جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
31
31
2012
01
01
التحول من التقویم التقلیدي إلى التقویم البدیل في برنامج تعلیم اللغة العربیة لغیر الناطقین بھا (تجربة مطبقة)
1
52
AR
حسن
محمد آل مساعد الشمراني
معهد اللغة العربية
جامعة الملک سعود- المملکة العربية السعودية
10.21608/edusohag.2012.128654
ﺍﻋﺘﻤﺪﺕ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﻘﻮﱘ ﰲ ﺑﺮﺍﻣﺞ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻟﻐﲑ ﺍﻟﻨﺎﻃﻘﲔ ـﺎ ﻟﻔﺘـﺮﺓ ﻃﻮﻳﻠـﺔ ﻋﻠـﻰ ﺍﻻﺧﺘﺒﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﺤﺼﻴﻠﻴﺔ، ﻭﻣﺎ ﺯﺍﻟﺖ ﺗﺴﺘﺨﺪﻡ ﺣﱴ ﻳﻮﻣﻨﺎ ﻫﺬﺍ. ﻭﺗﻘﻴﺲ ﺃﺩﻭﺍﺕ ﺍﻟﺘﻘﻮﱘ ﻫﻨـﺎ ﻣﻘـﺪﺍﺭ ﺍﳌﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺍﻟﱵ ﺗﻌﻠﻤﻬﺎ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ، ﻭﺑﻨﺎﺀ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻳﻌﻄﻰ ﺩﺭﺟﺔ ﺗﺸﲑ ﺇﱃ ﺗﺮﺗﻴﺒﻪ ﻣﻘﺎﺭﻧﺔ ﺑﺪﺭﺟﺎﺕ ﺃﻗﺮﺍﻧﻪ، ﺑﻴﺪ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﻗﺪ ﻻ ﺗﻌﻜﺲ ﻓﻌﻠﻴﺎ ﻛﻔﺎﺀﺓ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﺃﻭ ﺃﺩﺍﺀﻩ. ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻘﻮﱘ ﻳﻌﺮﻑ ﺑﺎﺳـﻢ
ﺍﻻﺧﺘﺒﺎﺭﺍﺕ ﻣﻌﻴﺎﺭﻳﺔ ﺍﳌﺮﺟﻊ ) <em>tests</em> <em>referenced</em> .(<em>Norm</em> ﻭﻧﻈﺮﺍ ﻟﻼﻧﺘﻘﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﻜﺜﲑﺓ ﺍﻟﱵ ﻭﺟﻬﺖ ﺇﻟﻴﻬﺎ، ﳉﺄ ﺍﻟﺘﺮﺑﻮﻳﻮﻥ ﺇﱃ ﻧﻮﻉ ﺁﺧﺮ ﻣﻦ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﺘﻘﻮﱘ
<strong>ﻳﻌﺮﻑ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻻﺧﺘﺒﺎﺭﺍﺕ ﳏﻜﻴﺔ ﺍﳌﺮﺟﻊ</strong><strong> </strong><strong><em>t</em></strong><strong><em>e</em></strong><strong><em>s</em></strong><strong><em>t</em></strong><strong><em>s)</em></strong><strong><em>r</em></strong><strong><em>efe</em></strong><strong><em>r</em></strong><strong><em>e</em></strong><strong><em>n</em></strong><strong><em>ce</em></strong><strong><em>d</em></strong><strong>(</strong><strong><em>C</em></strong><strong><em>r</em></strong><strong><em>i</em></strong><strong><em>t</em></strong><strong><em>e</em></strong><strong><em>r</em></strong><strong><em>ion</em></strong><strong>،</strong><strong> ﺣﻴﺚ ﺍﻟﺘﺮﻛﻴـﺰ ﻋﻠـﻰ </strong>ﻣﻬﺎﺭﺍﺕ ﻭﻗﺪﺭﺍﺕ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﺍﳊﻘﻴﻘﻴﺔ، ﺣﻴﺚ ﺗﻘﻴﻢ ﻭﳛﻜﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﳏﻚ ﺃﺩﺍﺀ ﻣـﺴﺒﻖ. ﻟﻜـﻦ ﺃﺩﻭﺍﺕ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻘﻮﱘ ﱂ ﺗﺮﻕ ﺇﱃ ﺍﻟﺘﺮﻛﻴﺰ ﻋﻠﻰ ﺃﺩﺍﺀ ﻣﺘﻌﻠﻢ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﻧﻔﺴﻪ، ﺑﻞ ﺑﻘﻴـﺖ ﻣﻠﺘﺰﻣـﺔ ﺑﻘﻴﺎﺱ ﺍﳌﻬﺎﺭﺍﺕ ﺍﳌﻌﺮﻓﻴﺔ. ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻇﻬﺮﺕ ﺍﳊﺎﺟﺔ ﺍﳌﺎﺳﺔ ﺇﱃ ﺃﺩﻭﺍﺕ ﺗﻘﻮﱘ ﺑﺪﻳﻞ ﺘﻢ ﺑﺘﻘـﻮﱘ ﺍﻷﺩﺍﺀ، <strong><em>Darling-Hammond,</em></strong>
<strong>ﻭﺍﻟﺘﻘﻮﱘ ﺍﻟﻔﻌﺎﻝ، ﻭﺗﻘﻮﱘ ﻣﻠﻒ ﺃﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ </strong><strong>)&(</strong><strong><em>Wiggins,1993</em></strong><strong>)</strong>
<strong><em>Kohonen,</em></strong>
.(<em>1994</em> ﻭﺬﺍ ﳝﻜﻦ ﲢﻘﻴﻖ ﺍﻟﺘﻜﺎﻣﻞ ﺑﲔ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟـﺘﻌﻠﻢ، ﻭﺍﻟﺘﻌﻠـﻴﻢ، ﻭﺍﻟﺘﻘـﻮﱘ ) (<em>1999</em>، ﺣﻴﺚ ﻳﻨﺒﻐﻲ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﻘﻮﱘ ﺭﺍﻓﺪﺍﹰ ﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﻌﻠﻢ ﻭﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ، ﻭﻟﻴﺴﺖ ﻧﺸﺎﻃﺎﹰ ﺎﺋﻴﺎﹰ )
ﳏﻤﺪ ﻓﻀﻞ، ١١٠٢.( ﻭﻗﺒﻞ ﺗﻮﺿﻴﺢ ﺍﳌﻘﺼﻮﺩ ﺑﺎﻟﺘﻘﻮﱘ ﺍﻟﺒﺪﻳﻞ ﻻﺑﺪ ﻣﻦ ﺇﻟﻘﺎﺀ ﺍﻟﻀﻮﺀ ﻋﻠﻰ ﻣﻔﺮﺩﺓ ﺗﻘﻮﱘ. ﻓﻌﻨﺪ ﻧﻈﺮﻧﺎ ﺇﱃ ﻣﻌﺎﺟﻢ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﳌﺸﻬﻮﺭﺓ، ﻣﺜﻞ: ﻟﺴﺎﻥ ﺍﻟﻌﺮﺏ، ﻭﻣﻘﺎﻳﻴﺲ ﺍﻟﻠﻐـﺔ، ﻭﺍﻟـﺼﺤﺎﺡ ﰲ ﺍﻟﻠﻐـﺔ، ﺍﶈﻴﻂ، ﳒﺪ ﺃﻥ ﻛﻠﻤﺔ ﺗﻘﻮﱘ ﻣﺼﺪﺭ ﻟﻠﻔﻌﻞ ﻗﻮﻡ، ﲟﻌﲎ ﻋﺪﻝ ﻭﺃﻗﺎﻡ ﻭﺃﺻﻠﺢ ﺍﳌﻌﻮﺝ، ﻛﻤﺎ ﻳﺸﲑ ﲢﺪﻳﺪ ﲦﻦ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﻭﺗﻘﺪﻳﺮ ﻗﻴﻤﺘﻪ )ﺍﻟﺒﺎﺣﺚ ﺍﻟﻌﺮﰊ، ١١٠٢.( ﻭﻳﺴﺘﻌﻤﻞ ﻣﻊ ﻣﺼﻄﻠﺢ ﺍﻟﺘﻘﻮﱘ ﻣﺼﻠﺢ ﻭﺍﻟﻘﺎﻣﻮﺱ ﻫﻮ "ﺍﻟﺘﻘﻴﻴﻢ" ، ﻭﻫﻮ ﻣﺼﺪﺭ ﻟﻠﻔﻌﻞ "ﻗﻴﻢ"، ﺃﻱ: ﺃﻋﻄﻰ ﻗﻴﻤﺔ ﻟﺸﻲﺀ ﻣﺎ، ﻭﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﻠﻐـﻮﻳﲔ ﺭﻓـﺾ ﺇﱃ ﻫﺬﺍ ﺍﳌﺼﻄﻠﺢ؛ ﻟﻜﻮﻧﻪ ﳛﺪﺩ ﻗﻴﻤﺔ ﺍﻟﺸﻲﺀ، ﻟﻜﻦ ﻻ ﻳﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﺻﻼﺡ ﻭﺍﻟﺘﻌﺪﻳﻞ
التقویم التقلیدي,التقویم البدیل,برنامج,اللغة العربیة لغیر الناطقین بھا
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128654.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128654_ccd8bdf4cc4ae25451090ffcc5258845.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
31
31
2012
01
01
أثر استخدام الاختبارات الالکترونیة التشعبیة فى التدریبات الریاضیة على حل المسائل الریاضیة وتخفیف القلق الریاضي لدى تلامیذ التعلیم الإعدادي بسوھاج
43
65
AR
عماد
ثابت سمعان
أستاذ المناهج وطرق تدريس الرياضيات
وتکنولوجيا التعليم کلية التربية جامعة سوهاج
10.21608/edusohag.2012.128655
يمکن توظيف الکمبيوتر في إثراء العملية التعليمية کأحد المصادر المهمة کمساعد في تعليم وتعلم الرياضيات ليصبح المعلم کمنتج للبرامج التعليمية وليس<br />کمستهلک فقط، مثل إعداده للتدريبات الرياضية في الصور الالکترونية التشعبية من :١( خلال مجالات عديدة منها ( ٣٩ ،19 ١- التدريب والمران.<br />٢- حل المشکلات.<br />٣- المحاکاة.<br />لذا يجب أن يواکب تعليم الرياضيات التطورات العالمية من الناحيتين المعرفية والتکنولوجية الحديثة ، وإتباع استراتيجيات مناسبة تساعد على توفير التغذية الراجعة<br />باستخدام أساليب وأدوات متطورة يمکن أن تساعد في تدريب التلاميذ على حل أنواع مختلفة من المسائل الرياضية في الصور المباشرة وغير المباشرة بشکل غير تقليدي ،<br />وذلک من خلال استخدام الکمبيوتر في مجالي التدريب والمران وحل المشکلات . وقد لا يستطع التلميذ أحياناً الاستفادة من تطبيق ما قام بحله من تمارين رياضية في مواقف تعليمية مناسبة، وذلک لحفظه المعلومات واستخدامها في حل المسائل بصورة روتينية بدلاً من محاولة فهمها ، وقد يؤدي ذلک إلي قلق التلاميذ
الاختبارات الالکترونیة التشعبیة,التدریبات الریاضیة,المسائل الریاضیة,تخفیف,القلق الریاضي,التلامیذ,المرحلة الإعدادية,سوھاج
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128655.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128655_3d3363f5d2f3f46a764326a2d91a0850.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
31
31
2012
01
01
الذکاء الانفعالى وعلاقتھ بالدافعیة للإنجاز لدى عینة من المراھقین المعاقین بصریاً
67
117
AR
إيمان
محمد أبوضيف
مدرس الصحة النفسية
کلية التربية جامعة سوهاج
10.21608/edusohag.2012.128656
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على طبيعة العلاقة بين الذکاء الانفعالى والدافعية للإنجاز لدى عينة من المراهقين المعاقين بصرياً من طلاب وطالبات المرحلة الثانوية، فضلاً عن التعرف على الفروق فى مکونات الذکاء الانفعالى بين المکفوفين وضعاف البصر وبين الإناث والذکور، وکذلک التعرف على طبيعة الفروق بين المکفوفين وضعاف البصر فى الدافعية للإنجاز.<br />وتکونت عينة الدراسة الحالية من ( ٦٠ ) طالباً وطالبة من مدرسة النور للمکفوفين بواقع ( ٣١ ) طالباً وطالبة من ضعاف البصر و( ٢٩ ) طالباً وطالبة من المکفوفين، واستخدمت الباحثة قائمة "بار- أون" لتقدير الذکاء الانفعالى ترجمة "صفاء الأعسر- سحر فاروق" ( ٢٠٠١ )، کما استخدمت اختبار الدافعية للإنجاز للأطفال والراشدين إعداد "فاروق عبد الفتاح" ( ١٩٩١ )، وقد تم التحقق من ثبات وصدق هذه الأدوات لدى عينة الدراسة الحالية. وقد أسفرت الدراسة عن النتائج الآتية:
١- توجد فروق دالة إحصائياً بين المکفوفين وضعاف البصر فى متوسطات درجات أبعاد الذکاء الانفعالى لصالح المکفوفين.<br />٢- توجد فروق دالة إحصائياً بين الذکور والإناث من المعاقين بصرياً فى متوسطات درجات الذکاء الانفعالى على أبعاد (الذکاء الشخصى- الذکاء الاجتماعى- إدارة<br />الضغوط- الذکاء الانفعالى العام) لصالح الذکور، بينما کانت الفروق دالة لصالح الإناث على الأبعاد الفرعية للقدرة على التوافق، وانعدمت دلالة الفروق بين<br />الجنسين فى الأبعاد الفرعية للمزاج العام (السعادة- التفاؤل).
٣- توجد فروق دالة إحصائياً بين المکفوفين وضعاف البصر فى الدافعية للإنجاز لصالح المکفوفين.<br />٤- توجد علاقة ارتباطية دالة موجبة بين الذکاء الانفعالى والدافعية للإنجاز لدى المعاقين بصرياً.
الذکاء الانفعالى,الدافعیة للإنجاز,المراھقین,المعاقین بصریاً
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128656.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128656_a5c7da9ab0640b17015ca65e8a459e2b.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
31
31
2012
01
01
استشراف الوقع البیئي لاتفاقیات منظمة التجارة العالمیة والتھیئة البیئیة في دولة الکویت
119
162
AR
علي
عبد المحسن تقي
قسم الأصول والإدارة التربوية
کلية التربية الأساسية
الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب - الکويت
10.21608/edusohag.2012.128657
وتعتبر الدراسات المتعلقة بالتأثير المتبادل بين تحرير التجارة العالمية وحماية البيئة على درجة کبيرة من الأهمية والحساسية، خاصة عندما يتعلق الأمر بحماية مصالح دول الجنوب ضد دول الشمال. ففي أغلب الأحوال فإن الدول ذات المعايير البيئية المنخفضة هي الدول النامية أو دول الجنوب. وتخشى هذه الدول من أن تقوم دول الشمال باستخدام مسألة المعايير البيئية لفرض قيود على دخول منتجاا إلى أسواق الدول الصناعية المتقدمة، کما فعلت من قبل خلال عوائق عديدة ومتنوعة وغير تعريفية أيضاً. ولذلک، فإن الدول النامية تتهم الدول الصناعية المتقدمة في هذا اال بأا: "إمبريالية اقتصادياً أو بيئياً". وهناک عدد من شروط منظمة التجارة العالمية ترتبط ارتباطاً مباشرًا بالقضايا البيئية التي تتصل بالتجارة. هذه الشروط تتضمن مبادئ عدم التمييز للدول الأولى بالرعاية، والمعاملة القومية، بالإضافة إلى بعض أقسام المادة ( ٢٠ ) من اتفاقية الجات التي تنص على أن حماية حياة الإنسان، أو الحيوان، أو النبات، أو الصحة، أو المحافظة على الموارد الطبيعية النادرة يمکن الاستناد إليها کأسباب لتجاوز قواعد التجارة العالمية. وهکذا تتضح علاقة الجات والبيئة من خلال المادة ( ٢٠ )
الواقع البیئي,الاتفاقیات,منظمة التجارة العالمیة,التھیئة البیئیة,الکویت
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128657.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128657_02b9aa0eab926306405876b4bc7897a0.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
31
31
2012
01
01
القدرة الاستیعابیة والکفاءة الإنتاجیة للمعھد العالي للاتصالات والملاحة الجویة وتوافقھا مع حاجات سوق العمل والتنمیة في دولة الکویت
163
205
AR
علي
عبد المحسن تقي
أستاذ الإدارة التربوية
قسم الأصول والإدارة التربوية
کلية التربية الأساسية
الهيئة العامة للتعليم التطبيقي
والتدريب - الکويت
قاسم
حسين دشتي
الأستاذ المساعد
بالمعهد العالي للاتصالات
والملاحة الجوية- الکويت
حنان
على عبد المحسن تقى
کلية التربية الأساسية
الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب - الکويت
10.21608/edusohag.2012.128658
يندرج البحث ضمن البحوث المسحية التي تکشف عن الحاجة إلي الأنواع المختلفة من القوي العاملة من خلال المسح الميداني الواقعي لإعداد الخريجين والخريجات وأماکن<br />عملهم في القطاع الحکومي والقطاع الخاص والمشترک مع الترکيز علي القطاعين الآخرين، عبر استبيانات رآي توزع علي أماکن العمل الحالية والمرتقبة أو متوقعة خلال<br />الثلاث سنوات القادمة. وتأمل الدراسة البحثية في تصميم النموذج الأمثل الذي يبين عرض القوي العاملة والطلب عليها للثلاث سنوات المقبلة من مخرجات المعهد العالي للأتصالات والملاحة بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب بدولة الکويت. کما تأمل الدارسة أن توفر نتائجها لصناع القرار أداة للتنبوء المستقبلي وفرصة لتهيئة الخريجين للوفاء بمتطلبات السوق<br />وحاجات التنمية وتعزيز الآمان والاستقرار الوظيفي خفض الانتاجية ورفع معدلات الرضا الوظيفي کما ستهييء فرصة للباحثين عن العمل في التوصل إلي الوظيفة المناسبة وتخفيض<br />الوقت اللازم للبحث عنها.
القدرة الاستیعابیة,الکفاءة الإنتاجیة,المعاھد,الاتصالات,الملاحة الجویة,سوق العمل,التنمیة,الکویت
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128658.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128658_65993259103f3e72a6a23d88173a9267.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
31
31
2012
01
01
أثر برنامج مقترح في التربیة البیئیة باستخدام أسلوب التعلیم الفردي الإرشادي في التحصیل المعرفي وتنمیة بعض القیم البیئیة لدي طالبات الفرقة الأولي شعبة الطفولة بکلیة التربیة في سوھاج
207
352
AR
عواطف
حسان عبد الحميد
مدرس المناهج وطرق تدريس العلوم
بکلية التربية جامعة بسوهاج
10.21608/edusohag.2012.128663
ولذلک عقدت المؤتمرات والندوات واللقاءات علي کافة المستويات الدولية والاقليمية والمحلية لمناقشة المشکلات البيئية وتأثيراتها ، وتوجيه الاهتمام إلي ضرورة تربية الانسان تربية بيئية تمکنه من مواجهة هذه المشکلات والتصدي لها وحماية البيئة وتنمية مواردها ، وقد أسفرت تلک المؤتمرات والندوات عن مجموعة من التوصيات هي : ( عفت مصطفي الطناوي وفوزي عبد السلام الشربيني ، ( ٢٤ ، ١٩٩٨ ١- ضرورة إعداد الانسان للتفاعل الصحيح مع بيئته بحيث يسعي هذا الانسان بدافع داخلي منه إلي صيانة هذه البيئة والمحافظة عليها .
٢- إتاحة الفرصة لکل فرد لإکتساب المعرفة والاتجاهات والقيم والمهارات اللازمة لحماية وتحسين البيئة . <br />٣- تشجيع البحوث في مجال التربية البيئية وتطبيق نتائجها في العملية التعليمية .<br />٤- تضمين المفاهيم البيئية في المناهج الدراسية المختلفة بمراحل التعليم العام .<br />٥- دمج القضايا البيئية في شتي العلوم والمواد التي تدرس في التعليم النظامي.<br />٦- إعداد مقرر دراسي في مجال التربية البيئية يدرسه جميع الطلاب في الجامعات .<br />٧- إدخال العلوم البيئية والتربية البيئية في برامج إعداد المعلم قبل الخدمة بما يمکنه من أداء دوره المتميز في العملية التعليمية ويساعده علي تحقيق أهداف التربية البيئية .<br />٨- تنظيم دورات لتدريب المعلمين أثناء الخدمة علي التربية البيئية والدراسات البيئية .<br />٩- إعداد هيئة تدريس لمرحلة التعليم الجامعي يتخصص أفرادها في العلوم البيئية المتکاملة والتربية البيئية في أقسام خاصة تنشأ لذلک .
التربیة البیئیة,التعلیم الفردي الإرشادي,التحصیل المعرفي,القیم البیئیة,الطالبات,شعبة الطفولة,کلیة التربیة,سوھاج
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128663.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128663_496f181bba75b626c87dfc9134c5facb.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
31
31
2012
01
01
فاعلیة استخدام المدونات التعلیمیة في تدریس الجغرافیا علي التحصیل المعرفي وتنمیة مھارات البحث الجغرافي والدافعیة للتعلم لدي طلاب الصف الأول الثانوي
353
425
AR
خالد
عبد اللطيف محمد عمران
أستاذ المناهج وطرق تدريس الدراسات الاجتماعية المساعد
کلية التربية – جامعة سوهاج
خالد
عبداللطيف محمد عمران
أستاذ المناهج وطرق تدريس الدراسات الاجتماعية المساعد
کلية التربية – جامعة سوهاج
10.21608/edusohag.2012.128666
وتُعرف المدونة الإلکترونية في الموسوعة الحرة (ويکيبيديا) بأنها: صفحة ويب يديرها شخص تظهر عليها تدوينات (مدخلات) عبارة عن تعليقات أو وصف أحداث أو أي مواد أخري سواء کانت صورا أم فيديو، وتظهر التدوينات (المدخلات) . (Wikipedia, في ترتيب زمني عکسي من الحديث إلي القديم ( 2011 وتُعد خدمة المدونات الإلکترونية التي توفرها الإنترنت للمتعلمين والمعلمين علي حدٍ سواء وسيلة لإمدادهم بالأنشطة الف عالة، کما تُتيح لهم فرص التفاعل الاجتماعي، وإمکانية إنشاء صفحات علي الشبکة العالمية، وطرح أفکارهم علي هذه<br />الصفحات وإضافة تعليقات دون الحاجة إلي المعرفة بکيفية التصميم والبرمجة . (Kuzu, 2007, وغيرها ( 36 کما تختص المدونات الإلکترونية بالعديد من الخصائص التي جعلتها ملائمة<br />للاستخدام من قبل المستخدم العادي، ومنها: المرونة، والتواصل، والأمان، والثبات، والخصوصية، والمشارکة المتبادلة، وسهولة الاستخدام وغيرها.
المدونات التعلیمیة,الجغرافیا,التحصیل المعرفي,تنمیة,مھارات البحث الجغرافي,الدافعیة للتعلم,الطلاب,الأول الثانوي
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128666.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128666_51e15597cd68dd4d1bc4a9c3f1b8bb09.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
31
31
2012
01
01
The Behavioral Relation of Classification and Attention for the perception of social stimuli
1
23
AR
Tarik
Nour Eldeen Mohamed Abdelrheem
Department of Psychology,
University of Sohag, Egypt
10.21608/edusohag.2012.128667
In three Experiments, I used a modified visual search paradigm, to
examine whether the red color singleton play any role in the perception of
social stimuli such as faces, and body parts, and if both of them can
capture attention, and differentiate between Active (i.e. hand & leg), and
passive parts (torso). In the first experiment I presented either faces or
body parts together with five different objects, but in the other
experiments I presented active or passive parts with the same objects.
Participants decided whether a randomly chosen target (surrounded by a
green frame) belonged to a previously presented category. In half of the
trials, an additional red frame surrounded a non-target singleton object
was appeared. Consistent with earlier studies, participants responded
faster to both face and body parts targets than to others, when faces or
body parts appeared as singletons, they attracted attention and increased
reaction times more than other objects, These results indicate greater
attention capture by faces, and add evidence for similar mechanism for
passive parts of the body parts.
attention capture,face memory,body parts,Passive parts,Active Parts,a modified visual search paradigm. Subject category: Behavioral and brain science
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128667.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128667_02828b5e5baeddf32ea4845f3412ad3a.pdf