study are discussed along with recommendations for language instruction and suggestions for further research.}, keywords_ar = {metamotivational self-regulation,at-risk EFL students}, url = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125719.html}, eprint = {https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125719_b80222cf3f8ead65616d79cd3a103451.pdf} }