جامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649343420130701Scientific Sense from the perspective of science teaching and science educationالحس العلمي Scientific Sense من منظور تدريس العلوم والتربية العلمية45746612849310.21608/edusohag.2013.128493ARحسام الدينمحمد مازنأستاذ المناهج وتکنولوجيا تعليم العلوم
جامعة سوهاج- کلية التربيةJournal Article20130419<strong>لم يعد التعلم يقاس بکم المعلومات التي بحوزة المتعلم ، ولکنه أصبح يقاس بالطريقة التي حصل بها على هذه المعلومات (ما فوق المعرفة)، وقدرته على تحليلها، واتخاذ القرار الصحيح على أساسها (إستراتيجية اتخاذ القرار) ، حيث أشار بعض علماء النفس المعرفي إلى ضرورة تعلم المتعلم لعملية صنع القرار باعتبارها غاية من غايات التربية، فهي الترجمة الحقيقية للتفکير العلمي في مواجهة المشکلات التي يقابلها المتعلم في حياته، حيث أصبح المتعلم يعيش مکبلا بالأعباء في عالم يتسم بالإيقاع السريع وزيادة تشابک المشکلات فيه وتعقدها ، الأمر الذي يحتم عليه ضرورة صنعه لقراراته بحکمة وشجاعة وجرأة.</strong>
<strong>من أهم وأحدث أهداف تدريس العلوم والتربية العلمية طبقا لمشروع 2061م</strong><strong>Progect2061</strong><strong>إعداد متعلم دارس للعلوم تکون لديه اتجاهات إيجابية نحو العلم ،مستمتعا بدراسة العلوم ، شاعراا بقيمة ذاته ، قادرا على بناء المعرفة بنفسه، وبطريقته هو وليس بطريقة معلمه، وفقا لبنيته المعرفية ،مستثمرا کل إمکانيات عقله الذهنية ،مبتعدا عن تلقي المعرفة بشکل مجزأ واختزانها إلى وقت الحاجة إليها ، معبرا عن رأيه باستقلالية ، ممتلکا لمهارات التفکير المتنوعة للتواصل مع العالم المحيط به بفاعلية لمواجهة المشکلات من خلال تفعيل الأداءات الذهنية والمهارات العقلية بطريقة إيجابية في عصر يتسم بالتطورات المعلوماتية والتغيرات المتلاحقة في شتى مجالات الحياة علميا وتکنولوجيا .</strong>https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128493_a7fb7893e8c8fb4c0208bc12928261fe.pdfجامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649343420130701Extent Use of Six Sigma Concepts in Government and Private Jordanian Universitiesمدى استخدام مفاهيم Six Sigma)) في الجامعات الأردنية الحکومية والخاصة13212847510.21608/edusohag.2013.128475ARأحمديوسف دودينأستاذ مساعد – جامعة الزرقاء
الأردنماجدعبدالمهدي مساعدةأستاذ مساعد – جامعة الزرقاء
الأردنJournal Article20130401This study aims to find out howto use Six Sigma concepts in the government and private Jordanian universities. Also it aims to illustrate the importance of application in the continuous improvement of services and educational processes in these universities; in addition to that, it aims to identify the obstacles that prevent the use of the concepts of Six Sigma at these universities.
To achieve the objectives of this study, a questionnaire was designed and distributed to a sample of the population which included (269) faculty members and administrators of government and private Jordanian universities.
Following the required statistical analysis, the findings of this study indicated a recent application of the concepts of Six Sigma at these universities, and there is no clear example can be adopted by the universities on the concepts of Six Sigma, in addition to that the study indicated weakness of qualified human resources, and limited financial resources, in these universities which prevent the application of Six Sigma concepts.
This study recommends the importance of using the concepts of Six Sigma in government and private Jordanian universities, for the purpose of continuous improvement in its services and educational operations, as well as to be used as a statistical tool to measure problems and defects of the educational processes, to be able to remove or close to the zero point or free from these defects.
<strong>تهدف هذه الدراسة إلى معرفة مدى استخدام مفاهيم </strong><strong>Six Sigma) </strong><strong>) في الجامعات الأردنية الحکومية والخاصة، وإلى توضيح أهمية تطبيقها في التحسين المستمر للخدمات والعمليات التعليمية في هذه الجامعات، والتـعرف إلى الـمـعوقات التي تـحول دون استخدام مفاهيم </strong><strong>(Six Sigma) </strong><strong> لدى الجامعات المذکورة. </strong>
<strong>ولتحقيق أهداف هذه الدراسة، فقد تمّ تصميم استبانة، وزعت على عينة من مجتمع الدراسة، بلغت (269) عضواً من أعضاء الهيئة التدريسية والإداريين في الجامعات الأردنية الحکومية والخاصة.</strong>
<strong>وبعد إجراء التحليل الإحصائي اللازم، فقد توصـلت الدراسـة إلى حـداثة تـطبيق مفاهيم (</strong><strong>(Six Sigma</strong><strong> في هذه الجامعات، ولا يوجد نموذج واضح يمکن تبنيه من قبـلها حول مفاهيم</strong><strong>Six Sigma) </strong><strong>)، بالإضافة إلى ضعف الکوادر البشرية المؤهلة، وضعف الموارد المالية اللازمة لتطبيق هذه المفاهيم.</strong>
<strong>وتوصي هذه الدراسة إلى أهمية استخدام مفاهيم</strong><strong>(Six Sigma) </strong><strong> في الجامعات الأردنية الحکومية والخاصة، لغرض التحسين المستمر في خدماتها وعملياتها التعليمية، وکذلک لغرض استخدامها کأداة إحصائية لقياس المشکلات والعيوب في العمليات التعليمية لديها، لتتمکن من إزالتها أو تقريبها من نقطة الصفر أو إخلائها من هذه العيوب.</strong>
https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128475_77985d21b627356659ea848336b84f07.pdfجامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649343420130701A proposed conception to activate e-learning in the Colleges of Arts and Education for Girls in Abha, King Khalid University, in light of assessing the current reality of using e-learning from the point of view of faculty members and students.تصور مقترح لتفعيل التعليم الالکتروني بکليتي الآداب و التربية للبنات بأبها جامعة الملک خالد في ضوء تقييم الواقع الحالي لاستخدام التعليم الالکتروني من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس والطالبات .336412847610.21608/edusohag.2013.128476ARإيمانمحمد ابو حرامأستاذ المناهج وطرق التدريس المساعد
بکليتي الآداب و التربية للبنات بأبها
جامعة الملک خالد- المملکة العربية السعوديةغادةحمزة الشربينىأستاذ أصول التربية المساعد بکليتي الآداب والتربية للبنات بأبها
جامعة الملک خالد - المملکة العربية السعوديةJournal Article20130403<strong><span style="text-decoration: underline;">هدفت الدراسة الحالية إلى محاولة التعرف إلى:</span></strong>
<strong> واقع استخدام التعليم الالکتروني بکليتي الآداب و التربية للبنات بأبها من وجهة نظر الطالبات وأعضاء هيئة التدريس وذلک من خلال التعرف على:</strong>
<strong>أ-مهارات الطالبات وأعضاء هيئة التدريس في مجال استخدام الحاسوب والانترنت.</strong>
<strong>ب-مدى تفعيل أعضاء هيئة التدريس والطالبات للتعليم الالکتروني بکليتي الآداب والتربية للبنات بأبها.</strong>
<strong>ج-معوقات استخدام الطالبات وأعضاء هيئة التدريس للتعليم الالکتروني.</strong>
<strong>د-وضع تصور مقترح لتفعيل التعليم الالکتروني بکليتي الآداب و التربية للبنات بأبها جامعة الملک خالد .</strong>
<strong> وقد اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي لرصد الواقع الحالي من خلال تصميم استبانة موجهة للطالبات وأخرى لأعضاء هيئة التدريس وبعد تطبيق الاستبانه والمعالجة الإحصائية للبيانات تم الخروج بالنتائج والتي أشارت إلى أن الطالبات تمتلکن مهارات استخدام الحاسوب ولکنهن لا تتمکن من استخدام الانترنت بشکل دوري وذلک لرفض الأسرة توفير الانترنت بالمنزل وهذا يعد اکبر عائق أمام تفعيل الطالبات للتعليم الالکتروني. کما أوضحت النتائج أن أعضاء هيئة التدريس يمتلکن مهارات استخدام الحاسوب وأنهن يسهمن في تفعيل التعليم الالکتروني من خلال إعداد مقررات الکترونية للطالبات, و أن معوقات استخدامهن للتعليم الالکتروني تتمثل في:استمرار العمل بنظام التعليم التقليدي يشکل عائق أمام الاتجاه نحو التعليم الالکتروني,کثرة الأعباء التدريسية والإدارية, ومقاومة الطالبات لهذا النوع من التعليم, عدم وجود حوافز مادية مجزية للعمل بنظام التعليم الالکتروني. وفى النهاية قدمت الدراسة تصورا مقترحا لتفعيل استخدام التعليم الالکتروني بکليتي الآداب والتربية بابها.</strong>
<strong> </strong>https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128476_9516f5c5da8899aeaf9555a9c1bbea5a.pdfجامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649343420130701The effect of training in two generative learning strategies on
meta-comprehension skills and academic self-concept of second year preparatory school students-with reading comprehension
Disabilities in Kingdom of Saudi Arabiaأثر التدريب على استراتيجيتين للتعلم التوليدى في مهارات ما وراء الفهم ومفهوم الذات الأکاديمي لدى طالبات الصف الثاني المتوسط ذوات صعوبات الفهم القرائي بالمملکة العربية السعودية .6510712847810.21608/edusohag.2013.128478ARمنالعلى محمد الخوليأستاذ علم النفس التعليمي المساعد
کلية التربية والعلوم للبنات بالخرمة
جامعة الطائف
المملکة العربية السعوديةJournal Article20130402<strong> </strong><strong>Students with learning disabilities have several educational problems due to non-strategic approaches in their learning which lead to high error rates , thus, training students with reading comprehension Disabilities in educational strategies increase their academic self-concept and acquire them meta-comprehension skills which they lack . Results of many Studies assert that students-with reading comprehension Disabilities have low level of meta-comprehension skills and academic self-concept and that these skills can be improved. However, there is a scarcity – to the researcher knowledge- in foreign and Arabic studies conducted to examine the effect of training in two generative learning strategies on meta-comprehension skills and academic self-concept of second year preparatory school students-with reading comprehension Disabilities. This is why the researcher finds that there is an urgent need to conduct the present study.</strong>
<strong> The problem of the present study can be summarized in the following main question: </strong>
<strong>" What is the effect of training in two generative learning strategies on meta-comprehension skills and academic self-concept of second year preparatory school students-with reading comprehension Disabilities?"</strong>
<strong>Tools of the study include: Cattell intelligence test , A scale of meta-comprehension skills, A test of reading comprehension, A scale of academic self-concept .</strong>
<strong>The sample consists of thirty second year preparatory school students-with reading comprehension Disabilities.</strong>
<strong> Results of the study revealed that there are statistically significant differences between means of the gain scores obtained by the two groups in meta-comprehension skills and academic self-concept ( favoring the group of summary strategy .</strong>
<strong>يتعرض الطلاب ذو</strong><strong>و</strong><strong>صعوبات التعلم لمشاکل تعليمية عديدة بسبب المداخل غير الإستراتيجية في تعليمهم والتى تؤدي إلى ارتفاع معدلات الخطأ لديهم، لذا يلزم تدريب الطلاب ذوي صعوبات الفهم القرائي على استراتيجيات تعليمية تزيد من مفهوم الذات الأکاديمي لديهم وتکسبهم مهارات ما وراء الفهم التى يفتقرون إليها ، حيث توصلت نتائج العديد من الدراسات إلى انخفاض مستوى مهارات ما وراء الفهم ومفهوم الذات الأکاديمي لدى ذوي صعوبات الفهم القرائي وأشارت إلى إمکانية تحسينها لديهم، ورغم ذلک فهناک ندرة في الدراسات العربية والأجنبية – في حدود ما اطلعت عليه الباحثة – بحثت أثر التدريب على </strong><strong>استراتيجيتين للتعلم التوليدى</strong><strong> في مهارات ما وراء الفهم ومفهوم الذات الأکاديمي </strong><strong>لدى ذوي صعوبات الفهم القرائي</strong><strong>، مما دعا إلى إجراء الدراسة الحالية، وتتلخص مشکلة الدراسة في تساؤل رئيس هو "ما أثر التدريب على </strong><strong>استراتيجيتين للتعلم التوليدى في مهارات ما وراء الفهم ومفهوم الذات الأکاديمي لدى ذوي صعوبات الفهم القرائي</strong><strong>؟" </strong>
<strong>وتمثلت أدوات الدارسة في اختبار کاتل للذکاء ، مقياس مهارات ما وراء الفهم ، اختبار الفهم القرائي، ومقياس مفهوم الذات الأکاديمي ، وتکونت العينة من (30) طالبة بالصف الثاني المتوسط من ذوي صعوبات الفهم القرائي ،وأشارت النتائج إلى وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجات کسب مجموعتى الدراسة فى ما وراء الفهم و مفهوم الذات الأکاديمي لصالح مجموعة إستراتيجية التلخيص .</strong>https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128478_6392637d72df86efd4ffb77c6a532eda.pdfجامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649343420130701Effectiveness of Development teaching science course for students with Hearing Impairments using Blended Learning on Academic Achievement and development Some Teaching Skills and Visual Thinking for students
of Special Education Department - Taif Universityفاعلية تطوير مقرر (تعليم العلوم للمعاقين سمعياً) باستخدام التعلم الخليط في تنمية التحصيل الأکاديمي وبعض المهارات التدريسية والتفکير البصري لدى طلاب قسم التربية الخاصة - جامعة الطائف10917412848010.21608/edusohag.2013.128480ARسميرمحمد عقل عقيليأستاذ التربية الخاصة المساعد بکلية التربية جامعة الطائف
مدرس المناهج وطرق التدريس بکلية التربية جامعة سوهاجخالدعبدالقادر يوسف أحمدأستاذ التربية الخاصة(علم النفس التربوي) المساعد بکلية التربية جامعة الطائف - المملکة العربية السعوديةJournal Article20130405<strong>The aims of this research is identify the reality of the Department of Special Education courses and identify</strong><strong> Effectiveness of Development teaching science course for students with Hearing Impairments using Blended Learning on Academic Achievement and development Some Teaching Skills and Visual Thinking for students of Special Education Department</strong>
<strong>The Research problem identified in question </strong><strong>What is</strong><strong>Effectiveness of Development teaching science course for students with Hearing Impairments using Blended Learning on Academic Achievement and development Some Teaching Skills and Visual Thinking for students of Special Education Department - Taif University</strong>
<strong>The importance of </strong><strong>The </strong><strong>Research</strong><strong> that provided a model for the development of the Course of special education department </strong><strong>using Blended Learning</strong><strong> can be applied to the courses, as well as use it to </strong><strong>Blended Learning</strong><strong> as</strong><strong> modern method of teaching, also The research is interested in development some teaching skills and visual thinking skills for students of Department of Special Education.</strong>
<strong>The research used the descriptive method to study the reality of </strong><strong>Hearing Impairments </strong><strong>path</strong><strong> and also used the quasi-experimental design measuring pre and post two groups, one experimental and the other Control.</strong>
<strong>The results indicated that there are statistically significant differences when the level is 0.05 between experimental and control groups in academic achievement test and observation card some of the teaching skills and visual thinking test for the experimental group. These results show the </strong><strong>Effectiveness of Development teaching science course for students with Hearing Impairments using Blended Learning </strong><strong> in academic achievement and the development of some of the teaching skills and visual thinking for </strong><strong>students of Special Education Department - Taif University</strong>
<strong> </strong><strong>هدف البحث إلى التعرف على واقع مقررات قسم التربية الخاصة، والتعرف على فاعلية تطوير مقرر تعليم العلوم للمعاقين سمعياً باستخدام التعلم الخليط في تنمية التحصيل الأکاديمي وبعض المهارات التدريسية والتفکير البصري لدى طلاب مسار الإعاقة السمعية. </strong>
<strong>وتحددت مشکلة البحث في السؤال ما فاعلية تطوير مقرر تعليم العلوم للمعاقين سمعياً باستخدام التعلم الخليط في التحصيل الأکاديمي وتنمية بعض المهارات التدريسية والتفکير البصري لدى طلاب قسم التربية الخاصة بجامعة الطائف؟ </strong>
<strong>وتتضح أهمية البحث من أنه قدم نموذجاً لتطوير مقررات قسم التربية الخاصة بالتعلم الخليط يمکن تطبيقه على باقي المقررات الدراسية، کذلک استخدامه للتعلم الخليط کأحد الطرق الحديثة في التدريس، واهتم البحث أيضا بتنمية المهارات التدريسية ومهارات التفکير البصري لدى طلاب قسم التربية الخاصة.</strong>
<strong>وقد استخدم البحث المنهج الوصفي لدراسة واقع مقررات مسار الاعاقة السمعية واستخدم أيضا المنهج شبه التجريبي تصميم القياس القبلي والبعدي لمجموعتين احداهما تجريبية والأخرى ضابطه.</strong>
<strong>وأشارت النتائج إلى أنه توجد فروق دالة احصائياً عن مستوى 0.05 بين درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في اختبار التحصيل الأکاديمي وبطاقة ملاحظة بعض المهارات التدريسية واختبار التفکير البصري لصالح المجموعة التجريبية. وهذه النتائج توضح فاعلية تطوير مقرر تعليم العلوم للمعاقين سمعياً باستخدام التعلم الخليط في التحصيل الأکاديمي وتنمية بعض المهارات التدريسية والتفکير البصري لدى طلاب قسم التربية الخاصة بجامعة الطائف</strong>
<strong> </strong>https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128480_06dc37eb34b5e1fbb1c51cbef33f6a4e.pdfجامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649343420130701Academic And Social Problems Faced By Students Of General Year Within The University Environment In Branches Colleges At The University Of Dammamالمشکلات الأکاديمية والاجتماعية التي تواجه طالبات السنة العامة داخل البيئة الجامعية في کليات الفروع بجامعة الدمـام17522012848110.21608/edusohag.2013.128481ARعبداللـهبـن مزعــل بن عوض الحـربيأستاذ أصول التربية المساعد
کلية التربية بحفر الباطن - جامعة الدمام - المملکة العربية السعوديةفاطمةأحمد مدنـيأستاذ الصحة النفسية المساعد
لية التربية بحفر الباطن - جامعة الدمام - المملکة العربية السعوديةامتيازيوسف صالحأستاذ أصول التربية المساعد
کلية التربية بحفر الباطن - جامعة الدمام - المملکة العربية السعوديةJournal Article20130405<strong>This Study Aimed To Reveal The Most Important Academic And Social Problems Facing Students Of General Year Within The University Environment In Colleges Branches Of University Of Dammam, And Figer Out The Differences Towards The Most Important Academic And Social Problems Facing Students Of The General Year Within The University Environment In Colleges Branches Of University Of Dammam Due To The Variables (Specialization - High School -Social Status - City). Visualize Proposed To Overcome These Problems, The Researchers Used In Their Study Questionnaire Was Applied To A Random Sample Of Students In The General Year In Colleges Branches And Used A Descriptive Approach , The Study Found The Following Results:</strong>
- <strong>The Most Important Academic Problems Are: Current Traditional Teaching Methods And Non-Renewable, Take Academic Transactions And Takes A Long Time To Finish Them, People Soft System Have Many Problems, Is Opposed By Some Subjects, Lack Of Ways Of Illustration And Educational Devices.</strong>
- <strong>That The Most Important Social Problems Are: Being Bored For Lack Of Breaks Between Lectures, The Faculty Is Not Ready For A University Environment, Climate Does Not Achieve A Feeling Of Happiness, Lack Of Places To Practice The Various Activities Of The Students, The Cafeteria Is Not At The Desired Level.</strong>
- <strong>There Are Significant Differences Towards The Most Important Academic And Social Problems Facing The General Year Students Within The University Environment In Branches Colleges At The University Of Dammam Between Scientific Specialization And Specialization Literary.</strong>
- <strong>There Is No Statistically Significant Differences Towards The Most Important Academic And Social Problems Facing The General Year Students Within The University Environment In Branches Colleges At The University Of Dammam Between Public Schools And Graduates Of Private Schools.</strong>
- <strong>There Is No Statistically Significant Differences Towards The Most Important Academic And Social Problems Facing The Students Within The University Environment In Branches Colleges At The University Of Dammam Between Married And Unmarried .</strong>
- <strong>There Is No Statistically Significant Differences Towards The Most Important Academic And Social Problems Facing The Students Within The University Environment In Branches Colleges At The University Of Dammam Between The Cities Of Al Khafji And Hafer Albatin,Al Naeria, Jubail And Dammam</strong>.<strong>هدفت الدراسة إلى الکشف عن أهم المشکلات الأکاديمية والاجتماعية التي تواجه طالبات السنة العامة داخل البيئة الجامعية في کليات الفروع بجامعة الدمـام، ومعرفة الفروق تجاهها تبعا لمتغيرات (التخصص- المدرسة الثانوية التي تخرجت منها – الحالة الاجتماعية- المدينة )، وتقديم تصور مقترح للتغلب على هذه المشکلات. وقد استخدم الباحثون في دراستهم استبانة تم تطبيقها على عينة عشوائية من طالبات السنة العامة بکليات الفروع، کما استخدمت الدراسة المنهج الوصفي وتوصلت إلى النتائج التالية:</strong>
<strong>- </strong><strong>أهم المشکلات الأکاديمية هي: أسـالـيب التدريـس الحاليـة تقليـدية وغير متجـددة, کما تستغـرق المعاملات الأکاديميـة وقتا طويلا للانتهـاء منها, وأن نظـام (البيـبول سـوفـت) کثير الأعطال , إضافة لتعـارض بعـض الـمـواد الـدراسيــة, ونقـص وسـائـل الإيضـاح والأجهـزة التعليميـة.</strong>
<strong>- </strong><strong>إن أهم المشکلات الاجتماعية هي: الـشعـور بالملل نتيجة لقلة فـترات الـراحـة بين المحاضـرات, وأنَّ مبنى الکلية غير مهيأ للبيئة الجامعية, والمنـاخ السـائـد لا يحـقـق الـشعـور بالـسعـادة, إضافة لعـدم وجـود أماکـن لممارسـة الأنشطـة المختلفـة للطـالبات, کما أن الکفتيريا ليست بالمستوى المأمول.</strong>
<strong>- </strong><strong>توجد فروق ذات دلالة إحصائية </strong><strong>تجاه أهم المشکلات الأکاديمية والاجتماعية التي تواجه طالبات السنة العامة داخل البيئة الجامعية في کليات الفروع بجامعة الدمام</strong><strong> بين التخصص العلمي والتخصص الأدبي. </strong>
<strong>- </strong><strong>لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية </strong><strong>تجاه أهم المشکلات الأکاديمية والاجتماعية التي تواجه طالبات السنة العامة داخل البيئة الجامعية في کليات الفروع بجامعة الدمام </strong><strong>بين الدارسات في المدارس الحکومية و المدارس الأهلية.</strong>
<strong>- </strong><strong>لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية </strong><strong>تجاه أهم المشکلات الأکاديمية والاجتماعية التي تواجه طالبات السنة العامة داخل البيئة الجامعية في کليات الفروع بجامعة الدمام </strong><strong>بين المتزوجات وغير المتزوجات .</strong>
<strong>- </strong><strong>لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية </strong><strong>تجاه أهم المشکلات الأکاديمية والاجتماعية التي تواجه طالبات السنة العامة داخل البيئة الجامعية في کليات الفروع بجامعة الدمام </strong><strong>بين مدن الخفجي وحفر الباطن والنعيرية والجبيل والدمام.</strong>
<strong> </strong>https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128481_d7eb07c7dc1e5e9c1b7b622db2d86edc.pdfجامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649343420130701The components of emotional intelligence and their relationship to the decision-making skills of school principalsمکونات الذکاء الوجداني وعلاقتها بمهارات اتخاذ القرار لدى مديري المدارس23227212848310.21608/edusohag.2013.128483ARراشدمرزوق راشد رزقمدرس علم النفس التربوي
کلية التربية بقنا
جامعة جنوب الواديمحمدسيد محمد السيدمدرس أصول التربية
کلية التربية بقنا
جامعة جنوب الواديJournal Article20130405لما کانت عملية صناعة القرار التربوي واتخاذه من العمليات المهمة في الإدارة التربوية بوجه عام والإدارة التعليمية والمدرسية بوجه خاص، فإنه يجب أن تستند إلى قاعدة من البيانات والمعلومات الدقيقة، وتحتاج إلى المعرفة والمهارة والخيال والإبداع والتفکير المنطقي والذکاء، أي أنها تحتاج إلى دراسة علمية متأنية، وتستند أيضاً إلى خبرات الآخرين وتجاربهم؛ لفهم الصورة کاملة حول القضايا والمشکلات التعليمية المختلفة، وإلى التخطيط المسبق الذي يحدد الرؤى والمهام لمعالجة القضايا التعليمية بموضوعية من أجل تحقيق الأهداف التربوية، فعدم صدور القرارات التربوية والتعليمية على أسس وخطوات علمية ينتج عنها العديد من المشکلات التربوية.
من هنا کان اهتمام الباحثين بدراسة اتخاذ القرار في الإدارة المدرسية للوقوف على جوانب القصور فيه والمعوقات التي تواجهه، والعوامل المؤثرة فيه لدى مدير المدرسة وخاصة الجوانب المتعلقة بمتخذ القرار مثل: مدى وعيه وقدراته المتنوعة، ولذلک تتناول الدراسة الحالية العلاقة بين الذکاء الوجداني ومهارات اتخاذ القرار، بهدف معرفة مدى تأثير الذکاء الوجداني في الوصول إلى القرارات المناسبة للعملية التعليمية.https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128483_a9626b351a9ec8418702dad0d4f3949f.pdfجامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649343420130701Moral requirements for Egyptian youth after the January 2011 revolution (educational vision)المتطلبات الأخلاقية للشباب المصرى بعد ثورة يناير2011م ( رُؤية تربوية )27330212848510.21608/edusohag.2013.128485ARالحسينحامد محمد حسيندکتوراه الفلسفة فى التربية
أصول التربية – جامعة سوهاجJournal Article20130406إنَ الحاجة إلى الأخلاق وتدعيمها فى عصر العولمة الثقافية ، مسئولية المؤسسات المجتمعية والتربوية للحفاظ على الأمن الاجتماعى لدى الشباب المصرى، حتى لا يکون هذا الشباب منـزوع الشخصية مخترفاً فى دينه ولغته وحضارته، منحرفاً فى اتجاه الجريمة والانحلال الخُلقى، وهذا ما يُؤکد فى بعض الدراسات والبحوث من المفکرين والتربويين على النحو التالى:
حيث تشير دراسة "سعيد إسماعيل القاضى 2008م"(2) إلى ضرورة تفعيل دور کليات التربية من خلال مقرراتها ونشاطاتها وبرامجها الثقافية، بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدنى من أجل الحفاظ على الهوية الثقافية تحقيقاً للأمن الاجتماعى والثقافى فى المجتمع المصرى، وذلک للوقوف ضد تحديات العولمة الثقافية وسلبياتها العديدة التى أحدثت تلوثاً ثقافياً وانحلالً خلقياً لدى الشباب المصرى، مع فقدان الثقة فى الهوية والانتماء للوطن، علاوة على التشويه المتعمد للدين الإسلامى واللغة العربية والتراث والقيم فى المجتمع المصرى والعربى.
وأشارت دراسة "فاطمة الزهراء سالم محمود مصطفى 2007م"(3) إلى مدى إمکانية صياغة مفهوم جديد للهوية الثقافية فى الفکر التربوى المصرى المعاصر وذلک استناداً إلى فلسفة تربوية عربية خالصة تهتم بمعالجة قضايا المجتمع المصرى من فساد أخلاقى وإرهاب وتبعية ثقافية وتسلط وجمود فکرى، وفهم مغلوط للدين، وذلک من خلال الاهتمام بالتنشئة السليمة للشباب ، والقدرة على العمل والمشارکة فى عملية التنمية والتجديد داخل المجتمع المصرى، فى بداية القرن الحادى والعشرين.
ومن هنا يحاول البحث الحالي بيان وتوضيح ، المتطلبات الأخلاقية الضرورية للشباب المصرى بعد ثورة يناير2011م ، ووضع رؤية تربوية مقترحة وذلک من خلال تدعيم أدوار بعض المؤسسات التربوية غير النظامية فى تدعيم المتطلبات الأخلاقية للشباب المصرى ، للاستفادة من مکتسبات ثورة يناير 2011م ، والتى تُعد انعکاساً للظروف السياسية والاجتماعية والثقافية ، مما يعمل على تنمية وتقدم المجتمع المصرى فى ضوء التحديات السياسية والاقتصادية التى تشهدها مصر بعد الثورة .https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128485_77d37b1716154545bf6fb897cfd5e137.pdfجامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649343420130701Effectiveness of the Training program based on educational technology in the light of systemic Approach, and International standards, to develop the chemistry teaching performances for Secondary school teachersفاعلية برنامج تدريبي مقترح قائم على تکنولوجيا التعليم في ضوء المدخل المنظومي والمستويات المعيارية العالمية لتنمية أداءات تدريس الکيمياء لدى معلمي المرحلة الثانوية30535512848610.21608/edusohag.2013.128486ARناهدمحمد عبد الفتاح حبيبأستاذ مساعد بقسم المناهج وطرق التدريس
کلية التربية بحفر الباطن - جامعة الدمام
المملکة العربية السعوديةJournal Article20130410 Education faces many challenges in the age of the knowledge society, the age of tremendous scientific advances and the dramatic developments in scientific knowledge, applications and technologies, the age of Open Skies ,In which all the traditional barriers and obstacles , vanished by relying on advanced technology, that facilitated the communication between peoples and opens the way of information flowing , which is not witnessed by humanity previously, that made the international tougher to reach this technology, which represents a secured basement to the effective dealing with the requirements of this age. So, one of the important objectives and strategies of educational systems educational learning in this area provide a learning environment, advanced and continuing training for teachers .
In this regard it should be emphasized that the "teacher" power generators in the educational process, if good performance, Teacher, which has performances and innovative teaching methods that can develop the creativity of his disciples.
It was clear in the light of the survey literature to this aspect that the development of innovation in students occurs through the use of the teacher of the methods and performances of innovative teaching and give students various opportunities to describe and free expression, as well as the lack of teachers for performances teaching the appropriate one of the obstacles for the development of innovative thinking and creativity of the students, so research seeks the current training program to prepare a proposal based on technology education in the light of the portal and systemic levels, the global standard for the development of chemistry teaching performances of teachers of high school, and this objective reflects the importance of training and the most important to achieve the desired objectives of the scientific method is correct .
<strong> يواجه التعليم کثيرا من التحديات فى عصر مجتمع المعرفة ,عصر التقدم العلمى الهائل والتطورات المذهلة فى المعرفة العلمية والتطبيقات والأساليب التکنولوجية ، عصر السموات المفتوحة التى تلاشت فيها العوائق والحواجز التقليدية بالاعتماد على التکنولوجيا المتقدمة ، تلک التى سهلت التواصل بين الشعوب وفتحت المجال لتدفق المعلومات بصورة لم تشهدها البشرية من قبل ، مما جعل السباق الدولى محموماً للوصول إلى هذه التکنولوجيا التى تمثل الرکيزة المضمونة للتعامل الفاعل مع مقتضيات هذا العصر ، لذلک کان من أهم أهداف واستراتيجيات النظم التربوية التعليمية التعلمية في هذا المجال توفير بيئة تعليمية متطورة والتدريب المستمر للمعلمين .</strong>
<strong> وفي هذا الصدد ينبغي التأکيد على أن يکون "المعلم " مولداً للطاقة في العملية التربوية ، وذلک إذا حسُن أداءه ، فالمعلم الذي يمتلک الأداءات والأساليب التدريسية المبتکرة بإمکانه أن ينمي الابتکار لدى تلاميذه .</strong>
<strong> وقد اتضح في ضوء المسح الأدبي لهذا الجانب أن تنمية الابتکار لدى الطلاب يحدث عن طريق استخدام المعلم لأساليب وأداءات التدريس المبتکرة وإعطاء الطالب فرصاً متنوعة للوصف والتعبير الحر ، کذلک فإن افتقار المعلمين للأداءات التدريسية المناسبة يعد من المعوقات لتنمية التفکير الابتکاري والابتکار لدى الطلاب ، ولذلک يسعى البحث الحالي إلى إعداد برنامج تدريبي مقترح قائم على تکنولوجيا التعليم في ضوء المدخل المنظومي والمستويات المعيارية العالمية لتنمية أداءات تدريس الکيمياء لدى معلمي المرحلة الثانوية، وهذا الهدف يعکس أهمية التدريب وأهم الأهداف المرجوة من تحقيقه بالاسلوب العلمي الصحيح .</strong>
<strong> وللتأکد من صحة ذلک اقترحنا إعداد قائمة أداءات تدريس الکيمياء وتحديد الاحتياجات التدريبية لمعلمي الکيمياء وإعداد أدوات التقييم وموديولات البرنامج التدريبي وتجهيز متطلباته وفي ضوء معالجة البيانات سوف يتم التوصل إلى نتائج نضع في ضوئها اقتراح المعالجات والتوصيات التي يتيسر تنفيذها على أسس علمية وظروف واقعية .</strong>
<strong> </strong>https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128486_949e9557ba582e0fa479b9a6f009d649.pdfجامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649343420130701The private sector and its relationship to support equal opportunities In basic education in Egyptالقطاع الخاص وعلاقته بدعم تکافؤ الفرص في التعليم الأساسي بمصر35740212848810.21608/edusohag.2013.128488ARنسرينمحمد فوزي الباسلمدرس أصول التربيـــة
قسم العلوم التربوية والنفسية
التربية النوعية– جامعة دمياطهناءإبراهيم إبراهيم سليمانمدرس أصول التربيــــة
قسم أصــول التربيــــة
کلية التربية – جامعة دمياطJournal Article20130415<strong>إن إصلاح التعليم يستهدف تغييرًا يمکن من خلاله تفعيل نظام التعليم بما يحقق ما ننشده من تنشئة وتکوين الأجيال الجديدة ، بحيث تصبح طاقة مضافة إلي قوة الأمة تعينها علي التسريع بخطي التقدم لتحقيق أهم مقاصد الإصلاح التعليمي والتي تتمثل في(2): تعزيز الهوية الثقافية وتطويرها ، العدالة التعليمية ،الارتفاع بالکفاءة والجودة التعليمية .</strong>
<strong>ويعد تحقيق العدالة التعليمية أسمي مقاصد الإصلاح التربوي لما تتضمنه من معني في أن يحصل کل مواطن علي حقه في التعليم ، لا بمجرد التجاوز عن الفروق التي قد تنشأ نتيجة للبيئة أو المذهب أو الدين أو الحالة المالية أو الوضع الاجتماعي ، أو غير هذا وذاک مما لا يد للمتعلم فيه ، وإنما بأن يکون هناک تکاتف اجتماعي يسعي إلي بذل الجهد في التغلب علي بعض هذه الظروف ومواجهتها(3) .</strong>
<strong> ويعتمد تحقيق العدالة الاجتماعية في التعليم على عدة عوامل من أهمها الارتکاز على فلسفة تربوية تنبثق من الواقع الاجتماعي المعاش في المجتمع ، بمعنى أن العدالة الاجتماعية في التعليم تنبثق من فلسفة المجتمع وفلسفة التعليم التي وضعها في صورة منطلقات ومفاهيم ، وقيم لتطبيقها في المجال التربوي ولذا تتطلب العدالة الاجتماعية في المجال التربوي إيجاد معايير موحدة يخضع لها جميع الطلاب داخل النظام التعليمي ککل(4).</strong>
<strong> ويفترض الجانب التوزيعي في العدالة ، مبدأ تکافؤ الفرص ، والذي يتمثل في إتاحة التعليم لکل قادر وراغب فيه بتذليل الصعاب والمشکلات ، التي تعترض هذه العملية سواء أکانت مادية أم معنوية (5).</strong>
<strong>وعليه، يظل تکافؤ الفرص التعليمية أهم مقوم للسياسة التعليمية في مصر ، وبخاصة في ظل تحول الاقتصاد المصري نحو اقتصاد السوق والخصخصة ، وما يترتب عليه من تحولات هيکلية في الاقتصاد وتغير دور الدولة .</strong>
<strong>ولذا يؤکد العديد من رجال التربية على أن تحقيق العدالة و تکافؤ الفرص التعليمية في السياسة التعليمية يتطلب:</strong>
<strong>· </strong><strong>ضرورة بناء المؤسسة التعليمية لتحقيق وجودها الفعلي بالمنطقة .</strong>
<strong>· </strong><strong>إتاحة الفرص للالتحاق بالمدرسة لکل من تنطبق عليه شروط القيد العادل.</strong>
<strong>· </strong><strong>المساواة في ظروف التعلم وتوفير إمکاناته و مدخلاته لجميع الملتحقين.</strong>
<strong>· </strong><strong>المساواة في المعاملة والاحترام في المواقف المختلفة داخل مجتمع المدرسة دون تمييز في العلاقات في تعامل المدرسين مع الطلاب أو في تعامل الإدارة المدرسية معهم(6).</strong>
<strong>· </strong><strong>القدرة علي مواصلة التعليم في مختلف مراحله إلي أقصي ما تسمح به القدرات العلمية في التحصيل.</strong>
<strong>· </strong><strong>ألا يعيق الالتحاق بالمدرسة عائق مادي أو اجتماعي أو سکنى أو نتيجة اللون أو الاعتقاد الديني وأن يعامل الطلاب في مختلف المراحل التعليمية على قدم المساواة في ظل مجتمع يسوده القانون (7).</strong>
<strong> وإذا کان رجال التربية يتفقون على أهمية تحقيق العناصر السابقة في المجتمعات المختلفة إلا أنه قد يکون هناک بعض الاختلافات في مدى أهمية تواجد أحد هذه العناصر وفقًا لظروف وأحوال کل مجتمع .</strong>https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128488_1be2ed5804bc1135fb4ef6ff0a4b3030.pdfجامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649343420130701The role of political systems in formulating educational policy in Egypt ((Analytical study))دور الــنـظــم الـسـيـاسـيـة فـي صياغة السياسة التعليمية في مصر ((دراسـة تحـلـيـلـيـة ))40348012848910.21608/edusohag.2013.128489ARعـفـافمـحـمـد جــايـــلدکتوراه أصول التربية - کلية التربية - جامعة سوهاجJournal Article20130410<strong>تعتبر السياسة التعليمية جزء من السياسة العامة للدولة ولم تسلم الجامعة من تأثرها بتلک الأوضاع وتدخل السلطة في شئونها مما قد ينقص من حقها في الاستقلال وتقيد حرکتها فلا يجوز للسلطة التدخل في عمل أساتذة الجامعات وأراءهم العلمية فالحرية والاستقلال تسهم في التقدم العلمي والأبداع فلا يمکن أن يکون هناک إبداع وسط أنظمة القمع والقهر وتجريم المبدعين وإبداعهم بالمعتقلات مما أدى إلى توحد الراي السياسي. فالتعليم المصري في حاجة إلى إعادة بناء کجزء من عملية التغير الاجتماعي الشامل لتمکن الأفراد من المشارکة في المجتمع فحرية الاختيار مبدأ هام في تقرير السياسة التعليمة فالتعليم له دور حيوي فيجب أن يقوم بإعداد جمهور متعلم على وعي يمکن أن يمارس الخيارات الشاملة المتعلقة بتوجهات المستقبل.</strong>
<strong>وکيف يستطيع التعليم أن يقوم بالدور الفعال في مجتمع يفتقد الديمقراطية إذ انه لا يمکن أن تتم صنع السياسة بعيداً عن الحقائق العلمية للحياة في مجتمع إذا لم تمر مشروعات تطوير التعليم ببوتقة المشارکة الاجتماعية من أولئک الذين سينفذونها فيمکن أن تظل حبرا على ورق وإذا لم تحقق تلک السياسات والمشروعات رغبات الجماهير فإنها سوف تلقى الرفض الاجتماعي </strong><strong>وبذلک لا يستقيم إصلاح وتطوير منظومة التعليم بالانفصال عن المنظومة السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تمثل نسبة خاصة لها باعتبار أن مخرجات التعليم ليست نتاج للوسط التعليمي فقط بل أيضا تدخل في عملية التغيير المجتمعي الشامل وهذا يؤکد أن التغيير الجذري لنظام التعليم لإخراجه من أزمته ليس إلا جزاءً مندمجاً في عملية إصلاح شاملة وجذرية ومن ثم فهو يرتهن بعملية إصلاح سياسية واقتصادية جذرية ولا يجب أن تصبح قصة إصلاح وتطوير التعليم مجرد ساحة أخرى إلى جانب الإصلاح الاقتصادي لجذب الانتباه بعيداً عن ساحة أخرى إلى جانب الإصلاح السياسي المرجو تحت حجة القول إنه لا إصلاح سياسي بدون إصلاح اقتصادي ومجتمعي فالسياق السياسي المحيط من أهم محددات عملية التعليم وتطويره</strong><strong>.</strong>
<strong>وبذلک يتضح أن أي محاولة لإصلاح نظام التعليم لن تحقق أي مردود ذو قيمة مجتمعية حضارية ما لم يحدث إصلاح سياسي يتناغم هو والإصلاح التعليمي وغيره من جوانب حياة المجتمع مع طموحات الأفراد وتاريخهم وحاضرهم وما يجب أن يکون عليه مستقبلهم فالإصلاح السياسي هو الرکيزة الأساسية التي يمکن من خلالها تحقيق الإصلاح قومي لصالح الوطن والمواطن والذي يؤدي إلى تحديد سياسة تعليمية قومية واجبة في الإطار الديمقراطي السليم فالإصلاح السياسي مدخل رئيسي لإصلاح التعليم .</strong>https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128489_fa4e8d5e9660e3a76fe9cf4d0a198617.pdfجامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649343420130701The use of cooperative learning in teaching art education and its impact on the development of some creative thinking skills and the trend towards an art education course for second-grade middle school studentsاستخدام التعلم التعاوني في تدريس التربية الفنية وأثره علي تنمية بعض مهارات التفکير الإبداعي والاتجاه نحو مقرر التربية الفنية لدي طلاب الصف الثاني الإعدادي48155512849110.21608/edusohag.2013.128491ARزينبمحمود أحمد عليمدرس بکلية التربية – جامعة سوهاجJournal Article20130415<strong>هناک فوائد للتعلّم التعاوني من الناحيتين الاجتماعية والتربوية، بتوفيرها فرص التعاون بين الطلاب الذين يتعلمون کيفية التعبير عن أنفسهم من خلال مشارکة الأقران في النقاش والحوار، کما يکون بمقدورهم الاستيعاب بشکل أفضل، وتقبل النقد من الآخرين، وبهذا يکون التعلُّم فعالاً.</strong>
<strong> ويرى البعض أن إستراتيجية التعلم التعاوني لها أثر فعال في رفع المستوى التحصيلي وتنمية مهارات التفکير بشکل عام والتفکير الإبداعي بشکل خاص لدى الطلاب في مراحل التعليم المختلفة، بالإضافة إلى تحقيقها لکثير من أهداف المقررات الدراسية والمساعدة على تطبيق المفاهيم في الحياة، وقد أثبت ذلک نتائج عدة دراسات من أهمها دراسة سمية أحمد ، ونجاح المرسي(1997م) ، ودراسة هاشم حريري(2001م)، ودراسة مرزوق العنزي(2006م). </strong>
<strong> و تنمية التفکير الإبداعي باتت مطلبا من متطلبات العصر الحديث إذ أصبح يقاس تقدم الأمم بمدي ما تمتلکه من مبدعين ومفکرين في مجالات الحياة المختلفة.</strong>
<strong> ويشير فهيم مصطفى (2002م) إلى أن أفضل وسيلة لتنمية مهارات التفکير الإبداعي لدى المتعلم هي تدريب حواسه باعتبارها النوافذ التي تدخل منها المعرفة إلى عقله وأحاسيسه، من خلال تعاونه مع الأقران، ونتيجة لذلک رأى ضرورة الاهتمام باستخدام التعلم التعاوني واستثماره إلى أقصى درجة من أجل تنمية مهارات تفکيره.</strong>
<strong> وقد أثبتت إستراتيجية التعلم التعاوني فعاليتها في تنمية بعض القدرات الابتکارية والمفاهيم الفنية من خلال تدريس بعض فروع التربية الفنية لبعض طلاب المدارس الفنية و الجامعات وهذا ما أکدته عدة دراسات منها دراسة أمنية عبد القادر (2008م)، ودراسة هانم هاشم(2008م).</strong>
<strong> و يحاول البحث الحالي الاستفادة من إمکانيات التعلم التعاوني في رفع مستوى التفکير الإبداعي والاتجاه نحو التربية الفنية لدي المتعلمين من خلال تدريس مقرر التربية الفنية. </strong>https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128491_7afb7985d08aeb473aecee69da65bd8c.pdfجامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649343420130701حصر لطرق التدريس المستخدمة في تدريس القراءة باللغة الإنجليزية لأطفال المدارس الابتدائية بمدارس الکويت العامةAn Evaluation of Using the Phonic Approach in Teaching English to Primary School Students in Kuwait13012849510.21608/edusohag.2013.128495ARHananTaqiأستاذ مشارک جامعة الکويتSalwaAldarwishأستاذ مساعد جامعة الکويتTaibaSadeqأستاذ مساعد جامعة الکويتBadriaAlhajiأستاذ مساعد جامعة الکويتJournal Article20130505<strong>يقوم البحث على دراسة </strong><strong>طرق تدريس</strong><strong> الأصوات لتعليم القراءة. </strong><strong>يقوم البحث على نقطتين مهمتين وهما: أولاً القدرة على التعرف على الأصوات الانجليزية (</strong><strong>/p/, /v/, /ʧ/</strong><strong>) عند سماعها وثانياً طريقة نطقها في مکانها الصحيح عند القراءة. ويلزم ذلک استماع الطالب إلى مقاطع في اللغة الانجليزية، وفي نفس الوقت قراءة قصة باللغة الانجليزية.</strong>
<strong>وکانت خطة البحث قائمة على حصر </strong><strong> لطرق التدريس المستخدمة في تدريس القراءة باللغة الإنجليزية لأطفال المدارس الابتدائية بمدارس الکويت العامة، والتي أشارت إلى مزايا وعيوب طرق التدريس. وقد تم اختيار العينة عشوائيا من عدة مدارس کويتية(وقد تم اختيار هذه المدارس بشکل عشوائي کذلک). واستند هذا التقييم على نتيجة الطلاب الذى يعتمد على القراءة والاستماع لقصص قصيرة مختلفة. تم مقارنة النتائج مع ما يقترح في هذه المرحلة من قبل أسس التعليم الدولية في هذا المجال.</strong>
<strong>کان من المتوقع أن هذه الدراسة من شأنها أن تفيد فى التعرف على الأساليب المتبعة حاليا فى تدريس القراءة في المدارس الابتدائية الکويتية العامة.وبالإضافة إلى ذلک، التأکيد على ان هناک فروق فى الدرجات بين الجنسين.وتناولت الدراسة عيوب الطرق الحالية المتبعه في تدريس القراءة کطريقة تعلم الأصوات في المدارس الابتدائية الحکومية في دولة الکويت مقارنةً بالدراسات الحديثة التي أجريت في مجال تدريس الأصوات وتعتبر هذه الدراسة مميزة حيث لم تجرى دراسة مماثلة في الکويت، وأکدت الدراسة على ان هناک فروق فى التعليم بين الجنسين.</strong>
<strong>The current study aimed at investigating the characteristics of the phonic-based approach and seeking to show two points: the first was the students' ability to recognize the English sounds (/p/, /v/, /ʧ/) when heard (which will be tested by reading to children). The second point was the ability to realize these sounds while reading.</strong>
<strong>The researchers determined to overview the teaching methods that are actually used in teaching reading in English to primary school children in Kuwaiti public schools, and hence they pinpointed their advantages and disadvantages .The subjects sample were chosen randomly from several Kuwaiti public schools (the schools were chosen randomly as well). This evaluation was based on the students' results which depended on the reading and listening of two different short stories. The results were then compared to what is suggested at that stage by international educationists in the field.</strong>
<strong>It was expected that this study would result in the identification of the current methods of teaching reading in the Kuwaiti pubic primary schools. In addition, it emphasized the differences between genders and grades. The flaws of the current methods of teaching phonics in the public primary schools in Kuwait were addressed in connection to the recent studies conducted in the field of phonological awareness. This study is believed to be so authentic as the teaching of phonics has not been investigated previously in Kuwait, and gender-segregation in teaching phonics was greatly emphasized.</strong>
<strong>Key words: phonic awareness, teaching methods, gender, segregation</strong>
<strong> </strong>
<strong>The research questions are as follows:</strong>
<strong>Are first and second grade students able to identify and read the English sounds </strong><strong>(/p/, /v/, /ʧ/)?</strong>
<strong>Is there a difference between male and female students’ ability to identify and read the sounds addressed?</strong>
<strong> </strong>https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128495_7ebb2c98f89c389271025931c00699cc.pdfجامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649343420130701استکشاف العلاقة بين استخدام استراتيجيات الاستماع والفهم السماعي لدي طلاب المرحلة الثانويةInvestigating the relationship between secondary school students' use of some listening strategies and their listening comprehension317612849610.21608/edusohag.2013.128496ARHananA. Abdel-Hafez MahmoudLecturer of Curricula and Methods
of Teaching English-
Faculty of Education - Assiut UniversityJournal Article20130420 کان الهدف من البحث الحالي التعرف علي ما اذا کانت هناک علاقة ارتباطية بين استخدام استراتيجيات الاستماع والفهم السماعي وقد تکونت مجموعة البحث من (120) طالبة من طالبات الصف الاول الثانوي بمدينة اسيوط. وتمثلت ادوات البحث في: (أ) استبيان استراتيجيات الاستماع, (ب) اختبار الفهم السماعي و اسفرت نتائج البحث عن وجود علاقات ارتباطية ذات دلالة احصائية عند مستوى 0.01 بين ابعاد استبيان استراتيجيات الاستماع والفهم السماعي. کما توصلت نتائج البحث الي وجود فروق ذات دلالة احصائية بين مرتفعي ومنخفضي التحصيل في الفهم السماعي في استبيان استراتيجيات الاستماع عند مستوى 0.01 لصالح المرتفعين في التحصيل. أمکن أيضاً تحديد أکثر الاستراتيجيات تنبؤا بالفهم السماعي وهي استراتيجيات المعرفة. وقد خلص البحث إلى أن استراتيجيات الاستماع لها أثر إيجابي على الفهم السماعي.
<strong><em> </em></strong>
<strong><em> </em></strong><strong>The present research aimed to investigate if there is a correlation between (cognitive, meta-cognitive, and social-affective) listening strategies and secondary school students'' achievement in listening comprehension. The research group was composed of (120) first year secondary school students at Assuit City. The research instruments were: (a) a Listening</strong><strong> Strategies</strong><strong> Questionnaire, and (b) a Listening Comprehension Test. A statistically significant positive correlation at 0.01 level was found between the three dimensions of the listening strategies questionnaire and listening comprehension The results also showed statistically significant differences between means of scores of high and low listening achievers on the listening strategies questionnaire at 0.01 level favouring high achievers. The results revealed also that the cognitive strategies category were the best for predicting secondary school students' listening comprehension. This was determined by using the multi regression analysis. Thus, the present research revealed that cognitive, meta-cognitive, and social-affective listening strategies have positive effect on secondary school students' listening comprehension.</strong>
<strong> </strong>https://edusohag.journals.ekb.eg/article_128496_4e4bb339664efd976ea54511211151ec.pdf