2024-03-28T14:27:47Z
https://edusohag.journals.ekb.eg/?_action=export&rf=summon&issue=18884
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2015
42
42
دور رأس المال الفکرى فى تنمية القدرات التنافسية لدى طلاب جامعة أسيوط ( دراسة ميدانية )
أحمد
عبد الله الصغير البنا
استهدفت هذا البحث تسليط بعض الضوء على رأس المال الفکرى(الموجودات غير الملموسة ) ، وأهميته فى تنمية القدرات التنافسية لدى طلاب جامعة أسيوط ، ووضع تصور مقترح لتعظيم رأس المال الفکرى بجامعة أسيوط من أجل بناء وتنمية القدرات التنافسية لدى طلابها وتعزيزها ، والتى تفضى إلى تحقيق الميزة التنافسية لجامعة أسيوط . واعتمد البحث على المنهج الوصفى ، واستخدم استبانتين - من إعداد الباحث – إحداهما تم تطبيقها على عينة من الأعضاء بلغت ( 330 ) عضواً من أعضاء هيئة التدريس بالکليات النظرية والعملية بجامعة أسيوط ؛ وذلک لتعرف واقع رأس المال الفکرى بالجامعة ، والأخرى تم تطبيقها على عينة من الطلاب بالفرق النهائية بلغت ( 1638) طالباً من طلاب الکليات النظرية والعملية بالجامعة ؛ وذلک لتعرف واقع القدرات التنافسية لدى الطلاب بجامعة أسيوط . وتوصل البحث إلى عدة نتائج ، من أهمها : أن مکونات رأس المال الفکرى المتمثلة فى قيم الجامعة ، والأنشطة الطلابية ، والمقررات الدراسية ، ورسائل الماجستير والدکتوراة وبحوث الترقية لها تأثير إيجابى مباشر فى تنمية القدرات التنافسية لدى الطلاب أعلى من تأثير کل من الإصدارات والوثائق ، و الندوات والمؤتمرات ، و المشروعات البحثية . وفى ضوء هذه النتائج وغيرها ، قام الباحث بوضع تصور مقترح للاهتمام برأس المال الفکرى فى جامعة أسيوط ؛ لتنمية القدرات التنافسية لدى طلابها . هذا وقد ذيل الباحث هذا البحث ببحوث مقترحة وبقائمة للمراجع .
رأس المال الفکرى
القدرات التنافسية
الطلاب
جامعة أسيوط
2015
10
01
1
144
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125910_19f7fac2ec24be2f2bc94d998b7d3c95.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2015
42
42
درجة ممارسة معلمات التربية الأسرية لاستراتيجيات التقويم التربوي البديل وأدواته وعلاقتهما بالدافعية للتعلم لدى تلميذاتهن
فاطمة
عاشور توفيق شعبان
لاحظت الباحثة من خلال الإشراف على طالبات المستوى الثامن تخصص التربية الأسرية في التدريب الميداني والزيارات لهن أثناء التدريس لتلميذات المرحلة المتوسطة بمنطقة نجران بالمملکة العربية السعودية اختلافهن في تأدية الواجبات والأنشطة المطلوبة منهن، فالبعض يقبل عليها بحماس کبير، في حين يرفضها البعض الأخر أو يتقبلها بشيء من الفتور واللامبالاة، کما تسعى بعض التلميذات إلى الحصول على مستويات تحصيلية مرتفعة، بينما يرضى البعض الآخر بمستويات متوسطة أو منخفضة من التحصيل. ولأن الدافعية أحد المواضيع المهمة في التربية التي تؤثر في سلوک التلميذات وتسهم في إيجاد الحلول المختلفة لحالات الفشل المتکررة التي قد تواجههن، فقد جاءت هذا البحث للکشف عن درجة ممارسة معلمات التربية الأسرية لاستراتيجيات التقويم التربوي البديل وعلاقته بالدافعية للتعلم لدى تلميذاتهن.
ومن هذا المنطلق شعرت الباحثة بأهمية معرفة درجة ممارسة معلمات التربية الأسرية لاستراتيجيات التقويم التربوي البديل وأدواته على أرض الواقع وعلاقتها بالدافعية للتعلم لدى تلميذاتهن.
ومن ثم تحددت مشکلة البحث الحالي في الإجابة عن الأسئلة الآتية:
1- ما درجة ممارسة معلمات التربية الأسرية لاستراتيجيات التقويم التربوي البديل وأدواته؟
2- ما مدى اختلاف درجات معلمات التربية الأسرية في بطاقة ملاحظة ممارساتهن لاسـتراتيجيات التقـويم البـديل وأدواتـه يعزى إلى الدورات التدريبية وسنوات الخبرة؟
3- ما مدى العلاقة بين درجات معلمات التربية الأسرية في بطاقة ملاحظة ممارساتهن لاسـتراتيجيات التقـويم البـديل وأدواتـه ودرجات تلميذاتهن على مقياس الدافعية للتعلم؟
أهمية البحث:
تکمن أهمية البحث الحالي في النقاط الآتية:
1-أهمية متغيري البحث المتمثلين في درجة ممارسة معلمات التربية الأسرية لاستراتيجيات التقويم التربوي البديل والدافعية للتعلم لدى تلميذاتهن وحاجتهما لإجراء المزيد من الدراسة والتقصي وتزويد المکتبة العربية بموضوعات تعد الدراسات فيها محدودة وتکاد تکون نادرة.
2- يفيد البحث الحالي معلمات التربية الأسرية بصفة خاصة والمعلمين بصفة عامة، وذلک بتحديد أهم استراتيجيات التقويم التربوي البديل وأدواته التي يسـتخدمنها فـي تقويم العملية التعليمية، وانعکاس ذلک على الدافعية للتعلم لدى تلميذاتهن.
3- تزويد الجهات المختصة في وزارة التربية والتعليم (المشرفين، إدارة المنـاهج، إدارة الاختبارات والتقويم) بصورة واضحة وحقيقية عن واقع ممارسة معلمات التربية الأسرية لاسـتراتيجيات التقـويم التربوي البـديل وأدواتـه فـي منطقة نجران، وتحديـد الاستراتيجيات الأقل استخداماً ليتم الترکيز عليها، وأخذها بعين الاعتبار فـي بـرامج تدريب المعلمات.
أهداف البحث:
هدف البحث الحالي إلى التعرف على الآتي:
1-درجة ممارسة معلمات التربية الأسرية لاستراتيجيات التقويم التربوي البديل وأدواته.
2-مدى اختلاف درجة ممارسة معلمات التربية الأسرية لاسـتراتيجيات التقـويم التربوي البـديل وأدواتـه بـاختلاف الدورات التدريبية وسنوات الخبرة.
4-العلاقة بين درجة ممارسة معلمات التربية الأسرية لاسـتراتيجيات التقـويم التربوي البـديل وأدواتـه والدافعية للتعلم لدى تلميذاتهن.
المعلمات
التربية الأسرية
استراتيجيات
التقويم التربوي البديل
الدافعية للتعلم
2015
10
01
141
223
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125914_0a403954e161d995acf7e9f1907f1f3c.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2015
42
42
تصور مقترح لجامعة منتجة مصرية في ضوء خبرات بعض الدول (جامعة أسيوط - أنموذجاً)
غادة
السيد السيد الوشاحي
إن اهتمام الجامعات الحکومية والخاصة في مصر بالجانب الأکاديمي من أنشطتها أدي إلي عدم مواکبتها للتطورات الاقتصادية والاجتماعية المتسارعة في مصر وفي محيطها العربي والإقليمي والدولي، وترتب علي ذلک وجود فجوة بين مؤهلات وقدرات خريجيها ومتطلبات سوق العمل مما دفع الشرکات المستثمرة في مصر إلي الاعتماد علي قوي العمل الوافدة مما أدي إلي ارتفاع معدلات البطالة بين خريجي الجامعات وخلق فجوة کبيرة بين رسالة الجامعة في خدمة المجتمع وطاقتها المعرفية غير المستثمرة مما يعطل جانب أساسي من مواردها الاقتصادية المتاحة في تحقيق مصادر تمويلية إضافية ومتنوعة تسهم في تغطية العجز المالي وتحقق عوائد استثمارية مجزية للجامعة من ناحية ومن ناحية أخري تطوير وتنمية المشاريع الاقتصادية والتنمية الاجتماعية کجزء أساسي من رسالتها الجامعية.
وتتمثل مشکلة الدراسة في التساؤل التالي:
ما التصور المقترح لجامعة منتجة مصرية في ضوء خبرات بعض الدول؟
ويتفرع من هذا التساؤل الرئيسي التساؤلات الفرعية التالية:
1- ما الإطار الفلسفي للجامعة المنتجة؟
2- ما أهم التحديات التي تواجه الجامعات المصرية ؟ وما مبادرات إصلاح التعليم الجامعي؟
3- ما أهم الخبرات الناجحة في مجال الجامعات المنتجة؟
4- ما الجهود التى بذلت فى جامعة أسيوط لإستثمار المعرفة وتسويق منتجاتها من خلال المراکز العلمية والبحثية والوحدات ذات الطابع الخاص؟
5- ما الدروس المستفادة ؟ وما متطلبات تطبيق الجامعة المنتجة في ضوء خبرات بعض الدول؟
أهداف الدراسة:
هدفت هذه الدراسة إلي وضع تصور لجامعة منتجة مصرية في ضوء خبرات بعض الدول، ورصد جهود الجامعة في إستثمار المعرفة وتسويق منتجاتها من خلال المراکز العلمية والبحثية والوحدات ذات الطابع الخاص ومعرفة مواطن القوة والضعف وما يواجهها من فرص تهديدات وذلک لتفعيل مساهمة الجامعة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية من ناحية، وتحقيق مصادر تمويلية مکملة لمصدر التعليم العالي التقليدي الحکومي والخاص الناجم عن استقطاب الطلبة للدراسة في الجامعة من ناحية أخري وصولاً إلي الجامعة المنتجة. وذلک بالتعاون والعمل المشترک مع القطاعات الاقتصادية والإنتاجية والخدمية.
أهمية الدراسة:
يعد نموذج الجامعة المنتجة نموذج أصيل يتناسب مع جميع الأنظمة السياسية ويفتح باباً علي المستقبل لأنه يقدم نمطاً جديداً لربط التربية بالحياة في جامعات عاملة باحثة يأتلف فيها التعليم والإنتاج والبحث وخدمة المجتمع وبذلک تتمکن هذه الجامعات من تسديد أکثر نفقاتها وتحظي بحرية أکاديمية نسبية وإصلاح شأن التربية والحياة معاً بعد إندماجهما وعدم الاکتفاء بخدمة الاقتصاد، بل تطوير التعليم العالي نفسه وسائر جوانب الحياة. وهذا النموذج يمکن تطبيقه لتطوير التعليم العالي ضمن خطط مرحلية، تشمل إصلاح سائر مراحل التعليم ومواقع الإنتاج والخدمات إصلاحاً تدريجياً. وتطوير برامج ومشاريع إنتاجية وبحوث علمية تخدم أغراض التنمية ، والاهتمام بالتکنولوجيا الصناعية.
جامعة منتجة
مصر
الخبرات
جامعة أسيوط
2015
10
01
227
321
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125916_662b7d2bb7be2cb55de37a41088dc872.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2015
42
42
تدعيم ثقافة التسامح لدى الشباب الجامعى - تصور تربوى مقترح وفق المنظور الإسلامى
الحسين
حامد محمد حسين
نظراً للأهمية المرکزية لترسيخ ثقافة السلام والتسامح في کل بقاع العالم، فقد أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة سنة 2000 م ، سنة دولية لثقافة السلام واللاعنف، والذي يُؤکد على (4) :
1- احترام حياة وکرامة کل کائن إنساني بدون تمييز أو حکم مسبق .
2- رفض العنف بکل أشکاله: الجسدي، النفسي، الاقتصادي والاجتماعي خصوصا اتجاه الأفراد الأکثر فقراً وضعفاً کالأطفال والمراهقين .
3- الدفاع عن حرية التعبير والتنوع الثقافي عبر تشجيع الإنصات والحوار بدون الاستسلام للتعصب والعنف ولإقصاء الآخر .
کما أنًّ تشجيع ثقافة المشارکة بقصد تدعيم قيم التضامن، والإيخاء ، والتسامح، من شأنه أن يجنب الأجيال المقبلة الکثير من المآسي والحروب والعنف ، وأَنْ يُرسي قيم السلام والتعاون داخل مختلف المجتمعات ، ويبدو أنه من المهم بذل مجهودات تربوية کبيرة لمراجعة الکتب المدرسية وإعادة قراءة تاريخ وذاکرة مختلف الشعوب قراءة نقدية، متفتحة ومتيقظة، لاجتناب الوقوع في أخطاء الماضي ، وإعادة الاعتبار للتواريخ المهمشة ، وذلک لإنهاء جراح الماضي والأحقاد المتجذرة وتحقيق التصالح مع التاريخ بين مختلف الشعوب (5).
ومن ثَّم ، يتضح أنَّ نشر هذه الثقافة " ثقافة التسامح " بين الناس والتعايش وحمل الآخر على السلامة وإرشاده إلى الخير والتجاوز عن أخطائه وزلاته وإصلاح ذات البين والإنصاف في ذلک وتقديم مصلحة أُمتنا المصرية على المصلحة الشخصية والحزبية وغيرها. وقد أشارت بعض المؤتمرات والدراسات إلى أهمية نشر ثقافة لتسامح لدى الشباب وخاصة بعد ثورات الربيع العربى ومنها :
مُؤتمر " ثقافة التسامح بين الواقع والمأمول 2013م "(6) الذى عُقد فى المؤسسة المصرية لتنمية الأسرة يوم الاثنين الموافق 18 نوفمبر 2013 م ، حيثُ أکد المؤتمر على احتياجنا لتفعيل مفهوم التسامح بمعناه الأعم والأشمل خاصة فى الوضع الراهن فى المجتمع المصرى ، الذى أصبحنا نواجه فيه العديد من الصدامات والخلافات التى نبذت کل معانى التسامح وجعلتنا نُصّر على اختلافاتنا بدلاً من خلق أرضية حوار تُؤکد على نقاط اتفاقنا بشکل أکبر ، وأکد المؤتمرعلى أنَّ التسامح لا يکون مجرد سلوکاً ظاهراً وإنما لابد أن يکون نابعاً من القلب أولاً ثم يترجم بعد ذلک إلى سلوکيات وأفعّال.
التسامح
الشباب الجامعى
الإسلام
2015
10
01
387
428
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125919_36390876a0ce24811f364afd1633fa6a.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2015
42
42
آداب المعلم في الفکر التربوي الإسلامي ومدى تحلي أعضاء هيئة التدريس بها بکلية التربية بجامعة أم القرى من وجهة نظر طلاب الدراسات العليا
عبد الله
حلفان العايش
يعد عضو هيئة التدريس حجر الزاوية في العملية التعليمية، ولهذا تبذل الجامعات کل إمکانياتها في إعداده وتطوير مهاراته ليتوکب عطائه مع احتاجات طلابه والتحديات المعرفية والتقنية التي يفرضها الواقع المعاصر، والفکر التربوي الإسلامي يبرز العديد من آداب التي يجب أن يتحلى بها عضو التدريس الجامعي ليحقق رسالته المنوطة به وليکون محط تقدير وإجابي طلابه، ويصبح مصدر عون لهم، ولهذا هدف الدراسة الحالية إلى التعرف على المقومات الشخصية والمهنية لعضو هيئة التدريس الجامعي في ضوء آداب المعلم في الفکر التربوي الإسلامي وما مدى تحليه بها من وجهة نظر طلاب الدراسات العليا، وقد توصلت الدراسة بعض النتائج التالية منها، أن أفراد عينة الدراسة يوافقون بصورة عامة على تحلي أعضاء هيئة التدريس بآداب المعلم في الفکر التربوي الإسلامي، وقد جاءت الآداب المرتبطة بالکفايات الشخصية لعضو هيئة التدريس" في المرتبة الأولى في درجة الموافقة، في حين جاء المحور الثاني:" الآداب المرتبطة بالکفايات المهنية لعضو هيئة التدريس"في المرتبة الثانية من حيث درجة الموافقة. وتوصي الدراسة بتکثيف الدورات التدربية لأعضاء هيئة التدريس، والتي تتضمن اکتساب مهارات توظيف سيکولوجية التعليم في التدريس، والتعرف على خصائص الطالب الجامعي، والفروق الفردية وتطبيقاتها في العملية التعليمية وتکثيف الدورات التدريبية المتعلقة باختيار الوسائل التعليمية المناسبة للتدريس الجامعي،وتدريب أعضاء هيئة التدريس على مهارات إنتاج واستخدام الوسائل التعليمية وتقنيات التعليم.
المعلم
الفکر التربوي
الإسلام
أعضاء هيئة التدريس
جامعة أم القرى
الدراسات العليا
2015
10
01
429
496
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125922_7b6235ecc3b9be38d29908ce166d37b1.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2015
42
42
فعالية برنامج مقترح في العلوم قائم على التعليم المعزز بالحاسوب في التحصيل الأکاديمي وتنمية المهارات الحياتية والوعي الصحي لدى المعاقين عقلياً القابلين للتعلم بالمرحلة المتوسطة.
سمير
محمد عقل عقيلي
قيس
نعيم سليم عصفور
تحددت مشکلة البحث في السؤال الرئيسي التالي:
ما فعالية برنامج مقترح في العلوم قائم على التعليم المعزز بالحاسوب في التحصيل الأکاديمي وتنمية المهارات الحياتية والوعي الصحي لدى المعاقين عقلياً القابلين للتعلم بالمرحلة المتوسطة؟
ويتفرع من السؤال السابق الأسئلة التالية:
1- ما فعالية برنامج مقترح في العلوم قائم على التعليم المعزز بالحاسوب في التحصيل الأکاديمي لدى المعاقين عقلياً القابلين للتعلم بالمرحلة المتوسطة ؟
2- ما فعالية برنامج مقترح في العلوم قائم على التعليم المعزز بالحاسوب في تنمية المهارات الحياتية لدى المعاقين عقلياً القابلين للتعلم بالمرحلة المتوسطة؟
3- ما فعالية برنامج مقترح في العلوم قائم على التعليم المعزز بالحاسوب في تنمية الوعي الصحي لدى المعاقين عقلياً القابلين للتعلم بالمرحلة المتوسطة ؟
أهمية البحث
تمثلت أهمية البحث في النقاط التالية:
1- اهتم البحث بفئة الاعاقة العقلية من خلال تنمية بعض المهارات الحياتية والمعلومات والوعي الصحي لديهم وهذا جانب هام من جوانب التربية الصحية التي ينبغي أن تکون جزءاً من تأهيل المعاقين عقلياً.
2- يقدم البحث برنامجا مقترحا في العلوم لذوي الاعاقة العقلية يمکن الاستفادة به کمنهج دراسي لذوي الاعاقة العقلية.
3- يلقي البحث الضوء على التعليم المعزز بالحاسوب مما يمکن معلمي الاعاقة العقلية من التعرف على استخدامه في التدريس لذوي الاعاقة العقلية.
4- يقدم البحث مجموعة من الأدوات المحکمة والمضبوطة احصائياً يمکن للباحثين الاستفادة منها فيما بعد.
أهداف البحث
هدف البحث الحالي إلى:
1- التعرف على فاعلية برنامج مقترح في العلوم قائم على التعليم المعزز بالحاسوب في التحصيل الأکاديمي لدى المعاقين عقلياً القابلين للتعلم بفصول الدمج بالمرحلة المتوسطة.
2- التعرف على فاعلية برنامج مقترح في العلوم قائم على التعليم المعزز بالحاسوب في تنمية بعض المهارات الحياتية لدى المعاقين عقلياً القابلين للتعلم بفصول الدمج بالمرحلة المتوسطة.
3- التعرف على فاعلية برنامج مقترح في العلوم قائم على التعليم المعزز بالحاسوب في تنمية الوعي الصحي لدى المعاقين عقلياً القابلين للتعلم بفصول الدمج بالمرحلة المتوسطة
العلوم
التعليم المعزز بالحاسوب
التحصيل الأکاديمي
المهارات الحياتية
الوعي الصحي
المعاقين عقلياً
2015
10
01
499
557
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125926_ee139005967784c208455ad54ad72d73.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2015
42
42
استراتيجيةمقترحة لتدعيم ثقافة العمل التطوعي لدى طلاب الجامعة في ضوء الخبرات الميدانية وتجارب بعض الدول
خديجة
عبد العزيز على إبراهيم
نظرًا لأهمية العمل التطوعي ودوره في تنمية المجتمع وحل مشکلاته بالتالي لابد من أن تتکاتف المؤسسات التعليمية مع المؤسسات التربوية الأخرى سابقة الذکر في نشر العمل التطوعي والحث عليه داخل المؤسسات التعليمية وتوجد عدة دراسات تناولت دور المدارس الثانوية في تدعيم قيم العمل التطوعي لدى الطلاب منها دراسة أمل الجبالي (2007م) عن الدور التربوي للمدرسة الثانوية الحکومية بمدينة الرياض في تعزيز قيم العمل التطوعي لدى القيادة السعودية ، ودراسة منى جاد (2011م) عن دور الأنشطة التربوية في تنمية بعض القيم الداعمة للعمل التطوعي لدى طلاب المرحلة الثانوية ، ودراسة عبير رواس (2011م) عن مدى تواجد قيم العمل التطوعي لدى طالبات المدارس الثانوية بمکة المکرمة، و دراسةRaskoff,S. &Sundeen,R.,2012) ) وهدفت للتعرف على دور المدارس الثانوية في تعزيز خدمة المجتمع ومدى قدرتها على نشر ثقافة العمل التطوعي لخدمة المجتمع من وجهة نظر طلاب المدارس الثانوية بجنوب ولاية کاليفورنيا ، وتوصلت الدراسة لضعف دور المدارس في القيام بذلک ، ودراسة إسماعيل الأفندي (2013م) عن دور المدرسة الثانوية في فلسطين في تعزيز ثقافة العمل التطوعي لدى الطلاب من وجهة نظر المعلمين.
يتضح مما سبق أهمية دور العمل التطوعي في المجتمع وفي تنميته في جوانبه المختلفة ودور المؤسسات التربوية والتعليمية في نشر ثقافة العمل التطوعي بالمجتمع.
ومن أهم المؤسسات التي يجب أن تسهم بذلک هي الجامعات نظرا لضعف مشارکة طلاب التعليم الجامعي بالعمل التطوعي بمصر والدول العربية في حين ارتفاع نسبة مشارکتهم بالدول الغربية ، حيث أوضحت دراسة تمت في سبع دول مختلفة على عينات من طلاب في الفئة العمرية 12-19 سنة أن نسبة المشارکة في أعمال تطوعية من هذه الفئة کانت في إستراليا 28% والولايات المتحدة 51% والسويد 19,9%، والمجر 60,4% وجمهورية التشيک 46,3% وبلغاريا 42,2% وروسيا 23,4% (Flanagan et. al ,1999 ).
وفي فنلندا ووفقاً لإحصاءات عام 2009 م فإن ما يقرب من ثلث السکان الذين تقع أعمارهم فوق العشر سنوات أو أکثر يقومون بالعمل التطوعي في المجتمع ، وأن العمل التطوعي بين الرجال أکثر قليلا من النساء .( Hanifi,R.,2013,38)
وفي تقرير عن العمل التطوعي في بريطانيا لعام 2015م فقد جاء به أن عدد المتطوعين في بريطانيا حوالي 24,7 مليون متطوع سنويًا ، وأن غالبيتهم العظمي من الفئة العمرية من سن 16-26 سنة وأن إدارة المنظمات التطوعية تحسن استخدامهم أحسن استخدام ممکن، حيث يتم تدريبهم على أعمال العمل التطوعي مثل جمع المعلومات والمسح الميداني والقيام بالأدوار المختلفة وأيضاً تدريب المتطوع على أن يکون قائد ومنظم أو عضو في فريق عمل. (Home Office, 2015)
وفي دراسة لمسح عدد الطلاب الجامعيين المشارکين في العمل التطوعي في بريطانيا وجد أن 15% من الطلاب بالجامعات قد اشترکوا في أعمال تطوعية ، ومنهم 7% اشترکوا في أعمال تطوعية نظمتها جامعاتهم ، 11% اشترکوا في أعمال تطوعية لم تکن منظمة من قبل جامعاتهم. (Holdsworth, C. & Quinn, J. , 2010, 118)
ونظراً لأهمية دور العمل التطوعي في تنمية المجتمع من جهة وضرورة تدعيم ثقافة العمل التطوعي لدى طلاب التعليم الجامعي بسبب ضعف مشارکتهم التطوعية الواضح في نسبة کبيرة من الدول العربية مقارنة بالدول الاجنبية ، ومن أجل الإستفادة من طاقاتهم من جهة أخرى في تنمية المجتمع، من ثم تکون الحاجة ملحة لقيام التعليم الجامعي بتدعيم ثقافة العمل التطوعي لدى طلابه حتى يکون لهم دور فاعل ومؤثر تجاه خدمة مجتمعهم وحل مشکلاته المختلفة، خاصة وأن "من وظائف الجامعة توثيق صلة الطلاب بالمجتمع وحل مشکلاته لأنها تسهم في توفير جو من المعرفة به وإشاعته بين أکبرعدد من الطلاب بما يعمل على تطوير الاتجاهات الفکرية والاجتماعية بما يوفر ثقافة مشترکة ومنهجًا فکريًا مشترکًا للعمل". (عمر رحال، 2011، 49).
ومن هنا جاءت الدراسة الحالية لتبحث في دور التعليم الجامعي في تدعيم ثقافة العمل التطوعي لدى طلابه وتقوم بوضع استراتيجية مقترحة لتدعيم ثقافة العمل التطوعي لدى طلاب الجامعة في ضوء خبرات بعض الدول التي قامت بتدعيم ثقافة العمل التطوعي لدى طلاب الجامعة بها مما ترتب عليه إرتفاع نسبة مشارکهم بالعمل التطوعي بتلک المجتمعات، و نظراً للحاجة الماسة للعمل التطوعي بالمجتمع المصري في الوقت الحاضر بسبب ما يمر به المجتمع من تغيرات جمة تحتاج لمساهمة العمل التطوعي في بناء المجتمع وتنميته وحل مشکلاته.
العمل التطوعي
طلاب الجامعة
حبرات
الدول
2015
10
01
559
680
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125931_29c6cca1e82687be488bd88a530a7525.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2015
42
42
ثر إستراتيجية الرحلات المعرفية (ويب کويست) على تنمية مهارات التفکير فوق المعرفي والتحصيل المباشر والمؤجل لدى طالبات المرحلة الإعدادية
نرمين
مصطفى حمزه الحلو
شيماء
بهيج محمود متولى
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على أثر إستراتيجية الرحلات المعرفية ( ويب کويست) على تنمية مهارات التفکير فوق المعرفي والتحصيل المباشر والمؤجل لدى طالبات المرحلة الإعدادية، وللتحقق من ذلک تم إعداد مقياس مهارات التفکير فوق المعرفي والاختبار التحصيلى من إعداد الباحثتين، وتم التأکد من صدق وثبات الأدوات، وکذلک إعداد دليل للمعلمة في مقرر الاقتصاد المنزلي في وحدتين (أسرة مفکرة، وأسرة متحابة) للصف الثاني الإعدادي، وتم إعداد دروس الوحدتين باستخدام إستراتيجية الرحلات المعرفية، واستخدمت الباحثتان المنهج التجريبي لتطبيق الدراسة فشملت عينة الدراسة (50) طالبة کمجموعة تجريبية درست باستخدام إستراتيجية الرحلات المعرفية، (50) طالبة کمجموعة ضابطة درست بالطريقة المعتادة، وتم تطبيق أدوات الدراسة تطبيقاً قبلياً للتحقق من تکافؤ المجموعتين ثم تم تدريس دروس الوحدات بإستراتيجية الرحلات المعرفية على المجموعة التجريبية، ثم تم تطبيق الأدوات تطبيقاً بعدياً على المجموعتين، واستخدمت الدراسة البرنامج الإحصائيT-Test ، SPSS لتحليل النتائج ثم تفسيرها، وقد خلصت الدراسة إلى ما يلي:
توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين متوسطي درجات الطالبات بالمجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لمقياس مهارات التفکير فوق المعرفي ککل، وکذلک في مهاراته الفرعية (مهارة تنظيم المعرفة - مهارة معرفة المعرفة - مهارة معالجة المعرفة) لصالح المجموعة التجريبية.
وأيضا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين متوسطي درجات الطالبات بالمجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي للاختبار التحصيلى المباشر لصالح المجموعة التجريبية. کما توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين متوسطي درجات طالبات المجموعة الضابطة في التطبيق البعدي والبعدي المؤجل للاختبار التحصيلى لصالح البعدي المؤجل.
وکذلک توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية في التطبيق البعدي والبعدي المؤجل للاختبار التحصيلى لصالح البعدي المؤجل.
وأيضاً توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين متوسطي درجات الطالبات بالمجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي للاختبار التحصيلى
الرحلات المعرفية
المهارات
التفکير فوق المعرفي
التحصيل المباشر والمؤجل
المرحلة الإعدادية
2015
10
01
681
739
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125935_b6e63a667f0246e0811e9afdf89950c4.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2015
42
42
دور التربية تجاه تحقيق التربية الاجتماعية للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في ضوء بعض التوجهات العالمية المعاصرة
عماد
عبد اللطيف محمود
هناک العديد من المشکلات والتحديات المعاصرة التي تواجهعمليةالتربية الاجتماعية والتطبيع الاجتماعيللطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة والتي تتنوع ما بين: مشکلات ذاتيةنابعةمنذاتالمجتمع،أم أنهامشکلات وتحدياتخارجيةآتيةمنالخارجوالتي تحول دونتحقيقمجتمعاتنا التربيةالاجتماعية السليمة لهم،وتکريسقيم التربية التي تعين ذوي الاحتياجات الخاصة من الاندماج في المجتمع بفاعلية ومن تلک الأسباب الدافعة للاهتمام بالتربية الاجتماعية للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة ما يلي:
- أن الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة يُعد أحد المعايير لقياس رقي وتحضر المجتمعات الإنسانية، فما زالت الجهود العلمية والعملية المبذولة في تربية ذوي الاحتياجات الخاصة في الوطن العربي لا تؤتي ثمارها بالشکل الحضاري الذي يليق بمتطلبات التربية الإنسانية لهؤلاء الأطفال لأن ثقافة المجتمع العربي ما زال يکتنفها بعض القصور تجاه ذوي الاحتياجات الخاصة ليزدادوا إعاقة مجتمعية على إعاقتهم النوعية ويعيشوا معوقين في ثقافة مجتمع عربي لم ينجح بعد في التعامل معها بشکل حضاري يحتاج إلى التجديد الإنساني. (صلاح الدين محمد توفيق، هاني محمد يونس موسى، 2012: 5)
- ضرورة مواجهة التحديات والمتغيرات التي أصبحت من أهم ملامح الألفية الثالثة، ولعل أبرزها: التقدم العلمي والتکنولوجي وثورة الاتصالات والمعلوماتية، والضخ الإعلامي والثقافي الوارد عبر الحدود وسيادة مفاهيم جديدة تتعلق بالعولمة، وحقوق الإنسان، والمشارکة الديمقراطية والمجتمعية. (عقيل محمود رفاعي، 2010: 1207)
- عدم تهيئة الظروف التربوية المناسبة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، وإعداد أساليب رعاية تربوية تتفق مع نوع الإعاقة وتمکينهم من اکتساب المهارات اللازمة لممارسة الأنشطة الحياتية والاندماج في المجتمع، والتخلص من المعوقات التي تحول بينهم وبين الاستفادة الکاملة من الخبرات التعليمية والمهنية کما تحول بينه وبين المنافسة المتکافئة مع غيره من الأفراد العاديين في المجتمع. (عثمان لبيب فراج 1993: 6)
- افتقار سياسات أغلب الدول العربية إلى وجود استراتيجيات وخطط وبرامج رعاية وتأهيل وعلاج ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة بشکل تطبيقي واقعي فاعل ناجح، وتوفير سبل المعيشة المستدامة والحد الأدنى من الحقوق، خاصة في ظل تجاهل بعض السياسات الحکومية لحقوق هؤلاء المعاقين والاعتراف الرسمي بحقوقهم رغم تأکيد المواثيق الدولية والإقليمية والعربية على حقوقهم. (صلاح الدين محمد توفيق، هاني محمد يونس موسى، 2012)
- أن رعاية الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة لا تقتصر على تقديم المعلومات الأولية في: القراءة والکتابة والهجاء والمبادئ الأساسية في الحساب والمعلومات العامة، بل إنه يجب التفکير في کيفية تعليم هؤلاء الأطفال کيفية التوافق الاجتماعي وتربيتهم على التکيف مع المواقف الاجتماعية المختلفة بطريقة فيها استقلال، خالية من الإشراف والتوجيه معتمدين على أنفسهم. (منشورات الجمعية النسائية، 2004: 16)
- أن مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة باتت تحتاج إلى نوعيات معينة من البرمجيات وإلى توظيف التکنولوجيا الرقمية والکمبيوتر في مجال مواجهة الإعاقات العقلية والسمعية والبصرية والبدنية والسلوکية واضطرابات التواصل وصعوبات التعلم وکذلک الإعاقة المتعددة. (إيمان توفيق صيام، 2011: 193)
- الحاجة إلى برامج تربوية في مجال التربية الاجتماعية تتناسب مع المتغيرات المجتمعية المعاصرة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة لما تؤکده نتائج البحوث والدراسات السابقة من أن البرامج الموجهة لهم أثبتت کفاءتها وفاعليتها في تنشيط قدراتهم العقلية وتحسين مستوى کفاءتهم الشخصية والاجتماعية وتمکينهم من الانخراط في علاقات وتفاعلات اجتماعية مثمرة مع أقرانهم من العاديين. (فيوليت فؤاد إبراهيم وآخرون، 2001: 35)
مما سبق يتضح حجم التحديات والمتغيرات المجتمعية التي يتعرض لها الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة والتي تؤکد ضرورة الاهتمام بالتربية الاجتماعية لهم بما يمکنهم من مواجهة المتغيرات المجتمعية المعاصرة وبما يعينهم على تحقيق الدمج الاجتماعي السليم لهم في المجتمع الذي يعيشون فيه، وبما يُمکن المجتمع من الاستفادة منهم في مجالات التنمية المختلفة.
ومن هنا تتحدد مشکلة الدراسة في محاولة الوقوف على دور التربية تجاه تحقيق التربية الاجتماعية للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في ضوء بعض التوجهات العالمية المعاصرة.
التربية الاجتماعية
الطلاب
ذوي الاحتياجات الخاصة
التوجهات العالمية المعاصرة
2015
10
01
741
815
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125938_0bb8f454010946138553079469e702e9.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2015
42
42
النظام التعليمى فى جمهورية نيجيريا الاتحادية بين آثار الماضي وتحديات المستقبل ( دراسة حالة مقارنة)
عبد الباسـط
محمد دياب
إن أي أمة من الأمم لا تکتشف فى ضوء الظروف الراهنة ،بل تمتد بجذورها إلى الماضي حتى ولو تولت شأنها حکومات ثورية بقصد تطوير وإصلاح النمط الموروث لهذه الأمة ، ذلک لأن التراث الماضي البعيد للشعوب يصعب التغلب أو القضاء عليه بسرعة ،بل إن أشد الحرکات الثورية عنفاً، کان عليها أن تکيف مبادئها وأفکارها الجديدة للظروف التاريخية والحضارية القائمة، وعلى هذا فإن النظم للتعليمية تضرب بأغوارها فى الماضي البعيد، وتصل ذلک بالحاضر والمستقبل (9 : 74).
وباعتبار التعليم جانب هام من جوانب الحياة فهو أيضاً يتأثر بهذه الظروف والعوامل الثقافية المختلفة بطريقة أو بأخرى سواء أکان هذا التأثير مباشراً أم غير مباشر، وتبدو أهمية التعليم فى المحافظة على کيان المجتمع وسماته وخصائصه فى أنه يعد أفراده لأن يکونوا أعضاء صالحين فيه عن طريق تزويدهم بالتراث الثقافي الخاص به بهدف دمجهم فى مجتمعهم وتطبيعهم بالطابع الخاص بأمتهم (19 :4).
وانطلاقاً من أن للتعليم دوراً کبيراً فى تقدم الدول أو تخلفها، الأمر الذي جعل الدول المتقدمة منها والنامية أن تهتم بالتعليم وتوفر له من الإمکانات البشرية والمادية ما يساعده على القيام بوظيفته على أفضل وجه ممکن.
لذا تمثلت مشکلة البحث فى دراسة النظام التعليمى في جمهورية نيجيريا الاتحادية فى ضوء القوى والعوامل الثقافية المؤثرة فيه والتي تتمثل فى العوامل الجغرافية والتاريخية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والدينية ، وذلک وصولاً فى النهاية إلى معرفة أوجه إفادة من دراسة النموذج النيجيري والتي يمکن أن تفيد فى تطوير النظم التعليمى المصري.
وتحددت مشکلة البحث في الإجابة عن الأسئلة الآتية:
1- ما البنية التکوينية للنظام التعليمى وأهم عملياته في جمهورية نيجيريا الاتحادية ؟
2- ما أهم القوى والعوامل الثقافية المؤثرة فى النظام التعليمى فى جمهورية نيجيريا الاتحادية؟
3- ما أوجه الاستفادة من دراسة النظام التعليمى فى ضوء القوى والعوامل الثقافية المؤثرة فيه في جمهورية نيجيريا الاتحادية فى تطوير نظام التعليم المصري ؟
أهداف البحث:
سعى البحث الحالي إلى تحقيق الأهداف التالية:
1- التعرف على البنية التکوينية للنظام التعليمى وأهم عملياته في جمهورية نيجيريا الاتحادية.
2- تحديد أهم القوى والعوامل الثقافية المؤثرة فى النظام التعليمى فى جمهورية نيجيريا الاتحادية.
3- دراسة التحليل الثقافي للنظام التعليمى في جمهورية نيجيريا الاتحادية فى ضوء القوى والعوامل الثقافية المؤثرة فيه.
تحديد أوجه الاستفادة من دراسة النظام التعليمى فى ضوء القوى والعوامل الثقافية المؤثرة فيه في جمهورية نيجيريا الاتحادية فى تطوير نظام التعليم المصري.
النظام التعليمى
نيجيريا الاتحادية
المستقبل
2015
10
01
817
964
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125941_517c911b72baffc77cea824bc8479d32.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2015
42
42
فاعلية برنامج تدريبي لتنمية قيم العمل التطوعي لدى طلاب الجامعة ذوى الاتجاه المضاد للمجتمع والمعرضين للضغوط النفسية
عالية
محمد خليفة عثمان
منال
على محمد الخولي
تعد تنمية قيم العمل التطوعى لدى طلاب الجامعة من أهم الأسس التربوية التي تسهم بشکل ايجابي في خلق مواطن واعي بهويته داخل الوطن ومسئوليته تجاهه في وقت مبکر مما يکون له عظيم الأثر على هذا الوطن في المستقبل، ولما کان الاتجاه المضاد للمجتمع وکثرة الضغوط التى يعاني منها الطالب الجامعى من معوقات نمو شخصيته فقد هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على فاعلية برنامج تدريبي لتنمية قيم العمل التطوعي لدى طلاب الجامعة ذوى الاتجاه المضاد للمجتمع والمعرضين للضغوط النفسية، وتم إعداد البرنامج تدريبي لتنمية قيم العمل التطوعى، ومقياس الاتجاه نحو المجتمع، ومقياس قيم التطوع، وتم استخدام مقياس الضغوط النفسية، وتوصلت النتائج إلى فاعلية البرنامج التدريبي في تنمية قيم العمل التطوعي لدى طلاب الجامعة ذوى الاتجاه المضاد للمجتمع والمعرضين للضغوط النفسية.
برنامج تدريبي
التنمية
العمل التطوعي
طلاب الجامعة
الاتجاه المضاد للمجتمع
الضغوط النفسية
2015
10
01
965
992
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125947_49fce50b470782ee1a0e4697e41c47c8.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2015
42
42
مشکلات تطبيق التقويم المستمر في تدريس مقرر التوحيد بالمرحلة الابتدائية من وجهة نظر معلمات ومشرفات العلوم الشرعية
خالد
إبراهيم عبد الرحمن المطرودى
خلود
عبدالله عبدالرحمن العيبان
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على أهم مشکلات تطبيق التقويم المستمر في تدريس مقرر التوحيد بالمرحلة الابتدائية، وقد حاولت الدراسة الإجابة عن السؤال الرئيس الآتي:
ما أهم مشکلات تطبيق التقويم المستمر في تدريس مقرر التوحيد بالمرحلة الابتدائية للبنات من وجهة نظر المعلمات والمشرفات التربويات في مدينة الرياض؟
والأسئلة الفرعية التالية:
ما أهم مشکلات تطبيق التقويم المستمر والتي تعزى للمعلمة کما تراها معلمات العلوم الشرعية ومشرفاتها؟
ما أهم مشکلات تطبيق التقويم المستمر والتي تعزى لمحتوى مقرر التوحيد کما تراها معلمات العلوم الشرعية ومشرفاتها؟
ما أهم مشکلات تطبيق التقويم المستمر والتي تعزى للطالبة کما تراها معلمات العلوم الشرعية ومشرفاتها؟
هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات آراء معلمات العلوم الشرعية وآراء مشرفاتهنّ التربويات حول مشکلات تطبيق نظام التقويم المستمر في تدريس مقرر التوحيد بالمرحلة الابتدائية؟
هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات آراء عينة الدراسة حول محاور مشکلات تطبيق التقويم المستمر في تدريس مقرر التوحيد بالمرحلة الابتدائية تعزى (للمؤهل-الخبرة-الدورات التدريبية في مجال التقويم المستمر)؟
وقد أعدت استبانة، تمّ بموجبها التعرف على أهم مشکلات تطبيق التقويم المستمر في تدريس مقرر التوحيد بالمرحلة الابتدائية للبنات، باستخدام المنهج الوصفي، وتکونت عينة الدراسة من (464) معلمة و (57) مشرفة تمّ اختيارهنّ بالطريقة العشوائية.
وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج؛ من أهمها:
1. تدريس غير المتخصصات لمقرر التوحيد.
2. اقتصار المحتوى على الجانب النظري دون الجانب التطبيقي.
3. عدم تضمين أسئلة الکتاب للأشکال والرسوم التوضيحية.
4. المحتوى لا يساعد على الترابط بين الموضوعات.
5. ضعف اهتمام الطالبات بمواد العلوم الشرعية.
6. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 فأقل بين متوسطات آراء معلمات العلوم الشرعية وآراء مشرفاتهنّ التربويات حول مشکلات تطبيق نظام التقويم المستمر في تدريس مقرر التوحيد بالمرحلة الابتدائية.
وفي ضوء ما ظهر من نتائج أوصت الدراسة بما يأتي:
1. توعية معلمات العلوم الشرعية ومشرفاتها بالمرحلة الابتدائية للبنات بخطأ الترکيز على مستوى الحفظ والتلقين وإهمال مستويات الجانب المعرفي الأخرى.
2. إسناد تدريس مقرر التوحيد لمعلمات العلوم الشرعية المتخصصات.
3. تضمين أسئلة کتب مقررات التوحيد بالمرحلة الابتدائية للبنات للأشکال والرسوم التوضيحية.
4. الاهتمام بتنويع أساليب عرض محتويات مقرر التوحيد بالمرحلة الابتدائية للبنات.
5. توفير نسخ کافية لدليل المعلم في تقويم طلاب المرحلة الابتدائية وتوزيعه على المعلمين والمشرفين حتى يکون لديهم تصور واضح عن نظام التقويم وکيفية استخدامه في تقويم مهارات التلاميذ.
6. نشر ثقافة التقويم المستمر في المجتمع المحلي، وتزويد أولياء الأمور بالمعلومات الکافية عن نظام التقويم وأهداف تطبيقه في المرحلة الابتدائية، واطلاعه على المهارات والمعارف لمقررات العلوم الشرعية وغيرها.
التقويم المستمر
مقرر التوحيد
المرحلة الابتدائية
المشرفات
العلوم الشرعية
2015
10
01
993
1046
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125954_5c23b199f4d26449dffbf3afb5027372.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2015
42
42
أثر برنامج تطويري لتنمية الکفايات المهنية لأعضاء هيئة التدريس في کلية التربية والعلوم بالخرمة وفق معايير الجودة العالمية
ثريا
عبدالله محمد جنيدابى
سميرة
بدوى حسن البدرى
صفاء
جاهين أحمد دسوقى
منى
أمين بيومى محمد
يعتبر أعضاءهيئةالتدريسأحدأهمالعناصرالتيتتضافرلتطوير جودة التعليم العالي،خصوصا مع المعايير والمقاييس الدولية الناشئة عن التحديات المؤسسية والتنافس للاستمرار في عصر العولمة الجديد ، ويعد تطوير الکفايات المهنية لأعضاء هيئة التدريس وفق معايير الجودة العالمية من أهم الأسس التربوية التي تسهم بشکل إيجابي في تطوير أدائهم وتحقيق رسالة الجامعة فى تخريج مواطن صالح لمستقبل هذه الأمة، لذا تهدف الدراسة الحالية إلى الکشف عن أثر برنامج تطويري لتنمية الکفايات المهنية لأعضاء هيئة التدريس في کلية التربية والعلوم بالخرمة وفق معايير الجودة العالمية، وتکونت عينة الدراسة من (31) عضو هيئة تدريس تم توزيعهم إلى مجموعتين تجريبية (17) عضو ، وضابطة (14) عضو وأعدت الباحثات الأدوات الآتية:
1- مقياس تقرير الکفايات المهنية لأعضاء هيئة التدريس.
2- البرنامج التدريبي.
وتوصلت النتائج إلى فعالية البرنامج التدريبي في تنمية الکفايات المهنية لأعضاء هيئة التدريس.
الکفايات المهنية
معايير الجودة العالمية
أعضاء هيئة التدريس
2015
10
01
1047
1076
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125960_bf4000d679df69749296fedb6473a3b8.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2015
42
42
فعالية برنامج لتنمية بعض المهارات الاجتماعية لدي طفل الروضة باستخدام مراکز التعلم
نجلاء
محمد على إبراهيم
هدفت الدراسة الحالية إلي التعرف علي فعالية برنامج قائم علي استخدام مراکز التعلم لتنمية بعض المهارات الاجتماعية لدي أطفال الروضة، طبق البحث على (24) طفل وطفلة من أطفال الروضة العاشرة بمحافظة حفر الباطن – المملکة العربية السعودية، من الذين تتراوح أعمارهم ما بين (5-6) سنوات من الملتحقين بالمستوي الثاني لرياض الأطفال . استخدمت الباحثة في البحث الحالي الأدوات التالية :-
1- مقياس المهارات الاجتماعية لأطفال الروضة (إعداد الباحثة)
2- البرنامج (إعداد الباحثة)
وتوصلت الدراسة الحالية إلي النتائج التالية :-
1- وجود فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات أطفال المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي لمقياس المهارات الاجتماعية لصالح القياس البعدي..
2-وجود فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات المجموعتين (الضابطة -التجريبية) قبل وبعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية.
3-وجود فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات المجموعتين (الضابطة -التجريبية) في القياس التتبعي للبرنامج لصالح المجموعة التجريبية.
4- وجود فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية حسب الجنس والعمر وجاءت النتائج لصالح الإناث من حيث الجنس ولصالح الأکبر سناً من حيث العمر.
تنمية
المهارات الاجتماعية
طفل الروضة
مراکز التعلم
2015
10
01
1077
1164
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125974_f40f512a4a9bc6f101209ad0c9a56aad.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2015
42
42
أثر التعلــــــــم المنعکس Flipped Learning"" وعلاقته بزيادة التحصيل وتنمية التفکير الابتکاري لدى طالبات کلية التربية جامعة حائل
إيمان
محمد مکرم مهني شعيب
هدف البحث الحالي إلى قياس أثر التعلم المنعکس Flipped Learning"" وعلاقته بزيادة التحصيل وتنمية التفکير الابتکاري لدى طالبات کلية التربية جامعة حائل عددهم (84) طالبة، قسموا إلى مجموعتين إحداهما دُرس لها باستخدام التعلم المنعکس (المجموعة التجريبية) وعددها (44) طالبة، والأخرى دُرس لها بالطريقة المعتادة (الضابطة) وعددها (40) طالبة، اشتملت أدوات البحث على اختبار تحصيل نحو مقرر الوسائل السمعية واختبار التفکير الابتکاري تم تطبيقهما قبلياً وبعدياً على المجموعتين، واستخدمت T.Test ببرنامج الحزم الإحصائية SPSS لتحليل النتائج ثم تفسيرها، وتوصل البحث إلى النتائج التالية:
- يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوي دلالة (0.01) بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية ودرجات طالبات المجموعة الضابطة في اختبار التحصيل، ولصالح المجموعة التجريبية.
- يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوي دلالة (0.01)بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية ودرجات طالبات المجموعة الضابطة في اختبار التفکير الابتکاري، ولصالح المجموعة التجريبية.
التعلــــــــم المنعکس
التحصيل
التفکير الابتکاري
الطالبات
حائل
2015
10
01
1165
1202
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125980_a2be7e211dd28cb7992a100e8288ce5f.pdf
المجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج
1687-2649
1687-2649
2015
42
42
The Effectiveness of a program based on Digital Storytelling Approach in Developing Freshmen's EFL Narrative Writing Skills
Hasnaa
Sabry Abdel-Hamid Ahmed Helwa
The aim of this research is to investigate the effectiveness of using a program based on digital storytelling approach in developing EFL narrative writing skills among freshmen at Faculty of Education. The design of the research is a mixed research methodology. It combines both quantitative and qualitative methods of inquiry. The study subjects consisted of twenty students enrolled in first year English section at Faculty of Education, Benha University, Egypt. They were tested before and after the intervention. They were taught through using a program based on digital storytelling approach. The instruments of the research included an EFL narrative writing skills test, rubric for marking subjects 'answers and a semi-structured interview. Results of the study revealed a statistically significant difference between the mean scores of the study subjects in the pre and post administration of the EFL narrative writing skills test in favor of the post administration. The researcher attributes this improvement to the use of the digital storytelling approached used in the present study. Implications for teachers of English, recommendations, and suggestions for further studies are presented at the end of the study.
Digital Storytelling Approach
EFL Narrative Writing skills
2015
10
01
1
48
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_125967_534a94ca72e2e774713b4d30d65ed080.pdf