جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
دور لجان المراجعة الأخلاقية بالجامعات في مراقبة وضبط نزاهة الباحثين والتزامهم بالمعايير الأخلاقية للبحث العلمي
1
19
AR
بشرى
إسماعيل أحمد أرنوط
أستاذ علم النفس الإرشادي
کلية التربية - جامعة الملک خالد - المملکة العربية السعودية
کلية الآداب - جامعة الزقازيق- مصر
10.21608/edusohag.2021.168132
<strong>يناقش هذا البحث أهمية لجنة مراجعة الأخلاقيات </strong><strong>IRB<sub>S</sub></strong><strong> بالجامعات ودورها في مراقبة وضبط نزاهة الباحثين والتزامهم بالمعايير الأخلاقية للبحث العلمي اثناء قيامهم بإجراءات البحوث العلمية بمختلف تصميماتها الکمية، النوعية، والمختلطة. ويؤکد هذا البحث على أن الحرية الفکرية والصدق أمران أساسيان لمشارکة وتنمية المعرفة العلمية؛ ومن أجل إثبات التزام الباحثون في الجامعات بهذه القيم الأساسية، يجب على جميع أعضاء المجتمع الجامعي من طلبة وأعضاء هيئة تدريس ومعاونيهم والباحثين المنتسبين إليها بإظهار النزاهة في تعليمهم وتعلمهم وأبحاثهم وتقييمهم وسلوکهم الشخصي. إذ أن الأفراد مسؤولون شخصياً عن الجودة الفکرية والأخلاقية لعملهم، ولذلک يتوجب عليهم التأکد من أن أبحاثهم تلبي معايير الجامعة ومعايير تلک الکيانات التي ترعى أي عنصر من عناصر البحث، کما أنهم مسؤولون عن معرفة ما يشکل السلوک الأکاديمي المناسب. ومن هنا يتجلى أهمية ودور لجان أخلاقيات البحث العلمي في ضبط ومراقبة جودة البحث العلمي ونزاهة الباحثين في الجامعات، تحقيقًا لمؤشرات معيار البحث العلمي کأحد مؤشرات جودة الجامعات وتصنيفها المحلي والدولي. وفي ضوء ذلک قدم هذا البحث عدة توصيات لتفعيل دور لجان المراجعة الأخلاقية في ضبط جودة البحوث ونزاهة الباحثين العلمية. </strong>
البحث العلمي,أخلاقيات البحث,النزاهة,لجنة الأخلاقيات,انتهاک أخلاقيات البحث
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168132.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168132_ac5a2d92e697993b6bd71c233df9930f.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
تأثير موقع اليقظة العقلية والذکاء الوجداني في الصمود الأکاديمي لدى الطلاب المعلميـن بکلية التربية " دراسة مقارنة في ضوء النماذج البنائية للعلاقات السببية "
21
130
AR
إيناس
محمد عبدالله محمود
مدرس علم النفس التربوي
کلية التربية
جامعة المنصورة
محمد
عيسى محمد عيسى
مدرس الصحة النفسية
مدير مرکز الإرشاد النفسي
کلية التربية-جامعة المنصورة
10.21608/edusohag.2021.168134
<strong>هدف البحث الحالي الکشف عن العلاقة بين الصمود الأکاديمي وعوامل اليقظة العقلية قبل وبعد عزل عوامل أثر الذکاء الوجداني لدى طلاب کلية التربية. وکذلک عن العلاقة بين الصمود الأکاديمي وعوامل الذکاء الوجداني قبل وبعد عزل عوامل أثر اليقظة العقلية لدى طلاب کلية التربية. کما هدف البحث إلى التوصل إلى أفضل مؤشرات حسن مطابقة </strong><strong>Goodness of Fit Indices</strong><strong> وأقوى معاملات تأثير مباشرة وغير مباشرة وذلک باختلاف موقع متغيرات البحث الحالي في النماذج البنائية المقترحة. ويمثل النموذج الأول؛ اليقظة العقلية (متغير مستقل)، الذکاء الوجداني (متغير وسيط)، الصمود الأکاديمي (متغير تابع). بينما يمثل النموذج الثاني، الذکاء الوجداني (متغير مستقل)، اليقظة العقلية (متغير وسيط)، الصمود الأکاديمي (متغير تابع). ومن ثم التعرف على أفضل نموذج بنائي للعلاقات السببية. وتکونت عينة البحث من (448) طالباً وطالبة من طلاب کلية التربية جامعة المنصورة من الشعب الأدبية والشعب العلمية، وتم تطبيق مقياسي اليقظة العقلية والصمود الأکاديمي (ترجمة وتعريب الباحثان)، ومقياس الذکاء الوجداني (إعداد الباحثة، 2011)، وللتحقق من فروض الدراسة استخدم الباحثان، </strong><strong>معامل الارتباط الجزئي </strong><strong>Partial Correlation</strong><strong>، و</strong><strong>النمذجة بالمعادلات البنائية </strong><strong>Structure Equation Modeling (SEM)</strong><strong> وباستخدام تحليل المسار </strong><strong>Path Analysis</strong><strong> عن طريقة برمجية </strong><strong>AMOS V.22</strong><strong> ، وکان من أهم نتائج االدراسة،</strong><strong> اختلاف قيم معاملات الارتباط بين عوامل الصمود الأکاديمي واليقظة العقلية قبل وبعد عزل عوامل الذکاء الوجداني لدى طلبة کلية التربية، وأن قيم معاملات الارتباط عند عزل أثر متغير اليقظة العقلية من العلاقة الاقترانية بين متغيري الصمود الأکاديمي والذکاء الوجداني أقل من قيم معاملات الارتباط عند عزل متغير الذکاء الوجداني من العلاقة الاقترانية بين متغيري الصمود الأکاديمي واليقظة العقلية. کما حاز النموذج البنائي الأول على مؤشرات حسن مطابقة أفضل من النموذج البنائي الثاني. وبمقارنة نتائج النماذج البنائية المقترحة، يتضح أن حجم أثر اليقظة العقلية على الصمود الأکاديمي في النموذج البنائي الأول (العينة الکلية) بلغ (33,06%) وهو أکبر من حجم التأثير ذاته في النموذج البنائي الثاني والذي بلغ (10,30%) (العينة الکلية)، و22,94% (عينة الإناث)، وهذا يدل على أن أثر اليقظة العقلية على الصمود الأکاديمي أفضل عندما يکون متغير مستقل عنه عندما يکون متغير وسيط. کما أن حجم التأثير المباشر للذکاء الوجداني على الصمود الأکاديمي في النموذج البنائي الأول (العينة الکلية ) بلغ 24.30% وهو أکبر من حجم التأثير ذاته في النموذج البنائي الثاني والذي بلغ 14,14% (للعينة الکلية)، و20,98% (لعينة الإناث). کما کانت قيمة التأثير المباشر للذکاء الوجداني على الصمود الأکاديمي أکبر من قيمة التأثير غير المباشر للذکاء الوجداني على الصمود الأکاديمي عندما يتوسطهما متغير اليقظة العقلية. </strong>
النمذجة البنائية,تحليل المسار,اليقظة العقلية,الصمود الأکاديمي,الذکاء الوجداني,المتغير المستقل,المتغير الوسيط,المتغير التابع
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168134.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168134_df4edd460a5dbd60c7b5e3ddb1307eb4.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
فاعلية نموذج التعلم التفارغي في تنمية مهارات التحليل التاريخي والکفاءة الذاتية لدي طلاب المرحلة الثانوية
131
169
AR
سارة
عبد الستار الصاوي احمد
مدرس المناهج وطرق تدريس الدراسات الاجتماعية
کلية التربية بالغردقة – جامعة جنوب الوادى
10.21608/edusohag.2021.168136
<strong> هدف البحث إلى التعرف على فاعلية نموذج التعلم التفارغي في تنمية مهارات التحليل التاريخي و</strong><strong>الکفاءة الذاتية لدى طلاب المرحلة التانوية ، وتکونت مجموعة البحث من مجموعتين وعددها ( 30 ) طالباً ، حيث تم تقسيمها إلي مجموعة ضابطة وأخري تجريبية ، وتم تطبيق أدوات البحث قبليًا (اختبار مهارات التحليل التاريخي - مقياس الکفاءة الذاتية ) ، ثم تدريس الوحدة وفقاً لنموذج التعلم التفارغي للطلاب مجموعة البحث ، ثم تطبيق أدوات البحث بعديًا ، وتوصلت نتائج البحث إلى : وجود فروق دالة إحصائيًا بين متوسطى رتب درجات مجموعة البحث فى التطبيقين القبلى والبعدى على کل من اختبار مهارات التحليل التاريخي ومقياس الکفاءة الذاتية لصالح التطبيق البعدى، وقدم البحث عددًا من التوصيات منها : تضمين نماذج ما بعد البنائية داخل موضوعات طرق تدريس التاريخ وتدريب الطلاب المعلمين على کيفية التدريس باستخدام هذه النماذج بفاعلية ، وتوظيف نموذج التعلم التفارغي في تدريس التاريخ للطلاب بکل المراحل التعليمية ، وذلک لجعل تعلم الطلاب نشطاً</strong><strong>.</strong>
نموذج التعلم التفارغي,التحليل التاريخي,الکفاءة الذاتية
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168136.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168136_139413fdec3867de5f5ab32257a2d81b.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
برنامج تدريبي مقترح قائم على التعلم المقلوب وتأثيره على تنمية مهارات العمل التطوعي لدى معلمي التربية الإسلامية بمحافظة الطائف ودافعيتهم للإنجاز وفقًا لأسلوبهم المعرفي
171
214
AR
مسفر
عيضه المالکي
أستاذ المناهج وطرق التدريس المشارک
جامعة الطائف-المملکة العربية السعودية
10.21608/edusohag.2021.168138
<strong> استهدفت الدراسة الحالية تصميم برنامج تدريبي مقترح، قائم على إستراتيجية التعلم المقلوب، وتأثيره على تنمية مهارات العمل التطوعي والدافعية للإنجاز، لعينة من معلمي التربية الإسلامية بمحافظة الطائف، وفقًا لأسلوبهم المعرفي (تحمل الغموض- عدم تحمل الغموض).</strong>
<strong> وقد تم تصميم وبناء البرنامج کمادة للمعالجة التجريبية، وأدوات القياس، وفقًا لخطوات ومراحل نموذج </strong><strong>ADDIE</strong><strong> في التصميم التعليمي، ونفذت التجربة على مجموعتي الدراسة التجريبيتين لمدة ثلاثة أسابيع في الفصل الدراسي الأول للعام 1440/ 1441، وجاءت النتائج لتشير إلى: </strong>
<strong>- </strong><strong>وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين التجريبيتين اللتين تم تدريبهما على مهارات العمل التطوعي، وفقًا لاستراتيجية التعلم المقلوب، ولصالح المجموعة التجريبية الأولى، الأفراد من ذوي الأسلوب المعرفي تحمل الغموض، عند مستوى التحليل، الترکيب، التقويم، وکذلک بالنسبة لدرجات الاختبار ککل.</strong>
<strong>- </strong><strong>وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين التجريبيتين اللتين تم تدريبهما على مهارات العمل التطوعي، وفقًا لاستراتيجية التعلم المقلوب ولصالح المجموعة التجريبية الأولى، الأفراد من ذوي الأسلوب المعرفي تحمل الغموض، لدرجاتهم على مقياس الدافع للإنجاز.</strong>
<strong> وقد أرجع الباحث هذه النتائج مجتمعة إلى فاعلية التعلم المقلوب، وتأثيره على اکتساب خبرات التدريب المرتبطة بالعمل التطوعي إلى جانب تأثيره على دافعية عينة الدراسة، کما کان لدور الأسلوب المعرفي تحمل- عدم تحمل الغموض التأثير في تلک النتائج.</strong>
التعلم المقلوب,الأسلوب المعرفي,تحمل الغموض,عدم تحمل الغموض,مهارات العمل التطوعي
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168138.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168138_addf1a8ee6256a9fd5511ec06190cbe7.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
دور جامعة الجوف في تعزيز قيم الوحدة الوطنية لدى طلبتها من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس بها
215
243
AR
فاضل
محمد العمري
قسم القيادة والسياسات التربوية
جامعة الجوف-المملکة العربية السعودية
10.21608/edusohag.2021.168139
<strong> هدفت الدراسة إلى التعرف على دور جامعة الجوف في تعزيز قيم الوحدة الوطنية لدى طلبتها من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس فيها، أتبعت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وطبقت الاستبانة کأداة لجمع البيانات، وتکونت عينة الدراسة من (120) عضو هيئة تدريس في جامعة الجوف بالمملکة العربية السعودية.</strong>
<strong> أظهرت النتائج أن دور الجامعة في تعزيز مفاهيم الوحدة الوطنية لدى طلبتها من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس فيها، جاءت بدرجة (مرتفعة)، وأن دور عضو هيئة التدريس في تعزيز مفاهيم الوحدة الوطنية من جهة نظر أعضاء هيئة التدريس، جاءت بدرجة (متوسطة)، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية لاستجابات أفراد العينة تبعًا لمتغير الدرجة العلمية والتخصص؛ وجاءت الفروق لصالح فئة الأستاذ، وفئة التخصصات الإنسانية. وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية لاستجابات أفراد العينة تبعًا لمتغير الجنس.</strong>
<strong> وجاءت أبرز توصيات الدراسة</strong><strong>بضرورة اهتمام أعضاء هيئة التدريسية في جامعة الجوف بتنمية الوحدة الوطنية لطلبتهم، وضرورة تعزيزها في نفوس الطلبة وخاصة لطلبة الکليات العلمية من خلال اثراء الانشطة والمقررات الجامعية بالوحدة الوطنية، وقيام جامعة الجوف بزيادة الاهتمام بتوفر کافة الموارد والإمکانيات لدى عضو هيئة التدريس التي تساعده على تعزيز الوحدة الوطنية لدى الطلبة، وتوفير الدعم المادي والمعنوي لأعضاء هيئة التدريس لتحفيزهم على تعزيز الوحدة الوطنية لدى الطلبة.</strong>
الوحدة الوطنية,عضو هيئة التدريس,جامعة الجوف,الجامعات السعودية,دور
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168139.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168139_8add47eded730bf6a12fd4f46b0957c1.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
فاعلية برنامج قائم على عادات العقل في تنمية مهارات اتخاذ القرار والدافعية العقلية لدى الطلاب المعلمين بکلية التربية
245
325
AR
رضا
عبدالرازق جبر جبر
مدرس علم النفس التربوي
کلية التربية - جامعة المنصورة
10.21608/edusohag.2021.168143
<strong>استهدف البحث الحالي تعرف فاعلية استخدام </strong><strong>عادات العقل</strong><strong> في تنمية مهارات اتخاذ القرار والدافعية العقلية لدى الطلاب المعلمين شعبة التربية الخاصة بکلية التربية، والکشف عن العلاقة بين کل من مهارات اتخاذ القرار والدافعية العقلية، وتکونت عينة البحث من (76) طالبًا من طلاب الفرقة الأولى بکلية التربية شعبة التربية الخاصة، قسموا إلى مجموعتين إحداهما تجريبية عددها (38) طالبًا، وأخرى ضابطة عددها (38) طالبًا، طبق عليهم أدوات البحث، ومواده (مقياس مهارات اتخاذ القرار، ومقياس الدافعية العقلية، والبرنامج ال</strong><strong>قائم</strong><strong> على عادات العقل)، وأسفرت نتائج البحث عن فاعلية استخدام عادات العقل (تصنيف کوستا وکاليک) في تنمية </strong><strong>مهارات </strong><strong>اتخاذ </strong><strong>القرار (فهم الموقف وتحليله، وتوليد البدائل، وتقييم البدائل، واتخاذ الحل المناسب، ومتابعة تنفيذ الحل)، وکذلک فاعلية البرنامج في تنمية الدافعية العقلية بأبعادها (التوجه نحو التعلم، وحل المشکلات إبداعيًا، والتکامل المعرفي، والترکيز العقلي)</strong><strong>، وأيضًا وجود علاقة موجبة بين مهارات اتخاذ القرار والدافعية العقلية، وقد أوصى البحث ببعض التوصيات منها: </strong><strong>ضرورة الاهتمام بتضمين عادات العقل ضمن البرامج والمقررات التي تدرس للطلاب المعلمين، وخاصة الفرق الأولى، والاهتمام بإعداد برامج وورش عمل لهم حول عادات العقل، وکيفية استکشافها وتفعيلها؛ لما لها من أثر إيجابي في تنمية مهارات اتخاذ القرار والدافعية العقلية لديهم. </strong>
عادات العقل,مهارات اتخاذ القرار,الدافعية العقلية
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168143.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168143_a101554992cf478761f6266b15c87595.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
تصميمُ برنامجٍ تدريبى لتحقيق الرفاهة فى التعليم الإبداعى غير الرسمى2030 (جامعة الطفل بالسويس کنموذج )
327
350
AR
ريهام
حسين سلامة أبوزيد
أستاذ مساعد مناهج وطرق تدريس التربية الفنية
کلية التربية -جامعة السويس، ومسئول جامعة الطفل
10.21608/edusohag.2021.168144
<strong> تسليطُ الضوءعلى التعليم الإبداعي من خلال استراتيجيات وطرق التدريس التى تدعم الرفاهة فى التعليم غير الرسمى، فى أحد مجالات برنامج جامعة الطفل التى تؤدى إلى تقدم مداخل التعليم فى مصر, وتوظيفها فى برنامج جامعة الطفل بالسويس, حيث يهدف البحثُ إلى تصميم برنامجٍ تدريبى لتحقيق الرفاهة فى التعليم الإبداعى غير الرسمى 2030 (جامعة الطفل بالسويس کنموذج).</strong>
الرفاهة,التعليم الابداعى,جامعة الطفل
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168144.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168144_132203c2a79fd392545e4ab1aa4d374e.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
النموذج البنائي للعلاقات السببية بين الذکاء وقوى الدافعية وأثر الأقران، والتقديرات السابقة والمعدل التراکمي لدى طلبة الجامعة
351
403
AR
حمود
عبد الله بن سالم الشکرى
أستاذ مشارک علم النفس التربوي
جامعة التقنية والعلوم التطبيق سلطنة عمان
هناء
عزت محمد عبد الجواد
أستاذ مساعد علم النفس التربوي جامعة الفيوم
جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بالرستاق - سلطنة عمان
ميمي
السيد أحمد اسماعيل
أستاذ مساعد علم النفس التربوي جامعة الزقازيق
جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بالرستاق - سلطنة عمان
10.21608/edusohag.2021.168147
<strong>هدفت الدراسة إلى </strong><strong>تحديد أفضل نموذج بنائي يفسر العلاقات السببية بين الذکاء وبعض قوى الدافعية وأثر الأقران والتقديرات السابقة والمعدل التراکمي لطلبة الجامعة</strong><strong>. تکونت عينة الدراسة من (477) من طلبة </strong><strong>جامعة التقنية والعلوم التطبيقية</strong><strong> بسلطنة عمان، وقد طُبّق اختبار رافن للذکاء السائل، ومقياس فاعلية الذات و</strong><strong>مقياس </strong><strong>تن</strong><strong>ظي</strong><strong>م الذات، ومقياس أثر الأقران في العام الجامعي 2019-2020، وقد أظهرت النتائج أن أفضل نموذج يصف هذه المتغيرات قد تضمن </strong><strong>وجود تأثير سالب غير مباشر دال إحصائيا لمتغير أثر الأقران في المعدل التراکمي ، ووجود تأثير موجب مباشر دال إحصائيا لفاعلية الذات في تنظيم الذات، وتأثير موجب لتنظيم الذات في المعدل التراکمي، </strong><strong>بالإضافة إلى </strong><strong>وجود تأثير موجب مباشر للذکاء في معدل الدبلوم العام<strong>[1]</strong> وفي المعدل التراکمي، ووجود تأثير مباشر موجب للدبلوم العام في المعدل التراکمي، </strong><strong>تمت مناقشة النموذج في ضوء الأدب التربوي</strong><strong>، </strong><strong>کما تم صياغة بعض التطبيقات التربوية التي تؤکد أهمية قوى الدافعية داخل الفصل الدراسي، وأهمية تدريب الطلاب على مهارات تنظيم الذات، وکذلک أهمية متابعة الطلبة وکيفية تفاعلاتهم مع أقرانهم.</strong>
<br clear="all" />
<strong>شارک الباحثون بنسب متساوية في إنجاز کل أجزاء البحث</strong>
<strong>شهادة الدبلوم العام في سلطنة عمان هي الشهادة الثانوية العامة التي تؤهل الطالب للالتحاق بالجامعة</strong>
أثر الأقران,الذکاء,قوى الدافعية,المعدل التراکمى
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168147.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168147_6f9fbc13b453e8b19f5941888ff5986c.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
فعالية برنامج إرشادي توعوي قائم على القرآن والسنة في تحقيق الأمن البيئي لدى طلاب جامعة الطائف
405
445
AR
خديجة
ضيف الله إبراهيم القرشي
أستاذ القياس والتقويم
کلية الآداب – جامعة الطائف - المملکة العربية السعودية
حسنين
علي يونس عطا
أستاذ التربية الخاصة المشارک
کلية التربية - جامعة الطائف
المملکة العربية السعودية
أحمد
عبد الهادي ضيف کيشار
أستاذ علم النفس التربوي المشارک
عمادة الدراسات المساندة – جامعة الطائف
المملکة العربية السعودية
رباب
عبدالفتاح أبو الليل محمد
أستاذ الإرشاد النفسي المشارک
کلية الآداب - جامعة الطائف
المملکة العربية السعودية
ماجد
محمد عثمان عيسى
أستاذ علم النفس التربوي
کلية التربية للبنين بأسيوط – جامعة الأزهر
10.21608/edusohag.2021.168156
<strong> هدفت الدراسة إلى تبين فعالية برنامج إرشادي توعوي قائم على القرآن والسنة في تحقيق الأمن البيئي لدى طلاب جامعة الطائف، لعينة مکونة من (23) طالبًا بکلية الحاسبات ونظم المعلومات</strong><strong> ممن تقع درجاتهم في الارباعي الأدنى لمقياس الأمن البيئي</strong><strong>، تم تقسيمهم إلى (12 طالبًا مجموعة تجريبية – 11 طالبًا مجموعة ضابطة)، طُبق عليهم مقياس الأمن البيئي (إعداد: الباحثون) تطبيقا قبليًا، وطبق البرنامج الإرشادي التوعوي على المجموعة التجريبية بواقع جلستين إعلاميتين وثلاث عشرة جلسة تنفيذية عن طريق برنامج الزوم نظرا لجائحة کورونا، مدة کل جلسة (90) دقيقة، بواقع (3) جلسات أسبوعيا، ثم إعادة تطبيق مقياس الأمن البيئي على العينتين التجريبية والضابطة تطبيقًا بعديًا، ثم طبق المقياس على المجموعة التجريبية تطبيقا تتبعيًا بعد مرور خمسة أسابيع، واعتمدت الدراسة على المنهج شبه التجريبي، وتوصلت النتائج إلى: وجود فرق دال إحصائيًا بين متوسطي رتب درجات مجموعتي الدراسة التجريبية والضابطة في القياس البعدي لمقياس الأمن البيئي لصالح طلاب المجموعة التجريبية، وعدم وجود فرق دال إحصائيًا بين متوسطي رتب درجات طلاب المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي لمقياس الأمن البيئي.</strong>
برنامج ارشادي توعوي قائم على القرآن والسنة- الأمن البيئي,طلاب جامعة الطائف
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168156.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168156_fc2d773145b2044c080bfad70d721b9d.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
Using Teaching Activities for Developing Some Receptive Language Skills determined in the light of The (ABLLS-R) at children with Autism Spectrum Disorder Integrated in Primary Schools
1
38
AR
Hanan
Ahmad Abdel-Hafez Mahmoud
Associate Professor of Curricula and Methods of Teaching English- Faculty of Education- Assuit University.
10.21608/edusohag.2021.168158
The research aimed at investigating the effect of using teaching activities for developing some receptive language skills determined in the light of The ABLLS-R at children with Autism Spectrum Disorder (ASD) integrated in primary schools. The research employed a one group pre-posttest design. Subjects were (18) male and female second year primary school pupils with autism spectrum disorder at Assuit City. The experiment lasted for one academic semester. Tools of the research included: (1) a set of teaching activities, (2) a receptive language skills checklist, (3) an observation sheet of receptive language skills and (4) a receptive language sub-skills test. Mean scores and standard deviation for students' scores in the observation sheet were calculated to determine students' level in receptive language skills and were found to be low. Wilcoxon signed-rank test of paired samples was used to reveal significance of differences between means of ranks of the study group scores in the pre and the post implementation of the receptive language sub-skills test. Analysis of data indicated significantly better post gains. The research concluded that the proposed teaching activities had a positive effect in developing receptive language skills at primary school children with ASD.
Teaching Activities,Receptive Language Skills,The ABLLS,R,integrated children,Autism Spectrum Disorder
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168158.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168158_bbbf040beda97d2c5e378084673de8b6.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
مهارات التفکير العليا في مجتمع المعرفة- منظور مستقبلى في عالم التربية
445
460
AR
فاطمة الزهراء
سالم محمود
أستاذ أصول التربية کلية التربية -جامعة عين شمس
10.21608/edusohag.2021.168162
عناصر الورقة :<br /> <strong>أولاً :-طرق الباب بحاجة إلى استئذان .</strong><br /> <strong>ثانياً : التفکير کمنهج.</strong><br /> <strong>ثالثاً : التفکير کمهارة. </strong><br /> <strong>رابعاً :مهارات التفکير العليا.</strong><br /> <strong>خامساً : تعليم التفکير لا ينتهى.</strong><br /> <strong>سادساً الإستئذان بالمغادرة بحاجة إلى ترک الأثر</strong><br /> ملخص<br /> <strong> </strong><strong>إن الشغل الشاغل فى مجتمع المعرفة لجل العلماء والمثقفين هو التفکير وتعلم مهارات التفکير رکن أساس فى العمليات المعرفية وفوق المعرفية . لذلک جاءت أهمية الورقة الحالية فى تجاوز تعلم مرحلة المهارات الأساسية للتفکير إلى مرحلة المهارات العليا للتفکير ،وذلک من خلال ترکيز الإنتباه على أهم مهارات التفکير العليا فى مجتمع المعرفة ، والکيف الذى به يمکن أن تتحقق فى السياق المجتمعى . </strong><br /> <strong>هذا فضلاً عن التأکيد على أن عملية التفکير لا تنته إلا بموت الإنسان، وأن التفکير منحة ربانية من الخالق ينبغى على الإنسان استثمارها فى الخير لا فى الشر من خلال الإسترشاد بالقوى الأخلاقية الکامنة فى داخل الإنسان . </strong>
مهارة,التفکير,العليا,مجتمع المعرفة,التربية
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168162.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168162_fb713f8facc560f1983c2a77a2f137a3.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
دور الإدارة الالکترونية في تطبيق الرشاقة التنظيمية لتحقيق الميزة التنافسية في ضوء عمليات إدارة المعرفة بالتعليم الجامعي - دراســـة ميدانية
461
517
AR
سهام
محمد صـالــح کـعکـــى
أستاذ الإدارة التعليمية
کلية التربية - جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن
المملکة العربية السعودية
10.21608/edusohag.2021.168167
<strong> هدفت هذه البحث إلى التعرف على کيفية تطبق الإدارة الالکترونية للرشاقة التنظيمية لتحقيق الميزة التنافسية في ضوء بعض عمليات إدارة المعرفة ، وذلک بتشخيص واقع تطبيق الإدارة الالکترونية في ضوء بعض عمليات إدارة المعرفة ،ومعرفة التحديات التي تواجه تطبيق الإدارة الالکترونية للرشاقة التنظيمية لتحقيق الميزة التنافسية ،والتعرف على آليات تفعيل الإدارة الالکترونية للرشاقة التنظيمية لتحقيق الميزة التنافسية.طبقت المنهج الوصفي ،واستخدمت الاستبانة التي طبقت على أعضاء هيئة التدريس بعدد من کليات جامعة الاميرة نورة بنت عبدالرحمن في الرياض ، وتوصلت الى عدد من النتائج منها: </strong>
<strong>· </strong><strong>حصلت العبارة:" رفض بعض قائدات الجامعة تقليص الإجراءات التنظيمية. " على نسبة موافقة (80%) بمتوسط حسابي (2.8) وهو أعلى متوسط حسابي في هذا المحور وهو يمثل موافقة عينة البحث.</strong>
<strong>· </strong><strong>حققت العبارت الآتية على متوسط حسابي (2.4) وهي على التوالي: " صعوبة تعزيز ثقة المنسوبين بالقيادة الجامعية بالاحترام المتبادل لانهم من يحقق الميزة التنافسية.، محدودية تقبل مشارکة الموظفين المعرفة الوظيفية إلکترونياً ،محدودية فعالية القاعدة المعرفية الالکترونية لرفض مشارکة المعرفة الوظيفية." وهي تقع في مدى الموافقة..</strong>
<strong>· </strong><strong>حصلت العبارة:" صعوبة بناء علاقات مجتمعية إلکترونياً لتحقيق الميزة التنافسية في بيئة تنظيمية هرمية. " على نسبة موافقة (64%) </strong>
<strong>· </strong><strong>وافقت عينة البحث بنسبة (60%) على صعوبة توفير المناخ الوظيفي المساعد لتدوير المعرفة الکترونياً بشفافية لتحقيق ميزة تنافسية بالأداء ، بمتوسط حسابي (2.5) يقع في مدى الموافقة.</strong>
<strong>· </strong><strong>اتفقت عينة البحث على صعوبة بناء علاقات مجتمعية إلکترونياً لتحقيق الميزة التنافسية في بيئة تنظيمية هرمية بمتوسط حسابي (2.5). </strong>
<strong>· </strong><strong>وافقت عينة البحث على" غياب الحوکمة المتکيفة مع الإجراءات الالکترونية المحققة للرشاقة التنظيمية." بنسبة (52%).ومتوسط حسابي (2.4).</strong>
<strong>· </strong><strong>حققت العبارتان :" التحسين المستمر للأداء لتحقيق الرشاقة التنظيمية بميکنة الإجراءات التنظيمية.، تعزيز ثقة المنسوبين بالقيادة الجامعية عن طريق الاحترام المتبادل لانهم من يحقق الميزة التنافسية "،متوسط حسابي (2.9) وهو الأعلى ويقع في مدى الموافق.</strong>
<strong>· </strong><strong>اتفقت عينة البحث بنسبة (84%) على العبارات التالية" ربط کافة مستويات المنظومة الجامعية بشبکة اتصال لمشارکة المعرفة دعما للتنافسية، إيجادمناخ يسوده المسؤولية المشترکة لتحقيق أهداف المنظمة التنافسية بالتحول الى التنظيم الشبکي، تصميم قاعدة معرفية إلکترونية تمکن من تدفق المعرفة تحقيقاً لميزة تنافسية. تفعيل القيم التنظيمية التشارکية التبادلية لدى منسوبي الجامعة تحقيقا لميزة تنافسية ، إثراء مکانة أعضاء هيئة التدريس تحقيقاُ للميزة التنافسية ، التواصل الشبکي الالکتروني لدعم تدفق المعرفة لمشارکتها لتحقيق الميزة التنافسية ، دعم مشارکة القيادة الديمقراطية للآخرين المعرفة الوظيفية الالکترونياً لتحقيق الميزة التنافسية"</strong>
الدور,الرشاقة التنظيمية,إدارة المعرفة,الميزة التنافسية,الإدارة الالکترونية
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168167.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168167_c80b88b341946e638dfd35ce10c0be85.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
فعالية برنامج إرشادي قائم على مهارات الأنا الهادئة في تنمية التواضع الفکري لدى طلاب الجامعة
519
561
AR
فتحي
عبد الرحمن الضبع
أستاذ الصحة النفسية
کلية التربية - جامعة سوهاج
جامعة الملک خالد المملکة العربية السعودية
عادل
سيد عبادي
أستاذ الصحة النفسية المساعد
کلية التربية - جامعة أسوان
10.21608/edusohag.2021.168269
<strong>هدفت الدراسة إلى الکشف عن مستوى التواضع الفکري لدى طلاب الجامعة، وتَعَرُّف العلاقة الارتباطية بينه وبين الأنا الهادئة لدى العينة ذاتها، بالإضافة إلى التحقق من فعالية البرنامج الإرشادي القائم على مهارات الأنا الهادئة في تنمية التواضع الفکري، وتکونت عينة الدراسة الأساسية من (315) طالبًا بکلية التربية للبنين بجامعة الملک خالد، متوسط أعمارهم الزمنية (20,49) سنة بانحراف معياري قدره (1,28)، ومن هذه العينة تمَّ اشتقاق العينة التجريبية من منخفضي التواضع الفکري، وبلغ عددها (25) طالبًا قُسِّموا بطريقة عشوائية إلى مجموعتين: تجريبية (12) طالبًا، وضابطة (13) طالبًا، وأعدَّ الباحثان مقياسًا للتواضع الفکري، وآخر للأنا الهادئة، والبرنامج الإرشادي، وأشارت النتائج إلى أن مستوى التواضع الفکري جاء في حدود المتوسط، ووجود ارتباط موجب دال إحصائيًا عند مستوى (0,01) بين مهارات الأنا الهادئة والتواضع الفکري لدى عينة الدراسة، ووجود فروق دالة إحصائيًا عند مستوى (0,01) بين متوسطي رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية في القياسين: القبلي، والبعدي في التواضع الفکري، وذلک لصالح القياس البعدي، ووجود فروق دالة إحصائيًا عند مستوى (0,01) بين متوسطي رتب درجات أفراد المجموعتين: الضابطة، والتجريبية في القياس البعدي في التواضع الفکري، وذلک لصالح المجموعة التجريبية، وعدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين متوسطي رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية في القياسين: البعدي، والتتبعي في التواضع الفکري، وهذا يعني فعالية البرنامج الإرشادي القائم على مهارات الأنا الهادئة في تنمية التواضع الفکري لدى طلاب الجامعة.</strong>
برنامج إرشادي,مهارات الأنا الهادئة,التواضع الفکري,طلاب الجامعة
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168269.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168269_af36f7a3b5513abe398e3f1ef7b5cf35.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
مکتسبات أعضاء الهيئة التعليمية من التحول للتعليم عن بُعد أثناء جائحة کورونا: دراسة تقويمية للمخرجات بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن
563
598
AR
لطيفة
حمد آل فريان
أستاذ تقنيات التعليم المساعد - کلية التربية
جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن-المملکة العربية السعودية
10.21608/edusohag.2021.168270
<strong>هدفت الدراسة إلى تقصي المکتسبات التي حققها أعضاء الهيئة التعليمية بعمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر بجامعة الأميرة نورة بعد التحول للتعليم عن بُعد أثناء جائحة کورونا. واستخدمت استبانة من 5 محاور شملت 40 عبارة. وبين قياس صدق الأداة ارتفاع معاملات الاتساق الداخلي بمستوى دلالة بلغ (0.01) لجميع العبارات. کما أوضحت نتائج معامل ألفا کرونباخ أن الأداة تتمتع بثبات مرتفع بلغ 0.933. وطبقت الدراسة على جميع أفراد المجتمع (100%)، وعددهم 84 عضوًا. ووضحت النتائج أن أهم المکتسبات المتعلقة بنظام إدارة التعلُّم هي تنمية الخبرات في تطبيق نظام التعليم عن بُعد وإنشاء اختبارات إلکترونية. وتصدر: اختيار استراتيجيات تدريس مناسبة للدروس المقدمة أون لاين أهم المکتسبات المتعلقة بالتدريس . وبين محور تکنولوجيا التعليم أن أبرز المکتسبات هي الوعي بأهمية استخدام التکنولوجيا في إثراء العملية التعليمية. أما تنمية مهارات الأعضاء في تشغيل أنظمة وبرامج إلکترونية وحاسوبية جديدة فقد شکلت أهم المکتسبات المتعلقة بمحور الدعم الفني. وکان أهم المکتسبات المتعلقة بالدعم الاجتماعي هو التعاون بين الممارسين و الأعضاء وتبادل أفضل الممارسات بينهم. وکشفت النتائج وجود علاقة ارتباط غير دالة إحصائيًّا عند مستوى الدلالة (0.01) بين المکتسبات وخبرة الأفراد؛ مما يشير إلى أن المکتسبات کانت مخرجات مباشرة لتجربة الأعضاء أثناء الجائحة. وأوصت الدراسة بترسيخ هذه المکتسبات بتضمينها في برامج تدريب الأعضاء وتنمية مهاراتهم في التعليم عن بُعد، واستثمارها في تعزيز جهود الجامعة في التعليم عن بُعد کاتجاه مستقبلي. کما أوصت بإجراء دراسات مستقبلية في التعليم عن بُعد وتوظيف نتائجها في تحسين المخرجات وتقليل التکلفة.</strong>
مکتسبات,التعليم عن بُعد,أعضاء الهيئة التعليمية,جائحة کورونا,دراسة تقويمية
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168270.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168270_a144b20b366cdaa36c61e2c8eecb57a7.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
الاضطرابات النفسية المترتبة على التباعد الجسدي إثر جائحة کورونا وعلاقتها بالعوامل الخمسة الکبرى للشخصية لدى طلاب الجامعة
599
670
AR
جيهان
محمد بکري
مدرس الصحة النفسية-کلية التربية – جامعة أسوان
10.21608/edusohag.2021.168271
<strong>هدفت الدراسة الحالية التعرف على طبيعة الاضطرابات النفسية المترتبة على التباعد الجسدي إثر جائحة کورونا وعلاقتها بالعوامل الخمسة الکبرى للشخصية، وتکونت عينة الدراسة من (328) طالبا وطالبة، منهم (97) ذکور، (231) إناث بجامعة أسوان، بمتوسط عمري(20.2)، وانحراف معياري قدره (1.35)، واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي، وتم تطبيق مقياس الاضطرابات النفسية المترتبة على التباعد الجسدي إثر جائحة کورونا (إعداد: الباحثة)، ومقياس العوامل الخمسة الکبرى للشخصية (إعداد: کوستا وماکري(1992) وترجمة (الأنصاري، 1997)، وأوضحت النتائج وجود علاقة ارتباطية موجبة بين الاضطرابات النفسية وعامل الانبساطية، وأيضا علاقة ارتباطية موجبة بين عامل الانفتاح على الخبرة وعامل الوسواس القهري کعامل فرعي لمقياس الاضطرابات النفسية. کذلک معاناة طلاب جامعة أسوان من اضطرابات القلق، الاکتئاب، النوم، الأکل، ما بعد الصدمة، الوسواس القهري بنسب متوسطة، والهلع بنسبة مرتفعة نتيجة لجائحة کورونا، وتوصي الباحثة بضرورة تقديم الخدمات الإرشادية لطلاب الجامعة الذين تأثروا بالجائحة، وخاصة ذوي الشخصية الانبساطية.</strong>
الاضطرابات النفسية,التباعد الجسدي,العوامل الخمسة الکبرى للشخصية,جائحة کورونا,طلاب الجامعة
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168271.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168271_3f645ec7c03bea6c010c848f5a9c78df.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
مستوى الرضا الوظيفي لدى اختصاصيي النطق واللغة في منطقة مکة المکرمة
669
707
AR
محمد
مبارک مشيط الشهراني
أستاذ التربية الخاصة المساعد بقسم التربية الخاصة
جامعة جدة-المملکة العربية السعودية
10.21608/edusohag.2021.168272
<strong>هَدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على مدى الرضا الوظيفي لدى</strong><strong>اختصاصيي</strong><strong>النطق واللغة في منطقة مکة المکرمة</strong><strong>. </strong><strong>تکونت عينة الدراسة من )</strong><strong>59</strong><strong>(</strong><strong>اختصاصي</strong><strong>.</strong><strong> لتحقيق أهداف الدراسة قام الباحث بتطوير أداة مکونة من </strong><strong>(35) </strong><strong>فقرة موزعة على أربعة أبعاد</strong><strong>. </strong><strong>توصلت نتائج الدراسة إلى أن مدى الرضا الوظيفي لدى اختصاصيي النطق واللغة</strong><strong>کان يتراوح بين المرتفع والمنخفض على أبعاد الأداة، لصالح اختصاصيي النطق تعود لذوي الدخل الشهري المتوسط والمرتفع</strong><strong>.</strong><strong> بينت النتائج وجود فروق في مستوى الرضا الوظيفي تعود إلى عدد سنوات الخبرة الأکثر، للرواتب، ثم الامتيازات</strong><strong>. </strong><strong>أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية لصالح اختصاصيي النطق تعود إلى عدد ساعات العمل الأسبوعية</strong><strong>من </strong><strong>(31-40) </strong><strong>ساعة،</strong><strong>ومستوى رضاً أعلى على بعد ظروف وطبيعة العمل مقابل الفئات الأخرى</strong><strong>.</strong><strong> أظهرت النتائج کذلک وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعود إلى مکان العمل لصالح الاختصاصيين العاملين في المستشفيات على الدرجة الکلية، وبُعدي</strong><strong>طبيعة العمل والإدارة والإشراف مقابل العاملين في مراکز الرعاية النهارية ومراکز النطق</strong><strong>. </strong><strong>أظهرت</strong><strong>النتائج أيضاً فروقاً ذات دلالة</strong><strong>إحصائية</strong><strong>في مستوى الرضا الوظيفي تعود إلى نوع العمل، حيث أظهر أن العاملين في القطاع الحکومي لديهم مستوى رضا وظيفي أعلى على بُعدي الراتب والامتيازات والإدارة والإشراف مقابل الاختصاصيين في القطاع الأهلي</strong><strong>. </strong>
الرضا الوظيفي,اختصاصيو النطق واللغة
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168272.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168272_340653443a29d3ab47b2cf7bb5024967.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
واقع تطبيق عمليات إدارة المعرفة البيئية في المدارس الحکومية بمصر” دراسة تطبيقية على محافظة الجيزة "
707
754
AR
عصام
جمال سليم غانم
مدرس بقسم تقويم الموارد الطبيعية والتخطيط لتنميتها
معهد الدراسات والبحوث البيئية – جامعة مدينة السادات
10.21608/edusohag.2021.168274
<strong>استهدفت</strong><strong>هذه</strong><strong>الدراسة</strong><strong>تحديد</strong><strong>عمليات</strong><strong>إدارة</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong>التي</strong><strong>يجب</strong><strong>تطبيقها</strong><strong>في</strong><strong>المدارس</strong><strong>الحکومية</strong><strong>المصرية</strong><strong>, </strong><strong>ورصد</strong><strong>واقع</strong><strong>ومعوقات</strong><strong>تطبيق</strong><strong>عمليات</strong><strong>إدارة</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong>من</strong><strong>وجهة</strong><strong>نظر</strong><strong>الإداريين</strong><strong>والمعلمين</strong><strong>في</strong><strong>المدارس</strong><strong>الحکومية</strong><strong>بمحافظة</strong><strong>الجيزة</strong><strong> (</strong><strong>کدرجة</strong><strong>إجمالية</strong><strong>وکأبعاد</strong><strong>فرعية</strong><strong>: </strong><strong>توليد</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong>- </strong><strong>حفظ</strong><strong>وتخزين</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong> - </strong><strong>مشارکة</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong> - </strong><strong>استخدام</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong>). </strong><strong>کما</strong><strong>استهدفت</strong><strong>الدراسة</strong><strong>الکشف</strong><strong>عما</strong><strong>إذا</strong><strong>کانت</strong><strong>هناک</strong><strong>فروق</strong><strong>دالة</strong><strong>في</strong><strong>وجهات</strong><strong>نظر</strong><strong>الإداريين</strong><strong>والمعلمين</strong><strong>المشارکين</strong><strong>بشأن</strong><strong>مدى</strong><strong>تطبيق</strong><strong>ومعوقات</strong><strong>تطبيق</strong><strong>عمليات</strong><strong>إدارة</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong>باختلاف</strong><strong>متغيراتهم</strong><strong>الديموغرافية</strong><strong> (</strong><strong>الوظيفة</strong><strong> - </strong><strong>عدد</strong><strong>سنوات</strong><strong>العمل</strong><strong>في</strong><strong>المهنة</strong><strong> - </strong><strong>المؤهل</strong><strong>التربوي</strong><strong>). </strong><strong>تم</strong><strong>توظيف</strong><strong>منهج</strong><strong>البحث</strong><strong>الوصفي</strong><strong>المسحي</strong><strong>بالاستبيان</strong><strong>. </strong><strong>وتم</strong><strong>جمع</strong><strong>البيانات</strong><strong>باستخدام</strong><strong>استبيان</strong><strong>واقع</strong><strong>ومعوقات</strong><strong>تطبيق</strong><strong>إدارة</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong>في</strong><strong>المدارس</strong><strong>الحکومية</strong><strong>المصرية</strong><strong>والذي</strong><strong>تضمن</strong><strong>محورين</strong><strong>أساسيين</strong><strong>أولهما</strong><strong>محور</strong><strong>واقع</strong><strong>تطبيق</strong><strong>عمليات</strong><strong>إدارة</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong>ويتضمن</strong><strong>الأبعاد</strong><strong>التالية</strong><strong> (</strong><strong>توليد</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong> - </strong><strong>حفظ</strong><strong>وتخزين</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong> - </strong><strong>مشارکة</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong> - </strong><strong>استخدام</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong>). </strong><strong>أما</strong><strong>المحور</strong><strong>الثاني،</strong><strong>فيتضمن</strong><strong>معوقات</strong><strong>إدارة</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong>في</strong><strong>المدارس</strong><strong>الحکومية</strong><strong>المصرية</strong><strong>. </strong><strong>تألف</strong><strong>مجتمع</strong><strong>الدراسة</strong><strong>من</strong><strong>المعلمين</strong><strong>والإداريين</strong><strong>بجميع</strong><strong>المدارس</strong><strong>الحکومية</strong><strong>في</strong><strong>محافظة</strong><strong>الجيزة</strong><strong>. </strong><strong>واشتملت</strong><strong>عينة</strong><strong>الدراسة</strong><strong>على</strong><strong> (144) </strong><strong>من</strong><strong>المعلمين</strong><strong>والإداريين</strong><strong>بالمدارس</strong><strong>الحکومية</strong><strong>بمحافظة</strong><strong>الجيزة</strong><strong>. </strong><strong>أظهرت</strong><strong>نتائج</strong><strong>الدراسة</strong><strong> </strong><strong>أن</strong><strong>تطبيق</strong><strong>إدارة</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong>کان</strong><strong>إجمالاً</strong><strong>بدرجة</strong><strong> "</strong><strong>منخفضة</strong><strong>" </strong><strong>حيث</strong><strong>بلغ</strong><strong>المتوسط</strong><strong>الحسابي</strong><strong>العام</strong><strong> (2.1), </strong><strong>وتراوحت</strong><strong>درجة</strong><strong>تطبيق</strong><strong>إدارة</strong><strong>المعرفة</strong><strong>ما</strong><strong>بين</strong><strong> "</strong><strong>منخفضة</strong><strong>" </strong><strong>و</strong><strong>"</strong><strong>منخفضة</strong><strong>جداً</strong><strong>". </strong><strong>کما</strong><strong>أبرزت</strong><strong>النتائج</strong><strong> </strong><strong>أن</strong><strong>درجة</strong><strong>حدة</strong><strong>معوقات</strong><strong>تطبيق</strong><strong>عمليات</strong><strong>إدارة</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong>من</strong><strong>وجهة</strong><strong>نظر</strong><strong>الإداريين</strong><strong>والمعلمين</strong><strong>في</strong><strong>المدارس</strong><strong>الحکومية</strong><strong>المصرية</strong><strong>کانت</strong><strong>إجمالاً</strong><strong> "</strong><strong>مرتفعة</strong><strong>" </strong><strong>حيث</strong><strong>بلغ</strong><strong>المتوسط</strong><strong>الحسابي</strong><strong>العام</strong><strong> (3.476). </strong><strong>بينت</strong><strong>نتائج</strong><strong>الدراسة</strong><strong>وجود</strong><strong>فروق</strong><strong>ذات</strong><strong>دلالة</strong><strong>إحصائية</strong><strong>في</strong><strong>إدراک</strong><strong>درجة</strong><strong>واقع</strong><strong>ومعوقات</strong><strong>تطبيق</strong><strong>إدارة</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong> </strong><strong>لمتغير</strong><strong>الوظيفة</strong><strong>لصالح</strong><strong>الإداريين</strong><strong>, </strong><strong>بينما</strong><strong>لم</strong><strong>تکون</strong><strong>هناک</strong><strong>فروق</strong><strong>دالة</strong><strong>وفقاً</strong><strong>لمتغيري</strong><strong>عدد</strong><strong>سنوات</strong><strong>العمل،</strong><strong>والمؤهل</strong><strong>التربوي</strong><strong>. </strong><strong>في</strong><strong>ضوء</strong><strong>هذه</strong><strong>النتائج</strong><strong>تمت</strong><strong>التوصية</strong><strong>بتوفير</strong><strong>خبراء</strong><strong>في</strong><strong>إدارة</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong>في</strong><strong>المدارس</strong><strong>الحکومية</strong><strong>المصرية</strong><strong>بهدف</strong><strong>الترسيخ</strong><strong>والتطبيق</strong><strong>المؤسسي</strong><strong>لعمليات</strong><strong>إدارة</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong>. </strong><strong>کما</strong><strong>اقترحت</strong><strong>الدراسة</strong><strong>إجراء</strong><strong>دراسة</strong><strong>مستقبلية</strong><strong>عن</strong><strong>إدارة</strong><strong>المعرفة</strong><strong>البيئية</strong><strong>کمتغير</strong><strong>وسيط</strong><strong>في</strong><strong>العلاقة</strong><strong>ما</strong><strong>بين</strong><strong>تطبيق</strong><strong>نظم</strong><strong>الإدارة</strong><strong>البيئية</strong><strong>والأداء</strong><strong>البيئي</strong><strong>في</strong><strong>المدارس</strong><strong>الحکومية</strong><strong>المصرية</strong><strong>. </strong>
إدارة المعرفة - إدارة المعرفة البيئية,الإدارة البيئية
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168274.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168274_277f0b070f3e2a66baa328c6e9b35c79.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
تصور مقترح لإنشاء جامعة العمر الثالث لتعليم الکبار بالمملکة العربية السعودية في ضوء الاستفادة من خبرة جامعة العمر الثالث في أستراليا
755
811
AR
هند
حسين محمد حريري
أستاذ مساعد – قسم إدارة وأصول التربية
کلية التربية - جامعة جدة - المملکة العربية السعودية
10.21608/edusohag.2021.168275
<strong> هدفت الدراسة التعرف على أهم ملامح تعليم الکبار وجهود المملکة العربية السعودية في هذا المجال ،والکشف عن أبرز ملامح جامعة العمر الثالث في أستراليا ،ثم محاولة التوصل إلى تصور مقترح لإنشاء جامعة العمر الثالث لتعليم الکبار في المملکة العربية السعودية في ضوء الاستفادة من خبرة أستراليا، ولتحقيق ذلک اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج کان من أهمها: أنه على الرغم من الجهود التي تقدمها المملکة العربية السعودية في مجال تعليم الکبار إلا أن تلک الخدمات والبرامج بحاجة إلى التنوع والتطوير لتلبى الاحتياجات المتنوعة لکبار السن أو المتقاعدين، ومحدودية الاستفادة</strong><strong>من</strong><strong>نتائج</strong><strong>البحوث</strong><strong>والدراسات المتعلقة بکبار السن</strong><strong>مما يؤدى</strong><strong>لظهور</strong><strong>العديد</strong><strong>من</strong><strong>التحديات ،ينظر لجامعات العمر الثالث على أنها واحدة من أنجح المؤسسات التعليمية التي توفر فرصة التعلم لکبار السن وأنه في الوقت الذي انتشرت فيه جامعات العمر الثالث بشکل کبير لا يزال العالمُ العربي مفتقرًا لهذا النوع من الجامعات، کما يتضح أنها لا توجد شروط محددة أو اعتبارات ملزمة للقيد والقبول بجامعات العمر الثالث کالجامعات العادية، بل إن شروط</strong><strong>القبول</strong><strong>بجامعات</strong><strong>العمر</strong><strong>الثالث</strong><strong>تقتصر</strong><strong>على</strong><strong>وجود</strong><strong>الرغبة</strong><strong>في</strong><strong>التعلم والقدرة</strong><strong>عليه</strong><strong>لمن</strong><strong>تقاعد</strong><strong>عن</strong><strong>العمل. وفي ضوء تلک النتائج خلصت الدراسة إلى بعض التوصيات منها: ضرورة إعادة</strong><strong>بناء</strong><strong>هياکل</strong><strong>تعليم</strong><strong>الکبار</strong><strong>في</strong><strong>جميع</strong><strong>مناطق المملکة</strong><strong>العربية</strong><strong>السعودية</strong><strong>بما</strong><strong>يحقق</strong><strong>الفعالية،</strong><strong>وإنشاء</strong><strong>مجالس محلية لرعاية</strong><strong>المسنين، وتوجيه</strong><strong>الفئات</strong><strong>العمرية</strong><strong>المختلفة</strong><strong>بالمجتمع</strong><strong>إلي</strong><strong>احتياجات</strong><strong>المسنين ومساعدتهم</strong><strong>على</strong><strong>إشباعها</strong><strong>باعتبارهم</strong><strong>قطاع</strong><strong>هام</strong><strong>من</strong><strong>المجتمع.</strong>
تصور مقترح,جامعة العمر الثالث,خبرة أستراليا
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168275.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168275_52e47fa42334dcf01e3db7e12236ca2c.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
سرعة التجهيز البصري والذاکرة العاملة اللفظية کمنبئين بتعرف وطلاقة تعرف الکلمة لدى التلاميذ ذوي صعوبات تعرف الکلمة بالمرحلة الابتدائية
813
859
AR
رفاعي
شوقي أحمد حسين
أستاذ مساعد بقسم التربية الخاصة - کلية التربية
جامعة الملک خالد- المملکة العربية السعودية
10.21608/edusohag.2021.168276
<strong>هدفت الدراسة إلى التعرف على مدى إسهام سرعة التجهيز البصري (اللفظي، غير اللفظي) والذاکرة العاملة اللفظية (الدائرة الفونولوجية، المنفذ المرکزي) في التنبؤ بتعرف وطلاقة تعرف الکلمة لدى التلاميذ ذوي صعوبات تعرف الکلمة بالصفين الثاني والثالث الابتدائي بإدارة تعليم عسير. وتکونت عينة الدراسة من (63) تلميذاً من ذوي صعوبات تعرف الکلمة </strong><strong>بمتوسط عمري (7.83) سنة، وانحراف معياري (0.49)</strong><strong>. واستخدمت الدراسة اختباري سرعة تسمية الأرقام والتماثل البصري لقياس سرعة التجهيز البصري (إعداد: الباحث) واختباري مدى الکلمات والمدى السمعي للجُمل لقياس الذاکرة العاملة اللفظية (حسين، 2011) واختبار تعرف الکلمة (إعداد: الباحث). وباستخدام تحليل الانحدار المتعدد التدريجي، أظهرت نتائج الدراسة أن سرعة التجهيز البصري (اللفظي، غير اللفظي) والذاکرة العاملة اللفظية (الدائرة الفونولوجية، المنفذ المرکزي) تتنبأ بشکل دال إحصائياً بتعرف الکلمة بنسبة إسهام (48.5) وبطلاقة تعرف الکلمة بنسبة إسهام (46.8) لدى التلاميذ ذوي صعوبات تعرف الکلمة. </strong>
سرعة التجهيز البصري,الذاکرة العاملة اللفظية,تعرف وطلاقة تعرف الکلمة,صعوبات تعرف الکلمة
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168276.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168276_d428622ce63b97164e974eba15495740.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
A Strategy Based on Scaffolding to Develop EFL Essay Writing and Reduce Writing Anxiety Level among Secondary Stage Students
39
72
AR
Laila
Ismail Hashem
Department of Curriculum and Instruction
Faculty of Graduate Studies for Education
Cairo University
10.21608/edusohag.2021.168278
<strong> <em>The current study aimed at investigating the effect of using scaffolding in teaching on developing EFL essay writing and reducing writing anxiety level among secondary stage students. The participants were first year secondary stage students. They were randomly assigned to forty students for the experimental group, and forty-two students for the control group. Three main instruments were used for data collection: writing sub-skills checklist, essay writing test and writing anxiety scale. The experimental group were taught using the proposed strategy based on scaffolding for twelve weeks. Data collected through the pre and post administration of the instruments was subjected to t-test. The results revealed through the post-administration of the essay writing test and the writing anxiety scale showed that the post-performance of the experimental group significantly exceeded its own pre-performance and exceeded the post-performance of the control group. Thus, the results reflected support for the research hypotheses. They proved the positive effect of the strategy on developing EFL essay writing, and reducing writing anxiety among first year secondary stage students. </em></strong>
Strategy,Scaffolding,essay writing,Writing Anxiety
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168278.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168278_740eb799bae45931a9a4fc8f57bb4908.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
تأثير المعلم / المعلمة فى رسم الصورة الذاتية للطفلة فى ضوء تجربة من أحد المدارس بألمانيا للتوجه المهنى
861
873
AR
دعاء
عبد الکريم أبو الرجال
أستاذ مناهج وطرق تدريس اللغة الألمانية
کلية التربية جامعة حلوان
10.21608/edusohag.2021.168290
<strong>يعد المعلم / المعلمة من الأشخاص المؤثرة التى تلعب دورا کبيرا فى تکوين شخصية الأطفال وخاصة فى المراحل الأولى حيث يخرج الطفل / الطفلة من نطاق الأسرة إلى المجتمع، ويبدأ المعلم فى تطوير ذاتية الأطفال. ولکن يجب الإشارة إلى أن المعلم المؤثر يتحلى بمجموعة صفات تميزه عن غيره، ولديه من الکفاءات والمهارات التى تتيح له الفرصة ليؤثر بشکل إيجابى على الأطفال أثناء تعلمهم بالمدرسة. وتعد الصورة الذاتية للطفلة من المحددات المهمة لتکوينها من الصغر حتى تکبر فى مناخ جيد يؤهلها لأن تکون فتاة ناجحة فى المستقبل ولها تأثير واضح فى المجتمع وناجحة فى أداء مهنتها. کما أن الصورة الذاتية للطفلة يجب أن تتحول من الصورة الذاتية الثابتة إلى الصورة الذاتية المتحرکة بحيث تظهر قدرات الفتاة ومهاراتها إلى جانب وعيها بذاتها وبإمکانياتها. وتهدف الدراسة لتحديد معايير المعلم لرسم الصورة الذاتية وتوجيه الأطفال إلى النجاح فى المستقبل.</strong>
<strong>المنهج: تتبع الدراسة منهج البحث الوصفى من حيث دراسة العلاقة بين تأثير المعلم ورسم الصورة الذاتية للطفلة، ومکونات تأهيل المعلم التى تؤدى إلى قدرته على التأثير فى رسم الصورة الذاتية الإيجابية للطفلة التى تساعد فى نجاحها واختيارها لمهنة المستقبل وتحقيق نمو مجتمعى. </strong>
<strong>النتائج: ومن خلال التعرف على نموذج تجربة لمدارس ولاية بريمن بألمانيا تم استخلاص معايير المعلم لرسم الصورة الذاتية للطفلة والتى يمکن تطبيقها داخل الفصل، والتى تساعد فى رسم مستقبلها وفى النجاح وفى التوجه خطوة بخطوة نحو مهنة المستقبل أو نحو دور إيجابى فى المجتمع. </strong>
المعلم,الصورة الذاتية,الطفلة,المدرسة - ألمانيا
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168290.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168290_f9566f3461a876933811d25b42d47d77.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
العلاقة بين ما وراء الذاکرة ووجهة الضبط لدى عينة من طالبات الجامعة في ضوء بعض المتغيرات الديمغرافية
877
927
AR
عزة
عبد الرحمن مصطفى عافية
استاذ التربية الخاصة المساعد
کلية العلوم والدراسات الإنسانية – جامعة الإمام عبد الرحمن بن الفيصل
المملکة العربية السعودية
10.21608/edusohag.2021.168293
<strong> هدف البحث إلى الکشف عن العلاقة بين ما وراء الذاکرة ووجهة الضبط لدى عينة من طالبات الجامعة في ضوء بعض المتغيرات الديمغرافية في کلية العلوم والدراسات الإنسانية بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل – وللتحقق من أهداف الدراسة</strong><strong>طبقت الباحثة مقياس ما وراء الذاکرة، ومقياس وجهة الضبط (من إعدادها) على</strong><strong>عینة قوامها</strong><strong> (396) </strong><strong>طالبة من طالبات البکالوريوس والماجستير المنتظمات في الدراسة في أقسام الکلية العلمية والأدبية وماجستير (صعوبات التعلم ، مناهج وطرق تدريس) في الترم الثاني من العام الدراسي 2020-2021 ،استخدمت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي ،واسفرت نتائج البحث عن وجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة إحصائية بين ما وراء الذاکرة ووجهة الضبط عند مستوى دلالة أقل من (</strong><strong>0.01</strong><strong> )، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ( </strong><strong>α</strong><strong> <0.05</strong><strong>) بين الطالبات في مستوى ما وراء الذاکرة تعزي للتخصص الدراسي</strong><strong> لصالح طالبات الماجستير تخصص</strong><strong>(صعوبات التعلم)،ثم طالبات الماجستير تخصص(مناهج وطرق تدريس)</strong><strong> ثم طالبات التخصصات العلمية ثم طالبات التخصصات الأدبية على التوالي</strong><strong> ، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ( </strong><strong>α</strong><strong> <0.05</strong><strong>)</strong><strong>بين الطالبات في مستوى ما وراء الذاکرة تعزي لمتغير المرحلة الدراسة لصالح مرحلة الماجستير. ووضحت النتائج کذلک سيادة وجهة الضبط الداخلي لدى عينة الدراسة.</strong>
ما وراء الذاکرة - وجهة الضبط,طالبات الجامعة,المتغيرات الديمغرافية
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168293.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168293_99a41e3bacd1febd273fba6ef74a3709.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
الإسهام النسبي للانهماک في العمل والرضا المهني في التنبؤ بإدارة الذات لدى المرشدين الطلابيين والمرشدات الطلابيات في مدارس إدارة تعليم جازان
929
985
AR
حسن
إدريس عبده صميلي
قسم علم النفس - کلية التربية
جامعة جازان– المملکة العربية السعودية
10.21608/edusohag.2021.168295
<strong> </strong><strong>هدف البحث إلى التعرف على العلاقة بين متغيرات الانهماک في العمل والرضا المهني وإدارة الذات ، وذلک على عينة من المرشدين الطلابيين والمرشدات الطلابيات في مدارس إدارة تعليم جازان بلغ عددها (326) مرشداً ومرشدة بواقع (143) مرشداً و (183 ) مرشدة طلابية، وقام الباحث بإعداد أدوات البحث (مقياس الانهماک في العمل ، مقياس الرضا المهني ، مقياس إدارة الذات) ، وباستخدام معامل ارتباط بيرسون وتحليل الانحدار البسيط والمتعدد المتدرج واختبار ( ت</strong><strong>T,test ,</strong><strong> ) ، توصلت النتائج إلى وجود علاقة ارتباطيه دالة إحصائيا بين ادارة الذات والانهماک في العمل، وکذلک بين إدارة الذات والرضا المهني لدى المرشدين الطلابيين والمرشدات الطلابيات ، کما وجد فرق دال إحصائياً بين المرشدين الطلابيين والمرشدات الطلابيات في إدارة الذات لصالح مجموعة المرشدات الطلابيات ، وتوصلت النتائج أيضاً إلى إمکانية التنبؤ بدرجة إدارة الذات من خلال درجات الانهماک في العمل والرضا المهني لدى عينة المرشدين ، وإمکانية التنبؤ بدرجة إدارة الذات من خلال درجة الانهماک في العمل لدى مرشدات الطالبات ،</strong><strong>کما توصلت النتائج إلى إمکانية التنبؤ بدرجة إدارة الذات من خلال درجات الانهماک في العمل والرضا المهني لدى العينة الکلية للبحث .</strong>
الانهماک في العمل,-الرضا المهني- إدارة الذات- المرشدون الطلابيين - المرشدات الطلابيات
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168295.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168295_94352c582e76dd1bfeb9d71854a16a87.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
المنصات التعليمية الإلکترونية في الجامعات السعودية ودورها في مواجهة جائحة کورونا بين الواقع والمأمول (رؤية مستقبلية)
987
1050
AR
رانيا
محفوظ حبيب العراقي
(الباحث الرئيس)
مناهج وطرق تدريس الحاسب الالي قسم العلوم التربوية والنفسية کلية التربية النوعية جامعة دمياط مصر
أستاذ مساعد مناهج وطرق تدريس الحاسب الآلي
کلية التربية - جامعة بيشة - المملکة العربية السعودية
نوال
سعد مبطي العتيبي
. أستاذ مساعد مناهج وطرق تدريس الرياضيات - کلية التربية - جامعة بيشة - المملکة العربية السعودية
سامية
منصور ناصر العصيمي
. أستاذ مساعد مناهج وطرق تدريس العلوم - کلية التربية - جامعة بيشة - المملکة العربية السعودية
10.21608/edusohag.2021.168304
<strong>استهدف البحث التعرف على دور المنصات التعليمية الالکترونية في الجامعات السعودية أثناء جائحة کورونا، من خلال إعداد استبانتان مکونتين من ثلاثة محاور رئيسية هي (1. واقع استخدام المنصات والبرامج التعليمية في الجامعات السعودية في ظل جائحة کورون،2. واقع دور الجامعات السعودية في تفعيل المنصات والبرامج التعليمية في ظل جائحة کورونا، 3. مشکلات ومعوقات تفعيل المنصات والبرامج التعليمية في الجامعات السعودية في ظل جائحة کورونا) تم توزيعها على بعض الجامعات السعودية لمعرفة الواقع الفعلي للمنصات التعليمية ودورها في مواجهة جائحة کورونا من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس والطلاب، واستهدف اجراء مقارنات بين بعض الجامعات السعودية في التعرف على دور المنصات التعليمية (البلاکبورد) وکيفية التصدي لجائحة کورونا وتم الاعتماد على الجامعات التي احتلت المراتب (20) الأولى من حيث عدد المستخدمين للبلاک بورک، واستهدف بناء تصور مستقبلي للمنصات التعليمية البلاکبورد، وتم بنائه من خلال نتائج الهدف الأول والثاني ووفق رؤية المملکة 2030، وتوصلت الدراسة الى: وجود تفعيل ايجابي في استخدام المنصات التعليمية في ظل جائحة کورونا، وجود دور ايجابي للجامعات السعودية في ظل جائحة کورونا، ولا توجد معوقات او مشکلات ذا اثر سلبي على درجة تفعيل منصات التعلم عن بعد اثناء الجائحة، کما احتلت جامعة الملک عبد العزيز المرتبة الاولى، وجامعة الملک فيصل المرتبة العاشرة، واحتلت جامعة بيشة المرتبة العشرين من حيث عدد المستخدمين للمنصات التعليمية البلاکبورد، ولکن على الرغم ان جامعة بيشة احتلت المرتبة العشرين من حيث عدد المستخدمين لتقنية البلاک بود غير انها احتلت اعلى النسب احصائياً في لوحات النقاش، والفصول الافتراضية، وبذلک تحتل المرتبة الأولى، وتم بناء تصور مستقبلي للمنصات التعليمية البلاکبورد من ثلاث محاور رئيسية هي: (1. متطلبات التصور المستقبلي للتفعيل، 2. خطوات التنفيذ، 3. القياس والتقويم).</strong>
المنصات التعليمية,التعليم الإلکتروني - التعليم عن بعد,البلاکبورد,جائحة کورونا
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168304.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168304_147698ad237f56a6eb96c3b15b98c96e.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
فعالية برنامج للتوعية بالأمراض المعدية والوبائية من منظور إسلامي في تحقيق الأمن الصحي لدى طلاب جامعة الطائف
1051
1085
AR
سعد
رياض محمد البيومي
أستاذ علم النفس الإکلينيکي
کلية الآداب – جامعة الطائف
المملکة العربية السعودية
محمد
أحمد الله الحاج طيفور
أستاذ علم النفس التربوي المشارک
کلية الآداب - جامعة الطائف
المملکة العربية السعودية
عبد الله
علي محمود بنيان
أستاذ التربية الخاصة المشارک
کلية التربية - جامعة الطائف
المملکة العربية السعودية
محمد
أحمد أحمد عيسى
أستاذ المناهج وطرق تدريس اللغة العربية المساعد
کلية التربية - جامعة الطائف
المملکة العربية السعودية
تغريد
محمد محمود الضلع
أستاذ أصول التربية المساعد- الکلية الجامعية بالخرمة
جامعة الطائف- المملکة العربية السعودية
10.21608/edusohag.2021.168319
<strong>هدف البحث إلى تحقيق الأمن الصحي لدى طلاب جامعة الطائف من خلال التوعية بالأمراض المعدية والوبائية من منظور إسلامي لدى عينة مکونة من (22) طالبًا بکلية الآداب بجامعة الطائف، تم تقسيمهم إلى (11 طالب بالمجموعة التجريبية – 11 طالب بالمجموعة الضابطة)، وتم إعداد برنامج للتوعية بالأمراض المعدية والوبائية من منظور إسلامي، ومقياس الأمن الصحي، وحصل طلاب المجموعة التجريبية على (</strong><strong>12</strong><strong>) جلسة للتوعية بالأمراض المعدية والوبائية، وعقب انتهاء الجلسات تم تطبيق مقياس الأمن الصحي، وبعد مرور خمسة أسابيع تم تطبيق القياس التتبعي لمقياس الأمن الصحي، وأظهرت النتائج تحسين مستوى الأمن الصحي لدى طلاب المجموعة التجريبية، واستمرار تحسين مستوى الأمن الصحي خلال القياس التتبعي، وأوصى البحث بتقديم برامج وقائية بالمدارس والجامعات ووسائل التواصل الاجتماعي للتحصين من الإصابة بالأمراض المعدية والأوبئة.</strong>
التوعية بالأمراض المعدية والوبائية,منظور إسلامي,طلاب الجامعة - الأمن الصحي
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168319.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168319_58d62cd9d409a68f45f514a1a6430dfb.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
فاعلية برنامج للتدريب على اليقظة العقلية في خفض العبء المعرفي لدى طالبات المرحلة الثانوية
1087
1138
AR
هبة
محمد إبراهيم سعد
مدرس علم النفس التربوي
کلية التربية - جامعة دمياط
10.21608/edusohag.2021.168321
<strong>هدف البحث إلى الکشف عن فاعلية برنامج للتدريب على اليقظة العقلية في خفض العبء المعرفي لدى عينة من طالبات المرحلة الثانوية</strong>.
<strong>وتکونت عينة البحث من (60) طالبة بالصف الأول الثانوي بمدرستي اللوزي وأم المؤمنين بإدارة دمياط التعليمية بمحافظة دمياط ممن يحصلون على درجات فوق المتوسط على مقياس العبء المعرفي، وتم توزيعهم إلى مجموعتين أحداهما تجريبية وتتکون من (30) طالبة والأخرى ضابطة وتتکون من (30) طالبة.</strong>
<strong>وتکونت أدوات البحث من مقياس العبء المعرفي، وبرنامج للتدريب على مهارات اليقظة العقلية.</strong>
<strong><span style="text-decoration: underline;">وتوصل البحث إلى:</span></strong>
<strong>1- </strong><strong>هناک فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.001) بين متوسطي درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي على مقياس العبء المعرفي ککل وأبعاده المختلفة لصالح المجموعة الضابطة.</strong>
<strong>2- </strong><strong>هناک فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.001) بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي لمقياس العبء المعرفي ککل وأبعاده المختلفة لصالح القياس القبلي</strong>
اليقظة العقلية,العبء المعرفي,المرحلة الثانوية
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168321.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168321_52ed803d3b729d956e1a9d96526e058c.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
تقييم مستوى الممارسات التدريسية لدى معلمي الرياضيات بالمرحلة المتوسطة في ضوء مهارات القرن الحادي والعشرين
1139
1181
AR
مانع
على محمد الشهري
أستاذ تدريس الرياضيات المشارک
کلية التربية – جامعة الملک خالد-المملکة العربية السعودية
10.21608/edusohag.2021.168323
<strong> هدفت الدراسة الحالية إلى تقييم ممارسات معلمي الرياضيات التدريسية بالمرحلة المتوسطة في ضوء مهارات القرن الحادي والعشرين. واعتمدت الدراسة الحالية على المنهج الوصفي التحليلي لدراسة متغيرات الدراسة، وتقديم قائمة بممارسات التدريس في ضوء مهارات القرن الحادي والعشرين، والملائم لمعلمي الرياضيات بالمرحلة المتوسطة. واعتمدت الدراسة على إعداد استبيان، تکون من (53) مفردات في مجالات: تخطيط التدريس في ضوء مهارات القرن الحادي والعشرين، إدارة ممارسات التعلم الصفية، تنفيذ التدريس في ضوء مهارات القرن الحادي والعشرين، تقويم الأداء للطلاب والمعلم في ضوء مهارات القرن الحادي والعشرين، معيقات تطوير ممارسات التدريس في ضوء مهارات القرن الحادي والعشرين، وتم قياس صدق وثبات الأداة، حيث بلغ معامل ألفا کرونباخ للأداة ککل (</strong><strong>0.969).</strong>
<strong> وتکونت عينة الدراسة من (53) من معلمي ومشرفي الرياضيات بالمرحلة المتوسطة. وبينت نتائج الدراسة أن درجة مستوى الممارسات التدريسية لدى معلمي الرياضيات بالمرحلة المتوسطة في ضوء مهارات القرن الحادي والعشرين جاءت بدرجة متوسطة بصفة عامة، وفي مجالاتها الأربعة کل على حدة، في حين جاء مستوى تقييم معيقات تطوير ممارسات التدريس في ضوء مهارات القرن الحادي والعشرين بدرجة کبيرة، کما بينت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في استجابات عينة الدراسة</strong><strong> حول مستوى ممارسات معلمي الرياضيات، ومعيقات تطوير تلک الممارسات في ضوء مهارات القرن الحادي والعشرين، وذلک تعزي لمتغيرات طبيعة الوظيفة، وعدد سنوات الخبرة في التدريس، ومتغير المؤهل العلمي.</strong>
ممارسات معلمي الرياضيات,مهارات القرن الحادي والعشرين
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168323.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168323_0b106ab438386c65792b567a6971a781.pdf
جامعة سوهاج، کلية التربية
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
2536-9091
86
86
2021
06
01
Investigating Pre-Service Science Teachers’ Technological Pedagogical Content Knowledge through License and Master’s Program (LAMP)
73
100
AR
Sahar
Mohammed Saad Alshawaf
Assistant Professor of Educational Technology
Department of Educational Technology - College of Education - King Khalid University- Saudi Arabia
10.21608/edusohag.2021.168325
This research used a case study approach to investigate “in-depth” pre-service science teachers’ preparation programs in the Licensure and Master’s Program (LAMP) in the College of Education at the University of Toledo (UT) to integrate technology into their teaching. In this study, the study focused on technology parts TK, TPK, TCK, and TPACK preparation by finding out and knowing the gap in using technology in science. The case study would include a sequential exploratory mixed methods approach, which involves collecting qualitative and quantitative data in order to understand the technology preparation for pre-service science teachers in teaching and practicing in terms of their technology knowledge (TK), technology, and content knowledge (TCK), technological pedagogical knowledge (TPK), and technological pedagogical and content knowledge (TPACK). This paper aims to investigate pre-service science teachers’ technological pedagogical content knowledge (TPACK) through the LAMP program.
This study focused on pre-service science teachers in science and social studies studying in the two-year LAMP program at the University of Toledo. Three data collection tools were used to investigate pre-service science teachers’ preparation programs in college: The Technological Pedagogical Content Knowledge Scale of Pre-Service Teachers survey, an open-ended interview, and the student’s study plan. According to the TPACK survey findings, the participant did not have any TPK, TCK, and TPACK. Also, in TK, the participant knew no more than 50%. The most important finding was that participants did not believe that we should teach or use technology and preferred traditional methods. Even though he stated that he knows that technology is essential in facilitating education, he did not believe that he should integrate technology in teaching into his classrooms.
Therefore, more research on TK, TPK, TCK, and TPACK would help redesign the program that prepares pre-service science teachers to be effective teachers. The pre-service science teacher in the LAMP program in this study needs more support for TK, TPK, TCK, and TPACK in their training program to teach with technologies.
pre-service science teachers,TPACK,license and master’s program (LAMP),integrating technology
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168325.html
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_168325_d41d8cd98f00b204e9800998ecf8427e.pdf