جامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649484820170401comparative study of the approach to SBM-based management and accounting in the United States of America and Australia and its benefit in the Kingdom of Saudi Arabiaدراسة مقارنة لمدخل الإدارة المرتکزة إلى المدرسةSBM والمحاسبية في کل من الولايات المتحدة الأمريکية واستراليا وإمکان الإفادة منها في المملکة العربية السعودية112912533410.21608/edusohag.2017.125334ARأحمدعبد النبي عبد العال خلافأستاذ التربية المقارنة والإدارة التعليمية
جامعة الطائف - جامعة سوهاجJournal Article20170225There is no doubt that global shifts and changes will cast a shadow over the management and financing of education in different countries in terms of the relationship between the different administrative levels, and those administrative levels deal with human forces (teachers, students, administrators, support services, students' parents and others), and in their interaction with the environment and society. The world today faces many difficulties and changes that demand education systems and their management with quality, efficiency and effectiveness, and this will only come by exploiting and employing the potential and efforts of all those responsible for education, expanding the delegation of powers and responsibilities, participating in educational decision-making and making, and adopting new administrative approaches to face the challenges and changes that It occurs in the school (Hussein, Salama Abdel-Azim, 2006, 280)
In light of the foregoing, it is clear that SBM has become the largest reform movement that won widespread popular acceptance in the past decade and was considered by the countries of the world as part of a set of strategies aimed at improving and providing the quality of educational services and achieving decentralization in education and decision-making by involving parents and members of society Local teachers and teachers, increasing school independence and self-management, improving students ’academic performance, increasing responsiveness to local needs, providing schools and localities with adequate opportunities to define the content of their curricula, allocating and managing their resources and improving students’ performance; And then making the principle of educational transparency and accountability / accountability available (United Nations Development Program, 2011, pp4-6)
That is why the current study came to benefit from the distinguished successful experiences in the application of school-based management and its support for accountability in both the United States of America and Australia, with the aim of benefiting from these experiences in developing school administration and ensuring the quality of school effectiveness and accountability in the Kingdom of Saudi Arabia.مما لاشک فيه أن التحولات والتغيرات العالمية ستلقى بظلالها على إدارة التعليم وتمويله في الدول المختلفة من حيث العلاقة بين المستويات الإدارية المختلفة، وتعامل تلک المستويات الإدارية مع القوى البشرية (المعلمين والطلاب والإداريين والخدمات المعاونة وأولياء أمور الطلاب وغيرهم)، وفي تفاعلها مع البيئة والمجتمع؛ إذ يواجه العالم اليوم العديد من الصعوبات والتغيرات التي تطالب نظم التعليم وإدارتها بالجودة والکفاءة والفعالية وهذا لن يتأتى إلا عن طريق استغلال وتوظيف إمکانات وجهود جميع المسئولين عن التعليم والتوسع في تفويض السلطات والمسئوليات والمشارکة في اتخاذ وصنع القرار التعليمي، وتبني مداخل إدارية جديدة لمواجهة التحديات والمتغيرات التي تطرأ على المدرسة (حسين، سلامة عبد العظيم، 2006، 280)
وفي ضوء ما سبق يتضح أن الإدارة المرتکزة إلى المدرسة SBM أصبحت أکبر حرکة إصلاح نالت قبولاً شعبياً واسعاً المدى في العقد الماضي واعتبرتها دول العالم من ضمن مجموعة من الإستراتيجيات الرامية إلى تحسين وتوفير جودة الخدمات التعليمية وتحقيق اللامرکزية في التعليم وصنع القرار من خلال إشراک الوالدين وأعضاء المجتمع المحلي والمعلمين وزيادة استقلال المدارس وإدارتها ذاتياً وتحسين الأداء الأکاديمي للطلاب وزيادة الاستجابة للاحتياجات المحلية وإتاحة الفرص الکافية للمدارس والمحليات لتحديد محتوى مناهجها وتخصيص وإدارة مواردها والارتقاء بمستوى أداء الطلاب؛ ومن ثم إتاحة مبدأ الشفافية والمسائلة/ المحاسبية التعليمية ( United Nations Development Programme,2011,pp4-6)
ولهذا جاءت الدراسة الحالية للاستفادة من الخبرات الناجحة المتميزة في تطبيق الإدارة المرتکزة إلى المدرسة ودعمها للمحاسبية في کل من في کل من الولايات المتحدة الأمريکية واستراليا بهدف الاستفادة من هذه خبراتهما في تطوير الإدارة المدرسية وضمان جودة الفعالية والمحاسبية المدرسية في المملکة العربية السعودية .جامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649484820170401Training needs for technical high school principals in light of contemporary challengesالاحتياجات التدريبية لمديري المدارس الثانوية الفنية في ضوء التحديات المعاصرة13121512534010.21608/edusohag.2017.125340ARالسيدأحمد عبد الغفارأستاذ أصول التربية المساعد
المرکز القومي للبحوث التربوية والتنميةJournal Article20170210<strong>إن دور مدير المدرسة في تغير مستمر نتيجة التطورات المستمرة في الشئون الإدارية والتعليمية ، وهذا التغير يتطلب منه القدرة على التعامل مع التحديات المعاصرة التي تهدف إلى تطوير الأعمال الإدارية والتعليمية ، وهذه التحديات المعاصرة تتطلب من مدير المدرسة القدرة على مواجهتها في الأداء باستمرار ، وحتى يتغلب على هذه التحديات المعاصرة لابد من دراسة الاحتياجات التدريبية لمدير المدرسة ، وتدريبه عليها ، ومن هنا أصبح التدريب مهما ، ويعتبر من صور التعلم المستمر ( </strong><strong>Bing , Kehrbahn& Short, 2003 : 133</strong><strong> ) .</strong>
<strong>وتعتبر المعرفة الصحيحة لمستويات وقدرات المديرين هي الحل الأمثل لمواجهة التحديات المعاصرة ، من خلال توفير التدريب المناسب في الوقت المناسب لعمليات تحقيق المردود الأفضل في ظل اقتصاديات التعليم ( </strong><strong>Khan , et al ., 2011 : 76</strong><strong> ) .</strong>
<strong>وقد أشارت ( الشامان ، 2001 : 392 ) أن التدريب التربوى يحظى بمکانة متميزة بين مجالات التدريب مع تطور المنظومة التربوية والتعليمية کمتطلب أساسى للنهضة التنموية ، حيث أصبح التدريب ضرورة لأى مؤسسة في الوصول لتحقيق أهدافها . کما أن التحديات المعاصرة في متغيرات الإدارة المدرسية لاسيما التقنية والمعرفية والاتجاهات الحديثة، تحتاج إلى التحديد الدقيق للاحتياجات التدريبية المطلوبة لمديرى المدارس ( حکيم ، 2007 : 87 ) .</strong>
<strong>وأضافت ( الياور ، 2005 : 25 ) أن ما خلفته التحولات العالمية والتطورات المتلاحقة في وقتنا الحاضر من التحديات المعاصرة والمستقبلية ، ساهمت في ظهور برامج تدريبية جديدة بالإضافة إلى مساهمتها في تطوير وتغيير آليات التدريب وأشکاله ، وقد بين (الهاشمى والعزاوى ، 2007 : 46 ) إن هذه التحديات المعاصرة تحتاج إلى تحديد نوعية التدريب المتخصص لمديرى المدارس الثانوية لبناء مجتمع المعرفة ، وانفتاح المدرسة على کافة البيئات ، والاهتمام بالتربية المستدامة .</strong>
<strong>وتأسيسا على ما سبق يصبح الاهتمام بدراسة الاحتياجات التدريبية لمديرى المدارس الثانوية الفنية والعمل على سد تلک الاحتياجات التدريبية ضرورة ملحة تفرضها ظروف العصر الدائمة التحول والتغير – التحديات المعاصرة – وتوجهات الدولة نحو إعادة إعداد مخرجات قادرة على قيادة المسيرة التنموية ، ومن ثم تعد الخطوة الأولى والرئيسة في تطوير العملية التعليمية ، وتطوير الأداء الکلى للمدرسة ، وبالتالي انعکاساتها على مستويات الطلبة التعليمية والسلوکية .</strong>جامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649484820170401Evaluation of Flipped Learning Model from the Viewpoint of Female Students at Najran Universityتقويم نموذج التعلم المقلوب من وجهة نظر الطالبات بجامعة نجران21725112551210.21608/edusohag.2017.125512ARوئاممحمد السيد إسماعيلأستاذ مساعد تقنيات التعليم جامعة نجرانJournal Article20170207 This study aimed at evaluating the experience of flipped learning model through the study of the viewpoint of the female students at Najran University, the researcher follows descriptive analytical method in analyzing the 81 questionnaires filled by the 6 <sup>th</sup> level students. The findings of the study are as follows: The preparation of the lecture and the conduct of activities during the lecture are adequate, students show a high level of satisfaction towards learning via flipped learning model in comparison with traditional learning. This satisfaction rises from the fact of that method makes them fully-prepared for the lecture, raises their self-independency and class participation. It, also functions as a main source of information in case of being absent. Additionally, it helps in deepen their understanding of the course. On the other hand students have faced different challenges as: the must – watch videos makes this method a burden as it might be difficult getting an access to that videos, and teachers might delay answering students' questions. Thus suggestions have been proposed like: increasing the number of computer –labs and launching a whats-app group to answer students' questions. Additionally, the content might be shown in different ways with enabling the editing of videos. The study recommends adopting this method on a high range. <strong>هدفت الدراسة إلى تقويم نموذج التعلم المقلوب من وجهة نظر الطالبات بجامعة نجران، وقد تم اشتقاق العينة من طالبات المستوى السادس بکلية العلوم والآداب بشروره جامعة نجران وعددهن (81) طالبة بطريقة عمدية. ولتحقيق الهدف من الدراسة، تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي من خلال تطبيق الاستبانة لقياس آراء الطالبات حول نموذج التعلم المقلوب من إعداد الباحثة على أفراد العينة. وقد توصلت نتائج الدراسة إلى أن الإعداد قبل المحاضرة وإجراء الأنشطة أثناء المحاضرة کانا مناسبين، بالإضافة إلى ارتفاع مستوى رضا الطالبات عن تعلمهن باستخدام النموذج، مقارنة بالطريقة التقليدية؛ نظراً لأنه: (1)جعلهن أکثر استعداداً للمحاضرة؛ (2) زاد من شعورهن بالاستقلالية؛ (3) کان مصدراً جيداً للمعلومات بالنسبة لهن في حالة تغيبهن عن المحاضرة؛ (4) زاد من المشارکة والتفاعل والاهتمام بالمقرر وتعميق الفهم لديهن؛ و(5) جعلهن يتعلمن وفق قدراتهن الخاصة. وقد أشارت نتائج الدراسة إلى وجود بعض التحديات، التي تواجه الطالبات، مثل: ضرورة مشاهدة مقاطع الڤيديو؛ مما يجعل الالتزام به يشکل عبئا کبيراً عليهن، صعوبة حصول البعض على المحتوى المعروض من خلال الإنترنت، وتأخر عضو هيئة التدريس في الرد على استفسارات الطالبات. وقد تم اقتراح مجموعة من الآليات للتغلب على هذه التحديات، مثل: إتاحة معامل الحاسوب وزيادتها، إنشاء "مجموعة" محادثة لتلقي الاستفسارات والإجابة عنها، عرض المحتوى بأکثر من صورة، وتحرير مقاطع الفيديو وجعلها موجزة بقدر الإمکان. وقد أوصت الدراسة بضرورة التوسع في تطبيق هذا النموذج لما له من فوائد کبيرة.</strong>جامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649484820170401The multiplicity of aesthetic visions of a single artifact to enrich the material of the artistic worksتعدد الرؤى الجمالية للمشغولة الفنية الواحدة لإثراء مادة الأشغال الفنية25327112551310.21608/edusohag.2017.125513ARوجدىرفعت فريدأستاذ الأشغال الفنية المساعد
ووکيل کلية التربية النوعية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة - والمشرف على قسم التربية الفنية جامعة أسيوطمنىمصطفى محمد عبدالرحيممدرس مادة بقسم التربية الفنية
کلية التربية النوعية ـ جامعة أسيوط
قسم التربية الفنية ـ تخصص (أشغال فنية)أميرةأحمد حسينأستاذ الأشغال الفنية المساعد
بقسم التربية النوعية
جامعة عين شمسJournal Article20170209Modern studies of contemporary philosophies in the arts have taken an artistic and experimental starting point in line with the artistic development and contemporary movements in art, and this finds a logic on which ideas are based and the disclosure of the pursuit of innovation.
Development and experimentation was one of the features of the modern and contemporary times and what the modern artistic trends adopted, which gave the work more than one meaning, idea and multiple visions through that achieved aesthetic and artistic values of the work.
Kinetic art is considered one of the arts that expressed the current age and revolution against everything that is traditional.
The artist wanted to express movement in his works, believing that "movement in the visual field is the most powerful stimulus of attention. One of them is the degree of mental absorption in which the individual lives, so it is certain to stimulate any movement he perceives."
The primitive artist was interested in the movement by recording everything he goes through in his daily life on the walls of the caves, whether by drawing or engraving that you see full of delusional movements, these movements result from the repetition of the elements.
In ancient Egyptian art, many examples confirm the interest in movement. The expression of shapes through repetition was evident in many of his works, until repetition became one of the prominent features in this art.
The movement has an effective role in artistic work through force, whether that force is natural through air, wind, water, electrical or magnetic. The movement may be on one system or intermittent or interspersed with some periods of rest through the movement made by each of the "motion artists "We find that the artistic work occupies a place through its creation in space and by movement the artistic work has become an extension in time.
The artist always seeks through his art to express the movement, which has now become an actual movement after it was his illusions, and this is also the case with regard to the subject of artistic works, as it was the beginning, which is a period of importance, then the artistic works research went through an important stage, which is the attempt to advance it to be on par with the trends .
And modern philosophies emerged as researches whose studies depend on schools of modern art, and as a result the student finds the importance of the movement component in artistic work as an attempt to benefit from this characteristic - the actual movement as it tends towards its study and inclusion in the field of artistic works to modernize and keep pace with modern and modern trends and distance from the traditional in art.<strong>الدراسات الحديثه للفلسفات المعاصرة فى الفنون اتخذت منطلقا فنيا وتحريبيا متمشيا مع التطور الفنى والحرکات المعاصرة فى الفن فيعثر ذلک منطقا ترتکز عليه الافکار والکشف عن متابعة الابتکار .</strong>
<strong>فکان التطور والتجريب من سمات العصر الحديث والمعاصر وما تبنته الاتجاهات الفنية الحديثة التى أعطت العمل أکثر من معنى وفکرة ورؤى متعددة من خلال ذلک يتحقق قيما جمالية وفنية للعمل .</strong>
<strong>ويعتبر الفن الحرکى </strong><strong>kinetic Art</strong><strong> من الفنون التى عبرت عن العمر الحالى والثوره على کل ما هو تقليدى .</strong>
<strong>وقد أراد الفنان أن يعبر عن الحرکة فى اعماله مؤمنا بان " الحرکة فى المجال البصرى هى أقوى مثيرات الانتباه فمنها کانت درجة الاستغراق الذهنى الذى يعيش فيها الفرد فمن المؤکد أن تستثيرة أى حرکة يدرکها .</strong>
<strong>ولقد أهتم الفنان البدائى بالحرکة وذلک بتسجيل کل ما يمر به فى حياته اليومية على جدران الکهوف وسواء بالرسم أو الحفر التى تراها مليئة بالحرکات الايهامية تلک الحرکات ناتجة من تکرار العناصر .</strong>
<strong>وفى الفن المصرى القديم أمثله کثيرة تؤکد على الاهتمام بالحرکة ، فالتعبير عن الاشکال عن طريق التکرار کان واضحا فى کثير من أعماله حتى أصبح التکرار من احدى السمات البارزة فى هذا الفن .</strong>
<strong>تکون للحرکة دور فعال فى العمل الفنى عن طريق قوة سواء کانت تلک القوة طبيعية عن طريق الهواء أو الرياح أو الماء او کهربائية أو مغناطيسية وقد تکون الحرکة على نظام واحد أو متقطعة أو تتخللها بعض فترات السکون عن طريق للحرکة التى قام بها کل من " فنانى الحرکة" نجد أن العمل الفنى يشغل مکانا عن طريق انشائه فى الفراغ وبالحرکة أصبح العمل الفنى له امتداد فى الزمان .</strong>
<strong>فالفنان يسعى دائما من خلال فنه للتعبير عن الحرکة والتى أصبحت الان حرکة فعلية بعد أن کانت إيهاميه وهذا هو الحال أيضا بالنسبة لمادة الاشغال الفنية فقد کانت البداية وهى فترة لها أهميتها ثم مرت أبحاث الاشغال الفنية بمرحلة هامة وهى محاولة النهوض بها لتکون على قدم المساواة مع الاتجاهات .</strong>
<strong>والفلسفات الحديث فظهرت أبحاثا تعتمد دراساتها على مدارس الفن الحديث وعلى أثر ذلک يجد الدارس أهمية عنصر الحرکة فى العمل الفنى کمحاولة للأستفاده من هذه الخاصية _ الحرکة الفعلية حيث تتجه نحو دراستها وإدخالها فى مجال الاشغال الفنية للتحديث ومسايرة الاتجاهات الحديث والعصرية والبعد عن التقليدى فى الفن .</strong>جامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649484820170401The horse in sculpture through the ages "an analytical study"الحصان في مجال النحت عبر العصور "دراسة تحليلية"27359412551510.21608/edusohag.2017.125515ARعبد الرحمنحسن عواض عرابيمعيد بقسم التربية الفنية
کلية التربية النوعية – جامعة جنوب الواديJournal Article20170210The research problem centered on the analytical study of the horse across different eras, its aesthetic values and its characteristic configuration, and revealing the importance of preparatory drawings before executing the sculptural work.
Force search:
This research assumes that the civilizations that have dealt with horses and horses in their creativity throughout the ages have demonstrated the anatomical beauty of the horse by dealing with it in a variety of aesthetic situations. The research aims to highlight the anatomical importance of the horse in many works of art in different civilizations and eras as an important element in the artwork.
The horse is one of the most beautiful creatures that God has created, as it has many qualities and characteristics that make it beautiful on the head of animals, as those precise anatomical features that motivate people to deal with it in various artistic works, which appeared in many subjects and works in various civilizations.
The research is concerned with the pedagogical aspect of education by employing the researcher's findings of the importance of the anatomical aspect of animals (horse as an example) across different ages and the interest of artists in developing the skills of students of the Faculties of Specific Education - Department of Art Education in the field of sculpture.
The research examines the technical and analytical study of the anatomical aspects of the horse in various civilizations such as the ancient Egyptian civilization, the Greek and Roman civilization and the modern era.<strong> تمحورت مشکلة البحث في الدراسة التحليلية للحصان عبر العصور المختلفة والقيم الجمالية والتشکيلة المميزة له، والکشف عن أهمية الرسوم التحضيرية قبل تنفيذ العمل النحتي.</strong>
فرض البحث :
<strong> يفترض هذا البحث أن الحضارات التي تناولت الحصان والخيول في إبداعتهم علي مر العصور قد أظهروا جمال الحصان التشريحية من خلال تناوله في أوضاع جمالية متنوعة ومتعددة </strong><strong> يهدف البحث إلي إبراز الأهمية التشريحية للحصان في العديد من الأعمال الفنية في الحضارات والعصور المختلفة کعنصر هام في العمل الفني .</strong>
<strong>يعد الحصان أحد أجمل الکائنات التي خلقها الله عزو جل ،ففيه العديد من الصفات والخصائص التي تجعله علي رأس الحيوانات جمالاً ،حيث تلک الصفات التشريحية الدقيقة التي تحفز الإنسان لتناوله في الأعمال الفنية المختلفة والذي ظهر في الکثير من الموضوعات والأعمال في مختلف الحضارات .</strong>
<strong>يهتم البحث بالجانب التربوي التعليمي من خلال توظيف ما توصل إليه الباحث من أهمية للجانب التشريحي للحيوانات (الحصان کمثال ) عبر العصور المختلفة وأهتمام الفنانين بها في تنمية مهارات طلاب کليات التربية النوعية – قسم التربية الفنية في مجال النحت .</strong>
<strong>يتعرض البحث بالدراسة الفنية التحليلية المتعلقة بالنواحي التشريحية للحصان في مختلف الحضارات کالحضارة المصرية القديمة والحضارة اليونانية والرومانية والعصر الحديث.</strong>جامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649484820170401A proposed scenario for establishing a center of research excellence in the humanities at King Saud Universityتصور مقترح لإنشاء مرکز للتميز البحثي في العلوم الإنسانية بجامعة الملک سعود29535412551710.21608/edusohag.2017.125517ARشريفعبد الله سليمانمدرس التربية المقارنة والإدارة التعليمية، کلية التربية، جامعة عين شمسعبد الرحمنأحمد نداأستاذ أصول التربية المساعد،
عمادة السنة التحضيرية، جامعة الملک سعودJournal Article20170210<strong>ينبه معدو تقرير المعرفة العربية للعام 2009 إلى حقيقة هامة وهي:" على الرغم من وفرة کليات العلوم الاجتماعية والإنسانية، والمراکز البحثية العامة والخاصة إلا أنها تبقى الأخ الفقير في منظومة البحوث العربية، ولا تحظى بالاهتمام في تقارير المعرفة العربية "<sup>(</sup></strong><strong><sup><strong><sup>[i]</sup></strong></sup></strong><strong><sup>)</sup></strong><strong>. وهذه الدراسة هي نوع من الهاجس الملح لإعادة الاعتبار لمکانة العلوم الاجتماعية والإنسانية في المجتمع وفي منظومة البحث العلمي.</strong>
<strong>وعلى الرغم من الاهتمام الواضح من قبل جامعة الملک سعود بالبحث العلمي، والمتمثل في إنشاء العديد من مراکز التميز البحثي بالجامعة، إلا أن الواقع يشير إلى أن هذه المراکز تهتم وتتخصص بالعلوم الطبيعية والتکنولوجية، وتتغافل تماما العلوم الإنسانية والاجتماعية.</strong>
<strong>وعلى ذلک تتبلور مشکلة البحث في ملاحظة نوع من إهمال العلوم الإنسانية في مجتمعاتنا وجامعاتنا والانتقاص من دورها في تطور وتقدم المجتمعات المعاصرة مقابل الترکيز الزائد على ما تسمى العلوم الطبيعية والتکنولوجية؛ وذلک على الرغم من أن العلوم الإنسانية جديرة بأن تحظى بمکانة کبيرة من الأهمية والاحترام في نهضة أي مجتمع وأية حضارة، على اعتبار أن العلوم الاجتماعية والإنسانية ومجالها المعرفي هو ما يشکل الإطار والحاضن الثقافي الضروري الذي لا يمکن أن تحصل نهضة أو تقدم علمي أو تکنولوجي إبداعي حقيقي بدونه. </strong>
<strong>لذا کانت الحاجة إلى إجراء الدراسة الحالية لوضع تصور مقترح لإنشاء مرکز للتميز البحثي في العلوم الإنسانية بجامعة الملک سعود.</strong>
<strong>وعلى هذا يمکن تحديد مشکلة البحث في محاولة الإجابة عن الأسئلة التالية: </strong>
<strong>1- </strong><strong>ما الأسس الفکرية لمراکز التميز البحثي بالجامعات المعاصرة؟</strong>
<strong>2- </strong><strong>ما المقصود بالعلوم الإنسانية وأهميتها وواقعها البحثي والتحديات التي تواجهها؟</strong>
<strong>3- </strong><strong>ما أهم نماذج مراکز التميز البحثي في بعض الدول العربية والأجنبية؟</strong>
<strong>4- </strong><strong>ما طبيعة مراکز التميز البحثي وأهميتها ووظائفها في جامعة الملک سعود؟</strong>
<strong>5- </strong><strong>ما التصور المقترح لإنشاء مرکز للتميز البحثي في العلوم الإنسانية بجامعة الملک سعود ؟</strong>
<strong>ويسعى البحث الراهن لتحقيق الأهداف التالية:</strong>
<strong>1- </strong><strong>إبراز الحاجة إلى إنشاء مرکز للتميز البحثي في العلوم الإنسانية بجامعة الملک سعود.</strong>
<strong>2- </strong><strong>الوقوف على الأسس الفکرية لمراکز التميز البحثي بالجامعات المعاصرة.</strong>
<strong>3- </strong><strong>تحديد المقصود بالعلوم الإنسانية وأهميتها وواقعها البحثي والتحديات التي تواجهها.</strong>
<strong>4- </strong><strong>التعرف علي بعض نماذج مراکز التميز البحثي في بعض الدول العربية والأجنبية.</strong>
<strong>5- </strong><strong>تحديد طبيعة مراکز التميز البحثي وأهميتها ووظائفها في جامعة الملک سعود.</strong>
<strong>6- </strong><strong>توضيح ملامح التصور المقترح لإنشاء مرکز للتميز البحثي في العلوم الإنسانية بجامعة الملک سعود.</strong>
<strong>وتنبع أهمية البحث الحالي من العناصر الآتية:</strong>
<strong>1- </strong><strong>تناوله موضوع بالغ الأهمية لکل المؤسسات بصفة عامة، وللجامعات بصفة خاصة، وهو موضوع البحث العلمي وتميزه، والذي يکتسب أهمية متزايدة في غالبية الدول لما له من دور مهم في التنمية الاجتماعية والتکنولوجية المستدامة، وفي تعزيز قدرات العلم والتکنولوجيا وتوظيفها لخدمة متطلبات المجتمع والبحث عن مستقبل أفضل.</strong>
<strong>2- </strong><strong>مواکبته للحرکة التطويرية التي يشهدها المجتمعان العالمي والمحلي، والخاصة بالبحث العلمي وبتطويره، بعد أن أصبح أداة خلاقة في بناء المجتمع وتنمية الاتجاهات العلمية واستخدامها في معالجة قضايا المجتمع کافة.</strong>
<strong>3- </strong><strong>مسايرته للجهود والمشروعات القائمة في المملکة العربية السعودية الخاصة بتطوير البحث العلمي والتوسع في إنشاء مراکز التميز البحثي بجامعات المملکة المختلفة.</strong>
<strong>4- </strong><strong>دعوة کثير من الباحثين إلى إنشاء مراکز للتميز البحثي في العلوم الإنسانية والاجتماعية نظراً لأهمية قطاع العلوم الإنسانية والاجتماعية في التصدي لمشکلات المجتمع والسعي نحو دراسة المشکلات وإيجاد الحلول الناجعة لها<sup>(<strong>[ii]</strong>)</sup>.</strong>
<strong>5- </strong><strong>استثارة همم الباحثين والأکاديميين المهتمين بمجال العلوم الإنسانية لإثراء مراکز التميز البحثي في العلوم الإنسانية والاجتماعية والاهتمام بها.</strong>جامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649484820170401Requirements for the application of total quality management In educational supervision departments in the Kingdom of Saudi Arabiaمتطلبات تطبيق إدارة الجودة الشاملة في إدارات الإشراف التربوي بالمملکة العربية السعودية35339212551910.21608/edusohag.2017.125519ARعاصمأحمد حسين محمدأستاذ الإدارة التعليمية المساعد
کلية التربية- جامعة الملک خالد- المملکة العربية السعوديةJournal Article20170207<strong>استهدف البحث</strong><strong> التعرف على متطلبات تطبيق إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية، وتشخيص واقع إدارات الإشراف التربوي</strong><strong>بالمملکة العربية السعودية، وتحديد متطلبات تطبيق إدارة الجودة الشاملة في إدارات الإشراف التربوي بالمملکة العربية السعودية، واستخدم البحث المنهج الوصفي لمعالجة مشکلته.</strong>
<strong>ومن خلال تشخيص واقع إدارات الإشراف التربوي بالإدارات العامة للتعليم في مناطق المملکة العربية السعودية، وحصر للعديد من المشکلات والمعوقات التي تحول دون تحقيقها لإدارة الجودة الشاملة، وفي ضوء تحديد متطلبات تطبيق إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية، توصل البحث إلى مجموعة من المتطلبات اللازمة؛ لتطبيق إدارة الجودة الشاملة في إدارات الإشراف التربوي بالمملکة العربية السعودية، وجاءت المتطلبات في صورة متطلبات تنظيمية، ومادية وبشرية، ومجتمعية. وتلک المتطلبات منظومة متکاملة ومتداخلة مع بعضها البعض، لذلک يجب النظر إليها بصورة کلية. </strong>جامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649484820170401The reality of the application of the administrative elements of creativity and inhibitors of the departments Princess Noura Bint Abdul Rahman University from the viewpoint of administrators employeesواقع تطبيق عناصر الإبداع الإداري ومعوقاته لدى إدارات جامعة الأميرة نوره بنت عبد الرحمن من وجهة نظر الإداريات العاملين فيها39344512552110.21608/edusohag.2017.125521ARمهـاعثمان الزاملالأستاذ المساعد في قسم الإدارة والتخطيط التربوي
کلية التربية جامعة الأميرة نوره بنت عبد الرحمن
المملکة العربية السعوديةJournal Article20170205<strong>This study aimed to identify the status of the application of the elements of the administrative creativity of : originality, fluency , flexibility , risk- analysis capability , sensitivity to problems , and out of the ordinary at Princess Noura Bint Abdul Rahman University.departments, and to identify the obstacles Altnzemih personal obstacles that limit applying the elements of management innovation at Princess Noura Bint Abdul Rahman University departments from the viewpoint of administrators its staff.</strong>
<strong>The researcher used the descriptive approach , and the questionnaire as a tool for the study, and the study sample included( 123 ) of the administrators working in Princess Noura Bint Abdul Rahman University.</strong>
<strong>It is the findings of a study that - that the degree of application managers departments Princess Noura Bint Abdul Rahman University. of the elements of the administrative creativity , and the extent of the administrative Anaasralabdaa offers are great degree.</strong>
<strong>Top flexibility component element has been ranked in the application of Princess Noura Bint Abdul Rahman University for administrative elements of creativity , while finished out of the ordinary elements less administrative creativity element.</strong>
<strong>The study showed that the study sample believe that there are obstacles facing moderately directors of departments at the university in the practice of administrative creativity, and organizational obstacles were more Tothia personal obstacle</strong><strong>هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على واقع تطبيق عناصر الإبداع الإداري والمتمثلة في: الأصالة، الطلاقة،</strong><strong>المرونة،</strong><strong>المخاطرة، القدرة على التحليل،</strong><strong>الحساسية للمشکلات، والخروج عن المألوف لدى إدارات جامعة الأميرة نوره بنت عبدالرحمن،</strong><strong>والتعرف على المعوقات التنظمية والمعوقات الشخصية التي تحد من تطبيق عناصر الإبداع الإداري لدى إدارات جامعة الأميرة نوره بنت عبد الرحمن من وجهة نظر الإداريات العاملين فيها.</strong>
<strong>وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي، والاستبانة کأداة للدراسة، وشملت عينة الدراسة (123) من الإداريات العاملين في جامعة الأميرة نوره بنت عبد الرحمن.</strong>
<strong> ومن النتائج التي توصلت لها الدراسة أن - أن درجة تطبيق مديرات ادارات جامعة الأميرة نوره بنت عبد الرحمن لعناصر الإبداع الإداري، ومدى توفر عناصر الإبداع الإداري هي درجة کبيرة.</strong>
<strong>وقد احتلت عنصر المرونة العنصر الأعلى في تطبيق جامعة الأميرة نوره بنت عبدالرحمن لعناصر الإبداع الإداري، بينما احتل عنصر الخروج عن المألوف أقل عناصر الإبداع الإداري. </strong>
<strong>وأظهرت الدراسة أن أفراد عينة الدراسة يرون أن هناک معوقات بدرجة متوسطة تواجه مديرات الإدارات في الجامعة في ممارسة الإبداع الإداري، وکانت المعوقات التنظيمية أکثر تأثيا من المعوقات الشخصية.</strong>
<strong> </strong>جامعة سوهاج، کلية التربيةالمجلة التربوية لکلية التربية بسوهاج1687-2649484820170401The effect of using the active hand strategy in teaching social studies on the development of geographical concepts and the trend towards material among fifth grade students.أثر استخدام استراتيجية اليد النشطة في تدريس الاجتماعيات علي تنمية المفاهيم الجغرافية والاتجاه نحو المادة لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي"44747612552410.21608/edusohag.2017.125524ARبشرىحسن مذکور نحيوالأستاذ المساعد بقسم العلوم التربوية والنفسية
کلية التربية - ابن رشد جامعة بغداد
العراقJournal Article20170212<strong>يرمي</strong><strong>هذا</strong><strong>البحث</strong><strong>الى</strong><strong>معرفه</strong><strong>اثر</strong><strong>استراتيجيه</strong><strong>اليد</strong><strong>النشطة</strong><strong>في</strong><strong>اکتساب</strong><strong>المفاهيم</strong><strong>الجغرافية</strong><strong>والاتجاه</strong><strong>نحو</strong><strong>المادة</strong><strong>لدى</strong><strong>طلاب</strong><strong>الصف</strong><strong>الخامس</strong><strong>ابتدائي</strong><strong>ولتحقيق</strong><strong>ذلک</strong><strong>اعتمدت</strong><strong>الباحثة</strong><strong>على</strong><strong>التصميم</strong><strong>التجريبي</strong><strong>ذي</strong><strong>الضبط</strong><strong>الجزئي</strong><strong>وهو</strong><strong>تصميم</strong><strong>المجموعه</strong><strong>التجريبيه</strong><strong> . </strong><strong>والمجموعة</strong><strong>الضابطة</strong><strong>ذات</strong><strong>الاختبار</strong><strong>البعدي</strong><strong>واختارت</strong><strong>الباحثة</strong><strong>تلامذة</strong><strong>الصف</strong><strong>الخامس</strong><strong>الابتدائي</strong><strong>من</strong><strong>ابتدائية</strong><strong>بغداد</strong><strong>للبنين</strong><strong>التابعة</strong><strong>لمديرية</strong><strong>التربية</strong><strong>الرصافة</strong><strong>الثالثة</strong><strong>للعام</strong><strong>الدراسي</strong><strong>(2014-2015) </strong><strong>وذلک</strong><strong>لغرض</strong><strong>تطبيق</strong><strong>التجربة</strong><strong> </strong><strong>وتکونت</strong><strong>العينة</strong><strong>من</strong><strong> (72) </strong><strong>تلميذا</strong><strong>کافءت</strong><strong>الباحثة</strong><strong>تلامذة</strong><strong>مجموعتي</strong><strong>البحث</strong><strong>قبل</strong><strong>البدء</strong><strong>بالتجربة</strong><strong>في</strong><strong>عدد</strong><strong>من</strong><strong>المتغيرات</strong><strong>وصاغت</strong><strong>الباحثة</strong><strong>مقياسا</strong><strong>للاتجاه</strong><strong>مکون</strong><strong>من</strong><strong>(30) </strong><strong>فقرة</strong><strong> </strong><strong>کما</strong><strong>واعدت</strong><strong>اهداف</strong><strong>سلوکية</strong><strong>في</strong><strong>ضوء</strong><strong>عمليات</strong><strong>اکتساب</strong><strong>المفهوم</strong><strong>تعريف</strong><strong>,</strong><strong>تمييز</strong><strong>,</strong><strong>تعميم</strong><strong>واعدت</strong><strong>الباحثة</strong><strong>خططا</strong><strong>تدريسية</strong><strong>بلغ</strong><strong>عددها</strong><strong>(18)</strong><strong>خطة</strong><strong>کما</strong><strong>اعدت</strong><strong>الباحثةاختبارا</strong><strong>تحصيليا</strong><strong> </strong><strong>لاکتساب</strong><strong>المفاهيم</strong><strong>تکون</strong><strong>من</strong><strong> (30)</strong><strong>فقرة</strong><strong>وقد</strong><strong>تاکدت</strong><strong>الباحثة</strong><strong>من</strong><strong>صدق</strong><strong>وثبات</strong><strong>الاختبار</strong><strong>والمقياس</strong><strong>والخصائص</strong><strong>السيکو</strong><strong>مترية</strong><strong>وتم</strong><strong>تطبيق</strong><strong>اختبار</strong><strong>اکتساب</strong><strong>المفاهيم</strong><strong>ومقياس</strong><strong>الاتجاه</strong><strong>بعد</strong><strong>نهاية</strong><strong>التجربة</strong><strong>اتي</strong><strong>استمرت</strong><strong>ثلاث</strong><strong>اشهر</strong><strong>من</strong><strong> 8-10-2014 </strong><strong>ولغاية</strong><strong> 12-1-2015 </strong><strong>وبعد</strong><strong>المعالجات</strong><strong>الاحصاءية</strong><strong>باستعمال</strong><strong>اختبار</strong><strong> t-test </strong><strong>اظهرت</strong><strong>النتائج</strong><strong>فروق</strong><strong>ذات</strong><strong>دلالة</strong><strong>احصاءية</strong><strong>عند</strong><strong>مستوى</strong><strong> (0,05) </strong><strong>بين</strong><strong>متوسط</strong><strong>درجات</strong><strong>تلاميذ</strong><strong>المجموعة</strong><strong>التجريبية</strong><strong>الذين</strong><strong>درسو</strong><strong>باستراتيجية</strong><strong>اليد</strong><strong>النشطة</strong><strong>وبين</strong><strong>متوسط</strong><strong>المجموعة</strong><strong>الضابطة</strong><strong>الذين</strong><strong>درسو</strong><strong>المادة</strong><strong>نفسها</strong><strong>بالطريقة</strong><strong>التقليدية</strong><strong>ولمصلحة</strong><strong>المجموعة</strong><strong>التجريبية</strong><strong> </strong><strong>في</strong><strong>اکتساب</strong><strong>المفاهيم</strong><strong>والاتجاه</strong><strong>نحو</strong><strong>المادة</strong>