2024-03-28T13:31:11Z
https://edusohag.journals.ekb.eg/?_action=export&rf=summon&issue=18811
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2017
47
47
فاعلية برنامج تدريبي مقترح باستخدام الموديولات التعليمية في تنمية مهارات التقييم الالکتروني والاتجاه نحوه لدى الطلاب المعلمين تخصص دراسات اجتماعية
وليد
محمد خليفة فرج الله
تمثلت مشکلة البحث في قصور برامج اعداد معلمي الدراسات الاجتماعية قبل الخدمة في تنمية مهارات التقييم الالکتروني لديهم، الأمر الذي ترتب عليه انخفاض في أدائهم لهذه المهارات واتجاهاتهم نحو استخدام التقييم الالکتروني کبديل للتقييم التقليدي. وفي ضوء ذلک قام الباحث بإعداد برنامج تدريبي مقترح قائم على الموديولات التعليمية لتنمية مهارات التقييم الالکتروني والاتجاه نحوه لدى الطلاب المعلمين تخصص دراسات اجتماعية بکلية التربية جامعة سوهاج، وتکونت عينة البحث من (33) طالباً وطالبة من طلاب الدبلوم العامة في التربية نظام العام الواحد، واستخدم الباحث المنهج شبه التجريبي ذو المجموعة الواحدة وقياس قبلي وبعدي لأدوات البحث التي تمثلت في اختبار تحصيلي للجوانب المعرفية في مهارات التقييم الالکتروني وبطاقة ملاحظة أداء الطلاب المعلمين لها، ومقياس الاتجاه نحو استخدام التقييم الالکتروني. وقد دلت النتائج على: فاعلية البرنامج المقترح في تنمية مهارات التقييم الالکتروني والاتجاه نحوه لدى الطلاب المعلمين بکلية التربية.
برنامج تدريبي
الموديولات التعليمية
مهارات التقييم الالکتروني
الطلاب المعلمين
دراسات اجتماعية
2017
01
01
1
45
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125527_035062e0cc4597f7d10870f818a6dc13.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2017
47
47
برنامج تدريبي مقترح في التربية العلمية لتنمية مهارات التقييم القائم على المعايير والثقة بالمقدرة على تدريس العلوم لدى طلاب کلية التربية
عاصم
محمد إبراهيم عمر
هدف البحث الحالي إلى تنمية مهارات التقييم القائم على المعايير والثقة بالمقدرة على تدريس العلوم لدى الطلاب معلمي العلوم باستخدام برنامج تدريبي مقترح في التربية العلمية، والکشف عن إمکانية التنبؤ بالثقة بالمقدرة على تدريس العلوم بدلالة مهارات التقييم القائم على المعايير لدى الطلاب معلمي العلوم. ولتحقيق هذه الأهداف تم إعداد البرنامج التدريبي المقترح في التربية العلمية (دليل المدرب وأوراق عمل الطلاب المتدربين)، کما تم إعداد بطاقة التحقق من مهارات التقييم القائم على المعايير، ومقياس الثقة بالمقدرة على تدريس العلوم لطلاب کلية التربية. وتمثل التصميم التجريبي للبحث في تصميم المجموعة الواحدة ذات القياسين القبلي والبعدي. وتم تطبيق تجربة البحث على(18) طالبًا من طلاب المستوى الثالث، بقسم التعليم الابتدائي (علوم)، بکلية التربية، بجامعة الملک خالد، بالسعودية. وتمت المعالجة الإحصائية باستخدام اختبار ويلکوکسون، وتحليل الانحدار الخطى. وأسفرت نتائج البحث الحالي عن فاعلية البرنامج التدريبي المقترح في تنمية مهارات التقييم القائم على المعايير، والثقة بالمقدرة على تدريس العلوم لدى طلاب مجموعة البحث، کما کشفت النتائج عن أنه يمکن التنبؤ بالثقة بالمقدرة على تدريس العلوم بدلالة مهارات التقييم القائم على المعايير لدى الطلاب معلمي العلوم.
مهارات التقييم القائم على المعايير
الثقة بالمقدرة على تدريس العلوم
2017
01
01
47
113
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125529_33d98a19338b53d76998feb6cea1ff12.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2017
47
47
سيناريو مستقبلي لتفعيل مجتمعات التعلم بمدارس التعليم العام بمحافظة سوهاج
فيفي
أحمد توفيق
تعيش المجتمعات الإنسانية الآن عصر تفجر المعرفة ، وتستشرف المستقبل عن طريق تضمين سياساتها التعليمية نظم الاعتماد وضمان الجودة والرقابة على التعليم ، إلى جانب توظيف التکنولوجيا في الأنشطة التعليمية وصولاً لتأسيس مجتمعات تعلم معاصرة تؤدي إلى تطوير العملية التعليمية والتغلب على مشکلاتها .
والتربية سواءً بصفتها متغيراً تابعاً للتحول المجتمعي أم محرکاً أولياً لهذا التحول هي بحکم دورها وطبيعتها أکثر جوانب المجتمع عرضة للتغيير ؛ وبناءً على ذلک فالمتغيرات الحادة التي ينطوي عليها المستقبل ، وما يفرضه من تحديات َستُحْدِثْ بالضرورة هزات عنيفة في منظومة التربية : فلسفتها وسياستها ودورها ومؤسساتها ومناهجها وأساليبها ، مما يفرض على التربية والتربويين ضرورة إعادة النظر في مسئولياتهم وطرقهم فـي تهيئة الأجيال واستشراف آفاق المستقبل للإعداد لها وإيجاد صيغة مقبولة متوازنة للنظام التربوي باعتبار أن التخطيط التربوي السليم يقتضي تطويراً متوازناً ومتفاعلاً لجميع عناصر العملية التعليمية .
ونتيجة لهذه التحديات برزت الحاجة إلى أنْ تصبح المدرسة منظمة معرفة تقوم بتوليد المعرفة واستثمارها ، وتطبيقها وکذلک الحاجة إلى قيادة المدرسة من خلال مفاهيم إدارية حديثة تعمل على زيادة الکفاءة والفعالية الإنتاجية ، وزيادة القدرة التنافسية للمدرسة ، وأصبحت هناک ضرورة ملحة لإعداد الإنسان الفاعل القادر على التجاوب مع مجريات الأحداث ، ومواجهة أزمات عصر العولمة وثوراته الأساسية ، المعرفية والمعلوماتية ، والتکنولوجية ، وذلک عن طريق الانطلاق من فلسفة اجتماعية وتربوية واضحة ، وأهداف محددة ، ومداخل ومنهجيات شاملة ومتکاملة تعمل حساب للتواجد إلى جانب الکفاءة والفاعلية والجدوى .
من هنا فإن الحاجة إلى مواجهة تحديات القرن الحادي والعشرين تتطلب أن تصبح المدرسة منظمة تقوم بتوليد المعرفة واستثمارها وتطبيقها بالإضافة إلى الانطلاق من فلسفة اجتماعية تربوية واضحة ، والاعتماد على مداخل حديثة ومنهجيات شاملة ومتکاملة .
هذا بالإضافة إلى أنَّ النظر إلى واقع مدارس التعليم العام بمصر يعکس عديداً من المشکلات التي يعاني منها التعليم المصري ومنها : ضعف البنية التحتية للمدرسة ، وافتقار المناخ المدرسي إلى التعاون وروح المودة بين العاملين بالمدرسة ، وارتفاع کثافة الفصول ، فضلا عن افتقار البيئة المدرسية إلى التجديد والتطوير ، وبناء المهارات اللازمة لاستشراف المستقبل .
کل هذه المشکلات والتحديات التي تواجه التعليم المصري تجعل من تفعيل مجتمعات التعلم بمدارس التعليم العام بمصر ضرورة ملحة يمکن من خلالها تحقيق الإصلاح والتطوير التعليمي ، ومن هنا جاءت فکرة البحث الحالي حول کيفية وضع سيناريو مستقبلي لتفعيل مثل هذه المجتمعات في مدارس التعليم العام بمحافظة سوهاج .
وعليه تمثل هدف البحث الحالي في تقديم سيناريو مستقبلي لتفعيل مجتمعات التعلم بمدارس التعليم العام بمحافظة سوهاج بهدف تطوير العملية التعليمية ، وتحقيق الإصلاح المدرسي المنشود بمدارس التعليم العام بمحافظة سوهاج .
ومن ثم نبعت أهمية البحث الحالي من :-
1- أنَّه أصبح لزاماً مواجهة تحديات المرحلة الحالية والمستقبلية ، وأن نؤسس المشروعات التربوية على مفاهيم الجودة والتميز والرؤية المشترکة والقيم المؤسسية المعلنة وروح العمل الجماعي والعمل على تعزيز قدرات المعلمين والمتعلمين نحو إنتاج المعرفة بدلاً من استهلاکها .
2- أنَّ السناريو المقترح قد يفيد المسؤولين ، وواضعي السياسة التعليمية ، ومتخذي القرار في تحديد أنسب المداخل الإصلاحية للتعليم العام في مصر ، والتي ترتقي بالأداء المدرسي والتحسين المستمر في إطار مجتمعات التعلم ، وفي إطار جعل المدارس عاملاً أساسياً في قيادة التغيير والتحسين والتطوير في المجتمع ، علاوة على تعدد المستفيدين من نتائج البحث الحالي ، ومنهم على سبيل المثال : صانعو القرار التربوي ومديرو المدارس ، والمعلمون ، والطلاب .
وقد توصلت الباحثة من البحث الحالي إلى عدة نتائج منها :-
- أن معوقات تفعيل مجتمعات التعلم بمدارس التعليم العام في محافظة سوهاج کثيرة ومتنوعة منها على سيبل المثال ما يلي : قلة المخصصات المالية المحددة في الميزانية التشغيلية لدعم مجتمعات التعلم المهنية ، وضعف الإمکانيات المادية بمدراس التعليم العام ، وغياب الحوار الفکري حول الممارسات المهنية للمعلمين ، و الفصل بين النظرية والتطبيق في مدارس التعليم العام ، وعدم ربط التعلم بمدارس التعليم العام بقضايا المتعلمين ومشکلاتهم ودوافعهم ، وازدحام المناهج وانشغال المعلمين في تنفيذ ما يطلب منهم بغض النظر عن الجودة والتحسين ، وغياب الشراکة الحقيقية بين المدرسة و أولياء الأمور ، وعزلة المدرسة عمَّا يحدث حولها في المجتمع المحلي ، و نقص الوعي الثقافي بمتطلبات تطبيق هذه المجتمعات لدى معلمي التعليم العام ، وضعف المشارکة المجتمعية بين مدارس التعليم العام وباقي منظمات المجتمع وغياب الوعي بأهمية تنفيذ مجتمعات التعلم المهنية کنمط مدرسي حديث (للطلاب والمعلمين) ، والترکيز على الحفظ والتلقين في مدارس التعليم العام ، والثقافة التقليدية الهرمية التي تسود مدارس التعليم العام ، وغياب ممارسة البحوث الاجرائية وبحوث العمليات بين المعلمين ، وضعف النمو المهني للمعلمين بمدارس التعليم العام ، وعدم توافر قيادة مدرسية داعمة لمثل هذه المجتمعات ، وضعف استعداد معظم المعلمين بمدارس التعليم العام لتطبيق مثل هذه المجتمعات ، واتساع الفجوة بين مضمون رسالة المدرسة وواقع الممارسات ، وقصور البرامج التدريبية عن تلبية احتياجات المعلمين المهنية ، وعدم توفر بنية تحتية تساعد على تطبيق مثل هذه المجتمعات ، وغياب ممارسات القيادة التشارکية ، والقيادة بالتفويض من قبل مدير المدرسة ، وکثافة أعداد الطلاب بالفصول التي تحد من تطبيق استراتيجيات التدريس الحديثة .
- عند حساب دلالة الفروق بين عينات البحث المختلفة حول محاور الاستبانة تبين أنه وجدت فروق ذات دلالة إحصائية في بعض المحاور ولم توجد فروق ذات دلالة حول البعض الآخر .
- في إطار ما توصلت إليه الباحثة من نتائج قدمت سيناريو مستقبلي لتفعيل مثل هذه المجتمعات بمدارس التعليم العام بمحافظة سوهاج .
مجتمعات التعلم
مدارس التعليم العام
محافظة سوهاج
2017
01
01
113
260
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125530_c64d461009c97773ac6142de36b5021f.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2017
47
47
فاعلية برنامج مقترح لإکساب طفل الروضة الثقافة العلمية من خلال منهج التعلم الذاتي ( دراسة شبه تجريبية لدي عينة من أطفال الروضة في مدينة الرياض بالمملکة العربية السعودية )
الفت
عبدالله ابراهيم العربي
ومن مفاهيم الثقافة العلمية المعنية في هذه الدراسة : تصحر الأراضي – حفظ المواد الغذائية – الوراثة – مصادر الطاقة – أمراض العصر – التلوث – الطاقة الشمسية – الاکتشافات العلمية وهذه المفاهيم وغيرها من الممکن تضمينها في وحدات المنهج المطور خاصتا وأنها تتماشي مع موضوعات هذه الوحدات .
وانطلاقا من الاهتمام العالمي بقضايا تعليم العلم والتقنية ونشر الثقافة العلمية فقد کان هناک العديد من الدراسات التي أکدت علي أهمية تضمين الثقافة العلمية في المناهج الدراسية،
وتأسيسا علي ما سبق فان مشکلة البحث تتحدد في افتقار محتوي المنهج المطور لرياض الأطفال بالسعودية الي متطلبات الثقافة العلمية لدي أطفال الروضة فعلي الرغم من الجهود المبذولة في وضع المنهج المطور الا أنه يعاني من قصور في المفاهيم الخاصة بتحقيق الثقافة العلمية التي لها علاقة بالبيئة المحيطة للطفل وضعف المعرفة العلمية الأساسية ، والابتعاد عن طريقة التفکير العلمي الموضوعي لکثير من القضايا والموضوعات مما يستلزم وجود برنامج مرن يحتوي مجموعة من الأنشطة التعليمية التي تنمي الثقافة العلمية والتي يمکن تضمينها في وحدات المنهج المطور الأساسية بموضوعاتها المحددة، وتوصل البحث إلى ضرورة:
1ـ نشر الثقافة العلمية والتکنولوجية ، وتبسيط وتصحيح المفاهيم والمفردات المعرفية لطفل الروضة
2ـ تغذية وتنمية روح البحث العلمي وبيان أهميته ودوره في خدمة المجتمع
3ـ اظهار روح العلم والتقانة في تنمية المجتمع
4ـ التعرف علي مطالب الثقافة العلمية الواجب تضمينها في المنهج المطور لرياض الأطفال
5ـ تقويم واقع تضمين الثقافة العلمية في المنهج المطور لرياض الأطفال
6ـ اعداد قائمة بمفاهيم الثقافة العلمية اللازمة لطفل الروضة
طفل الروضة
الثقافة العلمية التعلم الذاتي
المملکة العربية السعودية
2017
01
01
261
324
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125532_c2c58c057e2cbf344e3028f0b9f84bdf.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2017
47
47
الحکمة الاختبارية وعلاقتها بأنماط التفکير وقلق الاختبار لدى طالبات کلية التربية بجامعة الطائف
خديجة
ضيف الله القرشي
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على العلاقة بين الحکمة الاختبارية وأنماط التفکير وقلق الاختبار لدى طالبات جامعة الطائف وتکونت عينة الدراسة من (73) طالبة من طالبات قسم التربية الخاصة بکلية التربية بجامعة الطائف، وطبق عليهن مقياس أنماط التفکير ومقياس قلق الاختبار ومقياس الحکمة الاختبارية، وأهم ما توصلت إليه نتائج الدراسة هو أن الحکمة الاختبارية تنتشر لدى الطالبات ذوات النمط الهرمي، ثم الاحادي ثم القضائي، وأن قلق الاختبار ينتشر لدى الطالبات ذوي أنماط الفوضوي، ثم العالمي، ثم الخارجي، ووجود علاقة ارتباطية بين قلق الاختبار والحکمة الاختبارية لدى طالبات جامعة الطائف، وإنخفاض مستوى الحکمة الاختبارية لدى طالبات جامعة الطائف، وأن نمط التفکير السائد لدى طالبات جامعة الطائف يأتي في المرتبة الأولى "المحافظ"، وفي المرکز الثاني "الهرمي " وجاء في المرکز الثالث "القضائي ".
الحکمة الاختبارية
أنماط التفکير
قلق الاختبار
جامعة الطائف
2017
01
01
325
387
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125533_644039e836ef3d9792b65b7291862609.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2017
47
47
خبرات العنف الأسري الموجه نحو الأبناء في مرحلة الطفولة وتأثيرها علي المعاناة من الاکتئاب والوسواس القهري واضطرابات النوم خلال مرحلة المراهقة
محمود
مغازي العطار
الهدف من الدراسة :هدفت الدراسة إلي الکشف عن تأثير العنف الأسري الموجه نحو الأبناء في مرحلة الطفولة علي المعاناة من الاکتئاب والوسواس القهري واضطرابات النوم ( الأرق – فرط النوم– غفوات النوم – نقص التنفس أثناء النوم– الکوابيس ) خلال مرحلة المراهقة .
أدوات الدراسة: استخدم الباحث مقياس العنف الأسري إعداد /الباحث, مقياس الاکتئاب إعداد /غريب عبد الفتاح غريب (1999), مقياس اضطراب الوسواس القهري إعداد / قطب عبده خليل حنور (2010), مقياس اضطرابات النوم إعداد/ قطب عبده حنور (2009).
عينة الدراسة : تکونت عينة الدراسة من (275) مراهقاً ومراهقة" من طلاب الفرقة الأولي بکلية التربية. منهم (57) معرضون للعنف الأسري في مرحلة الطفولة, و(218) غير معرضون للعنف الأسري. تراوحت أعمارهم من (18– 19) سنة".
نتائج الدراسة : وجاءت النتائج مؤکده علي أن التعرض للعنف الأسري من جانب الوالدين يزيد من المعاناة من اضطراب الاکتئاب والوسواس القهري واضطرابات النوم في المراهقة. حيث وجد أن هناک فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المراهقين (المعرضون – غير المعرضون) للعنف الأسري في الطفولة على مقياس الاکتئاب لجانب المعرضون للعنف الأسري في الطفولة ,کما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المراهقين (المعرضون – غير المعرضون) للعنف الأسري في الطفولة على مقياس الوسواس القهري لجانب المعرضون للعنف الأسري في الطفولة ,کذلک وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المراهقين (المعرضون – غير المعرضون) للعنف الأسري في الطفولة على مقياس اضطرابات النوم (الأرق – فرط النوم– غفوات النوم – نقص التنفس أثناء النوم – الکوابيس) لجانب المعرضون للعنف الأسري في الطفولة.
العنف الأسري
الأبناء
الطفولة
الاکتئاب
الوسواس القهري
المراهقة
2017
01
01
375
428
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125534_593eebb8794873970d3f3ec10783d19f.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2017
47
47
سيناريوهات مقترحة لمستقبل تسويق الخدمات التعليمية بالجامعات المصرية فى ضوء نماذج بعض الجامعات الاجنبية
وفاء
زکى بدروس
على الرغم من المحاولات التي تبذلها الجامعات في تسويق خدماتها، إلا أن هناک مؤشرات دالة على وجود قصور في عملية التسويق بالجامعات المصرية (3)تظهر فيما يلي:
ضعف خصائص ومهارات مخرجات منظومة التعليم العالي وعدم توافقها مع متطلبات سوق العمل المتطورة والمتغيرة ، وهو ما يدل على ضعف التخطيط التسويق بالجامعات المصرية.
العائد التسويقي للخدمات الجامعية التي تقدم للمجتمع يعد عائداً ضعيفاً، کذلک يلاحظ أن الوحدات ذات الطابع الخاص بالجامعات تأثيرها لا يزال محدوداً، وأنها تفتقد إلى الخطط العلمية التي تربط أنشطتها المختلفة مع احتياجات المجتمع ومشکلاته.
ضعف الکفاءات الإدارية المدربة القادرة على تنفيذ ما يوکل إليها من أعمال خاصة في مجالات التسويق، والعلاقات مع العملاء، والمتابعة المستمرة.(4)
غلبة الدور الفردي على إدارة تسويق الخدمات الجامعية، حيث يقوم مديرو الوحدات ذات الطابع الخاص بالتعريف بالخدمات الجامعية، وهو ما يدل على أنه ليس هناک فرق عمل في هذه الوحدات، وانها تتبع النمط المرکزي التقليدي المتبع في إدارة الجامعة على المستوى الأعلى.
لذا يسعى البحث عن الاجابة على السؤال الرئيس الأتى:
ما مستقبل تسويق الخدمات التعليمية بالجامعات المصرية ؟
ومن هذا السؤال تتفرع التساؤلات التالية:-
(1) ما الأساس الفکري والمعياري لتسويق الخدمات التعليمية بالجامعات؟
(2) ما الاتجاهات العالمية المعاصرة في تسويق الخدمات الجامعية؟
(3) ما نواحي القوة بالجامعات المصرية التي تدعم تسويق الخدمات التعليمية، ونواحي الضعف التي تعوق عملية التسويق؟
(4) ما القوى المحرکة والدافعة لتسويق الخدمات التعليمية بالجامعات المصرية؟
(5) ما السنياريوهات البديلة لمستقبل تسويق الخدمات التعليمية بالجامعات المصرية؟
تتمثل أهمية البحث مما يأتي:
1- المساهمة في بناء الأساس الفکر النظري وعرض نتائج الدراسات التطبيقية في مجال تسويق الخدمات التعليمية بالجامعات والمؤسسات التربوية المصرية وتحقيق الميزة التنافسية لها.
2- يعد هذا البحث من المحاولات المحدودة والهامة في تضييق الفجوة البحثية في هذا المجال على حد علم الباحثة.
3- يمکن لهذا البحث أن يکون لنتائجه مردود إيجابي خاصة للقائمين على التخطيط لتطوير التعليم العالي والجامعي ورسم ملامحه المستقبلية ، وذلک لما للتسويق من إسهام فعال في معالجة بعض مشکلاته خاصة فى مجال بدائل التمويل.
ويسعى البحث إلى تحقيق الأهداف التالية:
1- إمکانية بناء وتکوين إطار نظري يساعد على تفهم الأطر الفکرية والمعيارية لعملية تسويق الخدمات التعليمية بالجامعات .
2- الوقوف على مدى ملائمة بيئة الجامعات المصرية لممارسة التسويق کوظيفة إدارية يمکن أن تمارسها في المستقبل وتضاف إلى قائمة الوظائف المطلوبة منها.
التوصل إلى سيناريوهات
التسويق
الخدمات التعليمية
الجامعات المصرية
الجامعات الاجنبية
2017
01
01
429
526
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125535_58f7152bd730e27b20051e2740759fcd.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2017
47
47
فاعلية الذات والعوامل الخمسة الکبرى وعلاقتهما في اتخاذ القرار لدى مديرات المدارس بمدينة الرياض
إيمان
غزاي ثامر سويلم المطيري
هدفت هذه الدراسة لمعرفة السمة العامة لکلٍ من فاعلية الذات والعوامل الخمسة الکبرى للشخصية, والتحقق من العلاقة بينهما، کما هدفت إلى معرفة علاقة کل منهما بإتخاذ القرار, وکذلک سعت الدراسة الحالية للتحقق من قدرة العوامل الخمسة الکبرى على التنبؤ بفاعلية الذات، وقدرة کليهما على التنبؤ بإتخاذ القرار وذلک لدى مديرات المدارس بمدينة الرياض. وتکونت عينة الدراسة من (220) مديرة من مديرات المدارس الحکومية بمدينة الرياض بنسبة (39%) من مجتمع الدراسة الکلي، واستخدمت الباحثة عدة أدوات لجمع بياناتها تمثلت في: استمارة البيانات الأولية من إعداد الباحثة، ومقياس الفاعلية العامة للذات المقتبس من هشام عبد الله، وعصام العقاد ( 2008) والذي عملت الباحثة على إعادة صياغته, وقائمة العوامل الخمسة الکبرى التي أعدها کوستا وماکرى (1992)Costa & McCrae, ومقياس اتخاذ القرار المستخدم من قبل کل من عبدون (د.ت),والسبيعي (2001) وقد قامت الباحثة بإعادة صياغته ليناسب الدراسة الحالية. وبإجراء عدة معالجات إحصائية بواسطة برنامج (SPSS) توصلت الباحثة لعدة نتائج هي: مديرات المدارس يتسمن بدرجة مرتفعة دالة في فاعلية الذات وأبعادها, وکذلک يتسمن بدرجة مرتفعة دالة في بعض العوامل الخمسة الکبرى (الانبساطية الانسجام، يقظة الضمير), وبدرجة متوسطة في عامل الانفتاحية, وبدرجة منخفضة دالة في عامل العصابية, کما کشفت النتائج عن وجود علاقة إيجابية بين فاعلية الذات وبعض العوامل الخمسة الکبرى (الانبساطية، الانفتاحية يقظة الضمير) وعلاقة سلبية مع عامل العصابية وليس لها علاقة دالة مع عامل الانسجام, ووجود علاقة إيجابية بين فاعلية الذات واتخاذ القرار, وجود علاقة إيجابية بين بعض العوامل الخمسة الکبرى (الانبساطية، الانفتاحية الانسجام، يقظة الضمير) واتخاذ القرار, وعکسية مع عامل العصابية. کما أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق دالة إحصائياً في فاعلية الذات والعوامل الخمسة الکبرى تعزى لمتغير سنوات الخبرة والمرحلة التعليمية. کما توصلت الدراسة إلى أن لبعض العوامل الخمسة الکبرى قدرة على التنبؤ بفاعلية الذات وأقدرها عامل الانبساطية يليه عامل يقظة الضمير، ولفاعلية الذات وبعض العوامل الخمسة الکبرى القدرة على التنؤ بإتخاذ القرار، وأقدرها على التنبؤ فاعلية الذات ثم عامل الانبساطية يليه عامل يقظة الضمير. وقد قدمت الباحثة بناءاً على ما توصلت إليه من نتائج عدد من التوصيات والمقترحات بدراسات مستقبلية.
فاعلية الذات
العوامل الخمسة الکبرى
اتخاذ القرار
مديرات المدارس
2017
01
01
527
646
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125536_1999da35c1a73e52dac0316695cfe3c9.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2017
47
47
ضمان الجودة النوعية في التعلم المفتوح والتعلم عن بعد
ميسم
فوزي مطير العزام
هدفت الدراسة هذه ضمان الجودة والنوعية في مؤسسات التعلم المفتوح والتعلم عن بعد، وحاولت الإجابة عن ما مفهوم التعلم المفتوح والتعلم عن بعد؟
- ما الأسس المعيارية لضمان الجودة النوعية في التعلم المفتوح والتعلم عن بعد؟
- ما مکونات الجودة والنوعية في برامج مؤسسات التعلم عن بعد.
- ما معنى ضمان الجودة والنوعية للتعلم المفتوح والتعلم عن بعد؟
واستخدم الباحث المنهج الوصفي القائم على استخراج المفاهيم والخصائص والمعايير والدلالة المرتبطة بموضوع الدراسة وأسئلتها.
وفي إجابة السؤال الأول عالج تحديد المصطلحات والمفاهيم التنظيرية لکل من التعلم المفتوح والتعلم عن بعد.
وفي إجابة السؤال الثاني، بين الأسس المعيارية والسياسات التربوية التي تضمن الجودة والنوعية في التعلم المفتوح والتعلم عن بعد؟
أما إجابة السؤال الثالث، فعالجت المکونات الأساسية لمفاهيم الجودة والنوعية في برامج مؤسسات التعلم عن بعد.
أما إجابة السؤال الرابع فرکزت على بيان خصائص ضمان الجودة والنوعية للتعلم المفتوح والتعلم عن بعد، ومسوغاتها والصعوبات التي تواجه نمط التعلم عن بعد في مؤسسات التعليم العالي، ثم بيان معايير الاعتمادية للتعلم عن بعد لضمان جودته ونوعيته ومراقبته بصورة مستمرة، وخلصت الدراسة إلى بعض التوصيات المعززة لهذا النمط في التعلم عن بعد.
الجودة النوعية
التعلم المفتوح
التعلم عن بعد
2017
01
01
645
667
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125537_37fca815884d9b1fd48f597fe415588a.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2017
47
47
آليات تطبيق إدارة المواهب المؤسسية في مدارس التعليم العام بدولة الکويت
عيد
حمود ضويحي السعيدي
تهدف الدراسة الحالية إلى إلقاء الضوء على ما يلي:
1- توضيح مفهوم إدارة المواهب المؤسسية وخصائصها وعناصرها ومتطلبات تطبيقها في الميدان التربوي.
2- رصد واقع إدارة المواهب المؤسسية في مدارس التعليم العام بدولة الکويت من وجهة نظر المعلمين.
3- تقديم آليات مقترحة لتطبيق إدارة المواهب المؤسسية في مدارس التعليم العام بدولة الکويت.
وتنبع أهمية الدراسة الحالية فيما يلي:
1- إفادة مديري مدارس التعليم العام في التعرف على إدارة المواهب المؤسسية اللازمة لهم ومعرفة مستواها لديهم.
2- تبصير متخذي القرار في وزارة التربية بالقدرات والمهارات والمواهب المطلوبة عند اختيار قيادات ومديري مدارس التعليم العام.
3- استفادة أصحاب القرار ومسئولي التخطيط ووحدات الجودة بمؤسسات التعليم العام من نتائج الدراسة الحالية في تطوير الأداء الإداري واستثمار نظامإدارةالمواهبالمؤسسيةوتطبيقهبالطرقالمثلى.
4- تقديم تأصيل نظري وإطار فلسفي ومنهجي لإدارة المواهب المؤسسية في المؤسسات التربوية، واعتبارها مجال بحث خصب تقودإلىالإسهام فيترسيخ ثقافة المواهب.
إدارة المواهب المؤسسية
التعليم العام
الکويت
2017
01
01
667
713
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125539_0b04df2cc7b2f126b5a255922deeed16.pdf