unavailable
unavailable
هدفت الدراسة إلى الکشف عن مستوى القدرة على تحمل الإحباط الوظيفي، وتعرف علاقتها بالمعنى والتدفق في العمل، وإسهام هذين المتغيرين في التنبؤ بها لدى معلمي ومعلمات الطلبة ذوي الإعاقة البصرية. وتکونت العينة من (118) معلمًا ومعلمة (71 ذکرًا+ 47 أنثى) من معلمي ومعلمات الطلبة ذوي الإعاقة البصرية بمدارس الدمج بالمملکة العربية السعودية، متوسط أعمارهم الزمنية (34,86) سنة بانحراف معياري قدره (6,52). واستخدمت الدراسة مقياس القدرة على تحمل الإحباط الوظيفي إعداد الباحِثَيْنِ، ومقياس المعنى في العمل إعدادSteger, Dik, & Duffy (2012) ، واستبيان التدفق في العمل إعدادWolfigiel & Czerw (2017)، وهما من ترجمة الباحِثَيْنِ. وأسفرت النتائج عن ارتفاع مستوى القدرة على تحمل الإحباط الوظيفي لدى أفراد عينة الدراسة، ووجود فروق دالة إحصائيًا عند مستوى (0,01) في هذه القدرة بين الجنسين لصالح الذکور، وأنها ترتبط إيجابيًا بالمعنى والتدفق في العمل، وأن هذين المتغيرين المستقلين يفسران (51,4%) من التباين في المتغير التابع، وأن المعنى في العمل يعد أفضل المتغيرين في التنبؤ بالقدرة على تحمل الإحباط الوظيفي.
هدف البحث الحالي إلى الکشف عن مستوى کل من الحل الإبداعي للمشکلات التدريسية وما وراء المعرفة الإبداعية ومکونات کل منهما، والتعرف على اختلاف درجات الحل الإبداعي للمشکلات التدريسية باختلاف ما وراء المعرفة الإبداعية، وتحديد العلاقة بين درجات الحل الإبداعي للمشکلات التدريسية ودرجات ما وراء المعرفة الإبداعية، بالإضافة إلى معرفة إمکانية التنبؤ بدرجات الحل الإبداعي للمشکلات التدريسية من خلال درجات مکوني ما وراء المعرفة الإبداعية لدى الطلبة المعلمين بکلية التربية جامعة الزقازيق. تکونت عينة البحث الأساسية من (243) طالباً وطالبةً من طلبة الفرقة الرابعة بکلية التربية جامعة الزقازيق الذين يمارسون التربية العملية بمدارس مدينة الزقازيق. تم تطبيق مقياسَي الحل الإبداعي للمشکلات التدريسية وما وراء المعرفة الإبداعية (من إعداد الباحثين)، وذلک بعد التحقق من صدق وثبات کل منهما، وتم استخدام المتوسط الحسابي والانحراف المعياري، واختبار "تحليل التباين البسيط" ANOVA، ومعامل ارتباط بيرسون، وتحليل الانحدار المتعدد المتدرج للتحقق من قبول أو رفض فروض البحث. وتم التوصل إلى النتائج التالية: توافر الحل الإبداعي للمشکلات التدريسية ومکوناته بدرجة متوسطة، وکان أعلى المکونات تحققاً هو التخطيط والتنفيذ لحل المشکلة التدريسية، يليه توليد الأفکار المرتبطة بالمشکلة التدريسية، يليه فهم المشکلة التدريسية، ووجود مستوى منخفض من ما وراء المعرفة الإبداعية ومکونيها، وکان أعلى المکونين تحققاً هو المعرفة الموقفية الإبداعية، ووجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (0.01) في درجات الحل الإبداعي للمشکلات التدريسية ترجع إلى اختلاف ما وراء المعرفة الإبداعية لصالح مجموعة الثقة المرتفعة والأداء التدريسي المرتفع، يليها مجموعة الثقة المرتفعة والأداء التدريسي المنخفض، ثم مجموعة الثقة المنخفضة والأداء التدريسي المنخفض، في حين تأتي مجموعة الثقة المنخفضة والأداء التدريسي المرتفع کأقل المجموعات في الحل الإبداعي للمشکلات التدريسية ومکوناته مقارنةً بالمجموعات الأخرى، ووجود علاقة ارتباطية موجبة ودالة إحصائياً عند مستوى (0.01) بين درجات الحل الإبداعي للمشکلات التدريسية ومکوناته ودرجات ما وراء المعرفة الإبداعية ومکونيها، کما أظهرت النتائج إمکانية التنبؤ بدرجات الحل الإبداعي للمشکلات التدريسية من خلال درجات مکوني ما وراء المعرفة الإبداعية لدى الطلبة المعلمين بکلية التربية جامعة الزقازيق.
هدفت الدراسة الحالية إلي بحث العلاقة بين العوامل الميتامعرفية واضطراب تشوه الجسد الوهمي لدي الطلبة الجامعيين وکذلک معرفة إمکانية التنبؤ باضطراب تشوه الجسد الوهمي من خلال العوامل الميتامعرفية لدي طلاب الجامعة ؛بالإضافة إلي معرفة البناء النفسي للحالات الطرفية المرتفعة والمنخفضة للذکور والإناث علي مقياس اضطراب تشوه الجسد الوهمي من منظور المنهج الکلينيکي، وتکونت عينة الدراسة الأساسية من (173) طالب وطالبة من الطلبة الجامعيين بکلية التربية جامعة المنيا ،وتکونت الأدوات من: مقياس اضطراب تشوه الجسد الوهمي (إعداد الباحثة) و مقياس العوامل الميتامعرفية إعداد(عبد الرحمن،2016) واستمارة المقابلة الشخصية (إعداد مخيمر،1978)،واختبار التات تفهم الموضوع للراشدين(تأليف بيللاک ليوبولد، ترجمة: خطاب،2017) ،وأشارت النتائج إلي ما يلي :1 - لم توجد فروق دالة إحصائياً بين الذکور والإناث في العوامل الميتامعرفية ،2- لم توجد فروق دالة إحصائياً بين الذکور و الإناث علي مقياس اضطراب تشوه الجسد الوهمي ،ما عدا بعد عدم الرضا عن الجسد وکان ذلک لحساب الإناث،3- وجود علاقة ارتباطية دالة إحصائياً بين العوامل الميتامعرفية واضطراب تشوه الجسد الوهمي لدي طلاب الجامعة ،4-تسهم العوامل الميتامعرفية(ضعف الثقة المعرفية،انعدام السيطرة علي القلق والخطر الذي يمثله) في التنبؤ باضطراب تشوه الجسد الوهمي لدي عينة الدراسة، کما اتفقت نتائج الدراسة الکلينيکية مع النتائج السيکومترية ، کما ساعدت الدراسة الکلينيکية في توضيح البناء النفسي للحالات المرتفعة والمنخفضة في اضطراب تشوه الجسد الوهمي.
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على دور کلية التربية الأساسية بدولة الکويت في تعزيز الأمن الفکري لدى طلبتها، من وجهة نظر الطلبة أنفسهم، ولتحقيق أهداف الدراسة؛ قام الباحثان بتصميم أداة الدراسة (استبانة)، والتي اشتملت على (44) فقرة موزعةً على أربع مجالات وهي: إدارة الکلية، عضو هيئة التدريس، المناهج الدراسية، الأنشطة الطلابية، وتطبيقها على عينة عشوائية مکونة من (729) طالباً وطالبةً من طلبة کلية التربية الأساسية بدولة الکويت. وأظهرت نتائج الدراسة أن واقع ممارسة کلية التربية الأساسية لدورها في تعزيز الأمن الفکري لدى طلبتها من وجهة نظر الطلبة أنفسهم، جاءت بدرجة متوسطة في جميع مجالات الدراسة، وفي الدرجة الکلية للأداة، وقد جاءت مجالات الدراسة مرتبةً تنازلياً وفقاً للمتوسط الحسابي على النحو الآتي: المناهج الدراسية، عضو هيئة التدريس، الأنشطة الطلابية، إدارة الکلية. کما توصلت نتائج الدراسة إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α≥0,05) بين متوسط تقديرات عينة الدراسة لدور کلية التربية الأساسية بدولة الکويت في تعزيز الأمن الفکري لدى طلبتها تعزى لمتغيري النوع والسنة الدراسية.
يهدف البحث الحالى إلى الکشف عن واقع الممارسات التربوية التى تسهم فى تعزيز التماسک الاجتماعى بمدرسة التعليم الثانوى العام فى مصر ، وصولا لصياغة رؤية تربوية لتفعيل إسهامات مدرسة التعليم الثانوى العام فى تعزيز التماسک الاجتماعى ، کمدخل لمواجهة الإرهاب . وقد انتهج البحث المنهج الوصفى ، مع الاستعانة بالاستبانة کأداة بحثية قدمت إلى عينة من معلمى المرحلة الثانوية . والمقابلة التى تم اجرائها مع مجموعة من مديرى مدارس التعليم الثانوى العام ومجموعة من الخبراء التربويين، وذلک بهدف الوقوف على أهم الممارسات التربوية الداعمة للتماسک الاجتماعى بمدرسة التعليم الثانوى العام ، وتوصلت النتائج إلى : - ممارسات الإدارة المدرسية بمدرسة التعليم الثانوى العام الداعمة للتماسک الاجتماعى ، جاءت فى مستوى "تتحقق إلى حد ما" بمتوسط حسابى (2.30) ووزن نسبى (76.67%). مما يشير إلى قصور فى دور الإدارة المدرسية فى هذا الجانب المهم . - الممارسات التربوية للمعلم الداعمة للتماسک الاجتماعى جاءت فى مستوى " تتحقق بدرجة کبيرة " بمتوسط حسابى (2.34) ووزن نسبى (78.07%). مما يشير أن أن ممارسات المعلم التربوية داخل مدرسة التعليم الثانوى العام تسهم فى تحقيق التماسک الاجتماعى . - أن دور المناهج الدراسية فى دعم التماسک الاجتماعى متحقق بدرجة کبيرة وذلک وفقاً لآراء أفراد عينة البحث بمتوسط حسابى (2.36) ووزن نسبى (78.83%). - وجود قصور فى الممارسات التربوية الخاصة بالأنشطة المدرسية فى مدرسة التعليم الثانوى العام الداعمة للتماسک الاجتماعى . فممارسات الأنشطة المدرسية الداعمة للتماسک الاجتماعى جاءت فى مستوى " تتحقق إلى حد ما " ، بمتوسط حسابى (2.21) ووزن نسبى (73.56%).. - وجود قصور فى الممارسات التربوية التى تسود المناخ التربوي فى مدرسة التعليم الثانوى العام الداعمة للتماسک الاجتماعى ، حيث جاءت فى مستوى "تتحقق إلى حد ما" بمتوسط حسابى (2.32) ووزن نسبى (77.40%).
أصبح الاقتصاد الحالي معتمداً علي توليد القيمة المضافة الناتجة عن التجديد والابتکار اللذين أساسهما المعرفة، عليه فالشراکة البحثية بين الجامعات ومؤسسات الإنتاج والصناعة يمثل أحد المقترحات المطروحة لتلبية متطلبات الاقتصاد الحالي، ويهدف البحث الحالي إلي التعرف علي طبيعة وأشکال الشراکة البحثية بين الجامعات ومجتمع الأعمال في کل من کندا وسنغافورة علي ضوء اقتصاد المعرفة، والتوصل إلي أهم المرتکزات والآليات لتفعيل الشراکة البحثية بين الجامعات المصرية ومجتمع الأعمال المستخلصة من خبرتي کندا وسنغافورة وبما يواکب السياق الثقافي المصري، واعتمد البحث علي المنهج المقارن لتحقيق ما يرنوا إليه من أهداف وتوصل من خلاله إلي مجموعة من مرتکزات الشراکة البحثية واقتصاد المعرفة ومنها: سياسات الملکية الفکرية في الجامعات، تنافسية مؤسسات التعليم العالي، البحث العلمي وإنتاج المعرفة،اعتراف القطاعات الإنتاجية بمختلف تخصصاتها بأهمية البحث التطبيقي والتکنولوجي وأنها بأمس الحاجة إليه، کما توصل إلي مجموعة من الآليات لتفعيل الشراکة البحثية بين الجامعات المصرية ومجتمع الأاعمال ومنها: إنشاء وتفعيل مراکز الإبداع والابتکار والتميز، والحاضنات، وأودية المعرفة، وحدائق المعرفة، والکراسي البحثية، ومراکز ريادة الأعمال، والبحوث التعاقدية لخلق مناخ ملائم لتطوير الأنشطة الإنتاجية في الجامعة، التوسع في تطبيق جامعات منظمات الأعمال في مصر للتاکيد علي أهمية اقتران النظرية بالتطبيق من أجل توفير قوي عاملة مؤهلة ومدربة جيداً بما يخدم متطلبات واحتاجات المجتمع، إنشاء وحده لدعم الشراکة البحثية تتبع قطاع شئون البيئة وخدمة تختص بتسهيل وتنظيم کافة أنواع الشراکة البحثية بين الجامعات ومجمتع الأعمال
هدفت هذه الدراسة إلي تقديم رؤية مستقبلية - من خلال تصور مقترح - لتفعيل إدارة الوقت في منظومة الإدارة المدرسية بالمملکة العربية السعودية ، وقد اعتمدت علي المنهج الوصفي - في جانبه التقريري - للإجابة عن الأسئلة البحثية التي تسعي الدراسة للإجابة عنها . تضمنت هذه الدراسة التقريرية المحاور التالية : & - أبعاد إدارة الوقت في منظومة الإدارة المدرسية : منظومة الإدارة المدرسية وأدوارها الفاعلة - إدارة الوقت بالإدارة المدرسية - أهداف إدارة الوقت في منظومةالإدارة المدرسية - أقسام الوقت في منظومة الإدارة المدرسية - العوامل المؤثرة في إضاعة الوقت بالإدارة المدرسية - أسلوب التخطيط لوقت الإدارة المدرسية & - الأساليب المعاصرة لتفعيل الوقت بمنظومة الإدارة المدرسية : تفعيل الوقت من خلال ممارسة أسلوب الإدارة المدرسية بالأهداف - تفعيل الوقت من خلال ممارسة أسلوب التمکين الإداري بالمؤسسات التعليمية - تفعيل الوقت من خلال ممارسة أسلوب الإدارة المدرسية بالمسئولية - تفعيل الوقت من خلال ممارسة أسلوب الإدارة الالکترونية بالمؤسسات التعليمية & - ثم أُختتمت هذه الدراسة بتقديم الرؤية المستقبلية حول مداخل تفعيل إدارة الوقت في منظومة الإدارة المدرسية بالمملکة العربية السعودية .
شملت الدراسة الحالية عدة جوانب: الميداني والتحليلي والسيکولوجي، ومما هدفت إليه معرفة: مستوى تناقض إدراک الذات، وعلاقته بالرضا عن الحياة والتعرض للدراما الصعيدية، وکذلک الفروق وفقا للنوع والمرحلة النمائية في تناقض إدراک الذات، على عينة أساسية من المراهقين بالصعيد عددهم 553، کما کانت العينة التحليلية أربعة أعمال درامية تناولت مجتمع الصعيد، باستخدام بعض الأدوات من إعداد الباحثين، وتمَّ استخدام الأساليب الإحصائية المناسبة، ومما توصلت إليه تراوح مستوى تناقض إدراک الذات لدى العينة بين المتوسط والمرتفع في الدرجة الکلية والأبعاد، ووجود علاقة سالبة دالة إحصائيا بينه وبين الرضا عن الحياة في بعض أبعاده والدرجة الکلية، ووجود علاقة سالبة دالة إحصائيا بين تناقض إدراک الذات الفعلية والتعرض للدراما الصعيدية، بينما کانت باقي أبعاد تناقض إدراک الذات غير دالة في العلاقة بالتعرض للدراما الصعيدية، کما کانت العلاقة بين الرضا عن الحياة والتعرض للدراما الصعيدية سالبة دالة إحصائيا في بعض الأبعاد والدرجة الکلية، وکذلک کانت هناک فروق دالة إحصائيا بين متوسطات الدرجات في تناقض إدراک الذات وفقا للنوع والمرحلة النمائية لدى عينة الدراسة على النحو الموضَّح في متن الدراسة، وتمَّ صياغة بعض التوصيات على ضوء نتائج الدراسة
سعت الدراسة إلى تعرف المعتقدات المعتقدات المعرفية لأولياء الأمور حول الدور التربوي للمدرسة الإبتدائية، وتقديم مجموعة من المقترحات لتعزيز الصالح منها واصلاح وتعديل الخاطيء منها، واستخدمت الدراسة منهج دراسة الحالة، وتوصلت لعدة نتائج من أهمها أن هناک معتقدات إيجابية لأولياء الأمور حول أدوار المدرسة الإبتدائية ومنها الترکيز على تطبيق المادة العلمية وأن يکون عقاب الطفل معنوي والإقرار بأهمية النشاط المدرسي، کما أن هناک العديد من المعتقدات السلبية التي قد تعيق أداء المدرسة عن أداء أدوارها ومنها أن (81.25%) من العينة قد وافقوا على تحويل حصص النشاط إلى تدريس المواد الأساسية وأن مکان جلوس الطالب مهم بالنسبة لأولياء الأمور، أن (60%) من العينة لا يعرفون کيفية التعامل مع الوسائل التکنولوجية، کما عرضت الدراسة عدة طرق يمکن من خلالها التخلص من المعتقدات السلبية وتدعيم المعتقدات الإيجابية.
unavailable
هدفت البحث الحالي تعرف الذکاء الروحي وعلاقته بالطمأنينة النفسية والفاعلية الذاتية في الأداء الموسيقي لدى طلاب قسم التربية الموسيقية بکلية التربية النوعية جامعة القاهرة، وتکونت العينة النهائية من [100] طالبًا وطالبة، منهم [29] طالبًا، و[71] طالبة، وأظهرت النتائج وجود علاقة بين درجات الطلاب في الذکاء الروحي بمکوناتها الفرعية وکل من: الطمأنينة النفسية والفاعلية الذاتية في الأداء الموسيقي، وقدرة الدرجة الکلية والتطور الشخصي والقبول الذاتي في مقياس الطمأنينة النفسية على التنبؤ بالذکاء الروحي، بينما لم يکن لباقي عوامل الطمأنينة النفسية [العلاقات الإيجابية ـ الاستقلالية ـ التمکن البيئي ـ الحياة الهادفة] قدرة على التنبؤ بالذکاء الروحي، وقدرة الدرجة الکلية وإتقان الخبرات النشطة، والخبرات غير المباشرة في مقياس الفاعلية الذاتية في الأداء الموسيقي على التنبؤ بالذکاء الروحي في حين لم يکن لعاملي للإقناع اللفظي/الاجتماعي، والحالات الفسيولوجية القدرة على التنبؤ بالذکاء الروحي، ووجود فروق دالة إحصائياً بين مرتفعي ومنخفضي الطمأنينة النفسية في الذکاء الروحي لصالح مرتفعي الطمأنينة النفسية، وجود فروق دالة إحصائياً بين مرتفعي ومنخفضي الفاعلية الذاتية في الأداء الموسيقي في الذکاء الروحي لصالح مرتفعي الفاعلية الذاتية في الأداء الموسيقي، وأن المتغيرات المستقلة [الطمأنينة النفسية والفاعلية الذاتية في الأداء الموسيقي] کانت قادرة على تفسير حوالي [1, 56%] من التباين في درجات الذکاء الروحي مما يدل على ارتفاع مستوى الدلالة العملية للنموذج المقترح.
هدف البحث الحالي إلى التنبؤ بالتحصيل الأکاديمي للطلبة المتفوقين بکلية التربية جامعة أسيوط من خلال متغيري الثقة بالنفس والخداع العلمي، وتکونت عينة البحث من 300 طالب وطالبة من طلبة وطالبات کلية التربية موزعين کما يلي: عينة استطلاعية مکونة من 210 طالباً وطالبةً، و90 طالباً وطالبةً عينة أساسية، بمتوسط عمري 21.56 سنة وانحراف معياري 0.88، وأسفرت نتائج البحث عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات ذکور وإناث عينة البحث لصالح الاناث في کلا من الثقة بالنفس والتحصيل الاکاديمي ولصالح الذکور في الخداع العلمي، کما أسفرت النتائج عن وجود علاقة إرتباطية سالبة دالة إحصائياً بين متوسطي درجات الطلبة عينة الدراسة في کلا من أبعاد (عدم الجرآة العلمية والخوف من المستقبل، الخوف من نقص القدرات والمعارف، الشک في تکرار النجاح مستقبلاً، عدم مصداقية النجاح والتفوق، مقياس الخداع العلمي) والثقة بالنفس والتحصيل الاکاديمي للطلبة وذلک عند مستوى دلالة 0.01، کما أظهرت نتائج البحث وجود علاقة إرتباطية موجبة دالة إحصائياً بين متوسطي درجات الطلبة عينة الدراسة في کلا من أبعاد ومقياس الثقة بالنفس والتحصيل الأکاديمي للطلبة وذلک عند مستوى دلالة 0.01، في حين بلغ معامل التحديد بين متغيرات البحث 0.867 وهي نسبة إسهام مقياسي الثقة بالنفس والخداع العلمي في التحصيل الأکاديمي، وبالتالي يمکن استخدام کلا من مقياسي الثقة بالنفس والخداع العلمي کمنبئات بالتحصيل الاکاديمي للطلبة المتفوقين بکلية التربية جامعة أسيوط.
هدفت الدراسة إلى تحليل واقع ثقافة الحوار في جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس وسُبل تعزيزه، وتحديد الفروق في وجهات نظر أفراد العينة نحو درجة ممارسة ثقافة الحوار لأعضاء هيئة التدريس تبعاً لمتغيرات: (الجنس، مسار الکلية، الرتبة العلمية، سنوات الخبرة)، وتحقيقاً لذلک تم استخدام المنهج الوصفي، وصممت استبانة تکونت من (50) فقرة، وزعت على ثلاثة محاور، وطُبقت على عينة من أعضاء هيئة التدريس بجامعة الأمير سطام بلغت (240) عضواً، ومن أهم نتائجالدراسة، أنممارسة أعضاء هيئة التدريس بجامعة الأمير سطام لثقافة الحوار بشکل عام جاءت بدرجة کبيرة، من حيث واقع تعزيز ثقافة الحوار بالجامعة، ومعوقات إعمالها لدى الطلبة، وآليات تعزيزها، کما بينت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في وجهات نظر أعضاء هيئة التدريس نحو واقع ثقافة الحوار في جامعة الأمير سطام تبعاً لمتغير سنوات الخبرة، في حين أظهرت وجود فروق في وجهات نظر أفراد العينة نحو واقع ثقافة الحوار تبعاً لمتغير کل من: الرتبة العلمية، والجنس (لصالح الذکور)، وتبعاً لمتغير مسار الکلية (لصالح المسار الإنساني والأدبي).
هدف هذا البحث إلى تقديم نموذج تدريسي مقترح قائم على النظرية البنائية الاجتماعية وتحديد فاعليته في تصويب التصورات البديلة المرتبطة بمفاهيم علم الفلک وتنمية الاتجاه نحو العمل الجماعي لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية . وقد قام الباحث بتحديد التصورات البديلة المرتبطة بعلم الفلک لدى مجموعة من تلاميذ الصف السادس الابتدائي بمحافظة القنفذة بالمملکة العربية السعودية ونسب شيوعها. قام الباحث بإجراء الدراسة التجريبية للبحث، حيث تم استخدام النموذج التدريسي المقترح لتدريس مفاهيم علم الفلک لتلاميذ المجموعة التجريبية والتي تکونت من ( 54 ) تلميذاً، بينما تکونت المجموعة الضابطة من (28) تلميذاً وتم التدريس لها بالطريقة المعتادة. أظهرت نتائج البحث وجود مجموعة من التصــــــــورات البديلة المرتبطة بمفاهيم علم الفلک بلــــــغت ( 24 ) تصور بديل، وبنسبة شيوع تراوحت بين ( 31.4% و 75% ). کما أظهرت النتائج فاعلية النموذج التدريسي المقترح في تصويب هذه التصورات البديلة وتنمية اتجاهات التلاميذ نحو العمل الجماعي. قدم البحث مجموعة من التوصيات والمقترحات التي تهدف إلى تطوير تدريس العلوم بصفة عامة وتدريس علم الفلک بشکل خاص من خلال تأکيد الکشف عن التصورلت البديلة وتصويبها من خلال استخدام النموذج التدريسي المقترح.
هدف البحث الحالي إلى علاج أخطاء الکتابة لدى تلاميذ الصف السادس الابتدائي، وتعرف أثر استخدام نموذج اليد المفکرة المدعوم بعملية المراجعة في علاجها لديهم. واتبع البحث المنهج التجريبي، باستخدام التصميم شبه التجريبي ذي المجموعة الواحدة، وتکونت مجموعة البحث من (30) تلميذًا من تلاميذ الصف السادس الابتدائي بمدرسة عزبة ثايت بسطا للتعليم الأساسي التابعة لإدارة ساحل سليم التعليمية بمحافظة أسيوط، وقد قام الباحث باستخدام کل من: قائمة مهارات مهارات الکتابة المناسبة لتلاميذ الصف السادس الابتدائي، واختبار أخطاء الکتابة لتلاميذ الصف السادس الابتدائي، وکتاب التلميذ، ودليل المعلم للتدريس باستخدام نموذج اليد المفکرة المدعوم بعملية، وأسفرت نتائج البحث عن فاعلية نموذج اليد المفکرة المدعوم بعملية المراجعة في علاج أخطاء الکتابة لدى تلاميذ الصف السادس الابتدائي، ووجود أثر کبير للنموذج في علاج تلک الأخطاء؛ حيث بلغت قيمة حجم الأثر (0.93).
هدف البحث إلى التعرف على مدى تطبيق معلِّمي ومعلِّمات التوحد للممارسات المبنية على البراهين في برامج التوحد بمحافظة جدة، ولتحقيق هذا الهدف تم استخدام المنهج الوصفي المسحي، وتمثلت أداة البحث في استبانة تم تطبيقها على عينة قصدية مکونة من (300) فرد من معلِّمي ومعلِّمات الطلبة ذوي اضطراب طيف التوحد في البرامج الحکومية التابعة لوزارة التعليم، والبرامج الأهلية التابعة لوزارة التعليم، ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمحافظة جدة، وقد توصل البحث إلى عدد من النتائج منها: تفاوت استجابات عينة البحث على مدى تطبيقهم للممارسات المبنية على البراهين في برامج التوحد ما بين دائمًا إلى أحيانًا، وبلغ المتوسط الحسابي العام لاستجابات العينة على الأداة ککل (4.00 من 5)، مما يدل على أنه غالبًا ما يتم تطبيق الممارسات المشار إليها في الأداة، کما بيَّنت النتائج أن أبرز الإستراتيجيات التي يتم تطبيقها هي (التعزيز، تحليل المهمة، النمذجة، التلقين)، وکشفت النتائج عن وجود فروق دالة إحصائيًّا في استجابات عينة البحث على الأداة تعزى لنوع المؤهل العلمي لصالح حملة مؤهل الماجستير في التربية الخاصة، في حين أنه لا يوجد فروق دالة إحصائيًّا تعزى لمتغير الجنس، وعدد سنوات الخبرة، والمرحلة التعليمية، وفي ضوء هذه النتائج أوصى البحث بعقد دورات تدريبية تتناول الممارسات المبنية على البراهين لمعلمي ومعلمات الطلبة ذوي اضطراب طيف التوحد في المراکز، والمدارس، والبرامج الحکومية، والأهلية محافظة جدة، ومنح حوافز مادية ومعنوية للمعلمين والمعلمات الذين يقومون بتطبيق الممارسات المبنية على البراهين في العملية التعليمية
هدفت هذه - بوجه عام -، وبعد المشارکة في صنع القرار، والشفافية الإدارية، والمساءلة الإدارية جاءت (متوسطة)، بينما جاءت تقديراتهم لدرجة ممارسة بعدي الرؤية الاستراتيجية، والأنظمة والقوانين - (عالية). ومن أبرز معوقات تطبيق الحوکمة الإدارية: عدم وجود وحدة لحوکمة الجامعة، وضعف استقلالها مادياً وإدارياً، وصعوبة تفعيل الرقابة والإشراف بسبب تعدد فروعها وتضخم جهازها الإداري. ولم تَظهر فُروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات استجابات أفراد عينة الدراسة في تحديد درجة ممارسة أبعاد الحوکمة الإدارية بجامعة أم القرى تُعزى للمُـتغيرات التالية: النوع، والدرجة العلمية، وعدد سنوات الخبرة في الجامعة. وانتهت الدراسة إلى عدد من التوصيات الهادفة لتطبيق أبعاد الحوکمة الإدارية، والحد من معوقات تطبيقها بجامعة أم القرى.
هدف البحث إلى تحديد مهارات الفهم القرائي المتضمنة في البرنامج القرائي لکتاب اللغة العربية بالصف الأول الثانوي التجاري في ضوء المعايير الدولية للتنور القرائي ، وقد اتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي وقد توصل البحث لقائمة مهارات الفهم القرائي اللازمة للمرحلة الثانوية ووضعت القائمة في ضوء المعايير الدولية للتنور القرائي واحتوت القائمة على اربع معايير رئيسة تندرج منها مهارات فرعية وکان عددها 25 مهارة ) ، وتم استخدم بطاقة تحليل المحتوى کأداة لتحقيق هدف البحث وطبقت على المحتوى القرائي للفصلين الأول والثاني من کتاب اللغة العربية لطلاب الصف الأول الثانوي . وفى ضوء نتائج البحث جاءت مهارات الفهم القرائي بنسب متفاوتة ، حيث نالت مهارات استرجاع المعلومات على أعلى مستوى وجاءت بنسب ضعيفة فى البرنامج القرائي مهارات (دمج الأفکار وتفسير المعلومات-– تقويم المحتوى واللغة والعناصر) وافتقر البرنامج لمهارات تکوين الاستدلالات وفى ضوء ما أسفر عنه البحث ، قدمت الباحثة تصور مقترح لتضمين مهارات الفهم القرائي بالبرنامج القرائي في ضوء معايير التنور القرائي کمحاولة لعلاج نواحي القصور
هدفت الدراسة لمعرفة فعالية برنامج تدريبي قائم على القاعدة النورانية في تحسين النطق لذوي اضطرابات النطق. وقد اعتمدت الدراسة على المنهج شبه التجريبي بتصميم المجموعة الواحدة باختبارين قبلي وبعدي، فيما تکونت عينة الدراسة من سبعة أطفال من ذوي اضطرابات النطق الوظيفية من عمر 6 سنوات وشهر الى عمر 7 سنوات وست أشهر، وقد کانت أدوات الدراسة عبارة عن مقياس جش للنطق "JAT"، مقياس رسم الرجل لجودانف وهاريس المقنن، استمارة دراسة الحالة، والبرنامج التدريبي. وتمثلت فرضيات الدراسة في وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات الأطفال من ذوي اضطرابات النطق على مقياس جش للنطق"JAT" قبل وبعد تنفيذ البرنامج، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية على مقياس جش للنطق "JAT" في القياسين البعدي والتتبعي. وقد أسفرت النتائج بعد تنفيذ البرنامج في خمسة عشر جلسة تدريبية الى وجود فروق دالة احصائيا بين متوسطات رتب الأطفال على القياسين القبلي والبعدي في مقياس جش للنطق لصالح القياس البعدي عند مستوى دلالة (0.01)، وعدم وجود فروق على ذات المقياس بين القياسين البعدي والتتبعي عند مستوى دلالة (0.921)، وتوصلت الباحثة کذلک لنتيجتين مهمة، حيث ظهر أولا أن فاعلية القاعدة النورانية تکمن في توظيفها بمراحل التعميم والتثبيت أکثر من مراحل التأسيس للصوت، وثانيا أن طريقة الثنائيات الصغرى بالمرحلة الرابعة على البرنامج التدريبي کانت ذات أثر کبير في علاج تعميم الصوت المستهدف بعد علاجه على الصوت البديل
استهدف الدراسة الحالية تعرف العلاقة بين توجهات أهداف الإنجاز وأساليب التعلم وفق نموذج فيلدر/ سيلفرمان، وإمکانية التنبؤ بأساليب التعلم من خلالها؛ وذلک لدى عينة من طلبة الدبلوم المهنية بکلية التربية جامعة سوهاج, حيث تکونت العينة من (180 طالباً وطالبة) تم اختيارهم عشوائياً من شعبتي "التربية الخاصة, والإدارة المدرسية"، وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي بأسلوبيه المقارن والارتباطي, وتمثلت أداتا الدراسة في: مقياس "توجهات أهداف الإنجاز", ومقياس "أساليب التعلم", وقد تم تطبيقهما خلال الفصل الدراسي الأول للعام الجامعي 2017/2018م، وأسفرت الدراسة عن مجموعة من النتائج کان من أبرزها: امتلاک طلاب الدبلوم المهنية لتوجهات أهداف الإنجاز بدرجة (مرتفعة) حيث بلغت قيمة المتوسط الموزون (3.93), وأن أساليب التعلم الأکثر تفضيلاً لدى طلاب عينة البحث الکلية على الترتيب: الأسلوب "التسلسلي/ الشمولي", يليه الأسلوب "النشط/ التأملي"، ثم الأسلوب "الحسي/ الحدسي"، وأخيراً الأسلوب "البصري/ اللفظي"، وکذلک وجود علاقة ارتباطية موجبة ودالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) بين درجات مقياسي "توجهات أهداف الإنجاز, أساليب التعلم" على کافة الأبعاد المرتبطة بهما لدى طلاب الدبلوم المهنية في التربية، کما کشفت نتائج تحليل التباين الثنائي وجود تأثير دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) لمتغير الجنس على أداء طلاب عينة الدراسة على مقياس توجهات أهداف الإنجاز؛ وعدم وجود تأثير دال إحصائياً لمتغير التخصص والتفاعل بين متغيري الجنس والتخصص على أداء طلاب عينة الدراسة على مقياس توجهات أهداف الإنجاز بأبعاده الأربعة، کذلک أظهرت النتائج وجود تأثير دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) لمتغير الجنس لأداء طلاب عينة الدراسة في أسلوبي التعلم "الحسي/ الحدسي"، التعلم "التسلسلي/ الشمولي"؛ وعدم وجود تأثير دال إحصائياً لمتغير الجنس في أسلوبي التعلم "النشط/ التأملي"، التعلم "البصري/ اللفظي"، کما أنه لا يوجد تأثير دال إحصائياً لمتغيري التخصص والتفاعل بين متغيري الجنس والتخصص على أداء طلاب عينة الدراسة على مقياس أساليب التعلم بأبعاده الأربعة، فيما کشفت نتائج تحليل الانحدار الخطي عن أن توجهات أهداف الإنجاز تسهم إسهاماً دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) في التنبؤ بأساليب التعلم لدى طلاب عينة الدراسة, وفي ضوء ما توصلت إليه الدراسة من نتائج تم تقديم عدد من التوصيات والبحوث المقترحة.
هَدَفَت الدراسة الحالية إلى تعرُّف مستوى الأداء التدريسي لمعلمي التربية الإسلامية بالمرحلة المتوسطة في ضوء متطلبات المشروع الشامل لتطوير المناهج، ولتحقيق ذلک استخدم الباحثان المنهج الوصفي لملاءمته لطبيعة البحث القائم على وصف الظاهرة وصفاً دقيقاً، والتعبير عنها کمياً وکيفياَ والوصول لاستنتاجات تسهم في فهمها وتطويرها، وکان مجتمع البحث معلمي التربية الإسلامية بالمرحلة المتوسطة الذين يُدرِسون مقررات التربية الإسلامية المطورة في محافظة محايل التعليمية وعددهم (107) معلمين، وتکوّنت العينة من (30) معلماً؛ تمثل مجموعة عشوائية من معلمي التربية الإسلامية بالمرحلة المتوسطة الذين يُدرّسون مقررات التربية الإسلامية المطورة بمدارس التعليم العام وتحفيظ القرآن الکريم في محافظة محايل التعليمية. وقد أظهرت النتائج: - أنَّ مستوى أداء المعلمين في مجال التخطيط کان (متوسطاً)؛ فقد کانت نسبة الممارسة للاستجابة بدرجة متوسطة (43.3٪)، وفي مجال التنفيذ کان أيضاً (متوسطاً)؛ حيث بلغت نسبة الممارسة للاستجابة بدرجة متوسطة (46.2٪)، في مجال التقويم؛ کان أيضاً (متوسطاً)؛ حيث بلغت نسبة الممارسة للاستجابة بدرجة متوسطة (47.2٪). - وأنَّ أعلى المجالات في الوزن النسبي هو مجال التنفيذ حيث حصل على وزن نسبي (2.07)؛ أي أنّه أعلى المجالات ممارسة، ثم يليه مجال التخطيط بوزن نسبي (1.92 )، ثم مجال التقويم بوزن نسبي (1.75) والذي يعتبر أقلها ممارسة. - وأنَّ مستوى ممارسة معلمي التربية الإسلامية للتدريس في ضوء متطلبات المشروع الشامل لتطوير المناهج يقل بدلالة عن مستوى الأداء المقبول علمياً. وفي ضوء هذه النتائج قدَّم الباحثان بعض التوصيات والمقترحات.