جامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649494920171201مهارات التعلیم والتوظیف .. قراءة فی بطاریة: سبل التوظیف وستة عناصر للنجاح فی أمریکامهارات التعليم والتوظيف .. قراءة في بطارية: سبل التوظيف وستة عناصر للنجاح في أمريکا1148089ARعبد الجواد السيد بکربکرأستاذ التربية المقارنة والإدارة التعليمية کلية التربية
جامعة کفر الشيخJournal Article20180621<strong> العمل والتعلیم والتقدم, ثلاثیة منظومة مهمة فی حیاة المجتمع قدیمة و حدیثة, فلا تقدم بدون تعلیم ... و التقدم مؤشر جید ذو دلالات للتعلیم و استمراریته وجودته ... کما ینعکس واقع الأداء المتمیز فی مؤسسات التعلیم جمیعها علی صور التقدم وسماته ومظاهره المتعددة فى مجتمعات الیوم فالدولة المتقدمة هى دولة متعلمة تمکنت من المعرفة والتعلم و المجتمع المتعلم هو مجتمع تقدم, والمعرفة المتراکمة فى هذا المجتمع نموها و صناعتها وعملها الأساسی هو بناء التقدم ونشر تطبیقاتها مطلب أساسی للمحافظة علی استمراریة هذا التقدم فى کل ربوع الکون الذى نعیشه .</strong><strong> العمل والتعليم والتقدم, ثلاثية منظومة مهمة في حياة المجتمع قديمة و حديثة, فلا تقدم بدون تعليم ... و التقدم مؤشر جيد ذو دلالات للتعليم و استمراريته وجودته ... کما ينعکس واقع الأداء المتميز في مؤسسات التعليم جميعها علي صور التقدم وسماته ومظاهره المتعددة فى مجتمعات اليوم فالدولة المتقدمة هى دولة متعلمة تمکنت من المعرفة والتعلم و المجتمع المتعلم هو مجتمع تقدم, والمعرفة المتراکمة فى هذا المجتمع نموها و صناعتها وعملها الأساسي هو بناء التقدم ونشر تطبيقاتها مطلب أساسي للمحافظة علي استمرارية هذا التقدم فى کل ربوع الکون الذى نعيشه .</strong>https://edusohag.journals.ekb.eg/article_8089_7da01dfe26a7b4f2740254d07187f980.pdfجامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649494920171201Educational and technological development professions educational in the light of the community needsالتطوير التربوي والتکنولوجي للمهن التعليمية في ضوء احتياجات المجتمع1523809010.21608/edusohag.2017.8090ARأ. د/ عماد ثابتمسعانأستاذ تکنولوجيا التعليم
کلية التربية – جامعة سوهاجJournal Article20180621<strong> إن تطویر المناهج واستراتیجیات التدریس فی المؤسسات التعلیمیة یمکن أن یؤدی إلى تحسین الإعداد المهنی والتربوی للمعلمین طبقاً لمتطلبات واحتیاجات المجتمع من الخریجین بما یساهم فی نجاح عملیتی التعلیم والتعلم، ویجعل المتعلمین قادرین على التفکیر وحل المشکلات مواکبین لمسیرة التقدم العلمی، والانفجار المعرفی، الذی یشهده العالم فی هذا العصر، فهذا التطور السریع الذی یوظف النظریات التربویة یمکن أن یخدم عملیتی التعلیم والتعلم.</strong>
<br><br><strong> ویعیش العالم فی عصر تدفق المعلومات الذی یحتاج إلى التطویر المستمر واستخدام استراتیجیات التدریس المناسبة التی یظهر فیها الدور النشط للطلاب فی أداء المهام التعلیمیة المتنوعة فی مجتمع دائم التغیر.</strong>
<br><br><strong> وتمثل مستحدثات التکنولوجیا أحد العناصر الرئیسة فی ثورة المعلومات والتی فرضت واقعها على التطور العلمی والتربوی حیث کان لها دوراً هاماً فی مجالات تربویة وتعلیمیة عدیدة.</strong><strong> إن تطوير المناهج واستراتيجيات التدريس في المؤسسات التعليمية يمکن أن يؤدي إلى تحسين الإعداد المهني والتربوي للمعلمين طبقاً لمتطلبات واحتياجات المجتمع من الخريجين بما يساهم في نجاح عمليتي التعليم والتعلم، ويجعل المتعلمين قادرين على التفکير وحل المشکلات مواکبين لمسيرة التقدم العلمي، والانفجار المعرفي، الذي يشهده العالم في هذا العصر، فهذا التطور السريع الذي يوظف النظريات التربوية يمکن أن يخدم عمليتي التعليم والتعلم.</strong><br /><br />
<strong> ويعيش العالم في عصر تدفق المعلومات الذي يحتاج إلى التطوير المستمر واستخدام استراتيجيات التدريس المناسبة التي يظهر فيها الدور النشط للطلاب في أداء المهام التعليمية المتنوعة في مجتمع دائم التغير.</strong><br /><br />
<strong> وتمثل مستحدثات التکنولوجيا أحد العناصر الرئيسة في ثورة المعلومات والتي فرضت واقعها على التطور العلمي والتربوي حيث کان لها دوراً هاماً في مجالات تربوية وتعليمية عديدة.</strong>https://edusohag.journals.ekb.eg/article_8090_f8ac6f714b88d6ee908f0b562fcf8c2d.pdfجامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649494920171201تصور مقترح لدور الجامعات المصریة فی تحقیق مفهوم الاقتصاد الأخضر رؤیة تربویةتصور مقترح لدور الجامعات المصرية في تحقيق مفهوم الاقتصاد الأخضر رؤية تربوية2583809110.21608/edusohag.2017.8091ARأ.م.د/ مدحية فخري حممودحممدستاذ مساعد بقسم أصول التربية
کلية التربية- جامعة حلوانJournal Article20180621<strong>شهد العالم خلال السنوات الماضیة ظهور أزمات عالمیة متعددة ذات صلة بالغذاء والوقود والمیاه العذبة بالإضافة إلی الأزمات المالیة. ومؤخراً کان هناک عدم استقرار فی أسواق الطاقة والسلع الأساسیة، ونقص فی الأغذیة العالمیة وندرة فی المیاه. وقد تعقد الوضع أکثر بتغیر المناخ الذی هو ظاهرة تزید من حدة آثار کل أزمة من الأزمات العالمیة.</strong><strong>وقد طال ذلک کثیرا من بلدان العالم وکان له انعکاسات على تحقیق التنمیة المستدامة وبلوغ الأهداف الإنمائیة للألفیة.</strong>
<strong>ونتیجة لهذه العوامل وغیرها من الأسباب یستهلک النشاط الاقتصادی حالیاً کتلة حیویة أکبر مما تنتجه الأرض بشکل مستدام، أی أن الأثر الإیکولوجی یتجاوز موارد کوکب الأرض. وهو یستنفد أیضاً رأس المال الطبیعی الذی تشکل خدمات نظامه الإیکولوجی جزءاً رئیسا من رفاه الفقراء، مما قد یؤدی إلى استمرار واستفحال الفقر المتفشی وکذلک التفاوت فی توزیع الثروات. وتمثل هذه المخاطر الاقتصادیة والاجتماعیة والبیئیة تهدیدات خطیرة على الأجیال المقبلة. (على، عبد الرحمن علی، 2016م، ص1)</strong>
<strong>واستجابة لهذه للآثار المتردیة ظهر مفهوم "الاقتصاد الأخضر"، والذی عرف بأنه نوع من الاقتصاد یمکن أن یؤدى إلى تحسن فی رفاهیة الإنسان والعدالة الاجتماعیة، کما یمکن أن یسهم بشکل کبیر فی الحد من المخاطر البیئیة. والأهم من ذلک أن مفهوم الاقتصاد الأخضر هو أکثر من مجرد تخضیر "القطاعات الاقتصادیة" فهو وسیلة لتحقیق التنمیة المستدامة. (برنامج الأمم المتحدة للبیئة،2011م)</strong><strong>شهد العالم خلال السنوات الماضية ظهور أزمات عالمية متعددة ذات صلة بالغذاء والوقود والمياه العذبة بالإضافة إلي الأزمات المالية. ومؤخراً کان هناک عدم استقرار في أسواق الطاقة والسلع الأساسية، ونقص في الأغذية العالمية وندرة في المياه. وقد تعقد الوضع أکثر بتغير المناخ الذي هو ظاهرة تزيد من حدة آثار کل أزمة من الأزمات العالمية.</strong><strong>وقد طال ذلک کثيرا من بلدان العالم وکان له انعکاسات على تحقيق التنمية المستدامة وبلوغ الأهداف الإنمائية للألفية. </strong>
<strong>ونتيجة لهذه العوامل وغيرها من الأسباب يستهلک النشاط الاقتصادي حالياً کتلة حيوية أکبر مما تنتجه الأرض بشکل مستدام، أي أن الأثر الإيکولوجي يتجاوز موارد کوکب الأرض. وهو يستنفد أيضاً رأس المال الطبيعي الذي تشکل خدمات نظامه الإيکولوجي جزءاً رئيسا من رفاه الفقراء، مما قد يؤدي إلى استمرار واستفحال الفقر المتفشي وکذلک التفاوت في توزيع الثروات. وتمثل هذه المخاطر الاقتصادية والاجتماعية والبيئية تهديدات خطيرة على الأجيال المقبلة. (على، عبد الرحمن علي، 2016م، ص1)</strong>
<strong>واستجابة لهذه للآثار المتردية ظهر مفهوم "الاقتصاد الأخضر"، والذي عرف بأنه نوع من الاقتصاد يمکن أن يؤدى إلى تحسن في رفاهية الإنسان والعدالة الاجتماعية، کما يمکن أن يسهم بشکل کبير في الحد من المخاطر البيئية. والأهم من ذلک أن مفهوم الاقتصاد الأخضر هو أکثر من مجرد تخضير "القطاعات الاقتصادية" فهو وسيلة لتحقيق التنمية المستدامة. (برنامج الأمم المتحدة للبيئة،2011م)</strong>https://edusohag.journals.ekb.eg/article_8091_8b665cdc64204d74719e9cd4870cc120.pdf